مراكش

إنفراد: بـ 30 درهم فقط.. هكذا بدأت خطة الإختراق الماسوني لمراكش


كريم بوستة نشر في: 28 أغسطس 2019

توصلت "كشـ24" بمعطيات مثيرة حول البدايات الاولى لنشاط  "اوليفير بينكوفسكي""مؤسس المنظمة الالمانية “بيكسل هيلبر” في مراكش، وخطته لاختراق الفئات الهشة من المجتمع من اجل الحصول على تبرعات بالملايين لانجاز مشاريع ضخمة تخدم الماسونية و تعزز موقعها بالمغرب.ووفق ما وقفت عليه "كشـ24" من حقائق مثيرة، فإن 30 درهم فقط كانت كافية للشروع في تنفيذ مخطط انتهى بالاعلان عن تشييد اكبر نصب للهولوكوست بالعالم، واثارة ضجة كبيرة على المستوى الوطني، قبل ان تتدخل السلطات وتنهي مغامرة المنظمة التي تصف نفسها بالغير الربحية، من خلال هدم البنايات الغير قانونية التي تم تشييدها بجماعة ايت فاسكا باقليم الحوز.وكانت اولى الخطوات الدعائية للشروع في جمع التبرعات التي بلغت ارقاما خيالية في ما بعد ، نشر فيديو يظهر مؤسس المنظمة سنة 2014، وبعض مساعديه و هم يجولون بصورة مواطن اوروبي في مراكش، في زيارة افتراضية قادت الصورة التي تمثل صاحبها الى سوق ممتاز بالمدينة الحمراء، وشراء كرة ب 30 درهم، قبل تدوين عبارة "شكرا ايريك رانج" على لوحة و اسم المنظمة على اخرى، ومنح الكرة لطفل فقير بأحد احياء مراكش العتيقة، مقابل التقاطه لصور مع لوحة الشكر، والتي كانت الطعم الاول الذي جلب الاف المتبرعين لفائدة المنظمة الالمانية في ما بعد .

وبعد هذه الخطوة الدعائية البسيطة، توالت المبادرات من هذا القبيل، والتي كان اساسها تقديم وعد للمتبرعين بنشر رسالة شكر لهم ونشرها في موقع المنظمة وصفاحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي، مقابل اي مبلغ قاموا بالتبرع به لفائدة الفقراء بمراكش ومناطق اخرى، علما ان بعض التبرعات كانت هزيلة ولا تشفع باي حال من الاحوال التشهير باطفال، ونشر صورهم في العالم، دون إذن اولياء امورهم مقابل مبادرات بئيسة من قبيل توزيع قاراروات المياه المعدنية الباردة على بعض اطفال دوار كنون بمراكش، واجبارهم على رفع لوحة شكر باسم المتبرع في مظهر بئيس ومقزز.

وقد اظهر المشرفون على هذه الخطة مكرا كبيرا ودهاء مكنهم من المضي قدما في مخططهم، الذي سرعان ما تطور بعد كراء بقعة ارضية بجماعة ايت فاسكا على بعد 25 كيلومتر من مراكش، و بناء فرن لصناعة الخبز و توزيعه بالمجان، ومواصلة جمع التبرعات بدعوى اطعام الجوعى في المغرب وكـأن الامر يتعلق ببلد مجاعة، ثم عبر سقاية وفرت الماء لبعض ساكنة دوار الكركور بنفس الجماعة ، لتتوالى الخطط الموازية والمماثلة من توزيع الادوات المدرسية الى تهيئة ملعب للاطفال، مرورا باقتراح خدمة توفير الاعلاف للحيوانات بالمجان، بعد حملة استعملت فيها المنظمة صور بغال وحمير تأكل من حاويات الازبال من اجل جمع التبرعات.

ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المنظمة تمكنت من خداع السلطات المحلية بالجماعة، حيث تم اخبارها في البداية ان الامر يتعلق ببناء متحف وفضاء ترفيهي للاطفال ومرافق للاعمال التطوعية، ورغم الصعوبات التي واجها المشروع من طرف السلطة التي اوقفت الاشغال في فترة سابقة ونبهت المشرفين على المشروع، الا انهم واصلوا العمل مدعين انهم جهات رسمية تدعمهم.

وبعدما تقدمت الاشغال وصار المشروع يعج بالبنايات المرتبطة بالمحرقة والرموز الماسونية، وتضاعفت بشكل كبير التبرعات اثر الاعلان عن نواياهم الماسونية في صفحات المنظمة والمشروع المفترض، انتقل مؤسس المنظمة "اوليفر" للمرحلة التي كانت سببا في بداية النهاية، حيث صرح لجرائد اسرئيلية بداية الاسبوع الماضي بطبيعة مشروعه، وهو الخبر الذي التقطته "كشـ24" باستغراب ونقلته للراي العام المحلي والوطني، ليتنشر الخبر كالنار في الهشيم بعدها بساعات، قبل أن يثير جدلا واسعا في المغرب.

وقد دفع هذا الجدل السلطات لتفتح تحقيقا في الموضوع وتنهي مخالفات المنظمة الالمانية ومحاولاتها لخداع السلطة وفرض الامر الواقع، من خلال بناء اكبر نصب للهولوكست في العالم، في افق البحث عن نيل موافقة السلطة لافتتاحه في ما بعد بضغط ماسوني وصهيوني، حيث هدمت السلطات ما تم بناؤه طيلة سنة من الاشغال المنجزة بتبرعات بلغت الملايين، بعد استدراج المتبرعين بمبادرات بئيسة تستغل صور الاطفال المغاربة إثر نجاج اول مبادرة في المخطط بـ 30 درهم فقط.

توصلت "كشـ24" بمعطيات مثيرة حول البدايات الاولى لنشاط  "اوليفير بينكوفسكي""مؤسس المنظمة الالمانية “بيكسل هيلبر” في مراكش، وخطته لاختراق الفئات الهشة من المجتمع من اجل الحصول على تبرعات بالملايين لانجاز مشاريع ضخمة تخدم الماسونية و تعزز موقعها بالمغرب.ووفق ما وقفت عليه "كشـ24" من حقائق مثيرة، فإن 30 درهم فقط كانت كافية للشروع في تنفيذ مخطط انتهى بالاعلان عن تشييد اكبر نصب للهولوكوست بالعالم، واثارة ضجة كبيرة على المستوى الوطني، قبل ان تتدخل السلطات وتنهي مغامرة المنظمة التي تصف نفسها بالغير الربحية، من خلال هدم البنايات الغير قانونية التي تم تشييدها بجماعة ايت فاسكا باقليم الحوز.وكانت اولى الخطوات الدعائية للشروع في جمع التبرعات التي بلغت ارقاما خيالية في ما بعد ، نشر فيديو يظهر مؤسس المنظمة سنة 2014، وبعض مساعديه و هم يجولون بصورة مواطن اوروبي في مراكش، في زيارة افتراضية قادت الصورة التي تمثل صاحبها الى سوق ممتاز بالمدينة الحمراء، وشراء كرة ب 30 درهم، قبل تدوين عبارة "شكرا ايريك رانج" على لوحة و اسم المنظمة على اخرى، ومنح الكرة لطفل فقير بأحد احياء مراكش العتيقة، مقابل التقاطه لصور مع لوحة الشكر، والتي كانت الطعم الاول الذي جلب الاف المتبرعين لفائدة المنظمة الالمانية في ما بعد .

وبعد هذه الخطوة الدعائية البسيطة، توالت المبادرات من هذا القبيل، والتي كان اساسها تقديم وعد للمتبرعين بنشر رسالة شكر لهم ونشرها في موقع المنظمة وصفاحاتها بمواقع التواصل الاجتماعي، مقابل اي مبلغ قاموا بالتبرع به لفائدة الفقراء بمراكش ومناطق اخرى، علما ان بعض التبرعات كانت هزيلة ولا تشفع باي حال من الاحوال التشهير باطفال، ونشر صورهم في العالم، دون إذن اولياء امورهم مقابل مبادرات بئيسة من قبيل توزيع قاراروات المياه المعدنية الباردة على بعض اطفال دوار كنون بمراكش، واجبارهم على رفع لوحة شكر باسم المتبرع في مظهر بئيس ومقزز.

وقد اظهر المشرفون على هذه الخطة مكرا كبيرا ودهاء مكنهم من المضي قدما في مخططهم، الذي سرعان ما تطور بعد كراء بقعة ارضية بجماعة ايت فاسكا على بعد 25 كيلومتر من مراكش، و بناء فرن لصناعة الخبز و توزيعه بالمجان، ومواصلة جمع التبرعات بدعوى اطعام الجوعى في المغرب وكـأن الامر يتعلق ببلد مجاعة، ثم عبر سقاية وفرت الماء لبعض ساكنة دوار الكركور بنفس الجماعة ، لتتوالى الخطط الموازية والمماثلة من توزيع الادوات المدرسية الى تهيئة ملعب للاطفال، مرورا باقتراح خدمة توفير الاعلاف للحيوانات بالمجان، بعد حملة استعملت فيها المنظمة صور بغال وحمير تأكل من حاويات الازبال من اجل جمع التبرعات.

ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن المنظمة تمكنت من خداع السلطات المحلية بالجماعة، حيث تم اخبارها في البداية ان الامر يتعلق ببناء متحف وفضاء ترفيهي للاطفال ومرافق للاعمال التطوعية، ورغم الصعوبات التي واجها المشروع من طرف السلطة التي اوقفت الاشغال في فترة سابقة ونبهت المشرفين على المشروع، الا انهم واصلوا العمل مدعين انهم جهات رسمية تدعمهم.

وبعدما تقدمت الاشغال وصار المشروع يعج بالبنايات المرتبطة بالمحرقة والرموز الماسونية، وتضاعفت بشكل كبير التبرعات اثر الاعلان عن نواياهم الماسونية في صفحات المنظمة والمشروع المفترض، انتقل مؤسس المنظمة "اوليفر" للمرحلة التي كانت سببا في بداية النهاية، حيث صرح لجرائد اسرئيلية بداية الاسبوع الماضي بطبيعة مشروعه، وهو الخبر الذي التقطته "كشـ24" باستغراب ونقلته للراي العام المحلي والوطني، ليتنشر الخبر كالنار في الهشيم بعدها بساعات، قبل أن يثير جدلا واسعا في المغرب.

وقد دفع هذا الجدل السلطات لتفتح تحقيقا في الموضوع وتنهي مخالفات المنظمة الالمانية ومحاولاتها لخداع السلطة وفرض الامر الواقع، من خلال بناء اكبر نصب للهولوكست في العالم، في افق البحث عن نيل موافقة السلطة لافتتاحه في ما بعد بضغط ماسوني وصهيوني، حيث هدمت السلطات ما تم بناؤه طيلة سنة من الاشغال المنجزة بتبرعات بلغت الملايين، بعد استدراج المتبرعين بمبادرات بئيسة تستغل صور الاطفال المغاربة إثر نجاج اول مبادرة في المخطط بـ 30 درهم فقط.



اقرأ أيضاً
حصيلة جديدة لحملات ردع مخالفات الدراجات النارية في ليلة عاشوراء بمراكش
شنت المصالح الأمنية بالمنطقة الأمنية الخامسة تحت إشراف رئيس المنطقة ورئيس الهيئة الحضرية ،ليلة امس السبت 5 يوليوز، الموافق لليلة عاشوراء، حملة أمنية ضد الدراجات النارية المخالفة لقوانون السير بالمدينة العتيقة لمراكش. وحسب مصادر "كشـ24"، فإن هذه الحملة التي قادها نائب رئيس الهيئة الحضرية بذات المنطقة، سجلت 60 مخالفة مرورية همت السير في الممنوع والوقوف فوق الرصيف، وعدم ارتداء الخودة، بينما أحيلت على المحجز 10 دراجات نارية لانعدام الوثائق. وقد شملت الحملة كل من رياض الزيتون القديم وساحة القزادية، وعرصة بوعشرين، بالإضافة لساحة الباهية، وعدة مناطق وشوارع مجاورة بالمدينة العتيقة لمراكش.
مراكش

محيط مقابر مراكش يتحول الى أسواق شعبية بمناسبة عاشوراء
تحول محيط مختلف المقابر بمدينة مراكش، صباح يومه الأحد 6 يوليوز ليوم عاشوراء، الى أسواق شعبية يعرض فيها كل ما يرتبط بهذه المناسبة, وشهد محيط المقابر انتشارا لبيع كل ما يتعلق بتزيين القبور من مياه معطرة وجريد النخيل واغصان وكذا التين المجفف (الشريحة)، والخبز، والحليب والماء، والفواكه الجافة المخصصة لاخرجها كزكاة بالموازاة مع زيارة الموتى، فضلا عن عدد كبير من السلع المختلفة كالملابس والعطور والاعشاب الطبية والاخرى المخصصة لطقوس الشعودة، وكل ما يمكن شرائه في هذه المناسبة. وتشهد مقبرة باب اغمات بتراب مقاطعة سيدي يوسف بن علي، أكبر تجمع للمواطنين الراغبين في زيارة ذويهم الراحلين عن الحياة، حيث تحولت المقبرة ومحيطها لمركز شعبي كبير وسوق ضخم تعرض فيه جميع انواع السلع في الشارع العام، ما يشكل مناسبة للتسوق لآلاف المواطنين.
مراكش

المختلون عقليا.. ثغرة في صورة مراكش + ڤيديو
في ظل سباق محموم نحو التجميل والمشاريع الكبرى استعدادًا لتظاهرات رياضية عالمية، وعلى رأسها كأس العالم 2030، تتواصل في مدينة مراكش، وبشكل مثير للقلق، ظاهرة انتشار المختلين عقليًا في الشوارع والأحياء، أمام غياب تام لأي استراتيجية واضحة المعالم من طرف الجهات المعنية. المدينة التي تُسوَّق للعالم كواجهة حضارية وسياحية، لا زالت عاجزة عن تأمين أبسط مقومات الكرامة لفئة من أكثر الفئات هشاشة؛ ألا وهي فئة المختلين عقليا التي يبدو أنها لم تجد بعد مكانا لها ضمن الأجندات الرسمية. ففي مشهد بات يتكرر يوميًا، تشهد مجموعة من الشوارع والأحياء بالمدينة الحمراء، من قبيل حي اطلس الشريفية على سبيل المثال لا الحصر، انتشارًا كبيرا للمختلين عقليًا، بشكل يبعث على القلق والخجل في آنٍ واحد؛ بعضهم يتجول عاريًا، وآخرون يعبّرون عن اضطراباتهم بسلوكيات عنيفة أو مزعجة، في صورة تمسّ كرامة الإنسان، وتخلق شعورًا بعدم الأمان بين السكان والزوار على حد سواء.ورغم أن هذه الظاهرة ليست بالجديدة، إلا أنها في تفاقم مستمر، دون أن تلوح في الأفق أي بوادر حل حقيقي؛ لا مراكز إيواء كافية، ولا برامج للعلاج أو الإدماج، ولا مقاربة شمولية تحفظ للإنسان كرامته وللمجتمع أمنه، وكل ما نراه على الأرض لا يتعدى بعض الحملات المحدودة التي لا تلبث أن تختفي نتائجها. وفي هذا الإطار، أكد مواطنون أن استمرار هذا الوضع يسيء إلى صورة مراكش كمدينة عالمية، ويطرح تساؤلات جدية حول أولويات المسؤولين، سيما وأن المدينة تستقبل سنويا ملايين السياح وتراهن على صورتها لاستقبال المزيد. وشدد مهتمون بالشأن المحلي، على أن إهمال "الرأس المال البشري"، وخاصة الفئات الأكثر ضعفا وهشاشة، يُعد إحدى علامات الفشل لأي سياسات تنموية؛ فالاستثمار في المشاريع فقط دون تمكين الإنسان وتحسين ظروف حياته سواء من خلال التعليم، الصحة، أو الرعاية الاجتماعية، يفضي إلى نتائج عكسية، حيث تصبح المدن والمجتمعات مصابة بخلل في التوازن بين النمو الاقتصادي والاجتماعي. وأكد مواطنون، أن المحافظة على صورة المدينة وسمعتها لا تقتصر على البنية التحتية أو الفعاليات الكبرى، بل تتطلب رعاية إنسانية حقيقية ترتكز على حماية حقوق أضعف الفئات وتعزيز كرامتهم، داعين الجهات المعنية إلى تحمل مسؤولياتها، من خلال تبني استراتيجيات شاملة ترمي إلى توفير الدعم والرعاية الطبية والاجتماعية لهذه الفئة.  
مراكش

هل تخلت مراكش عن ذاكرتها؟.. سور باب دكالة إرث تاريخي يئن تحت وطاة الإهمال
لا تزال الحالة الكارثية التي آل إليها السور التاريخي لمدينة مراكش، وخاصة الجزء المتواجد بمدخل باب دكالة، تتفاقم دون أي مؤشرات على تحرّك جاد، لإنقاذ هذه المعلمة التاريخية التي أصبحت رمزًا للإهمال والعبث بقيمة التراث. وحسب نشطاء من المنطقة، فإن هذا المكان الذي من المفترض أن يُجسّد هوية المدينة وتراثها العمراني، يعرف بشكل يومي مظاهر متعددة للفوضى، من بينها التبول والتغوط في العراء، وانتشار الروائح الكريهة، إضافة إلى وجود أشخاص في وضعية الشارع وكلاب ضالة تستقر بالمكان، ما يتسبب في حالة من الانزعاج والقلق لدى المارة، خصوصًا القادمين من وإلى المحطة الطرقية لباب دكالة. المثير للانتباه، وفق هؤلاء، أن هذه المشاهد غير اللائقة تحيط بـ "رواق الفنون"، والذي يفترض أن يكون واجهة ثقافية تعرض أعمالًا فنية، لكن محيطه المتدهور يعيق بشكل كبير أي محاولة لتنشيط الفضاء ثقافيًا أو جذب الزوار إليه. ورغم محاولات تنظيف المكان أسبوعيًا، -يقول مواطنون- إلا أن غياب المرافق الصحية الأساسية، وانعدام المراقبة، وغياب ثقافة المواطنة، كلها عوامل تجعل من هذه الجهود مجرد ترقيع بلا أفق، مشددين على أن المشكل لا يُمكن حلّه بالخرطوم والمعقمات، بل يحتاج إلى قرارات حقيقية تبدأ بإنشاء مراحيض عمومية، تنظيم الفضاء، وتكثيف المراقبة بهذه المنطقة. هذا الوضع يطرح تساؤلات حول دور الجهات المختصة، ومدى التزامها بالحفاظ على القيمة التاريخية والمعمارية لسور مراكش، الذي يُعد من أهم معالم المدينة، وإنقاذه من هذا الإهمال الذي يُفقده روحه التاريخية، ويشوه سمعة المدينة ككل.  
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 06 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة