دولي

اتهام نتانياهو رسميا بقضايا “فساد” بعد سقوط الحصانة عنه


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 29 يناير 2020

وجهت وزارة العدل الاسرائيلية الثلاثاء الى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو تهمة بالرشوة والاحتيال وخيانة الثقة بعيد تخليه عن طلبه الذي قدمه إلى البرلمان لمنحه الحصانة من تهم الفساد الموجهة إليه.ووجهت النيابة العامة لائحة الاتهام ضد نتانياهو الذي يزور واشنطن حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطة السلام الأميركية للشرق الأوسط التي طال انتظارها، ويرفضها الفلسطينيون.
وقدم افيخاي مندلبليت المستشار القضائي للحكومة لائحة الاتهام الى المحكمة المركزية في شارع صلاح الدين في القدس الشرقية المحتلة، حيث سيحاكم نتانياهو بتهمة الفساد بتلقي هدايا فاخرة من السيجار والشمبانيا والمجوهرات .وقال مكتب مندلبليت الذي وجه لنتانياهو ثلاث تهم علنية في قضايا فساد في نونبر 2019 ، انه وفقا لقانون حصانة اعضاء الكنيست وحقوقهم وواجباتهم، لم نقدم لائحة اتهام الى المحكمة، لتمكين رئيس الوزراء من مناقشة طلبه من البرلمان الحصول على حصانة... وبعد اعلان رئيس الوزراء سحب طلبه بالحصانة فاننا نعلن ان لائحة الاتهام قدمت الى سكرتارية المحكمة المركزية كما ينص القانون".واعلن نتانياهو الثلثاء في بيان من واشنطن عن سحب طلبه قبل ساعة فقط من عقد البرلمان جلسة استثنائية للنظر في هذا الطلب والبت به في خطوة يُرجّح أن تسرّع بدء محاكمته.وصرح نتانياهو في بيان "أبلغت رئيس البرلمان أنني أسحب طلبي للحصانة ... سأقضي في وقت لاحق على الادعاءات السخيفة (...) التي أُعدّت ضدي".وقال "لن أسمح لخصومي السياسيين باستخدام هذه المسألة لبلبلة الخطوة التاريخية التي أقوم بها".وتابع "في هذه اللحظة المصيرية لشعب إسرائيل، وبينما أنا في الولايات المتحدة في مهمة تاريخية لتشكيل حدود إسرائيل النهائية وضمان أمننا للأجيال القادمة، من المقرر ان يفتتح سيرك استعراضي جديد في الكنيست حول الحصانة".وكان خصوم رئيس الوزراء حشدوا غالبية في الهيئة التشريعية الثلاثاء لحرمانه من الحصانة.ويؤكد نتانياهو براءته معلنا أنه ضحية "حملة شعواء" تشنها وزارة العدل ووسائل الإعلام.ورحب زعيم حزب العمل عمير بيريتس بسحب طلب الحصانة. وصرح لوكالة فرانس برس في مبنى الكنيست "رئيس الوزراء فعل خيرا بسحب طلبه، لقد فعل ما كان ينبغي القيام به... لذلك آمل أن يتخذ رئيس الوزراء الخطوة التالية ويقرر الاستقالة بشكل كامل ويذهب إلى المحكمة كمواطن عادي ويحاول إثبات براءته".- "عار القرن" -وقرار نتانياهو التخلي عن طلب الحصانة يفسح المجال أمام السلطات الإسرائيلية للمضي قدما وتحديد موعد لمحاكمته . وقد يحدد تاريخ المحاكمة قبل الثاني من مارس، موعد الانتخابات التي يخوضها للفوز بولاية جديدة.ووجهت تهم الفساد واستغلال الثقة إلى رئيس الوزراء الاسرائيلي في نونبر 2019 في ثلاث قضايا.ويسعى نتانياهو للبقاء في المنصب الذي يشغله على رأس الحكومة منذ حوالي 14 عاما. وهدفه هو فوز ائتلافه اليميني على ائتلاف "أزرق أبيض" الوسطي بقيادة بيني غانتس في الانتخابات العامة والفوز بتفويض جديد.وستكون هذه ثالث انتخابات عامة تجرى في إسرائيل في أقل من عام بعدما عجز كل من حزب الليكود وتحالف أزرق أبيض عن الحصول على غالبية برلمانية مع حلفائه في انتخابات أبريل وشتنبر، تمكنه من تشكيل حكومة.ورأى غانتس الذي اجتمع مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين أنه يجدر بالناخبين عدم اختيار مرشح منهمك في خوض معارك قانونية.وكتب على تويتر "نتانياهو سيحاكم وأمام المواطنين الإسرائيليين خيار واضح، رئيس وزراء سيعمل لصالحهم ، أو رئيس وزراء منشغل بنفسه".وقال رئيس حزب ميريتس اليساري المعارض نيتسان هوروفيتس إن محاكمة نتانياهو الوشيكة هي "عار القرن".وقال في بيان إن "رئيس الوزراء يصنع التاريخ بالفعل اليوم، وهو مسؤول عن عار القرن، كأول رئيس وزراء يحاكم أثناء ممارسة مهامه بتهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة".وبموجب القانون الإسرائيلي، لا يتنحى رئيس الوزراء إلا في حال إدانته وبعد استنفاد كل فرص الاستئناف.

وجهت وزارة العدل الاسرائيلية الثلاثاء الى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتانياهو تهمة بالرشوة والاحتيال وخيانة الثقة بعيد تخليه عن طلبه الذي قدمه إلى البرلمان لمنحه الحصانة من تهم الفساد الموجهة إليه.ووجهت النيابة العامة لائحة الاتهام ضد نتانياهو الذي يزور واشنطن حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب خطة السلام الأميركية للشرق الأوسط التي طال انتظارها، ويرفضها الفلسطينيون.
وقدم افيخاي مندلبليت المستشار القضائي للحكومة لائحة الاتهام الى المحكمة المركزية في شارع صلاح الدين في القدس الشرقية المحتلة، حيث سيحاكم نتانياهو بتهمة الفساد بتلقي هدايا فاخرة من السيجار والشمبانيا والمجوهرات .وقال مكتب مندلبليت الذي وجه لنتانياهو ثلاث تهم علنية في قضايا فساد في نونبر 2019 ، انه وفقا لقانون حصانة اعضاء الكنيست وحقوقهم وواجباتهم، لم نقدم لائحة اتهام الى المحكمة، لتمكين رئيس الوزراء من مناقشة طلبه من البرلمان الحصول على حصانة... وبعد اعلان رئيس الوزراء سحب طلبه بالحصانة فاننا نعلن ان لائحة الاتهام قدمت الى سكرتارية المحكمة المركزية كما ينص القانون".واعلن نتانياهو الثلثاء في بيان من واشنطن عن سحب طلبه قبل ساعة فقط من عقد البرلمان جلسة استثنائية للنظر في هذا الطلب والبت به في خطوة يُرجّح أن تسرّع بدء محاكمته.وصرح نتانياهو في بيان "أبلغت رئيس البرلمان أنني أسحب طلبي للحصانة ... سأقضي في وقت لاحق على الادعاءات السخيفة (...) التي أُعدّت ضدي".وقال "لن أسمح لخصومي السياسيين باستخدام هذه المسألة لبلبلة الخطوة التاريخية التي أقوم بها".وتابع "في هذه اللحظة المصيرية لشعب إسرائيل، وبينما أنا في الولايات المتحدة في مهمة تاريخية لتشكيل حدود إسرائيل النهائية وضمان أمننا للأجيال القادمة، من المقرر ان يفتتح سيرك استعراضي جديد في الكنيست حول الحصانة".وكان خصوم رئيس الوزراء حشدوا غالبية في الهيئة التشريعية الثلاثاء لحرمانه من الحصانة.ويؤكد نتانياهو براءته معلنا أنه ضحية "حملة شعواء" تشنها وزارة العدل ووسائل الإعلام.ورحب زعيم حزب العمل عمير بيريتس بسحب طلب الحصانة. وصرح لوكالة فرانس برس في مبنى الكنيست "رئيس الوزراء فعل خيرا بسحب طلبه، لقد فعل ما كان ينبغي القيام به... لذلك آمل أن يتخذ رئيس الوزراء الخطوة التالية ويقرر الاستقالة بشكل كامل ويذهب إلى المحكمة كمواطن عادي ويحاول إثبات براءته".- "عار القرن" -وقرار نتانياهو التخلي عن طلب الحصانة يفسح المجال أمام السلطات الإسرائيلية للمضي قدما وتحديد موعد لمحاكمته . وقد يحدد تاريخ المحاكمة قبل الثاني من مارس، موعد الانتخابات التي يخوضها للفوز بولاية جديدة.ووجهت تهم الفساد واستغلال الثقة إلى رئيس الوزراء الاسرائيلي في نونبر 2019 في ثلاث قضايا.ويسعى نتانياهو للبقاء في المنصب الذي يشغله على رأس الحكومة منذ حوالي 14 عاما. وهدفه هو فوز ائتلافه اليميني على ائتلاف "أزرق أبيض" الوسطي بقيادة بيني غانتس في الانتخابات العامة والفوز بتفويض جديد.وستكون هذه ثالث انتخابات عامة تجرى في إسرائيل في أقل من عام بعدما عجز كل من حزب الليكود وتحالف أزرق أبيض عن الحصول على غالبية برلمانية مع حلفائه في انتخابات أبريل وشتنبر، تمكنه من تشكيل حكومة.ورأى غانتس الذي اجتمع مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإثنين أنه يجدر بالناخبين عدم اختيار مرشح منهمك في خوض معارك قانونية.وكتب على تويتر "نتانياهو سيحاكم وأمام المواطنين الإسرائيليين خيار واضح، رئيس وزراء سيعمل لصالحهم ، أو رئيس وزراء منشغل بنفسه".وقال رئيس حزب ميريتس اليساري المعارض نيتسان هوروفيتس إن محاكمة نتانياهو الوشيكة هي "عار القرن".وقال في بيان إن "رئيس الوزراء يصنع التاريخ بالفعل اليوم، وهو مسؤول عن عار القرن، كأول رئيس وزراء يحاكم أثناء ممارسة مهامه بتهم الرشوة والاحتيال وخيانة الأمانة".وبموجب القانون الإسرائيلي، لا يتنحى رئيس الوزراء إلا في حال إدانته وبعد استنفاد كل فرص الاستئناف.



اقرأ أيضاً
عشرات القتلى والمفقودين بعد فيضانات مدمرة في تكساس + ڤيديو
قالت السلطات المحلية بولاية تكساس الأميركية إن عواصف رعدية وأمطارا غزيرة تسببت في حدوث سيول مدمرة ومميتة، الجمعة، على طول نهر غوادالوبي في جنوب وسط الولاية، مما أدى إلى مقتل 24 شخصا على الأقل وفقدان أكثر من 20 فتاة من مخيم صيفي. وأعلنت إدارة الأرصاد الجوية الوطنية الأميركية حالة طوارئ بسبب السيول في أجزاء من مقاطعة كير، بعد هطول أمطار غزيرة تصل إلى 30 سنتيمترا. وقال دالتون رايس رئيس بلدية كيرفيل مقر المقاطعة للصحفيين، إن الفيضانات الشديدة اجتاحت المنطقة قبل الفجر من دون سابق إنذار، مما حال دون إصدار السلطات أي أوامر إخلاء. وأضاف: "حدث هذا بسرعة كبيرة خلال فترة زمنية قصيرة جدا لم يكن بالإمكان التنبؤ بها، حتى باستخدام الرادار".BREAKING: At least 13 people killed, 23 girls missing from summer camp after flash flooding in central Texas pic.twitter.com/U2dBGNeIwU — BNO News (@BNONews) July 4, 2025وتابع: "حدث هذا في غضون أقل من ساعتين". وأعلنت السلطات المحلية العثور على 24 شخصا لقوا حتفهم، في "فيضانات كارثية" في المنطقة. وقال دان باتريك نائب حاكم ولاية تكساس في مؤتمر صحفي، إن السلطات تبحث عن 23 فتاة تم إدراجهم في عداد المفقودين من بين أكثر من 700 طفل كانوا في مخيم صيفي، عندما اجتاحته مياه الفيضانات حوالي الرابعة صباحا بالتوقيت المحلي. وقالت السلطات إن معظم المخيمين في أمان، لكن لم يتسن إجلاؤهم على الفور لأن المياه المرتفعة جعلت الطرق غير صالحة للسير. وذكر باتريك أن منسوب نهر غوادالوبي ارتفع 8 أمتار في 45 دقيقة، بسبب الأمطار الغزيرة التي أغرقت المنطقة.Happening now: Flash flooding has claimed multiple lives in Central Texas after the Guadalupe River surged overnight, swamping towns like Kerrville, Center Point, Ingram, and Comfort.📍Central Texas, USA pic.twitter.com/VbVoslGnjB — Weather Monitor (@WeatherMonitors) July 4, 2025وأرسلت فرق الإنقاذ 14 طائرة هليكوبتر وعشرات الطائرات المسيّرة فوق المنطقة، بالإضافة إلى مئات من أفراد الطوارئ على الأرض لتنفيذ عمليات الإنقاذ بين الأشجار والسيارات العائمة والمياه المتدفقة بسرعة. وقال باتريك: "من المتوقع هطول أمطار إضافية في تلك المناطق. حتى لو كانت الأمطار خفيفة يمكن أن تحدث المزيد من الفيضانات في تلك المناطق. هناك تهديد مستمر باحتمال هطول سيول من سان أنطونيو إلى واكو خلال الساعات الأربع والعشرين إلى الثماني والأربعين المقبلة، بالإضافة إلى استمرار المخاطر في غرب ووسط تكساس".
دولي

النيابة الفرنسية تطلب تأييد توقيف الأسد
طلبت النيابة العامة في فرنسا، الجمعة، من محكمة النقض – أعلى هيئة قضائية في البلاد – تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد، والمتهم بالتواطؤ في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب على خلفية الهجمات الكيميائية التي استهدفت مناطق في ريف دمشق عام 2013. جاء ذلك خلال جلسة استماع خُصّصت لمناقشة مبدأ الحصانة الرئاسية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجنبية أثناء توليهم مناصبهم، والنظر في ما إذا كانت تلك الحصانة تُسقط في حال وُجهت لهم اتهامات بارتكاب جرائم دولية جسيمة.وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت في يونيو 2024 على مذكرة التوقيف الصادرة في نوفمبر 2023 ضد الأسد، والمتعلقة بدوره المفترض في الهجمات التي استُخدم فيها غاز السارين، واستهدفت الغوطة الشرقية ومعضمية الشام، ما أسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص، غالبيتهم من المدنيين. ورغم الطعن الذي تقدّمت به كل من النيابة العامة لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في باريس ضد المذكرة، معتبرين أن الرئيس السوري يتمتع بحصانة مطلقة تحول دون ملاحقته أمام القضاء الفرنسي، فقد اتخذ النائب العام لدى محكمة النقض، ريمي هايتز، موقفًا مخالفًا في الجلسة. واستند هايتز في مرافعته إلى أن “فرنسا لم تعد تعترف ببشار الأسد رئيساً شرعياً لسوريا منذ العام 2012″، مشيرًا إلى أن الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت باريس إلى اتخاذ هذا الموقف غير المألوف. وبناءً عليه، دعا هايتز المحكمة إلى اعتبار أن الحصانة لا تنطبق في هذه الحالة، واقترح إسقاطها استثناءً بالنظر إلى طبيعة التهم الموجهة. وأكد أن مبدأ السيادة، الذي يضمن عدم فرض دولة ما سلطتها القانونية على دولة أخرى، لا ينبغي أن يُستخدم كغطاء للإفلات من العقاب في جرائم خطيرة بحجم الهجمات الكيميائية. ومن المرتقب أن تُصدر محكمة النقض قرارها النهائي بشأن صلاحية مذكرة التوقيف في جلسة علنية يوم 25 يوليوز الجاري، في خطوة قد تشكل سابقة قانونية ذات أبعاد سياسية وقضائية على الصعيد الدولي.
دولي

بريطانيا ترحب بتشديد فرنسا إجراءاتها للحد من الهجرة عبر المانش
رحّبت الحكومة البريطانية، الجمعة، بتشديد الشرطة الفرنسية أساليبها لصد المهاجرين المتجهين إلى إنجلترا على متن قوارب، انطلاقاً من شمال فرنسا.وأظهرت لقطات بثتها هيئة الإذاعة البريطانية، الجمعة، صُوّرت على أحد الشواطئ، عناصر من الشرطة الفرنسية يمشون في المياه الضحلة، باتجاه قارب مطاطي يقل مهاجرين، بينهم أطفال، ويقومون بثقبه بواسطة سكين.وقال متحدث باسم رئيس الحكومة كير ستارمر: «ما شاهدناه هذا الصباح كان لحظة مهمة»، مضيفاً: «نرحب بكيفية تصرف الشرطة الفرنسية في المياه الضحلة، وما شهدتموه في الأسابيع الأخيرة هو تشديد في نهجها». وأوضح المتحدث: «نشهد استخدام أساليب جديدة لتعطيل هذه القوارب حتى قبل أن تبدأ رحلتها».وأشار إلى أنه «إلى جانب الأدوات الأخرى التي تستخدمها الحكومة، نعتقد أن ذلك قد يكون له تأثير كبير للحد من الأساليب التي تستخدمها هذه العصابات» من المهربين. وتضغط المملكة المتحدة على فرنسا لتعديل «مبدأ» تدخل الشرطة والدرك في البحر لاعتراض قوارب الأجرة حتى مسافة تصل إلى 300 متر من الشاطئ. تنقل هذه القوارب المهاجرين مباشرة إلى البحر لتجنب عمليات التفتيش على الشاطئ.وينص القانون البحري على قيام السلطات بعمليات الإنقاذ فقط لدى دخول القارب إلى المياه، وعدم اعتراض المهاجرين للحؤول دون غرقهم. وبضغط من اليمين المتطرف، وعد رئيس الوزراء العمالي كير ستارمر الذي تولى السلطة قبل عام، بـ«استعادة السيطرة على الحدود».عَبَرَ نحو عشرين ألف مهاجر قناة المانش في قوارب صغيرة من أوروبا خلال الأشهر الستة الأولى من العام 2025، وهو رقم قياسي جديد. ويمثل هذا العدد زيادة بنحو 48% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأحصي في العام 2022 رقم قياسي مع وصول 45 ألفاً، و774 مهاجراً إلى المملكة المتحدة.
دولي

ترمب يمنح نتنياهو فرصة أخيرة لإنهاء الحرب
تتجه الأنظار في إسرائيل، كما في قطاع غزة، إلى واشنطن التي تستضيف يوم الاثنين لقاء بين الرئيس دونالد ترمب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وهو لقاء وُصف بأنه حاسم لتحديد مستقبل الحرب في غزة. وتفيد تقارير إسرائيلية بأن نتنياهو أصغى جيداً للرياح التي تهب في البيت الأبيض، وفهم أن الرئيس ترمب يمنحه فرصة أخيرة لإنهاء الحرب. وكان ترمب قد ذكر، الخميس، أن من المحتمل معرفة خلال 24 ساعة ما إذا كانت «حماس» ستقبل بوقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأعلن ترمب يوم الثلاثاء أن إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق نار لمدة 60 يوماً مع «حماس»، على أن تعمل مختلف الأطراف خلال هذه الهدنة على إنهاء الحرب. وقالت «حماس»، التي سبق أن أعلنت أنها لن ترضى إلا باتفاق ينهي الحرب بشكل دائم، إنها تدرس الاقتراح. لكن الحركة لم تعط أي مؤشر حول ما إذا كانت ستقبله أم سترفضه، بحسب وكالة «رويترز». ولم يعلق رئيس الوزراء الإسرائيلي بعد على إعلان ترمب بشأن وقف إطلاق النار. ويعارض بعض أعضاء الائتلاف اليميني الذي يتزعمه أي اتفاق، بينما أبدى آخرون دعمهم له.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 05 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة