دولي

اعترافات مثيرة “لأحد الضالعين” في حادث “مقتل” الأميرة ديانا


كشـ24 - وكالات نشر في: 22 سبتمبر 2019

كشف السائق فيتنامي الأصل، لي فان ثان، الذي تسببت سيارته بحادث مقتل أميرة ويلز ديانا، تفاصيل جديدة عن الحادث.وأوضح لي فان ثان لصحيفة "Daily star" أن سيارته البيضاء هي التي صدمت السيارة الخاصة بديانا وجعلتها تصطدم بعمود في نفق جسر ألما بباريس، في 31 غشت عام 1997، لتلقى مصرعها صحبة حبيبها دودي الفايد، وسائقه هنري بول، بينما نجا الحارس الشخصي لديانا، تريفور ريز جونز.وأفادت الصحيفة بأن والد فان ثان ادعى أن نجله أصلح سيارته وقام بتجديد طلائها في وقت لاحق من ذلك اليوم الذي وقع فيه الحادث، وهو ما دفع المحققين إلى الاعتقاد بأن هذه السيارة ربما تكون قد اصطدمت بسيارة ديانا، حيث تطابق الطلاء الأبيض على سيارته مع الآثار الموجودة على حطام سيارة الأميرة، وهو ما دعا الشرطة الفرنسية إلى استجواب فان ثان عام 1997.وتحدث فان ثان وشرح للمرة الأولى سبب رفضه الحضور إلى المملكة المتحدة للمساعدة في تحقيقات الشرطة، وأوضح أنه الآن على استعداد تام لاستقبال محققي "سكوتلاند يارد" إذا أرادوا التحدث إليه.وأشار إلى أنه عندما طلبت منه الشرطة البريطانية الحضور إلى المملكة للتحدث إليهم بشأن الحادث، أمره بعض الضباط الفرنسيين بعدم الذهاب إلى هناك، بسبب اختلاف القانون الفرنسي عن البريطاني.وأثار حديث فان ثان عن منع الشرطة الفرنسية لسفره للمملكة شكوكا جديدة تسببت بفتح القضية من جديد، حيث باتت هناك علامة استفهام حول سبب حرص السلطات الفرنسية على ضمان إلقاء اللوم على المصورين في الحادث.

كشف السائق فيتنامي الأصل، لي فان ثان، الذي تسببت سيارته بحادث مقتل أميرة ويلز ديانا، تفاصيل جديدة عن الحادث.وأوضح لي فان ثان لصحيفة "Daily star" أن سيارته البيضاء هي التي صدمت السيارة الخاصة بديانا وجعلتها تصطدم بعمود في نفق جسر ألما بباريس، في 31 غشت عام 1997، لتلقى مصرعها صحبة حبيبها دودي الفايد، وسائقه هنري بول، بينما نجا الحارس الشخصي لديانا، تريفور ريز جونز.وأفادت الصحيفة بأن والد فان ثان ادعى أن نجله أصلح سيارته وقام بتجديد طلائها في وقت لاحق من ذلك اليوم الذي وقع فيه الحادث، وهو ما دفع المحققين إلى الاعتقاد بأن هذه السيارة ربما تكون قد اصطدمت بسيارة ديانا، حيث تطابق الطلاء الأبيض على سيارته مع الآثار الموجودة على حطام سيارة الأميرة، وهو ما دعا الشرطة الفرنسية إلى استجواب فان ثان عام 1997.وتحدث فان ثان وشرح للمرة الأولى سبب رفضه الحضور إلى المملكة المتحدة للمساعدة في تحقيقات الشرطة، وأوضح أنه الآن على استعداد تام لاستقبال محققي "سكوتلاند يارد" إذا أرادوا التحدث إليه.وأشار إلى أنه عندما طلبت منه الشرطة البريطانية الحضور إلى المملكة للتحدث إليهم بشأن الحادث، أمره بعض الضباط الفرنسيين بعدم الذهاب إلى هناك، بسبب اختلاف القانون الفرنسي عن البريطاني.وأثار حديث فان ثان عن منع الشرطة الفرنسية لسفره للمملكة شكوكا جديدة تسببت بفتح القضية من جديد، حيث باتت هناك علامة استفهام حول سبب حرص السلطات الفرنسية على ضمان إلقاء اللوم على المصورين في الحادث.



اقرأ أيضاً
الصين: نتوقع تسوية الأسباب الجذرية للأزمة الأوكرانية
صرح وزير الخارجية الصيني وانغ يي خلال كلمته في اجتماع وزراء خارجية دول "بريكس" في ريو دي جانيرو بأن الصين تتوقع تسوية أطراف نزاع أوكرانيا الأسباب الجذرية للأزمة. وقال وانغ يي: "ترحب الصين بكل الجهود الرامية إلى حل الأزمة الأوكرانية سلميا، وتتوقع أن تعالج أطراف النزاع الأسباب الجذرية للأزمة، وأن تصل في أقرب وقت ممكن إلى اتفاق سلام عادل ودائم وملزم للتنفيذ ومقبول لجميع الأطراف". كما أشار إلى أن دول "بريكس" يجب أن "تلتزم بموقف موضوعي وعادل، وتصر على حل الخلافات عبر الحوار والمفاوضات، وتدعم مؤسسات الأمم المتحدة في أداء مهامها، وتخلق الظروف لتحقيق تسوية سياسية".
دولي

السويد.. قتلى بإطلاق نار في أوبسالا
قتل 3 أشخاص الثلاثاء في إطلاق نار في مدينة أوبسالا، شمال العاصمة السويدية ستوكهولم.، بحسب ما أفادت الشرطة. وجاء في بيان للشرطة: "تأكدت وفاة 3 أشخاص عقب إطلاق النار"، وأضاف الجهاز أنه فتح تحقيقا في جريمة قتل. وقالت الشرطة إنها تلقت "اتصالات من أشخاص سمعوا إطلاق عيارات نارية في وسط أوبسالا". ولم تعلن السلطات بعد عن أسباب الحادث، فيما أكدت الشرطة أنها طوقت منطقة واسعة وأن عدة إجراءات جارية في موقع الحادث للتحقق مما حدث.
دولي

إسبانيا.. انقطاع الكهرباء قد يكون ناجما عن عمل تخريبي
أفادت وكالة "يوروبا برِيس" بأن المحكمة الوطنية الإسبانية بدأت التحقيق في ما إذا كان الانقطاع العام للكهرباء أمس الاثنين في البلاد ناجما عن "عمل تخريبي". وأفادت الوكالة: "قاضي المحكمة الوطنية الإسبانية خوسيه لويس كالاما بدأ إجراءات أولية للتحقيق فيما إذا كان انقطاع التيار عن الشبكة الكهربائية الإسبانية... ناتجا عن عمل تخريبي إلكتروني يستهدف البنية التحتية الحرجة لإسبانيا". ووقع الانقطاع الواسع للتيار الكهربائي يوم الاثنين في حوالي الساعة 12:30 (بالتوقيت المحلي) وشمل تقريبا جميع أنحاء إسبانيا. كما أثر العطل على البرتغال وفرنسا وأندورا. وأدى الانقطاع إلى توقف جميع عمليات النقل بالسكك الحديدية والنقل العام في المدن حيث توقفت إشارات المرور عن العمل. وتشكلت طوابير طويلة في المتاجر الكبرى، واضطر رجال الإنقاذ إلى إخراج الأشخاص من المصاعد العالقة. تم إيقاف جميع محطات الطاقة النووية في البلاد بشكل آمن. وأعلنت شركة "ريد إلكتريكا"، وهي المشغلة للشبكة الكهربائية الوطنية، يوم الثلاثاء أن عمل أنظمة إمداد الطاقة في إسبانيا عاد إلى طبيعته بعد انقطاع أمس. من جانبه، صرح رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوشتا أنه لا يملك أي بيانات تشير إلى أن انقطاع التيار الكهربائي في إسبانيا قد يكون نتيجة لهجوم إلكتروني.
دولي

قيس سعيد يندد بـ”تدخل سافر في الشأن الداخلي التونسي”
ندّد الرئيس التونسي قيس سعيد مساء الاثنين بالانتقادات الخارجية للأحكام الصادرة على معارضين بالسجن لفترات طويلة، واصفا إياها بأنّها "تدخّل سافر في الشأن الداخلي". وقال سعيد في بيان صادر عن الرئاسة إنّ "التصريحات والبيانات الصادرة عن جهات أجنبية مرفوضة شكلا وتفصيلا وتُعدّ تدخلا سافرا في الشأن الداخلي التونسي". كما أكد "إذا كان البعض يُعبّر عن أسفه لاستبعاد المراقبين الدوليين فإنّ تونس يمكن أيضا أن تُوجّه مراقبين إلى هذه الجهات التي عبّرت عن قلقها وعن أرقها المزعوم وتُطالبها أيضا بتغيير تشريعاتها واستبدال إجراءاتها". وفي وقت سابق من الشهر الحالي، أصدرت محكمة تونسية أحكاما بالسجن وصلت إلى 66 عاما في حق نحو أربعين من شخصيات المعارضة ومحامين ورجال أعمال بعد إدانتهم بتهمة "التآمر على أمن الدولة"، وفق "فرانس برس". وقد حكم على البعض غيابيا لتواجدهم خارج البلاد، وبينهم الفيلسوف الفرنسي برنار-هنري ليفي الذي حكم عليه بالسجن 33 عاما، فيما يقبع بعضهم في السجن منذ سنتين. وكانت فرنسا وألمانيا والأمم المتحدة أكدت أنّه لم يتم احترام شروط محاكمة "عادلة". ومنذ وصول الرئيس قيس سعيّد للسلطة في صيف عام 2021، يندد المدافعون عن حقوق الإنسان والمعارضون بتراجع الحريات في تونس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 30 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة