دولي

الإعلام الإماراتي يتجاهل فوز قطر بكأس آسيا


كشـ24 - وكالات نشر في: 3 فبراير 2019

لم يجد فوز المنتخب القطري بكأس آسيا 2019 حظه في إعلام الإمارات، الدولة المنظمة للبطولة، إذ تجنبت وسائل إعلامها ذكر فوز قطر بكأس آسيا.وغلب «التجاهل» على منصات صحفية إعلامية بارزة غداة انتصار العنابي على الساموراي الياباني.وغلبت على التغطيات الصحفية إما التجاهل التام أو التركيز على المنتخب الياباني ولعبه النظيف، أو الإشادة بالإنجاز غير المسبوق لأبوظبي في تنظيم نسخة هذه البطولة، وفق رصد وكالة أنباء الأناضول.وتجاهل حساب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية «وام»، عبر تويتر وموقعها الإلكتروني، الإشارة لنتيجة المباراة أمس بفوز العنابي.وعلى الخطى ذاتها، تجاهلت صحيفة «البيان» الفوز بوضوح، وقالت في عنوان رئيسي «الساموراي يخسر الآسيوية ويكسب اللعب النظيف»، مشيرة إلى أن بلادها نجحت في تنظيم مبهر للكأس.وسارت الاتحاد على نهج «البيان»، وعنونت صفحتها الأولى بصورة تشير لصعود المنتخب الياباني لمنصة التتويج بالمركز الثاني، وكتبت «شكراً الإمارات 2019 وداعاً آسيا».فيما تجاهلت صحيفة «الوطن» الحديث عن نتيجة نهائي البطولة، ناقلة تصريحات لمسؤول إماراتي عن الإنجازات التي حققتها بلاده عقب تنظيم نسخة كأس آسيا.كما نقل حساب الموقع الإلكتروني لـ»الإمارات اليوم»، على تويتر، عنوان «تنظيم إماراتي ناجح في ختام أكبر نسخة لكأس آسيا»، للتعليق على خبر رياضي رئيسي وهو فوز قطر بالبطولة.في حالة استثنائية، أشارت صحيفة الخليج، بنسختها الرياضية إلى فوز قطر، بعنوان «العنابي بطل كأس آسيا 2019″، بجانب عنوان فرعي «الإمارات تختتم أفضل نسخة في التاريخ بأرقام قياسية».

لم يجد فوز المنتخب القطري بكأس آسيا 2019 حظه في إعلام الإمارات، الدولة المنظمة للبطولة، إذ تجنبت وسائل إعلامها ذكر فوز قطر بكأس آسيا.وغلب «التجاهل» على منصات صحفية إعلامية بارزة غداة انتصار العنابي على الساموراي الياباني.وغلبت على التغطيات الصحفية إما التجاهل التام أو التركيز على المنتخب الياباني ولعبه النظيف، أو الإشادة بالإنجاز غير المسبوق لأبوظبي في تنظيم نسخة هذه البطولة، وفق رصد وكالة أنباء الأناضول.وتجاهل حساب وكالة الأنباء الإماراتية الرسمية «وام»، عبر تويتر وموقعها الإلكتروني، الإشارة لنتيجة المباراة أمس بفوز العنابي.وعلى الخطى ذاتها، تجاهلت صحيفة «البيان» الفوز بوضوح، وقالت في عنوان رئيسي «الساموراي يخسر الآسيوية ويكسب اللعب النظيف»، مشيرة إلى أن بلادها نجحت في تنظيم مبهر للكأس.وسارت الاتحاد على نهج «البيان»، وعنونت صفحتها الأولى بصورة تشير لصعود المنتخب الياباني لمنصة التتويج بالمركز الثاني، وكتبت «شكراً الإمارات 2019 وداعاً آسيا».فيما تجاهلت صحيفة «الوطن» الحديث عن نتيجة نهائي البطولة، ناقلة تصريحات لمسؤول إماراتي عن الإنجازات التي حققتها بلاده عقب تنظيم نسخة كأس آسيا.كما نقل حساب الموقع الإلكتروني لـ»الإمارات اليوم»، على تويتر، عنوان «تنظيم إماراتي ناجح في ختام أكبر نسخة لكأس آسيا»، للتعليق على خبر رياضي رئيسي وهو فوز قطر بالبطولة.في حالة استثنائية، أشارت صحيفة الخليج، بنسختها الرياضية إلى فوز قطر، بعنوان «العنابي بطل كأس آسيا 2019″، بجانب عنوان فرعي «الإمارات تختتم أفضل نسخة في التاريخ بأرقام قياسية».



اقرأ أيضاً
الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
قرر مجلس الاتحاد الأوروبي خلال قمة عقدت في بروكسل يوم 26 يونيو تمديد جميع العقوبات الاقتصادية المفروضة على روسيا لمدة 6 أشهر إضافية، لتستمر حتى 31 يناير 2026. وأوضح مجلس الاتحاد الأوروبي في بيانه أن تمديد العقوبات يعكس التزام الاتحاد بالحفاظ على الضغط الاقتصادي والسياسي على روسيا، حتى تحقيق أهدافه المتعلقة بالأمن والسلام في المنطقة. وكان الاتحاد الأوروبي قد فرض أولى عقوباته الاقتصادية على روسيا في يوليو 2014، عقب تصاعد التوترات بين الطرفين، ومنذ ذلك الحين، يتم تجديد هذه العقوبات بشكل دوري كل ستة أشهر، "تعبيرا عن موقف موحد تجاه السياسات الروسية التي تعتبرها دول الاتحاد تهديدا للاستقرار الإقليمي والدولي". ومنذ 24 فبراير 2022، أقر الاتحاد الأوروبي 17 حزمة من العقوبات، ويجري حاليا بحث الحزمة الـ18 التي من المتوقع إقرارها بعد انتقال رئاسة المجلس من بولندا إلى الدنمارك في الأول من يوليو، مع استمرار معارضة كل من هنغاريا وسلوفاكيا.
دولي

إجلاء 50 ألف شخص بسبب الحرائق في تركيا
أجلت الحكومة التركية أكثر من 50 ألف شخص إلى مناطق آمنة مؤقتا من جراء حرائق الغابات التي وقعت في ولايات إزمير وبيليك وهاتاي.ويكافح رجال الإطفاء في تركيا حرائق الغابات التي أججتها الرياح العاتية في إقليم إزمير لليوم الثاني على التوالي. وقال إبراهيم يومقلي وزير الغابات التركي إن حرائق الغابات في منطقتي كويوكاك ودوجانباي في إزمير اشتعلت خلال الليل بسبب الرياح التي بلغت سرعتها بين 40 و50 كيلومترا في الساعة مشيرا إلى أنه تم إخلاء أربع قرى وحيين.وأوضح أن طائرات الهليكوبتر وطائرات إطفاء الحرائق وغيرها من المركبات وأكثر من ألف رجل إطفاء يحاولون إخماد النيران.
دولي

خبير صحي لـكشـ24: ضربات الشمس والحرارة تهددان صحة المغاربة في فصل الصيف
مع ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف بأمواجه الحارة، تتزايد المخاطر الصحية المرتبطة بالتعرض المفرط لأشعة الشمس. وفي هذا السياق، أوضح الدكتور الطيب حمضي، الباحث في السياسات والنظم الصحية، في تصريح خص به موقع كشـ24، أن هناك فرقا كبيرا بين الضربة الشمسية والضربة الحرارية، وهما من أخطر ما قد يتعرض له الإنسان خلال فصل الصيف.وأكد حمضي أن الضربة الشمسية تنتج عن التعرض المباشر والطويل لأشعة الشمس، خاصة خلال أوقات الذروة كالزوال، دون اتخاذ الاحتياطات اللازمة مثل استعمال المظلات أو الواقيات الشمسية، موضحا أن أعراض هذه الضربة تظهر على الجلد من خلال احمرار وتقشر، وقد تصل في بعض الحالات إلى درجات الحروق، كما قد تسبب آلاما حادة في الرأس.وشدد المتحدث ذاته، على أن تأثيرات هذه الضربات ليست مؤقتة فقط، بل يمكن أن تكون تراكمية ومؤدية إلى الإصابة بسرطان الجلد على المدى الطويل، مشيرا إلى أن الشمس التي تعرض لها الشخص في طفولته تضاف إلى ما تعرض له لاحقا، وتتراكم آثارها في خلايا الجلد.أما بخصوص الضربة الحرارية، فأوضح حمضي أنها تختلف تماما عن الضربة الشمسية، حيث ترتبط بحدوث موجات حر طويلة الأمد، يكون فيها الطقس حارا نهارا وليلا ولعدة أيام متتالية، وأضاف أن الجسم في هذه الحالة يفشل في تنظيم حرارته الداخلية، ما يؤدي إلى ارتفاع خطير في درجة حرارته.وقال الدكتور حمضي إن هذا النوع من الضربات الحرارية قد يؤدي إلى اختلالات خطيرة في وظائف القلب والدماغ والأوعية الدموية، وقد تنتهي أحيانا بالوفاة، خصوصا في صفوف المسنين، والأطفال، وذوي الأمراض المزمنة.وختم محدثنا تصريحه بالتنبيه إلى أن الضربة الشمسية يمكن أن تقع حتى في الأيام المشمسة العادية دون موجة حر، في حين أن الضربة الحرارية لا تحدث إلا في ظروف حرارية قصوى ومتواصلة، داعيا إلى الحذر، والحرص على الوقاية، خصوصا خلال ساعات الذروة، من خلال تجنب التعرض المباشر للشمس، وشرب كميات كافية من الماء، والحرص على البقاء في أماكن باردة قدر الإمكان.
دولي

فرنسا تنتقد سجن صحافي رياضي في الجزائر
أعربت فرنسا عن “أسفها الشديد للحكم القاسي” الصادر بحق الصحافي الرياضي الفرنسي كريستوف غليز الذي حكم عليه بالسجن سبع سنوات في الجزائر، بتهم أبرزها “تمجيد الإرهاب” بحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية الفرنسية الاثنين. وأضافت الوزارة أنه “تم تقديم طلب للحصول على تصريح زيارة بمجرد صدور الحكم بالإدانة” مؤكدة تمسك فرنسا “بحرية الصحافة في جميع أنحاء العالم”.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 30 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة