عاش بعض سكان مدينة مراكش، وبالضبط حيي جيليز، والشتوي، امس الثلاثاء 11 سبتمبر، حالة من التدمر والاستياء، بعد فقدان هواتفهم لتغطية شبكة اتصالات المغرب، وقد بدات التساؤلات مع الساعة الحادية عشرة والنصف صباح امس الثلاثاء، بين من حضروا أشغال الدورة العادية للمجلس الجماعي، بعدما حاول معظمهم اجراء مكالمات هاتفية بشبكة اتصالات المغرب، لكن دون جدوى، ما دفع احدهم يشك في الامر انه مدبر من المجلس الجماعي. وبعد حوالي الساعتين، وقع فيها ماوقع، استعادت الهواتف التي تحمل شرائح لاتصالات المغرب، شبكتها ، حيث اتصلنا بأحد مسؤولي الشركة بمراكش، ليؤكد ان المشكل سببه تخريب "كابل" لشركة اتصالات المغرب، من طرف جرافة تابعة لمقاولة للبناء(السفياني)، بمنطقة جيليز، ومن تم قطع الشبكة على معظم زبناء شركة اتصالات المغرب التي لم تكلف نفسها عناء اخبار زبنائها، بما حدث.وتركتهم في دائرة من الشك والحيرة، ذهبت ببعضم الى تكسير هاتفه النقال.
عاش بعض سكان مدينة مراكش، وبالضبط حيي جيليز، والشتوي، امس الثلاثاء 11 سبتمبر، حالة من التدمر والاستياء، بعد فقدان هواتفهم لتغطية شبكة اتصالات المغرب، وقد بدات التساؤلات مع الساعة الحادية عشرة والنصف صباح امس الثلاثاء، بين من حضروا أشغال الدورة العادية للمجلس الجماعي، بعدما حاول معظمهم اجراء مكالمات هاتفية بشبكة اتصالات المغرب، لكن دون جدوى، ما دفع احدهم يشك في الامر انه مدبر من المجلس الجماعي. وبعد حوالي الساعتين، وقع فيها ماوقع، استعادت الهواتف التي تحمل شرائح لاتصالات المغرب، شبكتها ، حيث اتصلنا بأحد مسؤولي الشركة بمراكش، ليؤكد ان المشكل سببه تخريب "كابل" لشركة اتصالات المغرب، من طرف جرافة تابعة لمقاولة للبناء(السفياني)، بمنطقة جيليز، ومن تم قطع الشبكة على معظم زبناء شركة اتصالات المغرب التي لم تكلف نفسها عناء اخبار زبنائها، بما حدث.وتركتهم في دائرة من الشك والحيرة، ذهبت ببعضم الى تكسير هاتفه النقال.