إقتصاد

البيضاء ومراكش في الصدارة.. ارتفاع حركة النقل الجوي بمطارات المملكة


كشـ24 نشر في: 20 يناير 2023

سجلت حركة النقل الجوي التجاري بمطارات المملكة أكثر من 20.592.350 مسافرا خلال سنة 2022، بزيادة نسبتها 82 في المائة مقارنة مع 2019، وفقا للمكتب الوطني للمطارات.وذكر المكتب الوطني للمطارات في بلاغ له أنه "خلال سنة 2022، بلغت الرحلات الجوية في مطارات المملكة 174.820 رحلة، بمعدل استرجاع قدره 83 في المائة مقارنة بسنة 2019.وأضاف المكتب أنه بالنسبة لحركة النقل الجوي خلال شهر دجنبر 2022، استقبلت المطارات المغربية أزيد من 2.118.644 مسافرا عبر 17.072 رحلة جوية، مسجلة بذلك نسب استرجاع تقدر بـ 104 في المائة بالنسبة لحركة المسافرين و 94 في المائة بالنسبة لحركة الطائرات وذلك مقارنة مع نفس الشهر من سنة 2019.وأبرز المصدر ذاته، أنه باستقباله 7.637.643 مسافرا، سجل مطار محمد الخامس خلال سنة 2022، نسبة استرجاع تصل إلى 74 في المائة مقارنة مع سنة 2019، وذلك عبر 67.094 رحلة جوية، وهو ما يمثل 73 في المائة من حركة الطائرات المسجلة خلال سنة 2019، مشيرا إلى أغلب مطارات المملكة تمكنت من بلوغ أو تجاوز حجم حركة النقل الجوي المسجلة خلال سنة 2019، ويتعلق الأمر بكل من مطارات تطوان (470%)، وجدة (122%)، الناظور (108%)، طنجة (106%).وبخصوص حركة النقل الجوي الداخلي، فقد تم استقبال 2.155.942 مسافرا خلال سنة 2022، بنسبة استرجاع تقدر ب72 في المائة مقارنة مع سنة 2019.من جانبها، عرفت حركة النقل الجوي الدولي، التي تمثل 90 في المائة من مجموع حركة النقل الجوي، تسجيل 18.436.408 مسافرا خلال سنة 2022، وهو ما يمثل نسبة استرجاع تقدر بـ 84 في المائة مقارنة مع سنة 2019. وخلال شهر دجنبر 2022، تمكنت حركة النقل الجوي لكل من الشرق الأوسط والأقصى، وأمريكا الشمالية وأوروبا من تجاوز حجم النشاط المسجل خلال نفس الفترة من سنة 2019، وذلك بنسب استرجاع تصل على التوالي إلى 126% و 114% و 110%.واستحوذ مطار محمد الخامس على 38 في المائة من حركة الطائرات، متبوعا بمطار مراكش المنارة (21 في المائة)، ومطار أكادير المسيرة بنسبة 8 في المائة. من جهته، سجل نشاط الشحن الجوي خلال سنة 2022 ما مجموعه 69.751 طن، مقابل 96.121 طن، ما يمثل نسبة استرجاع تقدر بـ 73 في المائة مقارنة بسنة 2019.

سجلت حركة النقل الجوي التجاري بمطارات المملكة أكثر من 20.592.350 مسافرا خلال سنة 2022، بزيادة نسبتها 82 في المائة مقارنة مع 2019، وفقا للمكتب الوطني للمطارات.وذكر المكتب الوطني للمطارات في بلاغ له أنه "خلال سنة 2022، بلغت الرحلات الجوية في مطارات المملكة 174.820 رحلة، بمعدل استرجاع قدره 83 في المائة مقارنة بسنة 2019.وأضاف المكتب أنه بالنسبة لحركة النقل الجوي خلال شهر دجنبر 2022، استقبلت المطارات المغربية أزيد من 2.118.644 مسافرا عبر 17.072 رحلة جوية، مسجلة بذلك نسب استرجاع تقدر بـ 104 في المائة بالنسبة لحركة المسافرين و 94 في المائة بالنسبة لحركة الطائرات وذلك مقارنة مع نفس الشهر من سنة 2019.وأبرز المصدر ذاته، أنه باستقباله 7.637.643 مسافرا، سجل مطار محمد الخامس خلال سنة 2022، نسبة استرجاع تصل إلى 74 في المائة مقارنة مع سنة 2019، وذلك عبر 67.094 رحلة جوية، وهو ما يمثل 73 في المائة من حركة الطائرات المسجلة خلال سنة 2019، مشيرا إلى أغلب مطارات المملكة تمكنت من بلوغ أو تجاوز حجم حركة النقل الجوي المسجلة خلال سنة 2019، ويتعلق الأمر بكل من مطارات تطوان (470%)، وجدة (122%)، الناظور (108%)، طنجة (106%).وبخصوص حركة النقل الجوي الداخلي، فقد تم استقبال 2.155.942 مسافرا خلال سنة 2022، بنسبة استرجاع تقدر ب72 في المائة مقارنة مع سنة 2019.من جانبها، عرفت حركة النقل الجوي الدولي، التي تمثل 90 في المائة من مجموع حركة النقل الجوي، تسجيل 18.436.408 مسافرا خلال سنة 2022، وهو ما يمثل نسبة استرجاع تقدر بـ 84 في المائة مقارنة مع سنة 2019. وخلال شهر دجنبر 2022، تمكنت حركة النقل الجوي لكل من الشرق الأوسط والأقصى، وأمريكا الشمالية وأوروبا من تجاوز حجم النشاط المسجل خلال نفس الفترة من سنة 2019، وذلك بنسب استرجاع تصل على التوالي إلى 126% و 114% و 110%.واستحوذ مطار محمد الخامس على 38 في المائة من حركة الطائرات، متبوعا بمطار مراكش المنارة (21 في المائة)، ومطار أكادير المسيرة بنسبة 8 في المائة. من جهته، سجل نشاط الشحن الجوي خلال سنة 2022 ما مجموعه 69.751 طن، مقابل 96.121 طن، ما يمثل نسبة استرجاع تقدر بـ 73 في المائة مقارنة بسنة 2019.



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي يسعى لاستثمارات إضافية في المغرب تزامنا مع مونديال 2030
يسعى الاتحاد الأوروبي لزيادة الاستثمارات في المغرب مع قُرب استضافة كأس العالم 2030، إلى جانب الدولتين في الاتحاد إسبانيا والبرتغال، بحسب باتريشيا لومبارت كوزاك، سفيرة ورئيسة بعثة الاتحاد في المملكة. وقالت باتريشيا، خلال مقابلة مع "الشرق" على هامش المعرض الدولي للفلاحة بمدينة مكناس، إن العلاقات الاقتصادية والتجارية بين الطرفين موسعة وإيجابية جداً، إذ يعتبر الاتحاد الشريك الأول للمغرب في صادراته ووارداته، ويعد المغرب المورّد الأول للاتحاد في مجال الخضراوات، والمورّد الثاني في مجال الفواكه ومنتجات البحر، حيث تجاوزت التجارة الثنائية بين الجانبين 60 مليار يورو العام الماضي وذلك في مقابلة مع "الشرق". ووفق باتريشيا، فإن "الشراكة رابحة للطرفين، وهي أيضاً مرفقة بالاستثمار"، حيث أضافت المسؤولة الأوروبية، أن الاتحاد هو المستثمر الأول في المغرب، حيث تشمل استثماراته قطاعات السيارات والطيران والنسيج والصناعة الغذائية، ونوهت بأن استضافة كأس العالم تفتح فرصاً هائلة للمستثمرين الأوروبيين في البنية التحتية، والتكنولوجيا، والخدمات.
إقتصاد

تحذير أوروبي جديد من التوت الأزرق المغربي
أعلنت السلطات الصحية البولندية، عبر نظام الإنذار السريع للأغذية والأعلاف التابع للاتحاد الأوروبي (RASFF)، عن رصد مؤشرات على وجود فيروس "النوروفيروس" في شحنة من التوت الأزرق (بلوبيري) مصدرها المغرب، وفق إشعار صادر بتاريخ 18 أبريل 2025 تحت الرقم المرجعي 2025.2939. وأوضح الإشعار أن التنبيه يندرج ضمن فئة "الإخطارات المعلوماتية"، مما يعني أن الأمر لا يتعلق بحالة طارئة، بل بإجراء احترازي في إطار عمليات الرقابة الاعتيادية على السوق. وأكدت السلطات البولندية أن المؤشر رُصد خلال عملية "رقابة رسمية على السوق"، دون تسجيل أي حالات مرضية أو ظهور أعراض مرتبطة باستهلاك المنتج، كما لم يتم اتخاذ أي قرار بسحب الشحنة أو منع ترويجها حتى الآن. الإشعار الأوروبي شمل دولًا أخرى إلى جانب المغرب، من بينها ألمانيا وإسبانيا وبولندا، باعتبارها بلدان منشأ أو توزيع أو تشغيل للمنتج المعني. وأكد نظام RASFF أن هذه الإخطارات لا تمثل تأكيدًا نهائيًا على وجود تلوث، بل تندرج ضمن آليات تبادل المعلومات الوقائية بانتظار نتائج التحاليل المخبرية الدقيقة. ويُعتبر "النوروفيروس" من أبرز الفيروسات المسببة لالتهابات الجهاز الهضمي، وينتقل عبر الأغذية أو المياه الملوثة أو التلامس المباشر مع المصابين. وتبدأ أعراضه، مثل الغثيان والقيء والإسهال وآلام البطن، في الظهور عادةً خلال فترة تتراوح بين 12 و48 ساعة من الإصابة، وقد يشكل خطرا مضاعفا على كبار السن والأطفال والأشخاص ذوي المناعة الضعيفة. وتتعامل أنظمة الرقابة الصحية الأوروبية بجدية مع مثل هذه الإشعارات، بهدف تعزيز حماية المستهلكين وضمان سلامة المنتجات الغذائية المتداولة في الأسواق.
إقتصاد

تقرير: 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير المهيكل
وأصدر البنك الدولي تقريرا حول الشركات ومنشآت الأعمال في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مؤكدا أن هذه المنطقة تعاني انتشار الاقتصاد غير المهيكل وضعف في الإنتاجية، ومحدودية القدرة على التأهب لمواجهة الصدمات. وأظهر التقرير الذي يحمل عنوان ” كيف يمكن للقطاع الخاص تعزيز النمو في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” أن 83% من الشركات في المغرب تنشط في القطاع غير الرسمي، وهي نسبة مرتفعة مقارنة بدول أخرى في المنطقة مثل لبنان (40%) والأردن (50%). وأضاف التقرير أن هذه النسبة المهمة للشركات التي تنتمي للقطاع غير الرسمي في المغرب، تستدعي الفهم الأعمق للعوامل المؤثرة في قرارات هذه الشركات نفسها حول طبيعة أنشطتها. وشدد البنك الدولي على أن الشركات الأكثر إنتاجية لا تنمو بالشكل الكافي للاستحواذ على حصص أكبر في السوق، مضيفا أن استخدام عوامل الإنتاج بشكل أكثر فعالية يمكن أن يسهم بشكل إيجابي في الرفع من إنتاجية اليد العاملة. ومن جهة أخرى، أبرز التقرير أن اقتصادات منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تتسم بضعف الإنتاجية، والانقسام المستمر بين القطاعين الرسمي وغير الرسمي، إضافة إلى ضعف مشاركة المرأة في سوق الشغل، مشيرا إلى أن القطاع غير الرسمي في منطقة “مينا” يمثل ما بين 10 إلى 30 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، ويحقق ما بين 40 إلى 80 في المائة من معدلات التشغيل.
إقتصاد

قادمة من أوروبا.. 821 ألف طن من النفايات والخردة تدخل المغرب
في خطوة تعكس اهتمام المغرب المتزايد في قطاع إعادة التدوير، كشفت الأرقام الصادرة عن مكتب الإحصاء الأوروبي أن المغرب استورد نحو 821.5 ألف طن من المواد الخام القابلة لإعادة التدوير في عام 2024. هذه المواد تشمل النفايات والخردة والمواد الخام الثانوية. وتتصدر فرنسا قائمة الدول المصدرة إلى المغرب، حيث تم تصدير أكثر من 164 ألف طن من المواد القابلة لإعادة التدوير، تليها بولندا بـ 163 ألف طن، ثم إسبانيا بـ 125.5 ألف طن، كما سجلت صادرات الاتحاد الأوروبي من المواد العضوية (النفايات ومخلفات الأطعمة) إلى المغرب 200.6 ألف طن في نفس العام. من جهة أخرى، في ظل التراجع الطفيف الذي شهدته صادرات الاتحاد الأوروبي من المواد الخام القابلة لإعادة التدوير إلى المغرب، حيث كانت قد سجلت نحو 890 ألف طن في 2023، فقد تراجعت الصادرات بنسبة قليلة. ورغم ذلك، ظل حجم الواردات مرتفعًا مقارنة بالأعوام السابقة، حيث كانت لا تتجاوز 300 ألف طن في 2020. الملفت للنظر هو أن صادرات المعادن الأوروبية شكلت الجزء الأكبر من الواردات المغربية، حيث استورد المغرب 517 ألف طن من المعادن القابلة لإعادة التدوير في 2024. في المقابل، كانت واردات المواد الأخرى مثل البلاستيك والكرتون أقل بكثير، حيث لم تتجاوز 20 ألف طن لكل نوع منها. وبينما انخفض إجمالي صادرات الاتحاد الأوروبي من المواد الخام القابلة لإعادة التدوير إلى الدول غير الأعضاء بنسبة 8.2% في 2024، فإن هذه الصادرات سجلت زيادة ملحوظة بنسبة 58.5% مقارنة بعام 2004، بفضل صادرات المعادن التي مثلت أكثر من نصف إجمالي الصادرات. وعلى مستوى وجهات تصدير المواد الخام، تصدرت تركيا القائمة بحجم صادرات بلغ 12.3 مليون طن، تلتها المملكة المتحدة بـ 3.8 مليون طن، ثم الهند بـ 3.1 مليون طن، فمصر بـ 1.8 مليون طن، وسويسرا بـ 1.6 مليون طن.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 27 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة