إقتصاد

ارتفاع المتوسط الشهري الصافي للأجور بالوظيفة العمومية


كشـ24 نشر في: 10 نوفمبر 2016

أفاد التقرير حول الموارد البشرية المرفق بمشروع قانون المالية لسنة 2017 ، بأن المتوسط الشهري الصافي للأجور بالوظيفة العمومية عرف في الفترة ما بين 2007 و 2016 ارتفاعا بنسبة 38ر44 في المائة، حيث انتقل من 5333 درهم إلى 7700 درهم.
 
وأشار التقرير، الذي نشرته وزارة الاقتصاد والمالية، إلى أن متوسط الأجر الشهري الصافي في المغرب يمثل 2ر3 أضعاف الناتج الداخلي الإجمالي الفردي، مقابل 5ر1 في تونس و 1ر1 في تركيا و 4ر1 في الأردن، مسجلا أن الحد الأدنى الشهري للأجور انتقل من 1586 درهم سنة 2007 إلى 3000 درهم سنة 2016.
 
وحسب القطاعات، أفاد التقرير بأن متوسط الأجور الشهرية الصافية شهد ارتفاعا بنسبة 79 في المائة لفائدة وزارة العدل والحريات (انتقل من 6086 إلى 10900 درهم) وارتفاعا بنسبة 49 في المائة في قطاع الصحة (من 6318 إلى 9400 درهم) ، وبنسبة 48 في المائة في قطاع الاقتصاد والمالية (من 5861 إلى 8700 درهم) وارتفاعا بنسبة 42 في المائة في قطاع التربية الوطنية (من 5995 إلى 8500 درهم) وبنسبة 39 في المائة على مستوى وزارة الداخلية ( من 6263 إلى 8700 درهم) وبنسبة 20 في المائة في قطاع التعليم العالي (من 11094 درهم إلى 13330 درهم).
 
وأوضح المصدر ذاته أن هذا الارتفاع يرجع أساسا إلى المراجعات المتتالية للأجور خلال الفترة ما بين 2007 و 2016 في إطار الحوار الاجتماعي، ولنسبة التأطير المرتفعة على مستوى هذه القطاعات، وكذا لارتفاع عدد المستفيدين من الترقيات في الدرجة.
 
من جهة أخرى، يتبين من تحليل أعداد الموظفين حسب شرائح الأجور برسم سنة 2016 أن حوالي 26ر9 في المائة من موظفي الدولة المدنيين يتقاضون أجرة شهرية صافية تتراوح ما بين 3000 درهم و 4000 درهم، وأن ما يناهز 39 في المائة من مجموع هؤلاء الموظفين يستفيدون من أجرة صافية تقل عن 6000 درهم.
 
كما يستشف من هذا التحليل أن ما يقرب من 54 في المائة من موظفي الدولة المدنيين يستفيدون من أجرة شهرية صافية تتراوح ما بين 6000 درهم و 14 ألف درهم، في حين يتقاضى 36ر2 في المائة منهم أجورا شهرية صافية تتجاوز 20 ألف درهم.
 
وبخصوص عدد الموظفين المدنيين، أوضحت الوزارة أنه سجل خلال الفترة ما بين 2007 و 2016 ارتفاعا بمعدل سنوي بلغ 17ر1 في المائة، مقابل تطور لكتلة الأجور بمتوسط سنوي بلغ 4ر5 في المائة.
 
وأشار التقرير إلى أن مجموع المناصب المالية المحدثة خلال الفترة الممتدة ما بين 2007 و 2016 ناهز حوالي 195 ألف و469 منصبا ماليا بغلاف مالي إجمالي ناهز 72ر20 مليار درهم، وبمعدل سنوي يمثل 4ر2 من متوسط كتلة الأجور برسم نفس الفترة، مؤكدا أن هذا المعدل انتقل من 14 ألف و 910 منصب مالي خلال الفترة ما بين 2007 و 2010 إلى 22 ألف و 638 منصب مالي برسم الفترة 2011-2016 .
 
من جهتها، بلغت نفقات موظفي الدولة التي تم صرفها خلال النصف الأول من سنة 2016 حوالي 7ر52 مليار درهم موزعة بين 9ر45 مليار درهم مؤداة من طرف مديرية نفقات الموظفين و 8ر6 مليار درهم تم صرفها من طرف باقي شبكات المحاسبين التابعين للخزينة العامة للمملكة. ويتضح من خلال التوزيع الجهوي لنفقات موظفي الدولة أن أربع جهات تستحوذ على أزيد من 60 في المائة من هذه النفقات، وهي جهة الرباط - سلا - القنيطرة بنسبة 66ر22 في المائة وجهة الدار البيضاء - سطات بنسبة 07ر17 في المائة وجهة فاس - مكناس بنسبة 64ر12 في المائة، وجهة مراكش - أسفي بنسبة 23ر10 في المائة.
 
وتجدر الإشارة إلى أن نفقات الموظفين ارتفعت بمعدل سنوي ناهز 4ر5 في المائة، حيث انتقل حجمها من 7ر66 مليار درهم سنة 2007 إلى حوالي 8ر106 مليار درهم برسم سنة 2016 . ويقارب هذا المعدل نسبة النمو الاقتصادي المسجلة خلال نفس الفترة (2ر5 في المائة).

أفاد التقرير حول الموارد البشرية المرفق بمشروع قانون المالية لسنة 2017 ، بأن المتوسط الشهري الصافي للأجور بالوظيفة العمومية عرف في الفترة ما بين 2007 و 2016 ارتفاعا بنسبة 38ر44 في المائة، حيث انتقل من 5333 درهم إلى 7700 درهم.
 
وأشار التقرير، الذي نشرته وزارة الاقتصاد والمالية، إلى أن متوسط الأجر الشهري الصافي في المغرب يمثل 2ر3 أضعاف الناتج الداخلي الإجمالي الفردي، مقابل 5ر1 في تونس و 1ر1 في تركيا و 4ر1 في الأردن، مسجلا أن الحد الأدنى الشهري للأجور انتقل من 1586 درهم سنة 2007 إلى 3000 درهم سنة 2016.
 
وحسب القطاعات، أفاد التقرير بأن متوسط الأجور الشهرية الصافية شهد ارتفاعا بنسبة 79 في المائة لفائدة وزارة العدل والحريات (انتقل من 6086 إلى 10900 درهم) وارتفاعا بنسبة 49 في المائة في قطاع الصحة (من 6318 إلى 9400 درهم) ، وبنسبة 48 في المائة في قطاع الاقتصاد والمالية (من 5861 إلى 8700 درهم) وارتفاعا بنسبة 42 في المائة في قطاع التربية الوطنية (من 5995 إلى 8500 درهم) وبنسبة 39 في المائة على مستوى وزارة الداخلية ( من 6263 إلى 8700 درهم) وبنسبة 20 في المائة في قطاع التعليم العالي (من 11094 درهم إلى 13330 درهم).
 
وأوضح المصدر ذاته أن هذا الارتفاع يرجع أساسا إلى المراجعات المتتالية للأجور خلال الفترة ما بين 2007 و 2016 في إطار الحوار الاجتماعي، ولنسبة التأطير المرتفعة على مستوى هذه القطاعات، وكذا لارتفاع عدد المستفيدين من الترقيات في الدرجة.
 
من جهة أخرى، يتبين من تحليل أعداد الموظفين حسب شرائح الأجور برسم سنة 2016 أن حوالي 26ر9 في المائة من موظفي الدولة المدنيين يتقاضون أجرة شهرية صافية تتراوح ما بين 3000 درهم و 4000 درهم، وأن ما يناهز 39 في المائة من مجموع هؤلاء الموظفين يستفيدون من أجرة صافية تقل عن 6000 درهم.
 
كما يستشف من هذا التحليل أن ما يقرب من 54 في المائة من موظفي الدولة المدنيين يستفيدون من أجرة شهرية صافية تتراوح ما بين 6000 درهم و 14 ألف درهم، في حين يتقاضى 36ر2 في المائة منهم أجورا شهرية صافية تتجاوز 20 ألف درهم.
 
وبخصوص عدد الموظفين المدنيين، أوضحت الوزارة أنه سجل خلال الفترة ما بين 2007 و 2016 ارتفاعا بمعدل سنوي بلغ 17ر1 في المائة، مقابل تطور لكتلة الأجور بمتوسط سنوي بلغ 4ر5 في المائة.
 
وأشار التقرير إلى أن مجموع المناصب المالية المحدثة خلال الفترة الممتدة ما بين 2007 و 2016 ناهز حوالي 195 ألف و469 منصبا ماليا بغلاف مالي إجمالي ناهز 72ر20 مليار درهم، وبمعدل سنوي يمثل 4ر2 من متوسط كتلة الأجور برسم نفس الفترة، مؤكدا أن هذا المعدل انتقل من 14 ألف و 910 منصب مالي خلال الفترة ما بين 2007 و 2010 إلى 22 ألف و 638 منصب مالي برسم الفترة 2011-2016 .
 
من جهتها، بلغت نفقات موظفي الدولة التي تم صرفها خلال النصف الأول من سنة 2016 حوالي 7ر52 مليار درهم موزعة بين 9ر45 مليار درهم مؤداة من طرف مديرية نفقات الموظفين و 8ر6 مليار درهم تم صرفها من طرف باقي شبكات المحاسبين التابعين للخزينة العامة للمملكة. ويتضح من خلال التوزيع الجهوي لنفقات موظفي الدولة أن أربع جهات تستحوذ على أزيد من 60 في المائة من هذه النفقات، وهي جهة الرباط - سلا - القنيطرة بنسبة 66ر22 في المائة وجهة الدار البيضاء - سطات بنسبة 07ر17 في المائة وجهة فاس - مكناس بنسبة 64ر12 في المائة، وجهة مراكش - أسفي بنسبة 23ر10 في المائة.
 
وتجدر الإشارة إلى أن نفقات الموظفين ارتفعت بمعدل سنوي ناهز 4ر5 في المائة، حيث انتقل حجمها من 7ر66 مليار درهم سنة 2007 إلى حوالي 8ر106 مليار درهم برسم سنة 2016 . ويقارب هذا المعدل نسبة النمو الاقتصادي المسجلة خلال نفس الفترة (2ر5 في المائة).


ملصقات


اقرأ أيضاً
بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

الدار البيضاء ومراكش يتصدران المشهد الاقتصادي الوطني
يواصل المغرب ترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة في القارة الإفريقية، مدعوما بإصلاحات اقتصادية مهمة، وبنية تحتية متطورة، وبيئة أعمال محفزة. وقد باتت مدينتا الدار البيضاء ومراكش في مقدمة المشهد الاقتصادي الوطني، حيث تستأثران بالحصة الأكبر من الاستثمارات، ما يعكس تنوع الفرص وتوزيعها الجغرافي داخل المملكة. وقد جاء ذلك في تقرير حديث نشرته مجلة "أوليس" الفرنسية المتخصصة في ثقافة السفر والاقتصاد، حيث أوردت أن المغرب يجذب بشكل متزايد كبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل مناخه الاستثماري الملائم، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة التي انتهجها خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن موقعه الجغرافي الفريد. وبحسب المجلة، فقد بذلت المملكة "جهودا كبيرة" لتحسين مناخ الأعمال، ما جعلها وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة مستقرة ومحفزة للنمو. وأضاف التقرير أن المغرب اعتمد حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الرامية إلى تبسيط المساطر الإدارية، وتشجيع الاستثمار الخاص، وهو ما ساهم في رفع تدفقات الاستثمارات بشكل متواصل عاما بعد عام، حتى أصبح يمثل مركزا اقتصاديا متزايد الأهمية في إفريقيا. وتعززت هذه الجاذبية، حسب المجلة، من خلال الامتيازات الضريبية وتحديث البنيات التحتية، في وقت واصل فيه المغرب توسيع وتطوير شبكة الموانئ والطرق والمناطق الصناعية، مما وفر بيئة تنافسية تواكب متطلبات المستثمرين الدوليين. كما أبرز التقرير الدور المحوري الذي يلعبه الموقع الجغرافي للمغرب، والذي وصفه بأنه "عنصر أساسي" في تعزيز جاذبية المملكة، نظرا لتموقعها عند تقاطع محاور استراتيجية تربط بين أوروبا، وإفريقيا، والشرق الأوسط، ما يجعل منها بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية. وذكرت المجلة أن المغرب يتمتع بشبكة لوجستية عالية الجودة، مدعومة باتفاقيات تجارية دولية، تسهل التبادلات التجارية وتسرع من حركة الاستثمارات، مشيرة إلى أن هذه المزايا تمنح المستثمرين قدرة الوصول المباشر إلى أسواق متعددة وواعدة في آن واحد.
إقتصاد

من مراكش.. المغرب والبرازيل يعلنان التزامهما بتعزيز العلاقات الاقتصادية
تحتضن مراكش، ما بين 8 و10 يوليوز الجاري، منتدى مجموعة رواد الأعمال (LIDE) البرازيل-المغرب، في لقاء اقتصادي رفيع المستوى يجمع أزيد من مائة من أرباب المقاولات والمسؤولين المؤسساتيين من كلا البلدين. وخلال هذا المنتدى، أكد مسؤولون مغاربة وبرازيليون التزامهم بتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، حيث شدد الرئيس البرازيلي الأسبق ميشال تامر على أن هذا الحدث يعكس الإرادة المشتركة للمضي قدمًا في شراكة اقتصادية متينة تعود بالنفع على الطرفين، مبرزا أن هناك "اهتمامًا متزايدًا" في البرازيل بتوسيع التعاون مع المغرب، خصوصًا في ظل رمزية مراكش كمركز للتقدم والتنمية. ومن جهة أخرى، أوضح سفير البرازيل بالرباط، ألكسندر بارولا، أن البلدين يتقاسمان رؤى وقيمًا مشتركة، مشيرا إلى أن المنتدى يمثل منصة عملية لتقريب وجهات النظر، واستكشاف آفاق التعاون في مجالات واعدة مثل الأمن الغذائي، الطاقة النظيفة، التكامل اللوجستي، والابتكار التكنولوجي. وكشف جواو دوريا، مؤسس مجموعة "ليد" ورئيسها المشارك، متانة العلاقات المغربية البرازيلية، لافتا إلى أن هذا الحدث سيساهم في إطلاق دينامية جديدة للعلاقات الاقتصادية، خصوصًا في قطاعات كبرى كالفلاحة، السياحة، الطاقات المتجددة، الطيران والبنية التحتية. ومن جانبه، أبرز الوزير المنتدب المكلف بالاستثمار والتقائية وتقييم السياسات العمومية، كريم زيدان، على أن المغرب والبرازيل لا يجمعهما فقط تاريخ طويل، بل أيضًا رؤية موحدة للمستقبل قائمة على الاستثمار والثقة المتبادلة. وأضاف أن المبادلات التجارية بين البلدين تضاعفت ثلاث مرات خلال العقدين الأخيرين لتبلغ 2.5 مليار دولار سنة 2023، مؤكدًا أن مستوى الاستثمار المتبادل لا يزال دون الإمكانات المتاحة، ما يشير إلى وجود فرص كبرى غير مستغلة بعد.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة