احتياجات البنوك من السيولة تتجاوز 84 مليار درهم – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 21:04

إقتصاد

احتياجات البنوك من السيولة تتجاوز 84 مليار درهم


كشـ24 نشر في: 17 يوليو 2023

أفاد بنك المغرب بأن احتياجات البنوك من السيولة بلغت، خلال شهر يونيو المنصرم، 84,1 مليار درهم في المتوسط الأسبوعي، مقابل 68,3 مليار درهم قبل شهر.

وأوضح بنك المغرب، في نشرته الشهرية الأخيرة حول الظرفية الاقتصادية والنقدية والمالية، أن البنك المركزي عمد إلى الرفع من الحجم الإجمالي لتدخلاته من 80,2 مليار درهم إلى 102 مليار درهم، لتهم أساسا 47,2 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام، و32,9 مليار درهم من خلال عمليات لإعادة الشراء طويلة الأمد، و21,9 مليار درهم من القروض المضمونة طويلة الأمد.

وفي ما يتعلق بمتوسط حجم التبادلات بين البنوك، سجل المصدر ذاته أنه ارتفع ليبلغ 3,4 مليارات ادرهم خلال شهر يونيو، مشيرا إلى أن سعر الفائدة الرئيسي استقر عند 3 في المائة في المتوسط.

وأوضح بنك المغرب أنه على مستوى السوق الأولية لسندات الخزينة، شهدت أسعار الفائدة انخفاضات معتدلة في إجمالي آجال الاستحقاق، فيما سجلت أسعار الفائدة على مستوى السوق الثانوية ارتفاعات، لتمر من 5 نقاط أساس بالنسبة للمدى المتوسط، إلى 11 نقطة أساس للمدى القصير.

أما في ما يتعلق بالمعدلات الدائنة، فقد ارتفعت في شهر ماي بما يعادل 7 نقاط أساس إلى 2,5 في المائة بالنسبة للودائع لمدة 6 أشهر، و22 نقطة أساس إلى 3,14 في المائة بالنسبة للودائع لمدة عام.

وبخصوص المعدلات المدينة، أشارت نتائج استقصاء بنك المغرب لدى البنوك برسم الفصل الأول من سنة 2023 إلى ارتفاع فصلي لمتوسط سعر الفائدة الإجمالي بما مقداره 53 نقطة أساس إلى 5,03 في المائة.

وحسب القطاع المؤسساتي، ارتفعت أسعار الفائدة المتعلقة بالقروض المخصصة للمقاولات بما يعادل 68 نقطة أساس إلى 4,98 في المائة، وهو ما يعكس زيادة بـ 79 نقطة أساس في تسهيلات الخزينة إلى 4,98 في المائة، وبـ 43 نقطة أساس في قروض التجهيز إلى 4,81 في المائة.

أما بالنسبة للقروض الموجهة للخواص، فقد ارتفعت الفوائد المطبقة على قروض الاستهلاك بـ 55 نقطة أساس إلى 6,95 في المائة، في حين شهدت القروض السكنية شبه ركود عند 4,36 في المائة.

أفاد بنك المغرب بأن احتياجات البنوك من السيولة بلغت، خلال شهر يونيو المنصرم، 84,1 مليار درهم في المتوسط الأسبوعي، مقابل 68,3 مليار درهم قبل شهر.

وأوضح بنك المغرب، في نشرته الشهرية الأخيرة حول الظرفية الاقتصادية والنقدية والمالية، أن البنك المركزي عمد إلى الرفع من الحجم الإجمالي لتدخلاته من 80,2 مليار درهم إلى 102 مليار درهم، لتهم أساسا 47,2 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام، و32,9 مليار درهم من خلال عمليات لإعادة الشراء طويلة الأمد، و21,9 مليار درهم من القروض المضمونة طويلة الأمد.

وفي ما يتعلق بمتوسط حجم التبادلات بين البنوك، سجل المصدر ذاته أنه ارتفع ليبلغ 3,4 مليارات ادرهم خلال شهر يونيو، مشيرا إلى أن سعر الفائدة الرئيسي استقر عند 3 في المائة في المتوسط.

وأوضح بنك المغرب أنه على مستوى السوق الأولية لسندات الخزينة، شهدت أسعار الفائدة انخفاضات معتدلة في إجمالي آجال الاستحقاق، فيما سجلت أسعار الفائدة على مستوى السوق الثانوية ارتفاعات، لتمر من 5 نقاط أساس بالنسبة للمدى المتوسط، إلى 11 نقطة أساس للمدى القصير.

أما في ما يتعلق بالمعدلات الدائنة، فقد ارتفعت في شهر ماي بما يعادل 7 نقاط أساس إلى 2,5 في المائة بالنسبة للودائع لمدة 6 أشهر، و22 نقطة أساس إلى 3,14 في المائة بالنسبة للودائع لمدة عام.

وبخصوص المعدلات المدينة، أشارت نتائج استقصاء بنك المغرب لدى البنوك برسم الفصل الأول من سنة 2023 إلى ارتفاع فصلي لمتوسط سعر الفائدة الإجمالي بما مقداره 53 نقطة أساس إلى 5,03 في المائة.

وحسب القطاع المؤسساتي، ارتفعت أسعار الفائدة المتعلقة بالقروض المخصصة للمقاولات بما يعادل 68 نقطة أساس إلى 4,98 في المائة، وهو ما يعكس زيادة بـ 79 نقطة أساس في تسهيلات الخزينة إلى 4,98 في المائة، وبـ 43 نقطة أساس في قروض التجهيز إلى 4,81 في المائة.

أما بالنسبة للقروض الموجهة للخواص، فقد ارتفعت الفوائد المطبقة على قروض الاستهلاك بـ 55 نقطة أساس إلى 6,95 في المائة، في حين شهدت القروض السكنية شبه ركود عند 4,36 في المائة.



اقرأ أيضاً
ضربة موجعة لقطاع السياحة بمدينة فاس
في ضربة موجعة لقطاع السياحة في مدينة فاس، أعلنت شركة "العربية للطيران" عن إلغاء الخط الجوي الرابط بين المدينة ونيس الفرنسية، حيث من المرتقب أن تُسيّر آخر رحلة في هذا المسار يوم الاثنين المقبل، ذهابًا وإيابًا، وفق ما أوردته صفحة "Moroccan Aviation". ويثير هذا الإغلاق المفاجئ تساؤلات عديدة، خاصةً أنه يتزامن مع إغلاق خطوط جوية أخرى في مدن مغربية أخرى، وعلى رأسها تطوان. وقد عبر العديد من المهتمين بالشأن السياحي عن قلقهم إزاء هذه التطورات، متسائلين عن الأسباب الكامنة وراء هذا القرار وتأثيره المحتمل على الحركة السياحية والاقتصاد المحلي. وفي خضم هذه التطورات، يبرز اسم شركة الطيران الأيرلندية منخفضة التكلفة "رايانير"، حيث يتساءل البعض عن مدى مساهمتها في هذه الإغلاقات، فمع توسع "رايانير" في السوق المغربية وتقديمها لأسعار تنافسية، يرى البعض أن ذلك قد يضع ضغوطًا على شركات الطيران الأخرى، مما قد يدفعها إلى تقليص أو إلغاء بعض خطوطها غير المربحة. وفي سياق متصل، تقرر أيضًا إغلاق خط جوي آخر يربط بين وجدة ومدينة مورسيا الإسبانية، حيث ستكون آخر رحلة مبرمجة يوم الأحد المقبل، إلا أنه تم الإعلان عن تعويض هذا الإغلاق بإطلاق رحلات أخرى انطلاقًا من مدينة الناظور صوب مورسيا، وبمعدل ثلاث رحلات أسبوعيًا.  
إقتصاد

الخط فائق السرعة الجديد القنيطرة – مراكش مشروع بوقع سوسيو اقتصادي كبير
يعد مشروع إنجاز الخط فائق السرعة الجديد القنيطرة – مراكش، الذي أعطى الملك محمد السادس، أمس الخميس بالرباط، انطلاقة أشغال إنجازه، مشروعا بوقع سوسيو-اقتصادي كبير، قادر على المساهمة في تعزيز منظومة النقل الوطنية. وهكذا، فإن هذا الخط، الذي يندرج في إطار مواصلة تطوير الشبكة السككية للمملكة، تحت قيادة جلالة الملك، يفرض نفسه، بفضل النجاح الذي حققه البراق، باعتباره وسيلة لنقل الأشخاص الأكثر نجاعة واستدامة بالنسبة للمسافات المتوسطة والطويلة، مع الكثير من الانعكاسات الإيجابية. ومع هذا المشروع الجديد، فإن مدة السفر ستصبح في حدود ساعة واحدة بين طنجة والرباط، وساعة و15 دقيقة بين الدار البيضاء ومراكش، وساعة و40 دقيقة بين طنجة والدار البيضاء وبين الرباط ومراكش، وساعتين و40 دقيقة بين طنجة ومراكش )ربح حيز زمني يزيد عن ساعتين(. من جهة أخرى، سيمكن المشروع أيضا من ربط الرباط بمطار الدار البيضاء في 35 دقيقة، مع تأمين الربط أيضا بالملعب الجديد ببنسليمان. كما يتوقع إطلاق خدمة فائقة السرعة بين فاس ومراكش بمدة سفر تصل إلى 3 ساعات و40 دقيقة. ويتيح الخط فائق السرعة الجديد، الذي من المنتظر أن يربط 59 بالمائة من الساكنة الوطنية، وأن يمكن من التقريب بين جهات اقتصادية تمثل أزيد من 67 بالمئة من الناتج الداخلي الخام الوطني، خلق عدة آلاف من مناصب الشغل المباشرة وغير المباشرة، وبث دينامية في عدد من القطاعات كالصناعة والخدمات والسياحة. وفضلا عن ذلك، سيساهم تمديد خط القطار فائق السرعة الى مراكش في تعزيز الجاذبية السياحية للمدينة، من خلال تسهيل الولوج إليها من شمال المملكة. ومن خلال ربطه المباشر لطنجة، البوابة البحرية للمغرب، بمراكش، الجوهرة السياحية للمملكة، سيساهم هذا الخط الجديد في تعزيز التدفقات السياحية الداخلية والدولية، مع توفير تجربة سفر سريعة ومريحة وعصرية. كما سيساهم في تهيئة وتطوير المجالات الترابية وضمان الربط بين الأقطاب الاقتصادية الكبرى للمملكة، واحترام وتثمين البيئة انسجاما مع أهداف التنمية المستدامة من خلال تقليص ملموس لانبعاثات الغاز الدفيئة. وسيتيح تمديد الخط فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش، مع ما ينتج عنه من تحرير للقدرة على الشبكة التقليدية، الفرصة لتطوير خدمة للقرب، تتمثل في قطارات القرب الحضرية، تغطي جزءا من حاجيات النقل الجماعي بالنسبة لسكان مدن الرباط والدار البيضاء ومراكش. وتوفر هذه الخدمة الجديدة لقطارات القرب الحضرية، التي تعد استجابة حقيقية لتحديات التنقل الحضري في هذه المدن الكبرى، العديد من المؤهلات على مستوى المواعيد وجودة الخدمة والاستدامة. وباعتباره حلا مبتكرا، يشكل خط القطار فائق السرعة خيارا طبيعيا يعزز الدينامية، التي يعرفها قطاع النقل الوطني من أجل مواكبة تطور التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة.
إقتصاد

خط القطار فائق السرعة يشكل خيارا طبيعيا يعزز الدينامية التي يعرفها قطاع النقل الوطني
يعد مشروع إنجاز الخط فائق السرعة الجديد القنيطرة - مراكش، الذي أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، الخميس 24 أبريل بالرباط، انطلاقة أشغال إنجازه، مشروعا بوقع سوسيو-اقتصادي كبير، قادر على المساهمة في تعزيز منظومة النقل الوطنية. وهكذا، فإن هذا الخط، الذي يندرج في إطار مواصلة تطوير الشبكة السككية للمملكة، تحت قيادة جلالة الملك، يفرض نفسه، بفضل النجاح الذي حققه البراق، باعتباره وسيلة لنقل الأشخاص الأكثر نجاعة واستدامة بالنسبة للمسافات المتوسطة والطويلة، مع الكثير من الانعكاسات الإيجابية. ومع هذا المشروع الجديد، فإن مدة السفر ستصبح في حدود ساعة واحدة بين طنجة والرباط، وساعة و15 دقيقة بين الدار البيضاء ومراكش، وساعة و40 دقيقة بين طنجة والدار البيضاء وبين الرباط ومراكش، وساعتين و40 دقيقة بين طنجة ومراكش (ربح حيز زمني يزيد عن ساعتين). من جهة أخرى، سيمكن المشروع أيضا من ربط الرباط بمطار الدار البيضاء في 35 دقيقة، مع تأمين الربط أيضا بالملعب الجديد ببنسليمان. كما يتوقع إطلاق خدمة فائقة السرعة بين فاس ومراكش بمدة سفر تصل إلى 3 ساعات و40 دقيقة. ويتيح الخط فائق السرعة الجديد، الذي من المنتظر أن يربط 59 بالمائة من الساكنة الوطنية، وأن يمكن من التقريب بين جهات اقتصادية تمثل أزيد من 67 بالمئة من الناتج الداخلي الخام الوطني، خلق عدة آلاف من مناصب الشغل المباشرة وغير المباشرة، وبث دينامية في عدد من القطاعات كالصناعة والخدمات والسياحة. وفضلا عن ذلك، سيساهم تمديد خط القطار فائق السرعة الى مراكش في تعزيز الجاذبية السياحية للمدينة، من خلال تسهيل الولوج إليها من شمال المملكة. ومن خلال ربطه المباشر لطنجة، البوابة البحرية للمغرب، بمراكش، الجوهرة السياحية للمملكة، سيساهم هذا الخط الجديد في تعزيز التدفقات السياحية الداخلية والدولية، مع توفير تجربة سفر سريعة ومريحة وعصرية. كما سيساهم في تهيئة وتطوير المجالات الترابية وضمان الربط بين الأقطاب الاقتصادية الكبرى للمملكة، واحترام وتثمين البيئة انسجاما مع أهداف التنمية المستدامة من خلال تقليص ملموس لانبعاثات الغاز الدفيئة. وسيتيح تمديد الخط فائق السرعة بين القنيطرة ومراكش، مع ما ينتج عنه من تحرير للقدرة على الشبكة التقليدية، الفرصة لتطوير خدمة للقرب، تتمثل في قطارات القرب الحضرية، تغطي جزءً من حاجيات النقل الجماعي بالنسبة لسكان مدن الرباط والدار البيضاء ومراكش. وتوفر هذه الخدمة الجديدة لقطارات القرب الحضرية، التي تعد استجابة حقيقية لتحديات التنقل الحضري في هذه المدن الكبرى، العديد من المؤهلات على مستوى المواعيد وجودة الخدمة والاستدامة. وباعتباره حلا مبتكرا، يشكل خط القطار فائق السرعة خيارا طبيعيا يعزز الدينامية، التي يعرفها قطاع النقل الوطني من أجل مواكبة تطور التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمملكة.
إقتصاد

شراكة استراتيجية بين “فيزا” واتصالات المغرب
أعلنت شركة "Visa"، الرائدة عالمياً في حلول الدفع الإلكتروني، ومجموعة اتصالات المغرب، المزود الأول لخدمات الاتصالات في شمال وغرب إفريقيا، عن توقيع شراكة استراتيجية في المغرب، إلى جانب مذكرة تفاهم تشمل آفاق التعاون في القارة الإفريقية بأكملها. وتبدأ هذه الشراكة، وفق بلاغ صادر عن شركة "فيزا"، بدمج حلول "Visa"، (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمزV) في MT Cash، خدمة الدفع عبر الهاتف المحمول التابعة لاتصالات المغرب، مما سيسمح لآلاف المستخدمين بإجراء عمليات دفع إلكترونية آمنة، وتحويل الأموال، وتسديد المشتريات والفواتير، وغيرها من الخدمات. وتهدف هذه الشراكة إلى توسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المالية الرقمية، وتسريع وتيرة التحول الرقمي في القارة، وتقديم حلول مبتكرة تتماشى مع احتياجات الفئات غير المشمولة بالخدمات البنكية. وتأتي هذه الخطوة انسجاماً مع استراتيجية مجموعة اتصالات المغرب، التي تركز على الابتكار وتعزيز التكامل التكنولوجي مع الشركاء المحليين والدوليين. ومن المتوقع أن تساهم هذه المبادرة في تسريع اعتماد الدفع عبر الهاتف المحمول وتعزيز الشمول المالي في البلدان التي تنشط فيها المجموعة. من جهتها، تجدد Visa من خلال هذه الشراكة التزامها بجعل الدفع الرقمي في متناول الجميع. وتمثل مذكرة التفاهم الموقعة مع مجموعة اتصالات المغرب بداية مرحلة جديدة من التعاون في إفريقيا، التزاما منهما بدعم الابتكار وتعزيز الشمول المالي وتطوير الدفع عبر الهاتف المحمول بالقارة.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة