سياسة
“البيجيدي” يعلن “الإنزال” لـ”دعم” حامي الدين”..قضية قتل أيت الجيد في الواجهة
دعت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بفاس أعضاء الحزب ومن أسمتهم بـ"عموم المتعاطفين" للحضور لجلسة محاكمة عبد العالي حامي الدين والمقررة ليوم غد الثلاثاء، 23 نونبر الجاري، بمحكمة الاستئناف بفاس.ويتهم حامي الدين، القيادي في حزب "البيجيدي" والذي ألحقه بنكيران بعضوية الأمانة العامة الجديدة للحزب، بتهم لها علاقة بالمساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد في قضية أيت الجيد.وتعقد غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس يوم غد جلسة مواصلة النظر في هذا الملف، بعدما كان الشاهد الرئيس في الملف قد تغيب عن جلسة سابقة بسبب مرافقة ابنه المريض لتلقي علاجات استعجالية في إحدى المصحات بالمدينة.ويقول الشاهد الرئيسي في الملف في تصريحاته بأن حامي الدين هو الذي أمسك برأس الطالب اليساري وجثم عليه بحذائه، عندما تم تطويقهما بالقرب من المركب الجامعي ظهر المهراز، قبل أن يضربه آخرون كانوا معه بطوار الرصيف في 25 فبراير 1993.ونفى القيادي في حزب "البيجيدي" هذه الاتهامات، وطعن في شهادة الشاهد الذي اعتبر بأنه يتقاسم مع الطالب المتوفى نفس المرجعية حينها. وقال إن الملف سبق أت تم البث فيه قضائي بحكم نهائي.وكانت أسرة أيت الجيد قد قالت في تصريحات سابقة إنها ستلتمس تأجيل هذه الجلسة تضامنا مع المحامي الهيني، أحد أعضاء هيئة دفاعها، بعد رفض قبوله في هيئة المحامين بالرباط قادما إليها من هيئة تطوان.وتراجعت لاحقا عن هذا القرار، موردة بأنها تتمسك بحضور الجلسة "الحاسمة" في المسار القضائي للكشف عن الحقيقة في هذا الملف ومعاقبة المتورطين. وقالت إن هذا التشبث بالحضور لتأكيد تمسكها باحترام المؤسسات القضائية، وسعيا إلى عدم عرقلة عملها، وتشبثا بمطلب إحقاق الحق في هذه القضية.ودعت أسرة أيت الجيد، في بلاغ لها، المدافعين عن الحق في الحياة والذين يتقاسمون مع الطالب اليساري المقتول قيم العدالة الاجتماعية والكرامة والحرية للحضور من أجل مؤازرتها.
دعت الكتابة الإقليمية لحزب العدالة والتنمية بفاس أعضاء الحزب ومن أسمتهم بـ"عموم المتعاطفين" للحضور لجلسة محاكمة عبد العالي حامي الدين والمقررة ليوم غد الثلاثاء، 23 نونبر الجاري، بمحكمة الاستئناف بفاس.ويتهم حامي الدين، القيادي في حزب "البيجيدي" والذي ألحقه بنكيران بعضوية الأمانة العامة الجديدة للحزب، بتهم لها علاقة بالمساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد في قضية أيت الجيد.وتعقد غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بفاس يوم غد جلسة مواصلة النظر في هذا الملف، بعدما كان الشاهد الرئيس في الملف قد تغيب عن جلسة سابقة بسبب مرافقة ابنه المريض لتلقي علاجات استعجالية في إحدى المصحات بالمدينة.ويقول الشاهد الرئيسي في الملف في تصريحاته بأن حامي الدين هو الذي أمسك برأس الطالب اليساري وجثم عليه بحذائه، عندما تم تطويقهما بالقرب من المركب الجامعي ظهر المهراز، قبل أن يضربه آخرون كانوا معه بطوار الرصيف في 25 فبراير 1993.ونفى القيادي في حزب "البيجيدي" هذه الاتهامات، وطعن في شهادة الشاهد الذي اعتبر بأنه يتقاسم مع الطالب المتوفى نفس المرجعية حينها. وقال إن الملف سبق أت تم البث فيه قضائي بحكم نهائي.وكانت أسرة أيت الجيد قد قالت في تصريحات سابقة إنها ستلتمس تأجيل هذه الجلسة تضامنا مع المحامي الهيني، أحد أعضاء هيئة دفاعها، بعد رفض قبوله في هيئة المحامين بالرباط قادما إليها من هيئة تطوان.وتراجعت لاحقا عن هذا القرار، موردة بأنها تتمسك بحضور الجلسة "الحاسمة" في المسار القضائي للكشف عن الحقيقة في هذا الملف ومعاقبة المتورطين. وقالت إن هذا التشبث بالحضور لتأكيد تمسكها باحترام المؤسسات القضائية، وسعيا إلى عدم عرقلة عملها، وتشبثا بمطلب إحقاق الحق في هذه القضية.ودعت أسرة أيت الجيد، في بلاغ لها، المدافعين عن الحق في الحياة والذين يتقاسمون مع الطالب اليساري المقتول قيم العدالة الاجتماعية والكرامة والحرية للحضور من أجل مؤازرتها.
ملصقات
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة
سياسة