#كورونا
دولي

الاتحاد الاوروبي يمنع دخول المسافرين القادمين من أمريكا مع ارتفاع الإصابات بكورونا


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 2 يوليو 2020

أعاد الاتحاد الأوروبي الأربعاء فتح حدوده أمام المسافرين من 15 بلدا لكن ليس بينها الولايات المتحدة التي تشهد انتشارا لفيروس كورونا المستجد مجددا، بعد ستة أشهر من اكتشاف اول تجمع للإصابات في الصين.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وحذر كبير خبرائها الصحيين ارتفاع عدد الإصابات في العديد من الولايات.وحذر خبير الأمراض المعدية في الولايات المتحدة ، أنطوني فاوتشي من أن البلاد تسير في "الاتجاه الخاطئ" مع إمكانية أن تسجل مئة ألف إصابة جديدة يوميا بكوفيد-19.وفرضت ولايات أميركية عدة الحجر الصحي لمدة 14 يوما على المسافرين القادمين من ولايات أخرى.وفي الولايات المتحدة أيضا، أعلن المرشح الديموقراطي للرئاسة جو بايدن أنه لن يعقد تجمعات خلال تفشي الوباء في خطوة تتناقض بشكل واضح مع نشاط الرئيس دونالد ترامب الذي حضر مهرجانات انتخابية عديدة في حملته الانتخابية حاليا.ووجه نائب الرئيس السابق البالغ من العمر 77 عاما انتقادات حادة لطريقة معالجة خصمه الجمهوري في انتخابات نونبر لانتشار فيروس كورونا المستجد، وقال إن الرئيس الجمهوري "أفشلَ" البلاد.وقال بايدن "إنها أكثر حملة غير عادية في التاريخ الحديث". واضاف "سأتبع أوامر الطبيب - ليس من أجلي وحدي بل من أجل البلاد - وهذا يعني أنني لن أقوم بتنظيم مهرجانات" انتخابية.في بروكسل، وضع الاتحاد الأوروبي اللمسات الأخيرة على لائحة الدول التي اعتبر أن الوضع الصحي فيها آمن بدرجة كافية للسماح للمسافرين منها بدخول التكتل اعتبارا من الأربعاء.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وتضم لائحة الاتحاد الأوروبي هي الجزائر وأستراليا وكندا واليابان وجورجيا ومونتينيغرو (الجبل الأسود) والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وصربيا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي.وسيتم السماح بدخول المسافرين من الصين حيث ظهر الفيروس لأول مرة العام الماضي شرط أن ترد بكين بالمثل وتفتح الباب للمقيمين في الاتحاد الأوروبي.ويشكل تخفيف القيود على الحدود الذي ستجري مراجعته خلال أسبوعين ويترك للدول الأعضاء تنفيذه، محاولة للمساعدة في إنقاذ قطاع السياحة المنهك في القارة العجوز بعدما خنقته إجراءات حظر السفر غير الضروري منذ منتصف مارس.وحذرت منظمة الصحة العالمية من أنه بوجود حوالى 10,4 ملايين إصابة معروفة في العالم ، فإن الوباء "لم يقترب حتى من نهايته".واشارت المنظمة لأول مرة إلى إصابات بالالتهاب الرئوي قبل ستة أشهر تم إعلانها في بيان إعلامي لمسؤولين صحيين في مدينة ووهان، واكتشف الخبراء في وقت لاحق فقط أن المرض ناجم عن فيروس كورونا.من جهة أخرى نظمت اسبانيا والبرتغال احتفالًا أثناء إعادة فتح حدودهما البرية، والتي أغلقها البرتغاليون خوفًا من وصول حالات من جارتها الأكثر تضررا.كما أكدت هولندا الاربعاء إعادة فتح وجهة سياحية مهمة، دور البغاء ومنطقة "ريد لايت". وقالت عاملة جنس تدعى فوكسي "تم حجز كامل وقتي"، مضيفة أنها أقامت "حفلة صغيرة" عندما علمت أنه سيتم رفع القيود.- "مقلقة جدا" -في واشنطن، حذر فاوتشي العضو في فريق عمل ترامب لمكافحة وباء كوفيد-19، الكونغرس من أنه "من الواضح أننا لا نسيطر (على الوباء) بالكامل الآن". وأضاف "لن أفاجأ إذا ارتفع العدد إلى مئة ألف يوميا إذا لم يتغير ذلك".وشدد فاوتشي على أن الارتفاع المقلق في ولايتي تكساس وفلوريدا يرفع عدد الإصابات اليومية على المستوى الوطني إلى أكثر من أربعين ألفا يوميا، مؤكدا ضرورة الحد منها بسرعة لتجنب تصاعد في الوباء في أماكن أخرى من البلاد.وأعلنت ولاية تكساس وحدها عن 6975 إصابة جديدة بكوفيد-19 الثلاثاء، وهو أعلى رقم يسجل حتى الآن. وقال فاوتشي إنه "قلق للغاية وليس راضيا عما يجري لأننا نسير في الاتجاه الخاطئ".وأودى الوباء بحياة 127 ألف أميركي حتى الآن وأكثر من 508 آلاف شخص في العالم.ورفعت ولايات نيويورك ونيوجيرزي وكونيتيكت الثلاثاء إلى 16 عدد الولايات الأميركية التي فرض على سكانها الحجر الصحي لمدة 14 يوما إذا قاموا بزيارة أي من الولايات الشمالية الشرقية.في الوقت نفسه، حذرت منظمة الصحة للدول الأميركية من أن عدد الوفيات الناجمة عن الفيروس في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي قد يصل إلى 400 ألف بحلول أكتوبر المقبل ما لم تتخذ تدابير أكثر صرامة للصحة العامة.وسيمثل هذا العدد أربعة أضعاف الوفيات بكوفيد-19 في المنطقة.من جهة أخرى، حقق الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو انتصارا الثلاثاء عندما ألغى قاض حكما أجبره على وضع كمامة في الأماكن العامة. ورأى القاضي أنه لا حاجة لإصدار حكم من هذا النوع بما أن وضع الأقنعة الصحية إلزامي في برازيليا.- "ثورة في البنية التحتية" -أعلنت مجموعة إيرباص الأوروبية للصناعات الجوية أنها تنوي إلغاء حوالي 15 ألف وظيفة في جميع أنحاء العالم، تشكل 11 بالمئة من إجمالي القوى العاملة فيها.من جهتها، شهدت بريطانيا التي سجل فيها أكبر عدد من الوفيات في الوباء أكبر انكماش ربع سنوي منذ أربعين عاما. وقد بلغت نسبة التراجع 2,2 بالمئة بين يناير مارس.لكن الأسوأ لم يحدث بعد إذ يتوقع خبراء الاقتصاد تراجعا في الإنتاج من رقمين خلال الربع الثاني، مما يجعل بريطانيا في حالة ركود تقني.وتعهد رئيس الوزراء بوريس جونسون الثلاثاء ب"ثورة في البنية التحتية" لمساعدة البلاد على الخروج من الانكماش الاقتصادي.وفي ألمانيا التي لقيت معالجتها للوباء إشادة، مددت مقاطعة شمال رينانيا فيستفاليا إجراءات الإغلاق وهي تغلق منطقة تضررت بشدة من تفشي كوفيد-19.وفي أستراليا، أدى الارتفاع في عدد الإصابات في بعض مناطق ملبورن إلى فرض إجراءات جديدة لملازمة المنزل تطال نحو 300 ألف شخص.وفي جميع أنحاء العالم ، ما زالت النشاطات الرياضية بعيدة عن الالتزام برامجها بما فيها كأس الأمم الأفريقية 2021 وما تبقى من بطولة العالم في الركبي.

أعاد الاتحاد الأوروبي الأربعاء فتح حدوده أمام المسافرين من 15 بلدا لكن ليس بينها الولايات المتحدة التي تشهد انتشارا لفيروس كورونا المستجد مجددا، بعد ستة أشهر من اكتشاف اول تجمع للإصابات في الصين.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وحذر كبير خبرائها الصحيين ارتفاع عدد الإصابات في العديد من الولايات.وحذر خبير الأمراض المعدية في الولايات المتحدة ، أنطوني فاوتشي من أن البلاد تسير في "الاتجاه الخاطئ" مع إمكانية أن تسجل مئة ألف إصابة جديدة يوميا بكوفيد-19.وفرضت ولايات أميركية عدة الحجر الصحي لمدة 14 يوما على المسافرين القادمين من ولايات أخرى.وفي الولايات المتحدة أيضا، أعلن المرشح الديموقراطي للرئاسة جو بايدن أنه لن يعقد تجمعات خلال تفشي الوباء في خطوة تتناقض بشكل واضح مع نشاط الرئيس دونالد ترامب الذي حضر مهرجانات انتخابية عديدة في حملته الانتخابية حاليا.ووجه نائب الرئيس السابق البالغ من العمر 77 عاما انتقادات حادة لطريقة معالجة خصمه الجمهوري في انتخابات نونبر لانتشار فيروس كورونا المستجد، وقال إن الرئيس الجمهوري "أفشلَ" البلاد.وقال بايدن "إنها أكثر حملة غير عادية في التاريخ الحديث". واضاف "سأتبع أوامر الطبيب - ليس من أجلي وحدي بل من أجل البلاد - وهذا يعني أنني لن أقوم بتنظيم مهرجانات" انتخابية.في بروكسل، وضع الاتحاد الأوروبي اللمسات الأخيرة على لائحة الدول التي اعتبر أن الوضع الصحي فيها آمن بدرجة كافية للسماح للمسافرين منها بدخول التكتل اعتبارا من الأربعاء.ومن الدول التي استبعدت روسيا والبرازيل وكذلك الولايات المتحدة حث تجاوز عدد الوفيات اليومية الف الثلاثاء للمرة الأولى منذ العاشر من يونيو.وتضم لائحة الاتحاد الأوروبي هي الجزائر وأستراليا وكندا واليابان وجورجيا ومونتينيغرو (الجبل الأسود) والمغرب ونيوزيلندا ورواندا وصربيا وكوريا الجنوبية وتايلاند وتونس والأوروغواي.وسيتم السماح بدخول المسافرين من الصين حيث ظهر الفيروس لأول مرة العام الماضي شرط أن ترد بكين بالمثل وتفتح الباب للمقيمين في الاتحاد الأوروبي.ويشكل تخفيف القيود على الحدود الذي ستجري مراجعته خلال أسبوعين ويترك للدول الأعضاء تنفيذه، محاولة للمساعدة في إنقاذ قطاع السياحة المنهك في القارة العجوز بعدما خنقته إجراءات حظر السفر غير الضروري منذ منتصف مارس.وحذرت منظمة الصحة العالمية من أنه بوجود حوالى 10,4 ملايين إصابة معروفة في العالم ، فإن الوباء "لم يقترب حتى من نهايته".واشارت المنظمة لأول مرة إلى إصابات بالالتهاب الرئوي قبل ستة أشهر تم إعلانها في بيان إعلامي لمسؤولين صحيين في مدينة ووهان، واكتشف الخبراء في وقت لاحق فقط أن المرض ناجم عن فيروس كورونا.من جهة أخرى نظمت اسبانيا والبرتغال احتفالًا أثناء إعادة فتح حدودهما البرية، والتي أغلقها البرتغاليون خوفًا من وصول حالات من جارتها الأكثر تضررا.كما أكدت هولندا الاربعاء إعادة فتح وجهة سياحية مهمة، دور البغاء ومنطقة "ريد لايت". وقالت عاملة جنس تدعى فوكسي "تم حجز كامل وقتي"، مضيفة أنها أقامت "حفلة صغيرة" عندما علمت أنه سيتم رفع القيود.- "مقلقة جدا" -في واشنطن، حذر فاوتشي العضو في فريق عمل ترامب لمكافحة وباء كوفيد-19، الكونغرس من أنه "من الواضح أننا لا نسيطر (على الوباء) بالكامل الآن". وأضاف "لن أفاجأ إذا ارتفع العدد إلى مئة ألف يوميا إذا لم يتغير ذلك".وشدد فاوتشي على أن الارتفاع المقلق في ولايتي تكساس وفلوريدا يرفع عدد الإصابات اليومية على المستوى الوطني إلى أكثر من أربعين ألفا يوميا، مؤكدا ضرورة الحد منها بسرعة لتجنب تصاعد في الوباء في أماكن أخرى من البلاد.وأعلنت ولاية تكساس وحدها عن 6975 إصابة جديدة بكوفيد-19 الثلاثاء، وهو أعلى رقم يسجل حتى الآن. وقال فاوتشي إنه "قلق للغاية وليس راضيا عما يجري لأننا نسير في الاتجاه الخاطئ".وأودى الوباء بحياة 127 ألف أميركي حتى الآن وأكثر من 508 آلاف شخص في العالم.ورفعت ولايات نيويورك ونيوجيرزي وكونيتيكت الثلاثاء إلى 16 عدد الولايات الأميركية التي فرض على سكانها الحجر الصحي لمدة 14 يوما إذا قاموا بزيارة أي من الولايات الشمالية الشرقية.في الوقت نفسه، حذرت منظمة الصحة للدول الأميركية من أن عدد الوفيات الناجمة عن الفيروس في أميركا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي قد يصل إلى 400 ألف بحلول أكتوبر المقبل ما لم تتخذ تدابير أكثر صرامة للصحة العامة.وسيمثل هذا العدد أربعة أضعاف الوفيات بكوفيد-19 في المنطقة.من جهة أخرى، حقق الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو انتصارا الثلاثاء عندما ألغى قاض حكما أجبره على وضع كمامة في الأماكن العامة. ورأى القاضي أنه لا حاجة لإصدار حكم من هذا النوع بما أن وضع الأقنعة الصحية إلزامي في برازيليا.- "ثورة في البنية التحتية" -أعلنت مجموعة إيرباص الأوروبية للصناعات الجوية أنها تنوي إلغاء حوالي 15 ألف وظيفة في جميع أنحاء العالم، تشكل 11 بالمئة من إجمالي القوى العاملة فيها.من جهتها، شهدت بريطانيا التي سجل فيها أكبر عدد من الوفيات في الوباء أكبر انكماش ربع سنوي منذ أربعين عاما. وقد بلغت نسبة التراجع 2,2 بالمئة بين يناير مارس.لكن الأسوأ لم يحدث بعد إذ يتوقع خبراء الاقتصاد تراجعا في الإنتاج من رقمين خلال الربع الثاني، مما يجعل بريطانيا في حالة ركود تقني.وتعهد رئيس الوزراء بوريس جونسون الثلاثاء ب"ثورة في البنية التحتية" لمساعدة البلاد على الخروج من الانكماش الاقتصادي.وفي ألمانيا التي لقيت معالجتها للوباء إشادة، مددت مقاطعة شمال رينانيا فيستفاليا إجراءات الإغلاق وهي تغلق منطقة تضررت بشدة من تفشي كوفيد-19.وفي أستراليا، أدى الارتفاع في عدد الإصابات في بعض مناطق ملبورن إلى فرض إجراءات جديدة لملازمة المنزل تطال نحو 300 ألف شخص.وفي جميع أنحاء العالم ، ما زالت النشاطات الرياضية بعيدة عن الالتزام برامجها بما فيها كأس الأمم الأفريقية 2021 وما تبقى من بطولة العالم في الركبي.



اقرأ أيضاً
الكوكب يخسر ثمن نهائي كّأس العرش امام نهضة بركان بملعب الحارثي
خسر فريق الكوكب المراكشي امام نهضة بركان بنتيجة ثلاث اهداف دون رد، في المباراة التي جمعت بينهما قبل قليل من ليلة يومه الاحد فاتح يونيو 2025، بملعب الحارثي بمراكش، برسم ثمن نهائي كأس العرش. وسجل الهدف الاول في المباراة مبكرا في الدقيقة الثانية لفائدة نهضة بركان عن طريق اللاعب السابق للكوكب المراكشي يوسف مهري، والذي اضاف الهدف الثاني للفريق البركاني في الدقيقة 21 بينما اضيف الهدف الثالث عن طريق اللاعب دايو في الدقيقة 76. وبهذه النتيجة تمكن فريق نعضة بركان من التأهل الى مباراة ربع نهائي كأس العرش حيث من المنتظر ان يواجه فريق الجيش الملكي الذي تاهل إلى ربع نهائي كأس العرش عقب فوزه على نهضة الزمامرة بنتيجة 3-0 في 21 ماي الماضي في الملعب البلدي بالقنيطرة، في مباراة مؤجلة عن دور ثمن النهائي. وكان الكوكب قد تأهل الى ثمن نهائي كأس العرش على حساب الراسينغ البيضاوي في 26 مارس، بعد تفوقه عليه بملعب سيدي يوسف بن علي بمراكش بهدفين دون مقابل حيث سجل هدف الكوكب المراكشي في مباراة سدس عشر النهاية، في الدقيقة 32 من الشوط الاول للمبارة عن طريق اللعب ابراهيم العماري، فيما اضاف يونس البحراوي الهدف الثاني في الدقيقة 80 من المباراة.   ومن جهته تمكن فريق نهضة بركان لكرة القدم بطل المغرب هذا الموسم وبطل كأس الكونفدرالية الافريقية، من التأهل إلى دور ثمن نهائي كأس العرش بعد فوزه على مضيفه اتحاد طنجة، بهدف واحد لصفر، في مباراة جمعتهما، في 27 مارس، في ملعب القرية الرياضية بمدينة طنجة.ومعلوم ان فريق الكوكب المراكشي الذي تمكن هذا الموسم من العودة للقسم الاحترافي الاول، يعتبر من اكثر الاندية المغربية تتويجا بكأس العرش بعد الجيش الملكي والوداد والرجاء البيضاويين، حيث توج 6 مرات بالكأس الفضية سنوات 1963، 1964، 1965، 1987، 1991، و1993، فيما توج فريق نهضة بركان بلقب الكأس الفضية ثلاث مرات، سنوات 2018، 2021، 2022.
#كورونا

إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

خبير صحي لـكشـ24: ضربات الشمس والحرارة تهددان صحة المغاربة في فصل الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف بأمواجه الحارة، تتزايد المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض المفرط لأشعة الشمس. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن هناك فرقا كبيرا بين الضربة الشمسية والضربة الحرارية، وهما من أخطر ما قد يتعرض له الإنسان خلال فصل الصيف.وأكد حمضي أن الضربة الشمسية تنتج عن التعرض المباشر والطويل لأشعة الشمس، خاصة خلال أوقات الذروة كالزوال، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استعمال المظلات أو الواقيات الشمسية، موضحا أن أعراض هذه الضربة تظهر على الجلد من خلال احمرار وتقشر، وقد تصل في بعض الحالات إلى درجات الحروق، كما قد تسبب آلاما حادة في الرأس.وشدد المتحدث ذاته، على أن تأثيرات هذه الضربات ليست مؤقتة فقط، بل يمكن أن تكون تراكمية ومؤدية إلى الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الشمس التي تعرض لها الشخص في طفولته تضاف إلى ما تعرض له لاحقا، وتتراكم آثارها في خلايا الجلد.أما بخصوص الضربة الحرارية، فأوضح حمضي أنها تختلف تماما عن الضربة الشمسية، حيث ترتبط بحدوث موجات حر طويلة الأمد، يكون فيها الطقس حارا نهارا وليلا ولعدة أيام متتالية، وأضاف أن الجسم في هذه الحالة يفشل في تنظيم حرارته الداخلية، ما يؤدي إلى ارتفاع خطير في درجة حرارته.وقال الدكتور حمضي إن هذا النوع من الضربات الحرارية قد يؤدي إلى اختلالات خطيرة في وظائف القلب والدماغ والأوعية الدموية، وقد تنتهي أحيانا بالوفاة، خصوصا في صفوف المسنين، والأطفال، وذوي الأمراض المزمنة.وختم محدثنا تصريحه بالتنبيه إلى أن الضربة الشمسية يمكن أن تقع حتى في الأيام المشمسة العادية دون موجة حر، في حين أن الضربة الحرارية لا تحدث إلا في ظروف حرارية قصوى ومتواصلة، داعيا إلى الحذر، والحرص على الوقاية، خصوصا خلال ساعات الذروة، من خلال تجنب التعرض المباشر للشمس، وشرب كميات كافية من الماء، والحرص على البقاء في أماكن باردة قدر الإمكان.
دولي

فرنسا تنتقد سجن صحافي رياضي في الجزائر
أعربت فرنسا عن “أسفها الشديد للحكم القاسي” الصادر بحق الصحافي الرياضي الفرنسي كريستوف غليز الذي حكم عليه بالسجن سبع سنوات في الجزائر، بتهم أبرزها “تمجيد الإرهاب” بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين. وأضافت الوزارة أنه “تم تقديم طلب للحصول على تصريح زيارة بمجرد صدور الحكم بالإدانة” مؤكدة تمسك فرنسا “بحرية الصحافة في جميع أنحاء العالم”.
دولي

ترمب: سنرفع العقوبات عن إيران إذا أصبحت «مسالمة»
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم الاثنين، إنه سيرفع العقوبات عن إيران إذا أصبحت «مسالمة». وكان ترمب قد أكد في وقت سابق اليوم، أنه لم يعرض شيئاً على إيران. وأضاف أنه لم يتحدث أيضاً مع الإيرانيين «منذ أن دمّرنا منشآتهم النووية بالكامل». وأضاف ترمب، في حسابه على منصة «تروث سوشيال»، أن الرئيس الأميركي الأسبق باراك أوباما دفع مليارات الدولارات لإيران، بمقتضى الاتفاق النووي الذي أبرمه معهم. كان ترمب قد قال، أمس الأحد، إن إيران قد لا تتخلى عن أنشطتها النووية، «لكنها أُنهكت تماماً»، مشيراً إلى أنه سيرفع العقوبات المفروضة على طهران «إذا جنحت للسلام». وأضاف، مستبعداً أن تستأنف إيران برنامجها النووي: «إنهم منهَكون... لقد تلقّوا ضربات لم يتلقّها أحد من قبل. لقد دمّرنا قدراتهم النووية، وليس بمقدورهم المُضيّ قدماً أكثر من ذلك». وأكد الرئيس الأميركي أنه لم يُدلِ بأي تعليقات حول رفع العقوبات المفروضة على تصدير النفط الإيراني إلى الصين. كان ترمب قد أشار إلى إمكانية رفع العقوبات عن إيران «إذا أظهرت حُسن نية، والتزمت بالسلام، وامتنعت عن الإضرار بمصالح الولايات المتحدة». كما دعا المسؤولين الإيرانيين إلى الانضمام إلى «اتفاقات إبراهيم» لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، مشيراً إلى أن «مزيداً من الدول أبدت اهتماماً بالانضمام إلى (اتفاقات إبراهيم) مع إسرائيل، بعد الضربات الأميركية الناجحة ضد النظام الإيراني». وشدّد ترمب، في لقاء مع شبكة «فوكس نيوز»، أمس الأحد، على نجاح الضربات الأميركية ضد المنشآت النووية الإيرانية، وقال: «لقد دخلتْ إلى هناك الطائرات الجميلة، ومعها القنابل الأحدث تطوراً، القادرة على اختراق أعماق تصل إلى 30 طابقاً من الغرانيت. لقد دمّروا فعلاً المكان. لكننا اضطررنا لتحمُّل الأخبار الكاذبة من (سي إن إن) وصحيفة (نيويورك تايمز) اللتين قالتا إنه ربما لم يُدمَّر بالكامل، ثم اتضح أنه دُمّر بالكامل، وبطريقةٍ لم يشهدها أحدٌ من قبل، وهذا يعني نهاية طموحاتهم النووية، على الأقل لفترة من الزمن». كما استبعد قيام طهران بإخفاء جزء من اليورانيوم المخصب قبل شن الضربات الأميركية، وقال: «لا أعتقد، فالقيام بذلك صعب للغاية وخطير للغاية؛ لأنه (اليورانيوم المخصب) ثقيل للغاية، ولم يكن لدى الإيرانيين علمٌ بقدومنا إلا حينها، ولم يعتقد أحد أننا سنستهدف هذه المواقع؛ لأن الجميع قالوا إن المواقع منيعة، وإن أحدها أسفل جبل من الغرانيت (منشأة فوردو)، لكن القنبلة اخترقت المكان كما تخترق السكين الزُّبد». وكرّر ترمب تأكيده أنه لم يجرِ نقل اليورانيوم المخصب، وأن المنشآت الثلاث دُمّرت بالكامل. كما قال الرئيس ترمب، قبل انعقاد قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في لاهاي، الأسبوع الماضي، إن الولايات المتحدة لن تسمح بأي خطط إيرانية لتخصيب اليورانيوم لأغراض عسكرية. ورداً على سؤال عما إذا كانت الولايات المتحدة ستقصف إيران مجدداً، إذا أعادت بناء برنامجها، قال: «بالتأكيد».
دولي

العثور على 381 جثة مهملة داخل محرقة للجثامين في المكسيك
عثر محققون على 381 جثة مكدسة في محرقة جثث خاصة في سيوداد خواريز بشمال المكسيك، على ما أعلن مكتب المدعي العام المحلي الأحد، منددا بما اعتبره إهمالا من خدمات الجنازة. وقال إيلوي غارسيا، المتحدث باسم مكتب المدعي العام في ولاية شيواوا حيث تقع سيوداد خواريز، لوكالة فرانس برس "كانت الجثث الـ381 موضوعة بشكل غير منظم في المرمدة". وأضاف المسؤول أن الجثث "تكدست" من دون أي ترتيب في أنحاء عدة من المبنى الذي يضم المرمدة. ووصف غارسيا الجثث بأنها "رُميت هناك عشوائيا، واحدة فوق الأخرى، على الأرض". وأوضح أن كل الجثث كانت محنطة، ويُفترض أنها مرتبطة بشهادات وفاة. وتشير نظرية المدعي العام إلى أن الغالبية الساحقة من هذه الجثث كانت موضوعة تحت المراقبة ثم نُقلت إلى المرمدة لحرقها. تعتقد السلطات أن بعض الرفات ربما تُرك لأكثر من عامين في الموقع. واعتبر إيلوي غارسيا أن "عدم مسؤولية" مالكي المرمدة قد يكون أحد التفسيرات الأولية لهذا الاكتشاف. ومثل أحد مديريها أمام مكتب المدعي العام الذي أكد ناطق باسمه انه يريد "إثبات المسؤولية الجنائية" للمسؤولين. ولم تُحدد السلطات ما إذا كان المتوفون ضحايا عنف إجرامي. تعاني المكسيك، وهي دولة تسجل نشاطا قويا لعصابات الجريمة المنظمة، منذ سنوات من أزمة في نظام الطب الشرعي، إذ تُثقل كاهلها كثرة الجثث التي يتعين معالجتها، في ظل نقص في الموظفين وقيود مرتبطة بالميزانية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة