دولي

البرلمان الأوروبي يشجب الميولات العدوانية للجزائر في المنطقة المغاربية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 ديسمبر 2021

شجب تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا داخل البرلمان الأوروبي، مرة أخرى، الميولات العدوانية للجزائر بالمغرب العربي وعموم المنطقة.وقام نائب رئيس حزب تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا، النائب الأوروبي البلغاري، إلهان كيوتشيوك، بمساءلة نائب رئيس المفوضية الأوروبية، ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، قصد العمل على "كبح ميولات الجزائر العدوانية في المغرب العربي وعموم المنطقة بمفهومها الأوسع".وفي هذا الصدد، أوضح النائب الأوروبي أنه عقب اعتماد قرار مجلس الأمن رقم 2602 في 29 أكتوبر 2021، الذي جدد ولاية "المينورسو" لمدة سنة إضافية وألزم جميع الأطراف بالتوصل إلى حل سياسي واقعي، دائم ومقبول من كلا الطرفين لقضية الصحراء المغربية، رفضت الجزائر كعادتها وبشكل رسمي هذا القرار وعبرت عن رفضها المشاركة في مسلسل الموائد المستديرة.وتساءل "ما الذي يعتزم نائب رئيس المفوضية، ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، فعله للضغط على الجزائر حتى تستأنف المفاوضات في إطار الموائد المستديرة ؟".وذكر نائب رئيس حزب تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا، من جهة أخرى، بأن الاتحاد الأوروبي هو أحد المزودين الرئيسيين للساكنة المحتجزة في مخيمات تندوف بالجزائر بالمساعدات الإنسانية، وبأن قرارات الأمم المتحدة الأخيرة بشأن هذا الموضوع تدعو إلى القيام بتعداد هذه الساكنة، متسائلا حول ما إذا كان رئيس الدبلوماسية الأوروبية "يعتزم دعوة الجزائر للامتثال للقرارات الدولية والسماح بتسجيل الصحراويين المحتجزين في هذه المخيمات".وللتذكير، ليست هذه المرة الأولى التي يسائل فيها نواب أوروبيون ومجموعات مؤثرة داخل البرلمان الأوروبي مسؤولي الاتحاد الأوروبي بشأن وضع حد لوضعية انعدام القانون السائدة في مخيمات تندوف، وإجبار الجزائر على التوقف عن إعاقة المسلسل الأممي الهادف إلى التسوية النهائية للخلاف المصطنع حول الصحراء المغربية.

شجب تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا داخل البرلمان الأوروبي، مرة أخرى، الميولات العدوانية للجزائر بالمغرب العربي وعموم المنطقة.وقام نائب رئيس حزب تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا، النائب الأوروبي البلغاري، إلهان كيوتشيوك، بمساءلة نائب رئيس المفوضية الأوروبية، ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، قصد العمل على "كبح ميولات الجزائر العدوانية في المغرب العربي وعموم المنطقة بمفهومها الأوسع".وفي هذا الصدد، أوضح النائب الأوروبي أنه عقب اعتماد قرار مجلس الأمن رقم 2602 في 29 أكتوبر 2021، الذي جدد ولاية "المينورسو" لمدة سنة إضافية وألزم جميع الأطراف بالتوصل إلى حل سياسي واقعي، دائم ومقبول من كلا الطرفين لقضية الصحراء المغربية، رفضت الجزائر كعادتها وبشكل رسمي هذا القرار وعبرت عن رفضها المشاركة في مسلسل الموائد المستديرة.وتساءل "ما الذي يعتزم نائب رئيس المفوضية، ممثل الاتحاد الأوروبي السامي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، فعله للضغط على الجزائر حتى تستأنف المفاوضات في إطار الموائد المستديرة ؟".وذكر نائب رئيس حزب تحالف الليبراليين والديمقراطيين من أجل أوروبا، من جهة أخرى، بأن الاتحاد الأوروبي هو أحد المزودين الرئيسيين للساكنة المحتجزة في مخيمات تندوف بالجزائر بالمساعدات الإنسانية، وبأن قرارات الأمم المتحدة الأخيرة بشأن هذا الموضوع تدعو إلى القيام بتعداد هذه الساكنة، متسائلا حول ما إذا كان رئيس الدبلوماسية الأوروبية "يعتزم دعوة الجزائر للامتثال للقرارات الدولية والسماح بتسجيل الصحراويين المحتجزين في هذه المخيمات".وللتذكير، ليست هذه المرة الأولى التي يسائل فيها نواب أوروبيون ومجموعات مؤثرة داخل البرلمان الأوروبي مسؤولي الاتحاد الأوروبي بشأن وضع حد لوضعية انعدام القانون السائدة في مخيمات تندوف، وإجبار الجزائر على التوقف عن إعاقة المسلسل الأممي الهادف إلى التسوية النهائية للخلاف المصطنع حول الصحراء المغربية.



اقرأ أيضاً
الأمير ويليام ينعى وفاة جوتا لاعب ليفربول
أبدى الأمير ويليام، ولي العهد البريطاني وأمير ويلز، حزنه الشديد لوفاة البرتغالي ديوغو جوتا، مهاجم ليفربول الإنجليزي، مرسلاً تعازيه لعائلته وأقاربه وكل معارفه. وذكرت «وكالة الأنباء البريطانية» أن ولي العهد البريطاني وهو محب لكرة القدم وراعي الاتحاد الإنجليزي للعبة، كتب رسالة تعزية عبر وسائل التواصل الاجتماعي في وفاة اللاعب الدولي البرتغالي. ووجد جوتا (28 عاماً) ميتاً إلى جانب شقيقه أندري سيفا، وذلك بعدما انحرفت سيارتهما عن مسارها في مقاطعة زامورا في إسبانيا. وقال الأمير ويليام في رسالته: «بصفتي فرداً من عائلة كرة القدم أعرب عن أسفي وحزني الشديدين لوفاة ديوغو جوتا وشقيقه». وأضاف: «تعازينا لعائلته وأصدقائه وكل مَن عرفه يوماً ما». وكان جوتا ضمن فريق ليفربول الفائز بلقب الدوري الإنجليزي في موسم 2024-2025 حيث سجل ستة أهداف في 26 مباراة بالموسم. وكان جوتا قد تزوج من صديقته روت كاردوسو، التي أنجب منها ثلاثة أطفال، منذ 11 يوماً فقط.
دولي

إسرائيل.. اتهام 3 أشخاص بالتجسس لصالح إيران مقابل المال
قدمت النيابة الإسرائيلية، الخميس، لوائح اتهام ضد ثلاثة إسرائيليين بتهمة "التجسس لصالح إيران" مقابل المال. وقالت هيئة البث الإسرائيلية: "قُدّمت إلى المحكمة المركزية في بئر السبع (جنوب) لائحة اتهام ضد أحد سكان مستوطنة حمرا في غور الأردن (الضفة الغربية)، تُنسب إليه تهمة التخابر مع عميل إيراني مقابل المال". وذكرت هيئة البث أن المتهم يُدعى مارك مورغين بينسكي، ويبلغ من العمر 33 عاماً. وورد في لائحة الاتهام أن بينسكي وثق مواقع سقوط واعتراض صواريخ إيرانية داخل إسرائيل، وأرسل تسجيلات مصوّرة بهذه المواقع إلى مشغّله الإيراني. و"يُعد هذا التطور جزءا من سلسلة قضايا أمنية تتعلق بمحاولات تجسس إيرانية داخل إسرائيل عبر تجنيد مواطنين محليين لأغراض استخباراتية"، وقف الهيئة. في السياق أشارت الهيئة إلى أن النيابة قدمت أيضا إلى المحكمة المركزية في الناصرة (شمال)، لائحة اتهام بحق شخصين من طبريا تنسب لهما تهمة التجسس لصالح إيران مقابل المال". وسبق للشرطة الإسرائيلية وجهاز الأمن العام "الشاباك" أن أعلنا اعتقال عدد من الإسرائيليين خلال الحرب على إيران. وبحسب بيانات سابقة للشرطة الإسرائيلية فإنه تم اعتقال 23 خلية إسرائيلية بتهمة التخابر مع عملاء إيرانيين في الفترة ما بين بداية حرب الإبادة على غزة في 7 أكتوبر 2023 وحتى مطلع الشهر الجاري.
دولي

احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة