دولي

إسرائيل تطلب من رعاياها في الخارج “عدم كشف جنسيتهم”


كشـ24 - وكالات نشر في: 13 يونيو 2025

حث مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، الإسرائيليين في الخارج، على اتخاذ تدابير احترازية نظرا لتزايد الخطر الذي يهددهم، بعد الضربات الإسرائيلية على إيران، فجر الجمعة.

وجاء في بيان مجلس الأمن القومي الإسرائيلي: "على الإسرائيليين في الخارج تجنب كشف جنسيتهم".

وتشمل التدابير التي نصح بها مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تجنب عرض الرموز اليهودية أو الإسرائيلية في الأماكن العامة، وتجنب حضور الأحداث الكبيرة المرتبطة بإسرائيل أو اليهودية.

ونصحت هيئة الأمن القومي الإسرائيلي أيضا بعدم نشر تفاصيل يمكن أن تحدد موقعهم أو خطط سفرهم على وسائل التواصل الاجتماعي.

ونصح مجلس الأمن القومي الإسرائيليين في الخارج أيضا بالحفاظ على اليقظة العالية في الأماكن العامة والتعاون مع قوات الأمن المحلية واتباع تعليماتهم على الفور في حالة تعرضهم لنشاط معاد.

ونفذت إسرائيل عملية عسكرية مكثفة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل".

حث مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، الإسرائيليين في الخارج، على اتخاذ تدابير احترازية نظرا لتزايد الخطر الذي يهددهم، بعد الضربات الإسرائيلية على إيران، فجر الجمعة.

وجاء في بيان مجلس الأمن القومي الإسرائيلي: "على الإسرائيليين في الخارج تجنب كشف جنسيتهم".

وتشمل التدابير التي نصح بها مجلس الأمن القومي الإسرائيلي، تجنب عرض الرموز اليهودية أو الإسرائيلية في الأماكن العامة، وتجنب حضور الأحداث الكبيرة المرتبطة بإسرائيل أو اليهودية.

ونصحت هيئة الأمن القومي الإسرائيلي أيضا بعدم نشر تفاصيل يمكن أن تحدد موقعهم أو خطط سفرهم على وسائل التواصل الاجتماعي.

ونصح مجلس الأمن القومي الإسرائيليين في الخارج أيضا بالحفاظ على اليقظة العالية في الأماكن العامة والتعاون مع قوات الأمن المحلية واتباع تعليماتهم على الفور في حالة تعرضهم لنشاط معاد.

ونفذت إسرائيل عملية عسكرية مكثفة، استهدفت مواقع حساسة في إيران، فجر الجمعة.

وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن إسرائيل العملية استهدفت "دحر التهديد الإيراني لوجود إسرائيل".



اقرأ أيضاً
بعد إدانته بالفساد.. سحب وسام جوقة الشرف من ساركوزي
صدر مرسوم في الجريدة الرسمية الفرنسية الأحد يعلن تجريد الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي من وسام جوقة الشرف، وهو أعلى وسام شرف في فرنسا. وجاء القرار بعد إدانة ساركوزي بالفساد واستغلال النفوذ العام الماضي. وكان تجريد ساركوزي من وسام جوقة الشرف متوقعا بموجب قواعد منحه. حيث تورط السياسي المنتمي ليمين الوسط في معارك قانونية منذ أن ترك منصبه في عام 2012. وأيدت أعلى محكمة في فرنسا، العام الماضي، إدانة الرئيس السابق بالفساد واستغلال النفوذ في قضية تتعلق بتمويل حملته الانتخابية والتي فشل فيها بالفوز بفترة رئاسية جديدة عام 2012. كما أمرت المحكمة ساركوزي بوضع سوار إلكتروني للمراقبة لمدة عام، في سابقة بالنسبة لرئيس فرنسي سابق. وأفرجت النيابة العامة في باريس في ماي عن ساركوزي إفراجا مشروطا، بعد إزالة السوار الإلكتروني. وحكم على الرئيس السابق بالسجن ثلاث سنوات بتهمة الفساد، بينما يخضع لالتزامات تشمل طلب تصريح للسفر والاستجابة للاستدعاءات، وذلك في وقت يواجه محاكمة أخرى، أُجل صدور قرارها إلى 25 سبتمبر، تتعلق بالاشتباه بإبرامه "صفقة فساد" مع الدكتاتور الليبي الراحل معمر القذافي عام 2005، عبر أقرب معاونيه، لتمويل حملته الرئاسية التي فاز بها عام 2007.  
دولي

إسرائيل تعلن قصف منشأة نووية في إيران
أعلنت إسرائيل، الأحد، قصف منشأة نووية إيرانية في أصفهان، من دون تحديد الخسائر الناجمة عن الهجوم. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي في منشور على منصة إكس، الأحد، إن "إسرائيل قصفت منشأة نووية في أصفهان بإيران، ولم يحدد المتحدث متى وقع الهجوم".كان الجيش الإسرائيلي قد أصدر، الأحد، تحذيرا عاجلا إلى المواطنين الإيرانيين، دعاهم فيه إلى إخلاء المناطق القريبة من المنشآت النووية ومرافق الأسلحة في مختلف أنحاء إيران على وجه السرعة. وقال الجيش في بيان: "نحث كل المتواجدين في هذه الساعة أو في المستقبل القريب في كافة مفاعل الأسلحة في ايران والجهات الداعمة لهم. وتابع البيان: "من أجل سلامتكم نطالبكم باخلاء هذه المنشآت فورًا من تلك المفاعل وعدم العودة إليها حتى إشعار آخر". وأضاف أن "الوجود بالقرب من هذه المنشآت يعرض حياة المدنيين للخطر". وكانت إسرائيل قد شنت الجمعة هجوما على إيران، استهدف منشآت نووية ومواقع عسكرية، من بينها منشأة "نطنز" ومقرات تابعة للحرس الثوري في طهران وأصفهان، ما أسفر عن مقتل قادة عسكريين كبار وعدد من العلماء النوويين، في محاولة لمنع طهران من تحقيق مزيد من التقدم نحو امتلاك أسلحة نووية. وردت إيران بإطلاق موجات من الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية على إسرائيل.
دولي

في اليوم الثالث.. هجمات متبادلة وارتفاع عدد قتلى إسرائيل
أعلنت الشرطة الإسرائيلية، الأحد، ارتفاع حصيلة الهجوم الصاروخي الإيراني ليل السبت على إسرائيل إلى 13 قتيلا بعد انتشال جثث إضافية من تحت أنقاض مبنى في وسط البلاد. وقال قائد الشرطة في منطقة أيالون وسط إسرائيل دانيال حداد للصحفيين في مدينة بيت يام التي طالتها الصواريخ الإيرانية "قُتل 6 أشخاص وأصيب 180 آخرون"، مشيرا إلى أن هناك 7 أشخاص على الأقل في عداد المفقودين ويرجح أنهم تحت الأنقاض. وبحسب السلطات قُتل 4 أشخاص آخرين في موقع آخر في شمال إسرائيل. وتبادلت إسرائيل وإيران موجة جديدة من الهجمات خلال الليل وحتى صباح الأحد، وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن الصراع يمكن أن ينتهي بسهولة، محذرا طهران من ضرب أهداف أميركية. وقالت السلطات إن فرق الإنقاذ الإسرائيلية مشطت أنقاض مبان سكنية مدمرة في الغارات، بالاستعانة بالمصابيح والكلاب البوليسية للبحث عن ناجين بعد مقتل ما لا يقل عن 13 شخصا. وقررت طهران إلغاء المحادثات النووية التي وصفتها واشنطن بأنها السبيل الوحيد لوقف القصف الإسرائيلي فيما قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن الهجمات التي تعرضت لها إيران حتى الآن لا تقارن بما ستشهده في الأيام المقبلة. وقال ترامب في منشور على منصته للتواصل الاجتماعي (تروث سوشيال) "إذا هاجمتنا إيران بأي شكل من الأشكال، فإنها ستواجه القوة والقدرة الكاملة للقوات المسلحة الأمريكية بمستويات لم تشهدها من قبل". واستطرد قائلا: "لكن بإمكاننا التوصل بسهولة إلى اتفاق بين طهران وإسرائيل، وإنهاء هذا الصراع الدموي". ولم يقدم ترامب تفاصيل بشأن أي اتفاق محتمل. وأعلنت إيران مقتل 78 شخصا في اليوم الأول من الحملة الإسرائيلية عليها وسقوط عشرات آخرين في اليوم الثاني من بينهم 60 شخصا عندما دمر صاروخ مبنى سكنيا من 14 طابقا في طهران وكان من بين القتلى 29 طفلا. وقالت إيران إن مستودع النفط في شهران استُهدف في هجوم إسرائيلي لكن الوضع تحت السيطرة، وأفادت وكالة تسنيم للأنباء، الأحد، بأن حريقا اندلع بعد هجوم إسرائيلي على مصفاة للنفط قرب العاصمة وأن الغارات الإسرائيلية استهدفت أيضا مبنى وزارة الدفاع في طهران، مما أدى إلى وقوع أضرار طفيفة. وبدأت الموجة الأحدث من الهجمات الإيرانية بعد الساعة 11 مساء السبت بقليل (20:00 بتوقيت غرينتش)، عندما دوت صفارات الإنذار في القدس وحيفا ليهرب نحو مليون شخص إلى الملاجئ. وفي حوالي الساعة 2:30 صباحا بالتوقيت المحلي (2330 بتوقيت غرينتش السبت)، حذر الجيش الإسرائيلي من إطلاق وابل جديد من الصواريخ من إيران، وحث السكان على البحث عن ملاجئ. وتردد دوي الانفجارات في تل أبيب والقدس مع إطلاق صواريخ لاعتراض الوابل الجديد. وألغى الجيش تحذير الاحتماء بعد ساعة تقريبا من إصداره. وقالت وسائل الإعلام الإسرائيلية إن ما لا يقل عن 35 شخصا في عداد المفقودين بعد ضربة أصابت مدينة بات يام جنوبي تل أبيب. وقال متحدث باسم خدمات الطوارئ إن صاروخا أصاب مبنى من 8 طوابق هناك، وتم إنقاذ العديد من الأشخاص، لكن سقط قتلى. وحتى الآن، قتل 9 أشخاص على الأقل في إسرائيل وأصيب أكثر من 300 منذ أن بدأت إيران شن هجماتها الانتقامية يوم الجمعة. ومع إعلان إسرائيل أن عمليتها قد تستمر لأسابيع وحث نتنياهو الشعب الإيراني على الانتفاض على حكامه من رجال الدين، تتزايد المخاوف من تصعيد في المنطقة يستقطب قوى خارجية. وحذرت طهران حلفاء إسرائيل من أن قواعدهم العسكرية في المنطقة ستتعرض للقصف أيضا إذا ساعدوا في إسقاط الصواريخ الإيرانية.
دولي

مصر توقف أكبر مصانعها بسبب الصواريخ الإسرائيلية والإيرانية
أوقفت مصر مؤقتا أكبر مصانعها، خاصة تلك التي تعتمد على الغاز الطبيعي كمادة خام رئيسية، في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة الناتجة عن الهجمات الصاروخية بين إسرائيل وإيران. وأكد الدكتور شريف الجبلي، رئيس غرفة الصناعات الكيماوية باتحاد الصناعات المصري، أن مصانع الأسمدة الأزوتية توقفت عن العمل بشكل مؤقت نتيجة للأحداث الجارية في المنطقة. وأوضح الجبلي، في تصريحات أدلى بها اليوم السبت، أن الحكومة قررت وقف إمدادات الغاز الطبيعي لبعض الأنشطة الصناعية ضمن خطة طوارئ تم اعتمادها من قبل وزارة البترول والثروة المعدنية. وأشار إلى أن الوزارة فعّلت خطة الطوارئ الخاصة بأولويات إمدادات الغاز، بما يشمل وقف توريد الغاز لمصانع معينة ورفع استهلاك محطات الكهرباء من المازوت إلى أقصى حد ممكن، بالتزامن مع التنسيق لتشغيل بعض المحطات بالسولار، وذلك في إطار إجراء احترازي يهدف إلى الحفاظ على استقرار شبكة الغاز الطبيعي وعدم اللجوء لتخفيف الأحمال على شبكة الكهرباء. وأكد المتحدث باسم الحكومة المصرية المستشار محمد الحمصاني أن لدى السلطات خططا طارئة للتعامل مع الوضع القائم في المنطقة، خاصة فيما يتعلق بإمدادات الغاز الطبيعي. ولفت إلى أن وقف إمدادات الغاز لمصانع الأسمدة هو إجراء مؤقت ضمن خطة الطوارئ، ولن يستمر إلا حتى استعادة كامل إمدادات الغاز الطبيعي مرة أخرى. وأضاف الحمصاني أن الحكومة عقدت صفقات مع ثلاث سفن متخصصة في إعادة التغييز (إعادة تسييل الغاز المسال)، وقد وصلت جميع السفن الثلاث إلى الموانئ المصرية، وبدأت واحدة منها بالفعل في عمليات ضخ الغاز بعد إعادة تسييله إلى الشبكة القومية للغازات الطبيعية، بينما يجري حاليًا تجهيز السفينتين الأخريين لبدء عملهما في القريب العاجل. تأتي هذه التطورات بعد أن أعلنت وزارة الطاقة الإسرائيلية الجمعة الماضي إغلاق حقل "لفياثان" للغاز الطبيعي في البحر المتوسط مؤقتًا، وذلك إثر الهجمات الصاروخية الإسرائيلية على إيران. ويُعتبر هذا الحقل مصدرًا رئيسيًا لإمداد كل من مصر والأردن بالغاز الطبيعي، مما أدى إلى انعكاسات مباشرة على سلاسل الإمداد الإقليمية.   المصدر: القاهرة 24
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 15 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة