
مراكش
إفريقي تظهر عليه علامات الخلل العقلي يرعب مواطنين بمراكش
رغم المكانة العالمية التي تحظى بها مدينة مراكش، إلا سلطات هذه الأخيرة بصمت على فشل ذريع في معالجة ظاهرة انتشار الحمقى والمختلين العقليين بشوارع المدينة، وهي الظاهرة التي باتت تمس بسمعة مدينة تعد من أهم الوجهات السياحية في العالم.
وأصبح انتشار هؤلاء في مختلف شوارع المدينة الحمراء، يشكل خطرا وتهديدا على سلامة وحياة المواطنين محليين منهم وأجانب، وذلك بسبب السلوكات العدوانية لعدد من هؤلاء المختلين، كما هو الشأن بالنسبة لمواطن ينحدر من أفريقيا جنوب الصحراء، تظهر عليه علامات الخلل العقلي، يتواجد بزنقة بني مرين بجامع الفنا.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" من متضررين، فإن المعني بالأمر الذي استباح الزنقة المذكورة، يعد مصدر خطر على سلامة المواطنين والساكنة والتجار وكذا السياح، الذين يتواجدون بكثرة في المنطقة، وذلك بسبب سلوكاته غير المتوقعة والخطيرة، لافتين إلى أنه يعمد إلى مضايقة السياح والمارة، ما يستدعي تدخلا عاجلا من المصالح المختصة وتحييده من الشارع.
وأصبحت ظاهرة تواجد المختلين عقليا في الشوارع، تقلق المواطنات والمواطنين، نظرا لما تنطوي عليه اعتداءاتهم من مخاطر متعددة، في ظل غياب حلول جذرية من أجل الحد من انتشار هؤلاء الأشخاص بالشارع العام، ناهيك عن إساءتها لصورة المدينة وكذا مسؤوليها.
ويرى مراقبون، أنه رغم الحملات التي تقوم السلطات بين الفينة والأخرى، إلا أن حجم الآفة أكبر من بعض الحلول المؤقتة التي يتم اللجوء إليها، في انتظار معالجة حقيقية للظاهرة عبر مشروع عمل مندمج يهدف إلى إعطاء كل الاهتمام لهذه الفئة، وبالتالي حماية المواطنين المحليين والأجانب من الاعتداءات التي قد تصدر من هؤلاء المختلين عقليا.
رغم المكانة العالمية التي تحظى بها مدينة مراكش، إلا سلطات هذه الأخيرة بصمت على فشل ذريع في معالجة ظاهرة انتشار الحمقى والمختلين العقليين بشوارع المدينة، وهي الظاهرة التي باتت تمس بسمعة مدينة تعد من أهم الوجهات السياحية في العالم.
وأصبح انتشار هؤلاء في مختلف شوارع المدينة الحمراء، يشكل خطرا وتهديدا على سلامة وحياة المواطنين محليين منهم وأجانب، وذلك بسبب السلوكات العدوانية لعدد من هؤلاء المختلين، كما هو الشأن بالنسبة لمواطن ينحدر من أفريقيا جنوب الصحراء، تظهر عليه علامات الخلل العقلي، يتواجد بزنقة بني مرين بجامع الفنا.
ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24" من متضررين، فإن المعني بالأمر الذي استباح الزنقة المذكورة، يعد مصدر خطر على سلامة المواطنين والساكنة والتجار وكذا السياح، الذين يتواجدون بكثرة في المنطقة، وذلك بسبب سلوكاته غير المتوقعة والخطيرة، لافتين إلى أنه يعمد إلى مضايقة السياح والمارة، ما يستدعي تدخلا عاجلا من المصالح المختصة وتحييده من الشارع.
وأصبحت ظاهرة تواجد المختلين عقليا في الشوارع، تقلق المواطنات والمواطنين، نظرا لما تنطوي عليه اعتداءاتهم من مخاطر متعددة، في ظل غياب حلول جذرية من أجل الحد من انتشار هؤلاء الأشخاص بالشارع العام، ناهيك عن إساءتها لصورة المدينة وكذا مسؤوليها.
ويرى مراقبون، أنه رغم الحملات التي تقوم السلطات بين الفينة والأخرى، إلا أن حجم الآفة أكبر من بعض الحلول المؤقتة التي يتم اللجوء إليها، في انتظار معالجة حقيقية للظاهرة عبر مشروع عمل مندمج يهدف إلى إعطاء كل الاهتمام لهذه الفئة، وبالتالي حماية المواطنين المحليين والأجانب من الاعتداءات التي قد تصدر من هؤلاء المختلين عقليا.
ملصقات