صحة

اكتشف فوائد ثمار السفرجل الشفائية


كشـ24 نشر في: 9 ديسمبر 2023

تتميز فاكهة السفرجل بطعمها  المميز وقدرتها على إضافة نكهة لذيذة إلى الأطعمة والمشروبات. إلا أنها لم تلق شعبية كمثيلاتها في الشكل، مثل التفاح والإجاص.

ويحتوي السفرجل على الصوديوم والزنك والحديد والنحاس والمنغنيز والفلوريد، الذي من بين وظائفه أيضاً عملية التمثيل الغذائي ونقل الأكسجين في الجسم. كذلك يحتوي السفرجل على مقدار وفير من فيتامينات (C - B - A)، كما جاء في موقع "غيزوندهايت" الإلكتروني المعني بالصحة.

وكانت ثمار السفرجل تستعمل كأدوية منذ قديم الزمان، إذ تستخدم للمساعدة على الهضم لاحتوائها على الكثير من الألياف. كما يستعمل السفرجل لعلاج تشققات الجلد أو الالتهابات الجلدية أو حروق الشمس، وبالتالي فإن استخدام السفرجل في مستحضرات التجميل أصبح أمر لا يمكن الاستغناء عنه.

وبالنسبة للمصابين بأمراض السكري، فإن ثمار السفرجل مفيدة جدا لأنها تخفض من نسبة الكولسترول في الدم، لما تحتوي عليه من مادة "البكتين". كما تساهم هذه الألياف في إزالة السموم من الجسم. كذلك يعمل الكيريستين والبكتين المتوفران بكثرة في السفرجل على إبطال فاعلية الجذور الكيميائية (جزيئات مؤينة) الضارة في الجسم ويدعمان عمل المعدة والطحال، إذ يساعدان على الهضم، حسب ما ورد في الموقع الصحي "غيزوندهايت".

كما تحتوي بذور السفرجل على كميات كبيرة من الصمغ، التي تساعد ضد التهاب الحلق والسعال. وطبخ بذور السفرجل في القليل من الماء حتى الغليان وشرب هذا السائل مع قليل من السكر يخفف من السعال ويصلح كشراب مقوي في حالات الهضم الصعبة والإسهالات المتتالية والناجمة عن ضعف الأمعاء. ومن خصائص ثمار السفرجل أيضاً التسكين والتقوية وفتح الشهية وعلاج المعدة والكبد وتقوية القلب.

ويفضل الاستفادة من ثمار السفرجل منقوعة بدلاً من الاستفادة منها مباشرة كثمرة. وفي أغلب الأحيان يتم طهي السفرجل وصنع مربى منه. أما المطبخ الشرقي فتزدهر الكثير من أطباقه ووجباته بالسفرجل.

المصدر : DW

تتميز فاكهة السفرجل بطعمها  المميز وقدرتها على إضافة نكهة لذيذة إلى الأطعمة والمشروبات. إلا أنها لم تلق شعبية كمثيلاتها في الشكل، مثل التفاح والإجاص.

ويحتوي السفرجل على الصوديوم والزنك والحديد والنحاس والمنغنيز والفلوريد، الذي من بين وظائفه أيضاً عملية التمثيل الغذائي ونقل الأكسجين في الجسم. كذلك يحتوي السفرجل على مقدار وفير من فيتامينات (C - B - A)، كما جاء في موقع "غيزوندهايت" الإلكتروني المعني بالصحة.

وكانت ثمار السفرجل تستعمل كأدوية منذ قديم الزمان، إذ تستخدم للمساعدة على الهضم لاحتوائها على الكثير من الألياف. كما يستعمل السفرجل لعلاج تشققات الجلد أو الالتهابات الجلدية أو حروق الشمس، وبالتالي فإن استخدام السفرجل في مستحضرات التجميل أصبح أمر لا يمكن الاستغناء عنه.

وبالنسبة للمصابين بأمراض السكري، فإن ثمار السفرجل مفيدة جدا لأنها تخفض من نسبة الكولسترول في الدم، لما تحتوي عليه من مادة "البكتين". كما تساهم هذه الألياف في إزالة السموم من الجسم. كذلك يعمل الكيريستين والبكتين المتوفران بكثرة في السفرجل على إبطال فاعلية الجذور الكيميائية (جزيئات مؤينة) الضارة في الجسم ويدعمان عمل المعدة والطحال، إذ يساعدان على الهضم، حسب ما ورد في الموقع الصحي "غيزوندهايت".

كما تحتوي بذور السفرجل على كميات كبيرة من الصمغ، التي تساعد ضد التهاب الحلق والسعال. وطبخ بذور السفرجل في القليل من الماء حتى الغليان وشرب هذا السائل مع قليل من السكر يخفف من السعال ويصلح كشراب مقوي في حالات الهضم الصعبة والإسهالات المتتالية والناجمة عن ضعف الأمعاء. ومن خصائص ثمار السفرجل أيضاً التسكين والتقوية وفتح الشهية وعلاج المعدة والكبد وتقوية القلب.

ويفضل الاستفادة من ثمار السفرجل منقوعة بدلاً من الاستفادة منها مباشرة كثمرة. وفي أغلب الأحيان يتم طهي السفرجل وصنع مربى منه. أما المطبخ الشرقي فتزدهر الكثير من أطباقه ووجباته بالسفرجل.

المصدر : DW



اقرأ أيضاً
الكشف عن بروتين قد يحسّن علاج السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية
حددت دراسة جزيئا يثبّط نشاط النسيج الدهني البني الذي يقوم بحرق الدهون. ويفتح هذا البحث آفاقا جديدة لفهم سبب وكيفية تثبيط هذا النسيج، وخاصة لتحديد إمكانية عكس هذه الوظيفة التي تحد من حرق الدهون، والمساعدة في تصميم إستراتيجيات لعلاج السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية. ويوجد نوعان من الأنسجة الدهنية في الجسم هما النسيج الدهني الأبيض (الذي يخزّن الطاقة على شكل دهون) والنسيج الدهني البني (العضو الرئيسي المولّد للحرارة في الجسم من خلال حرق الدهون). وأجرى الدراسة باحثون من جامعة برشلونة الإسبانية، ونشرت نتائج الدراسة في مجلة "الأيض الجزيئي" (Molecular Metabolism) في 21 أبريل/نيسان الماضي، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. يمتلك النسيج الدهني البني وظيفة وقائية ضد أمراض السمنة والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، إذ يحرق السعرات الحرارية وينتج حرارة الجسم من الدهون. ولكن مع تقدم الجسم في السن، يتناقص نشاط النسيج الدهني البني. ولا يزال هذا التثبيط للنسيج الدهني البني -وهو سمة شائعة لدى الأشخاص المصابين بالسمنة- محل دراسة. ويقول الباحث المشارك في الدراسة فرانسيسك فيلارويا، من كلية الأحياء بجامعة بافالو ومعهد بافالو للطب الحيوي -ومقره في حديقة برشلونة للعلوم- ومعهد سانت جوان دي ديو للأبحاث في إسبانيا: "رغم أن المشكلة تكمن في معرفة العوامل التي تقلل من نشاط الدهون البنية، فإن الأبحاث ركزت حتى الآن على تحديد العوامل التي تنشّط وظيفتها في الجسم، وليس العوامل ذات الوظيفة التثبيطية". ونتيجة لذلك، ساد الاعتقاد أن انخفاض نشاط الدهون البنية مع التقدم في السن والسمنة يعزى إلى خلل في عمل منشّطاتها. أغذية تهددك بزيادة الوزن والسمنة وزن سمنة بدانة أغذية تهددك بزيادة الوزن والسمنة المشروبات الغازية القهوة المحلاة بالسكر الآيس كريم البيتزا الكعك والفطائر المحلاة البطاطس المقلية رقائق البطاطس حبوب الإفطار المحتوية على سكر مضاف الشوكولاتة عصير الفاكهة البروتين "إيه سي بي بي" تصف الدراسة، التي أُجريت على نماذج حيوانية، عاملا تثبيطيا يعوق نشاط الدهون البنية وهو البروتين "إيه سي بي بي" (ACBP). ففي الظروف العادية، ينظّم هذا البروتين نشاط الدهون البنية عندما لا تكون هناك حاجة لحرق الدهون (مثلا في بيئة دافئة). ومع ذلك، يشارك هذا الجزيء أيضا في الشيخوخة وفي التثبيط المرضي للأنسجة الدهنية البنية التي تؤدي إلى السمنة. ويكشف نشاط بروتين "إيه سي بي بي" عن تداعيات طبية حيوية أخرى في مكافحة أمراض مثل السرطان. وفي بعض أنواع السرطان، يصبح النسيج الدهني البني مفرط النشاط بشكل مرضي، ويسبب إنفاقا غير منضبط للطاقة الأيضية، مما يؤدي إلى الهزال (سوء تغذية شديد وهزال عضلي). وفي هذه الحالة، يمكن استخدام البروتين "إيه سي بي بي" كأداة علاجية مهمة لمرضى السرطان. في سياق آخر، من المعروف أيضا أن الاحتباس الحراري الناجم عن تغير المناخ يسهم في ارتفاع معدلات السمنة، حيث يؤدي ارتفاع درجة حرارة البيئة بشكل متزايد إلى خمول النسيج الدهني البني. ويخلص الباحث إلى أن "النشاط الزائد لبروتين إيه سي بي بي الذي يعوق نشاط الدهون البنية سيكون الأساس الجزيئي لهذه الظاهرة. وبمجرد تحديد هذا العامل، يمكننا تصميم أدوات تدخل لتعزيز نمط حياة أكثر صحة".
صحة

“نصائح ذهبية” لتجنب أحد أخطر أنواع السرطانات
مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، يجد الكثيرون أنفسهم أمام مفترق طرق بين الاستمتاع بالطقس الجميل وبين المحافظة على صحة بشرتهم. ويؤكد أطباء الجلدية أن التعرض غير المحمي لأشعة الشمس قد تكون له عواقب وخيمة تتجاوز مجرد الحروق المؤقتة. الخطر الخفي وراء حروق الشمس: يشرح الدكتور هيرمينيو ليما، الخبير في طب الجلدية، أن حروق الشمس تدمر "الخلايا الكيراتينية" (keratinocytes)، وهي الخلايا الأساسية المكونة للطبقة الخارجية من الجلد، أما الخلايا الصبغية، المعروفة بـ"الخلايا الميلانينية"( Melanocyte) التي تنتج الميلانين، فإنها تنجو، إلا أنها قد تتعرض لطفرات خطيرة عند الحروق الشديدة ما قد يؤدي إلى الإصابة بالميلانوما بعد سنوات عدة. كما يمكن أن تتكون سرطانات جلدية أخرى بسبب حروق الشمس، لكنها قد تظهر بعد 20-30 سنة. فك شفرة مؤشر الأشعة فوق البنفسجية: يعد فهم "مؤشر الأشعة فوق البنفسجية" (UV Index) الخطوة الأولى للحماية الفعالة. فهذا المقياس الذي يتراوح بين 0 و11+ يعكس شدة الأشعة الضارة في أي يوم معين. وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية. ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. معضلة اختيار الواقي الشمسي: يواجه المستهلكون خيارين رئيسيين عند شراء الواقي الشمسي: النوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم، والنوع الكيميائي. وبينما يقدم كلا النوعين حماية مناسبة، يوصي الخبراء بالنوع المعدني لعدة أسباب، بما في ذلك أنها: - أقل تسببا في الحساسية الجلدية - لا تتفاعل مع بروتينات الجلد - أكثر أمانا للاستخدام من قبل الأطفال - لا تحفز الجهاز المناعي بشكل سلبي حقيقة عامل الحماية من الشمس (SPF): يعبر "عامل الحماية من الشمس" (SPF) الموجود على عبوات واقيات الشمس عن مدى قدرة المنتج على حمايتك من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. ولفهم طريقة عمله، تخيل أن أشعة الشمس تتكون من مليارات الجسيمات الصغيرة المليئة بالطاقة تسمى "فوتونات"، بعضها يحمل الأشعة فوق البنفسجية المؤذية للبشرة. وهنا يأتي دور واقي الشمس الذي يعمل كمرشح ذكي، حيث يسمح بمرور عدد محدود فقط من هذه الفوتونات الضارة. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم واقيا بعامل حماية 30، فهذا يعني أن المنتج سيوقف 29 فوتونا ضارا من كل 30، بينما يسمح بمرور فوتون واحد فقط. أما الواقي بعامل حماية 50 فيوفر حماية أعلى، حيث يمنع 49 فوتونا ويسمح بمرور واحد فقط من كل 50. ومن المهم أن تعرف أنه لا يوجد واق شمسي يوفر حماية كاملة بنسبة 100%، حتى تلك التي تحمل أرقام SPF مرتفعة جدا. فمهما بلغت قوة الواقي، سيظل هناك قدر ضئيل من الأشعة يتسلل إلى بشرتك. لذلك ينصح الخبراء دائما باستخدام واق لا يقل عامل حمايته عن 30، مع إعادة تطبيقه كل ساعتين، خاصة عند التعرض المباشر للشمس أو بعد السباحة والتعرق. وهذا دون التخلي عن باقي إجراءات الوقاية مثل ارتداء القبعات والملابس والنظارات الشمسية الواقية. الخرافات الشائعة حول واقي الشمس: 1. خرافة تسبب الواقي الشمسي بالسرطان: لا يوجد أي دليل علمي يدعم هذه الادعاءات. وعلى العكس تماما، أثبتت الدراسات المتكررة أن الواقي الشمسي يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الجلد. 2. خرافة منع تكوين فيتامين د: يستطيع الجسم تصنيع فيتامين د حتى مع استخدام الواقي الشمسي، كما أن العديد من الأطعمة المدعمة توفر احتياجاتنا من هذا الفيتامين. 3. خرافة فاعلية الواقي الشمسي المنزلي: يحذر الخبراء الصحيون من محاولات صنع واقي شمسي منزلي، حيث يستحيل ضبط عامل الحماية أو مدة الفاعلية دون معدات متخصصة. المصدر: روسيا اليوم عن ميديكال إكسبريس
صحة

أطعمة شائعة قد ترفع ضغط الدم بصمت
ينصح عدد من الأطباء بتجنب بعض الأطعمة التي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل غير متوقع. فارتفاع ضغط الدم يعد عامل خطر رئيسي للإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وهي من الأسباب الرئيسية للوفاة في العديد من البلدان حول العالم. ويرتبط النظام الغذائي بشكل وثيق بالحفاظ على ضغط دم صحي، إذ يمكن لتقليل تناول الصوديوم والدهون المشبعة أن يساهم في خفض خطر الإصابة بهذه الأمراض المزمنة. وفي دراسة حديثة أجرتها جامعة جونز هوبكنز، أكد الباحثون أن اتباع النظام الغذائي المنخفض الصوديوم والدهون المشبعة يساعد في خفض ضغط الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني. وفيما يلي بعض الأطعمة التي يجب الحذر منها أو الحد من تناولها: - المخللات تحتوي على نسب عالية من الصوديوم، إذ إن حبة مخلل واحدة قد تحتوي على أكثر من ثلثي الكمية اليومية الموصى بها من الصوديوم. - زيت جوز الهند رغم شهرته كبديل صحي، يحتوي على نسبة عالية جدا من الدهون المشبعة تصل إلى حوالي 90%، وهي أعلى من الزبدة (حوالي 64% دهون مشبعة) أو دهن البقر (40%)،. - الجبن القريش يعد غنيا بالصوديوم والدهون، لذا يُفضل تناوله بكميات صغيرة فقط. - الخبز يحتوي على الصوديوم بنسب قد تكون مرتفعة، خاصة عند استخدامه في السندويشات مع الجبن واللحوم الباردة. - وجبات الدجاج الجاهزة غالبا ما يُضاف إليها الملح بكميات كبيرة في المطاعم ومتاجر البقالة، ما يزيد من محتوى الصوديوم فيها مقارنة بالدجاج المحضر في المنزل.
صحة

بسبب خطر مميت.. سحب دواء سعال شهير للأطفال من الأسواق الأمريكية
أعلنت Medtech Products Inc، مقرها نيويورك، عن سحب طوعي لخمس دفعات من شراب السعال للأطفال "Little Remedies Honey Cough Syrup"، بعد اكتشاف تلوث محتمل ببكتيريا Bacillus cereus. وتُنتج هذه البكتيريا نوعين من السموم المعوية: الأول يسبب إسهالا وتقلصات في المعدة تبدأ بعد 8 إلى 16 ساعة من تناول المنتج الملوث. الثاني يسبب الغثيان والتقيؤ خلال فترة تتراوح بين ساعة و6 ساعات. ورغم أن معظم المصابين يتعافون دون مضاعفات، إلا أن التعرض لمستويات مرتفعة من البكتيريا قد يؤدي إلى إنتاج سموم تهاجم الكبد ومجرى الدم، ما يسبب فشلا عضويا وربما الوفاة. وتم توزيع الدفعات الملوثة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، من خلال المتاجر وعبر الإنترنت، خلال الفترة من 14 ديسمبر 2022 إلى 4 يونيو 2025. (رمز المنتج (UPC): 7-56184-10737-9). ويعبأ الشراب في زجاجة كهرمانية سعة 4 أونصات سائلة، داخل علبة كرتونية تحمل رمز الدفعة على كل من الزجاجة والعبوة. ولم تُسجّل حتى الآن أي حالات مرضية مرتبطة بالدفعات المسحوبة، لكن الشركة نصحت المستهلكين بـ: التوقف الفوري عن استخدام المنتج. التواصل مع الطبيب في حال ظهور أي أعراض. وأكدت الشركة أنها ستوفر استردادا كاملا للأموال للمتضررين، ويمكن التواصل معها عبر موقعها الإلكتروني أو هاتف خدمة العملاء. جدير بالذكر أن Bacillus cereus تعد من البكتيريا الشائعة التي تنتقل عبر التربة وبعض الأغذية، وغالبا ما تُكتشف في أطعمة مثل: الأرز المطبوخ أو المقلي واللحوم والخضراوات والمعكرونة والكاسترد والطواجن والسلطات، والآيس كريم والتوابل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 24 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة