مراكش

الأول من نوعه في المنطقة الإفريقية والعربية.. مراكش تستضيف حدثا عالميا مهما


كشـ24 نشر في: 15 أغسطس 2023

للمرة الأولى في الأراضي العربية والإفريقية، يستضيف المغرب في مراكش من 4 إلى 11 شتنبر المؤتمر الدولي حول الحدائق الجيولوجية العالمية لليونسكو.

وستجمع الدورة العاشرة من المؤتمر الدولي حول الحدائق العالمية لليونسكو، التي تنظمها GGN، ومجلس جهة بني ملال-خنيفرة، وجيوبارك مغون، أكثر من 1500 مشارك من 50 جنسية، وستمكن من إظهار جمال المغرب وتنوع المناظر الطبيعية والمواقع الجيو-سياحية والمواقع الأثرية ذات القيمة العالية للمشاركين، خلال الجولات الميدانية بعد المؤتمر، فضلاً عن التعرف على التقاليد الطهي والموسيقية المحلية في منطقة مغون.

ويعتبر انعقاد المؤتمر الدولي حول الحدائق الجيولوجية العالمية لليونسكو، شهر شتنبر 2023 بالمغرب، تكريسا واعترافا بدور المغرب الرائد في بيئته العربية والإفريقية، لاسيما فيما يتعلق بتعزيز والحفاظ على الموارد الطبيعية والأثرية ذات القيمة العالمية.

يشار إلى أن المنطقتين العربية والإفريقية لا تتوفران سوى على حديقتين جيولوجيتين مدرجتين ضمن شبكة حدائق جيولوجية عالمية لمنظمة اليونسكو تضم 195 حديقة في 48 دولة حول العالم، وهما مكون بالمغرب ونغورونغورو-لينغاي بتنزانيا.

ونظرا لأهمية هذا المؤتمر الدولي، قدم المغرب، الذي كان في سباق مع ثلاث دول (فرنسا، البرازيل والمكسيك)، ملف حديقة "مكون" الجيولوجية، التي تم تصنيفها في العام 2014 كأول حديقة جيولوجية في إفريقيا والعالم العربي، واستطاع العرض المغربي الاستجابة لجميع المتطلبات، لاسيما الجوانب التقنية والمتعلقة بالميزانية، وتسليط الضوء على الكفاءة والخبرة المغربية في مجال الحدائق الجيولوجية، وعلوم الأرض، والاتصالات، والسياحة المستدامة، ضمن معايير أخرى.

وتعتبر الحدائق الجيولوجية العالمية لليونسكو مناطق جغرافية فريدة وموحدة، حيث تدار المواقع والأماكن الطبيعية ذات الأهمية الجيولوجية الدولية وفق مفهوم شامل للحماية، والتعليم والتنمية المستدامة التي تشمل المجتمعات المحلية.

وتدعم اليونسكو جهود الدول الأعضاء في إنشاء حدائق جيولوجية عالمية بجميع أنحاء العالم، لاسيما في المناطق النامية التي لا توجد بها حدائق جيولوجية، وذلك بالتعاون الوثيق مع شبكة الحدائق الجيولوجية العالمية.

 

 

للمرة الأولى في الأراضي العربية والإفريقية، يستضيف المغرب في مراكش من 4 إلى 11 شتنبر المؤتمر الدولي حول الحدائق الجيولوجية العالمية لليونسكو.

وستجمع الدورة العاشرة من المؤتمر الدولي حول الحدائق العالمية لليونسكو، التي تنظمها GGN، ومجلس جهة بني ملال-خنيفرة، وجيوبارك مغون، أكثر من 1500 مشارك من 50 جنسية، وستمكن من إظهار جمال المغرب وتنوع المناظر الطبيعية والمواقع الجيو-سياحية والمواقع الأثرية ذات القيمة العالية للمشاركين، خلال الجولات الميدانية بعد المؤتمر، فضلاً عن التعرف على التقاليد الطهي والموسيقية المحلية في منطقة مغون.

ويعتبر انعقاد المؤتمر الدولي حول الحدائق الجيولوجية العالمية لليونسكو، شهر شتنبر 2023 بالمغرب، تكريسا واعترافا بدور المغرب الرائد في بيئته العربية والإفريقية، لاسيما فيما يتعلق بتعزيز والحفاظ على الموارد الطبيعية والأثرية ذات القيمة العالمية.

يشار إلى أن المنطقتين العربية والإفريقية لا تتوفران سوى على حديقتين جيولوجيتين مدرجتين ضمن شبكة حدائق جيولوجية عالمية لمنظمة اليونسكو تضم 195 حديقة في 48 دولة حول العالم، وهما مكون بالمغرب ونغورونغورو-لينغاي بتنزانيا.

ونظرا لأهمية هذا المؤتمر الدولي، قدم المغرب، الذي كان في سباق مع ثلاث دول (فرنسا، البرازيل والمكسيك)، ملف حديقة "مكون" الجيولوجية، التي تم تصنيفها في العام 2014 كأول حديقة جيولوجية في إفريقيا والعالم العربي، واستطاع العرض المغربي الاستجابة لجميع المتطلبات، لاسيما الجوانب التقنية والمتعلقة بالميزانية، وتسليط الضوء على الكفاءة والخبرة المغربية في مجال الحدائق الجيولوجية، وعلوم الأرض، والاتصالات، والسياحة المستدامة، ضمن معايير أخرى.

وتعتبر الحدائق الجيولوجية العالمية لليونسكو مناطق جغرافية فريدة وموحدة، حيث تدار المواقع والأماكن الطبيعية ذات الأهمية الجيولوجية الدولية وفق مفهوم شامل للحماية، والتعليم والتنمية المستدامة التي تشمل المجتمعات المحلية.

وتدعم اليونسكو جهود الدول الأعضاء في إنشاء حدائق جيولوجية عالمية بجميع أنحاء العالم، لاسيما في المناطق النامية التي لا توجد بها حدائق جيولوجية، وذلك بالتعاون الوثيق مع شبكة الحدائق الجيولوجية العالمية.

 

 



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. صندوق اسرار الفنانين محمد قيس يبدي إعجابه بالقفطان وعروضه بمراكش
عبر عارض الازياء و الاعلامي اللبناني محمد قيس الذي يلقبله المهتمون بالشأن الفني، بصندوق اسرار الفنانين، عن سعادته بحضور فعاليات اسبوع القفطان بمراكش، مبديا اعجابه بالقفطان المغربي الذي وصفه بالملكي.
مراكش

قريباً.. موقف سيارات علوي من 3 طوابق بمراكش
في إطار الجهود الرامية إلى تنظيم حركة السير وفك أزمة مواقف السيارات بمدينة مراكش، انطلقت الترتيبات الأولية لإطلاق مشروع بناء موقف علوي للسيارات بمنطقة عرصة لمعاش، أحد أبرز المواقع الحيوية داخل النسيج العتيق للمدينة. ووفقاً للمعطيات التي أوردتها صفحة "Projets et chantiers au maroc"، سيقام هذا الموقف على ثلاثة مستويات، مما سيوفر عدداً هاماً من أماكن وقوف السيارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المنطقة في ظل تنامي أعداد الزوار والمركبات.وتُقدر تكلفة إنجاز هذا المشروع الهام بحوالي 75 مليون درهم، في حين حُددت مدة الأشغال في ستة أشهر. ويُرتقب أن يُسهم هذا المشروع في تسهيل حركة المرور، وتقليص مظاهر الفوضى المرتبطة بالركن العشوائي، إضافة إلى تعزيز جاذبية المدينة القديمة من خلال توفير بنية تحتية تواكب متطلبات الزوار والسكان على حد سواء.
مراكش

“الأميرة المفقودة” في مراكش
تتجه أنظار عشاق أفلام الأكشن والمغامرة، خلال الفترة الحالية، إلى فيلم "الأميرة المفقودة" "The Lost Princess" الذي سيصدر يوم 15 ماي الجاري. وتدور قصة فيلم "الأميرة المفقودة" حول رجل ثري يعثر بالصدفة على قلعة قديمة ومرعبة. وعندما يكتشف أن للقلعة تاريخاً مميزاً، يقرر حمايتها. وخلال رحلته، يكتشف هويته الحقيقية وما قُدِّر له أن يفعله. فيلم "The Lost Princess" من إخراج هشام حجّي وكتابة جان-دانيال كامو، هشام حجّي، وجوناثان ماكونيل. يضم الفيلم مجموعة من النجوم مثل إيريك روبرتس، وروبرت نيبّر، وغاري دوردان. وتم تصوير الفيلم المذكور بالكامل في المغرب،  وخصوصاً في منطقة مراكش، حيث بدأ التصوير الرئيسي رسمياً في عام 2024، وتم تصوير المشاهد العامة للفيلم في ضواحي مدينة مراكش، حيث تشمل هذه المشاهد الأسواق المزدحمة، ومشاهد الشوارع، والخلفيات الثقافية التي تعكس أجواء المغرب، كما شمل التصوير المدينة القديمة التاريخية (المدينة العتيقة) وأماكن شهيرة مثل ساحة جامع الفنا وبالإضافة للعديد من الفنادق والمناطق السياحية بالمدينة.
مراكش

بالصور.. محل لإصلاح التجهيزات المنزلية يقض مضجع ساكنة بمراكش
تشتكي ساكنة تجزئة المسار بمقاطعة سيدي غانم من تصرفات صاحب محل لإصلاح التجهيزات المنزلية الذي يحتل مساحة كبيرة من الملك العمومي.وحسب معطيات توصلت بها كشـ24، فإن صاحب المحل المذكور، المتواجد بالضبط قرب مقهى مزاج، يخرج التجهيزات التي يقوم بإصلاحها مستغلا مساحة غير مبنية، الشيء الذي يعرقل حركة مرور الساكنة ويشوه المنظر العام.وأضافت مصادر كشـ24 أن الأجهزة الموضوعة تحولت إلى وكر للمنحرفين الذين يختبأون وراءها من أجل تعاطي المخدرات بعيدا عن أنظار المواطنين.وتتحول هذه الأجهزة، خلال فصل الصيف، إلى منازل تلجأ إليها العقارب والثعابين، مما يشكل خطرا حقيقيا على حياة الساكنة خاصة الأطفال. وأمام هذه الوضعية، طالبت الساكنة السلطات المعنية بالتدخل من أجل رفع الضرر الذي يتسبب فيه صاحب المحل المذكور.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة