دولي

الإعلان عن تشكيلة الحكومة الفرنسية الجديدة برئاسة إليزابيث بورن


كشـ24 نشر في: 20 مايو 2022

كشف قصر الإليزيه، اليوم الجمعة، عن تشكيلة الحكومة الجديدة، بعد أربعة أيام من تعيين رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون لإليزابيث بورن رئيسة للوزراء.وتم الإعلان عن الفريق الحكومي الجديد، الذي يضم 13 وزيرة و14 وزيرا، من طرف السكرتير العام للإليزيه، ألكسيس كولر، وذلك بعد زهاء شهر من إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون لولاية رئاسية ثانية.وتشمل هذه التشكيلة وجوها جديدة، بينما تم الإبقاء على وزراء آخرين في مناصبهم مثل وزراء الاقتصاد والمالية، برونو لومير، والداخلية جيرالد دارمانان، والعدل إريك دوبون-موريتي، إلى جانب كاتب الدولة في الشؤون الأوروبية، كليمون بون.وغير أعضاء آخرون في الحكومة السابقة حقائبهم الوزارية. ويتعلق الأمر بمارك فيسنو، الذي أضحى يتولى حقيبة الفلاحة بعد أن كان وزيرا للعلاقات مع البرلمان.وستترك أوليفيا غريغوار وزارة الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والمسؤول لتتولى منصب المتحدثة الرسمية باسم الحكومة، بينما ستتولى الوزيرة المسؤولة عن الصناعة سابقا، آنييس بانيي-روناشير حقيبة الانتقال الطاقي، وستشغل أميلي دو منتشالان، التي كانت حتى الآن وزيرة للتحول والوظيفة العمومية، منصب وزيرة التخطيط الإيكولوجي والمجالات الترابية.من جهته، تم منح غابرييل أتال، المتحدث باسم الجهاز التنفيذي المنتهية ولايته، حقيبة وزارة الحسابات العامة.وعلى رأس وزارة الشؤون الخارجية، إحدى الوزارات الرئيسية، ستخلف كاترين كولونا، السفيرة الفرنسية الحالية في لندن والوزيرة السابقة للشؤون الأوروبية والمتحدثة الرسمية باسم الحكومة في عهد الرئيس الأسبق جاك شيراك، جان إيف لودريان.ومن بين الشخصيات الجديدة في الفريق الحكومي، هناك على الخصوص، باب ندياي، المتخصص في التاريخ الأمريكي، الذي تم تعيينه وزيرا للتربية الوطنية، وريما عبد الملك، المستشارة لدى رئيس الجمهورية التي تولت وزارة الثقافة. أما ستانيسلاس غريني فتولى وزارة الوظيفة العمومية.وستؤول حقيبة وزارة الجيوش لسيباستيان لوكورنو، الذي سيحل محل فلورنس بارلي.وأشار السكرتير العام للإليزيه، أيضا، إلى أن أول مجلس للوزراء سيعقد يوم الاثنين المقبل برئاسة الرئيس ماكرون.وسيكون أمام الحكومة الجديدة تدبير أجندة وطنية ودولية صعبة على ضوء الحرب الدائرة في أوكرانيا، التضخم المتفاقم والنمو البطيء.

كشف قصر الإليزيه، اليوم الجمعة، عن تشكيلة الحكومة الجديدة، بعد أربعة أيام من تعيين رئيس الجمهورية إيمانويل ماكرون لإليزابيث بورن رئيسة للوزراء.وتم الإعلان عن الفريق الحكومي الجديد، الذي يضم 13 وزيرة و14 وزيرا، من طرف السكرتير العام للإليزيه، ألكسيس كولر، وذلك بعد زهاء شهر من إعادة انتخاب إيمانويل ماكرون لولاية رئاسية ثانية.وتشمل هذه التشكيلة وجوها جديدة، بينما تم الإبقاء على وزراء آخرين في مناصبهم مثل وزراء الاقتصاد والمالية، برونو لومير، والداخلية جيرالد دارمانان، والعدل إريك دوبون-موريتي، إلى جانب كاتب الدولة في الشؤون الأوروبية، كليمون بون.وغير أعضاء آخرون في الحكومة السابقة حقائبهم الوزارية. ويتعلق الأمر بمارك فيسنو، الذي أضحى يتولى حقيبة الفلاحة بعد أن كان وزيرا للعلاقات مع البرلمان.وستترك أوليفيا غريغوار وزارة الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والمسؤول لتتولى منصب المتحدثة الرسمية باسم الحكومة، بينما ستتولى الوزيرة المسؤولة عن الصناعة سابقا، آنييس بانيي-روناشير حقيبة الانتقال الطاقي، وستشغل أميلي دو منتشالان، التي كانت حتى الآن وزيرة للتحول والوظيفة العمومية، منصب وزيرة التخطيط الإيكولوجي والمجالات الترابية.من جهته، تم منح غابرييل أتال، المتحدث باسم الجهاز التنفيذي المنتهية ولايته، حقيبة وزارة الحسابات العامة.وعلى رأس وزارة الشؤون الخارجية، إحدى الوزارات الرئيسية، ستخلف كاترين كولونا، السفيرة الفرنسية الحالية في لندن والوزيرة السابقة للشؤون الأوروبية والمتحدثة الرسمية باسم الحكومة في عهد الرئيس الأسبق جاك شيراك، جان إيف لودريان.ومن بين الشخصيات الجديدة في الفريق الحكومي، هناك على الخصوص، باب ندياي، المتخصص في التاريخ الأمريكي، الذي تم تعيينه وزيرا للتربية الوطنية، وريما عبد الملك، المستشارة لدى رئيس الجمهورية التي تولت وزارة الثقافة. أما ستانيسلاس غريني فتولى وزارة الوظيفة العمومية.وستؤول حقيبة وزارة الجيوش لسيباستيان لوكورنو، الذي سيحل محل فلورنس بارلي.وأشار السكرتير العام للإليزيه، أيضا، إلى أن أول مجلس للوزراء سيعقد يوم الاثنين المقبل برئاسة الرئيس ماكرون.وسيكون أمام الحكومة الجديدة تدبير أجندة وطنية ودولية صعبة على ضوء الحرب الدائرة في أوكرانيا، التضخم المتفاقم والنمو البطيء.



اقرأ أيضاً
إسبانيا.. انقطاع الكهرباء قد يكون ناجما عن عمل تخريبي
أفادت وكالة "يوروبا برِيس" بأن المحكمة الوطنية الإسبانية بدأت التحقيق في ما إذا كان الانقطاع العام للكهرباء أمس الاثنين في البلاد ناجما عن "عمل تخريبي". وأفادت الوكالة: "قاضي المحكمة الوطنية الإسبانية خوسيه لويس كالاما بدأ إجراءات أولية للتحقيق فيما إذا كان انقطاع التيار عن الشبكة الكهربائية الإسبانية... ناتجا عن عمل تخريبي إلكتروني يستهدف البنية التحتية الحرجة لإسبانيا". ووقع الانقطاع الواسع للتيار الكهربائي يوم الاثنين في حوالي الساعة 12:30 (بالتوقيت المحلي) وشمل تقريبا جميع أنحاء إسبانيا. كما أثر العطل على البرتغال وفرنسا وأندورا. وأدى الانقطاع إلى توقف جميع عمليات النقل بالسكك الحديدية والنقل العام في المدن حيث توقفت إشارات المرور عن العمل. وتشكلت طوابير طويلة في المتاجر الكبرى، واضطر رجال الإنقاذ إلى إخراج الأشخاص من المصاعد العالقة. تم إيقاف جميع محطات الطاقة النووية في البلاد بشكل آمن. وأعلنت شركة "ريد إلكتريكا"، وهي المشغلة للشبكة الكهربائية الوطنية، يوم الثلاثاء أن عمل أنظمة إمداد الطاقة في إسبانيا عاد إلى طبيعته بعد انقطاع أمس. من جانبه، صرح رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوشتا أنه لا يملك أي بيانات تشير إلى أن انقطاع التيار الكهربائي في إسبانيا قد يكون نتيجة لهجوم إلكتروني.
دولي

قيس سعيد يندد بـ”تدخل سافر في الشأن الداخلي التونسي”
ندّد الرئيس التونسي قيس سعيد مساء الاثنين بالانتقادات الخارجية للأحكام الصادرة على معارضين بالسجن لفترات طويلة، واصفا إياها بأنّها "تدخّل سافر في الشأن الداخلي". وقال سعيد في بيان صادر عن الرئاسة إنّ "التصريحات والبيانات الصادرة عن جهات أجنبية مرفوضة شكلا وتفصيلا وتُعدّ تدخلا سافرا في الشأن الداخلي التونسي". كما أكد "إذا كان البعض يُعبّر عن أسفه لاستبعاد المراقبين الدوليين فإنّ تونس يمكن أيضا أن تُوجّه مراقبين إلى هذه الجهات التي عبّرت عن قلقها وعن أرقها المزعوم وتُطالبها أيضا بتغيير تشريعاتها واستبدال إجراءاتها". وفي وقت سابق من الشهر الحالي، أصدرت محكمة تونسية أحكاما بالسجن وصلت إلى 66 عاما في حق نحو أربعين من شخصيات المعارضة ومحامين ورجال أعمال بعد إدانتهم بتهمة "التآمر على أمن الدولة"، وفق "فرانس برس". وقد حكم على البعض غيابيا لتواجدهم خارج البلاد، وبينهم الفيلسوف الفرنسي برنار-هنري ليفي الذي حكم عليه بالسجن 33 عاما، فيما يقبع بعضهم في السجن منذ سنتين. وكانت فرنسا وألمانيا والأمم المتحدة أكدت أنّه لم يتم احترام شروط محاكمة "عادلة". ومنذ وصول الرئيس قيس سعيّد للسلطة في صيف عام 2021، يندد المدافعون عن حقوق الإنسان والمعارضون بتراجع الحريات في تونس.
دولي

مصرع 22 شخصا في حريق بمطعم شمال شرقي الصين
أفادت وسائل الإعلام الصينية المحلية باندلاع حريق في مطعم بمدينة لياويانغ بمقاطعة لياونينغ في شمال شرق الصين، مما أدى إلى وفاة 22 شخصًا وإصابة ثلاثة آخرين اليوم الثلاثاء. وكشفت القناة التلفزيونية الصينية الرسمية "سي سي تي في"، أن "الحريق اندلع يوم الثلاثاء حوالي الساعة 12:25 بمطعم قرب حي سانليجوانغ في منطقة بايتا بمدينة لياويانغ، مقاطعة لياونينغ".
دولي

إسبانيا تكشف عن حجم خسائرها بعد حادث انقطاع الكهرباء + ڤيديو
أفاد شاهد عيان لوكالة "نوفوستي" بأن سكان برشلونة استقبلوا عودة التيار الكهربائي بالتصفيق بعد انقطاع شامل عمّ البلاد يوم أمس. وقال المصدر: "حظيت لحظة عودة الكهرباء بترحيب كبير - حيث بدأ السكان يصفقون في المنازل التي عاد إليها النور".من جانبها نقلت صحيفة "باييس" عن بيانات أولية أن الخسائر الناجمة عن الانقطاع العام للتيار الكهربائي في إسبانيا من المرجح أن تصل إلى نحو مليار يورو. وأوضحت الصحيفة أنه لو توقفت جميع الأنشطة في إسبانيا ليوم كامل، لبلغت الخسائر 4.5 مليار يورو، وهو متوسط الإنتاج اليومي للبلاد. لكن نظرا لأن الانقطاع في بعض القطاعات حدث بعد منتصف يوم العمل، واستغرق حله بضع ساعات، فإن "كل المؤشرات العملية تشير إلى أن الضرر سيكون أقل بكثير" من تلك القيمة القصوى. وأشار مانويل هيدالغو، أستاذ الاقتصاد في جامعة إشبيلية، إلى أن "هناك أنشطة توقفت تماما، لكن أخرى يمكن استئنافها لاحقا"، مؤكدا أن التكاليف ستكون منخفضة على الأرجح ولن يتجاوز إجمالي الخسائر مليار يورو. واستعادت كل من إسبانيا والبرتغال التيار الكهربائي الثلاثاء، بعد انقطاع واسع أثّر على معظم أنحاء البلدين، وتسبّب في توقّف المطارات ووسائل النقل العام وتعليق العمليات الروتينية بالمستشفيات. وأعلنت وزارة الداخلية الإسبانية حالة الطوارئ الوطنية، ونشرت 30 ألف شرطي للحفاظ على النظام، بينما عقدت حكومتا البلدين اجتماعات طارئة لمواجهة الأزمة. ولم يتّضح السبب حتى الآن، إذ أشارت البرتغال إلى أن المشكلة نشأت في إسبانيا، بينما ألمحت إسبانيا إلى انفصال في الشبكة مع فرنسا. وقال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو إنه "لا يوجد ما يشير" إلى أن هجومًا إلكترونيًا تسبّب في انقطاع الكهرباء الذي بدأ حوالي الساعة 10:33 بتوقيت غرينتش. ورغم ذلك، انتشرت شائعات حول احتمال وقوع عمل تخريبي. وقال رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إنه تحدّث إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته. وأضاف رئيس وزراء إسبانيا أن البلاد عانت من فقدان 15 جيجاوات من توليد الكهرباء في خمس ثوانٍ، أي ما يعادل 60% من الطلب على مستوى البلاد، موضحًا أن خبراء يعملون على تحديد سبب هذا الانخفاض المفاجئ. وقال سانشيز: "هذا أمر لم يحدث من قبل". ووقع الانقطاع الكبير للتيار الكهربائي يوم الاثنين في معظم أنحاء إسبانيا عند الساعة 12:30 ظهرا (13:30 بتوقيت موسكو)، حيث قالت شركة "ريد إيليكتريكا" إن عملية استعادة الطاقة قد تستغرق حتى عشر ساعات. وشمل العطل أيضا البرتغال وفرنسا وأندورا. ونتيجة للانقطاع، توقفت جميع حركات القطارات، كما تأثر النقل العام في المدن حيث تعطلت إشارات المرور وتشكلت طوابير طويلة أمام المتاجر، واضطرت فرق الإنقاذ إلى إخراج المحتجزين في المصاعد. كما تم إيقاف جميع المحطات النووية في البلاد بشكل آمن، ولا تزال أسباب الانقطاع قيد التحقيق. من جانبه، صرح رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا أنه لا يملك أي معلومات تشير إلى أن انقطاع الكهرباء في إسبانيا قد يكون نتيجة لهجوم سيبراني. المصدر: "باييس"
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 29 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة