دولي

إدانات عربية ودولية لقصف الجيش الإسرائيلي مدرسة “التابعين” في غزة


كشـ24 - وكالات نشر في: 10 أغسطس 2024

أدى قصف الجيش الإسرائيلي مدرسة "التابعين" التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة فجر السبت، إلى مقتل 125 مواطنا فلسطينيا وإصابة العشرات، ما أثار موجة من الإدانات.

واستنكرت مصر "استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في حق المدنيين بقطاع غزة، فى استخفاف غير مسبوق بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

وطالبت "بموقف دولي موحد ونافذ يوفر الحماية للشعب الفلسطينى في قطاع غزة، ويضع حدا لمسلسل استهداف المدنيين العزل".

من جهته، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية، السفير سفيان القضاة في بيان "إدانة المملكة واستنكارها المطلق لاستمرار إسرائيل لما تقوم به من انتهاكات للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، في ظل غياب موقف دولي حازم يلجم العدوانية الإسرائيلية ويجبرها على احترام القانون الدولي ووقف عدوانها على غزة، وما ينتجه من قتل ودمار وكارثة إنسانية غير مسبوقة".

وأضاف: "إن هذا الاستهداف الذي يأتي، في وقت يسعى فيه الوسطاء إلى استئناف المفاوضات على صفقة تبادل تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، مؤشر على سعي الحكومة الإسرائيلية لعرقلة هذه الجهود وإفشالها".

وشدد القضاة "على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، وخاصة مجلس الأمن لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة والمستمرة للقانون الدولي، ومحاسبة المسؤولين عنها".

ودانت قطر بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" وعدته "مجزرة مروعة، وجريمة وحشية بحق المدنيين العزل وتعديا سافرا على المبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي، وقرار مجلس الأمن الدولي "2601".

وجددت وزارة الخارجية القطرية، في بيان اليوم السبت "مطالبة قطر بتحقيق دولي عاجل يتضمن إرسال محققين أمميين مستقلين، لتقصي الحقائق في استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المستمر للمدارس ومراكز إيواء النازحين، ودعت في الوقت ذاته المجتمع الدولي لتوفير الحماية التامة للنازحين، ومنع قوات الاحتلال من تنفيذ مخططاتها الرامية لإجبارهم على النزوح القسري من القطاع، وإلزامها بالامتثال للقوانين الدولية".

ودان لبنان بأشد العبارات استهداف الجيش الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" شرق مدينة غزة.

وقالت وزارة الخارجية في بيان: "إن القصف العشوائي الممنهج لجيش الاحتلال الإسرائيلي وقتل الأطفال والمدنيين دليل واضح على استخفاف الحكومة الإسرائيلية بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

واعتبرت أن "استمرار ارتكاب الجرائم بحق الفلسطينيين، وتعمد إسقاط هذه الأعداد الهائلة من المدنيين العزل، كلما تكثفت جهود الوسطاء الدوليين لمحاولة التوصل إلى صيغة لوقف إطلاق النار في القطاع، يعطي الدليل القاطع لنية إسرائيل إطالة الحرب وتوسيع رقعتها".

وختمت: "تدعو وزارة الخارجية المجتمع الدولي والدول المعنية إلى اتخاذ موقف دولي موحد، وجدي، وفعال، أولا، لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة ووضع حد لهذه الكارثة الإنسانية، باعتبار أن وقف العدوان على غزة هو الخطوة الأولى باتجاه التهدئة ووقف التصعيد ومنع اشتعال صراع أوسع في المنطقة، وثانيا، لتفعيل المسار الدبلوماسي السلمي من خلال خطوات جدية تلزم الجانب الإسرائيلي بقبول حل الدولتين وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة".

وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن "إدانة المملكة بأشد العبارات استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة".

وقالت الخارجية "أكدت المملكة ضرورة وقف المجازر الجماعية في قطاع غزة الذي يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتستنكر تقاعس المجتمع الدولي تجاه محاسبة إسرائيل جراء هذه الانتهاكات".

فيما قالت وزارة الخارجية العراقية إن "هذه الاعتداءات المتكررة ضد المدنيين تعد انتهاكا صارخا لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، وتظهر تجاهل الكيان الإسرائيلي للمبادرات الدولية الهادفة إلى وقف العدوان على غزة".

وأكدت على "ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي، والدول الإسلامية خاصة، موقفا حازما وموحدا لإيقاف هذه الجرائم الإسرائيلية المستمرة".

وأدان أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات المجزرة التي ارتكبتها الجيش الإسرائيلي في مدرسة "التابعين".

ونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن أبو الغيط وصفه للمجزرة "بالعمل الجبان الذي يمثل سُبة في جبين جيش الاحتلال الإسرائيلي".

ودعا أبو الغيط المجتمع الدولي لـ"بذل ضغوط حقيقية على إسرائيل للتفاوض بشكل جاد، من خلال الوسطاء، من أجل وقف فوري لإطلاق النار في غزة في مقابل صفقة للأسرى".

ودان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني بشدة "العدوان الوحشي الذي شنه كيان الاحتلال الإسرائيلي على مدرسة "التابعين" واعتبر "هذا الهجوم الوحشي مثالا واضحا على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وجريمة الحرب والجريمة ضد الإنسانية في الوقت نفسه".

وأضاف أن "السبيل الوحيد لمواجهة هذا الكيان السفاح هو التحرك الحازم والحاسم من جانب دول العالم الإسلامية والحرة في الدعم العملي للشعب الفلسطيني".

وأشار كنعاني إلى "مسؤولية المجتمع الدولي في ضرورة منع ومواجهة جرائم الكيان الإسرائيلي"، وقال "إن الدول والمنظمات الدولية، وفي مقدمتها أعضاء مجلس الأمن والمؤسسات الدولية الأخرى، بما فيها المحكمة الجنائية الدولية ومدعيها العامين، تواجه مرة أخرى اختبارا أخلاقيا وإنسانيا ومسؤولية دولية، ويجب محاسبة مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية والفصل العنصري، أي مسؤولي الكيان السفاح، على ارتكاب جرائم وفظائع واسعة النطاق".

فيما قالت مقررة الأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيزي إن "إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في المدرسة تلو الأخرى بغزة".

وأضافت ألبانيزي أن "إسرائيل تبيد الفلسطينيين في غزة بأسلحة أمريكية وأوروبية وسط عدم اكتراث كل "الأمم المتحضرة"".

وصباح اليوم السبت، أفاد مراسلنا بمقتل 125 فلسطينيا وإصابة العشرات، في غارات إسرائيلية استهدفت مدرسة بحي الدرج وسط غزة خلال صلاة الفجر، في حصيلة محدثة غير نهائية للضحايا.

وأصدر الجيش الإسرائيلي بيانا زعم فيه أنه "استهدف مخربين عملوا من داخل مدرسة استخدمت كمأوى للمدنيين".

أدى قصف الجيش الإسرائيلي مدرسة "التابعين" التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة فجر السبت، إلى مقتل 125 مواطنا فلسطينيا وإصابة العشرات، ما أثار موجة من الإدانات.

واستنكرت مصر "استمرار الاعتداءات الإسرائيلية في حق المدنيين بقطاع غزة، فى استخفاف غير مسبوق بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

وطالبت "بموقف دولي موحد ونافذ يوفر الحماية للشعب الفلسطينى في قطاع غزة، ويضع حدا لمسلسل استهداف المدنيين العزل".

من جهته، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية، السفير سفيان القضاة في بيان "إدانة المملكة واستنكارها المطلق لاستمرار إسرائيل لما تقوم به من انتهاكات للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، في ظل غياب موقف دولي حازم يلجم العدوانية الإسرائيلية ويجبرها على احترام القانون الدولي ووقف عدوانها على غزة، وما ينتجه من قتل ودمار وكارثة إنسانية غير مسبوقة".

وأضاف: "إن هذا الاستهداف الذي يأتي، في وقت يسعى فيه الوسطاء إلى استئناف المفاوضات على صفقة تبادل تفضي إلى وقف دائم لإطلاق النار، مؤشر على سعي الحكومة الإسرائيلية لعرقلة هذه الجهود وإفشالها".

وشدد القضاة "على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته، وخاصة مجلس الأمن لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة بشكل فوري، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة والمستمرة للقانون الدولي، ومحاسبة المسؤولين عنها".

ودانت قطر بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" وعدته "مجزرة مروعة، وجريمة وحشية بحق المدنيين العزل وتعديا سافرا على المبادئ الأساسية للقانون الإنساني الدولي، وقرار مجلس الأمن الدولي "2601".

وجددت وزارة الخارجية القطرية، في بيان اليوم السبت "مطالبة قطر بتحقيق دولي عاجل يتضمن إرسال محققين أمميين مستقلين، لتقصي الحقائق في استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المستمر للمدارس ومراكز إيواء النازحين، ودعت في الوقت ذاته المجتمع الدولي لتوفير الحماية التامة للنازحين، ومنع قوات الاحتلال من تنفيذ مخططاتها الرامية لإجبارهم على النزوح القسري من القطاع، وإلزامها بالامتثال للقوانين الدولية".

ودان لبنان بأشد العبارات استهداف الجيش الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" شرق مدينة غزة.

وقالت وزارة الخارجية في بيان: "إن القصف العشوائي الممنهج لجيش الاحتلال الإسرائيلي وقتل الأطفال والمدنيين دليل واضح على استخفاف الحكومة الإسرائيلية بأحكام القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني".

واعتبرت أن "استمرار ارتكاب الجرائم بحق الفلسطينيين، وتعمد إسقاط هذه الأعداد الهائلة من المدنيين العزل، كلما تكثفت جهود الوسطاء الدوليين لمحاولة التوصل إلى صيغة لوقف إطلاق النار في القطاع، يعطي الدليل القاطع لنية إسرائيل إطالة الحرب وتوسيع رقعتها".

وختمت: "تدعو وزارة الخارجية المجتمع الدولي والدول المعنية إلى اتخاذ موقف دولي موحد، وجدي، وفعال، أولا، لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني في قطاع غزة ووضع حد لهذه الكارثة الإنسانية، باعتبار أن وقف العدوان على غزة هو الخطوة الأولى باتجاه التهدئة ووقف التصعيد ومنع اشتعال صراع أوسع في المنطقة، وثانيا، لتفعيل المسار الدبلوماسي السلمي من خلال خطوات جدية تلزم الجانب الإسرائيلي بقبول حل الدولتين وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة".

وأعربت وزارة الخارجية السعودية عن "إدانة المملكة بأشد العبارات استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدرسة "التابعين" التي تؤوي نازحين في حي الدرج شرق مدينة غزة".

وقالت الخارجية "أكدت المملكة ضرورة وقف المجازر الجماعية في قطاع غزة الذي يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتستنكر تقاعس المجتمع الدولي تجاه محاسبة إسرائيل جراء هذه الانتهاكات".

فيما قالت وزارة الخارجية العراقية إن "هذه الاعتداءات المتكررة ضد المدنيين تعد انتهاكا صارخا لكافة الأعراف والمواثيق الدولية، وتظهر تجاهل الكيان الإسرائيلي للمبادرات الدولية الهادفة إلى وقف العدوان على غزة".

وأكدت على "ضرورة اتخاذ المجتمع الدولي، والدول الإسلامية خاصة، موقفا حازما وموحدا لإيقاف هذه الجرائم الإسرائيلية المستمرة".

وأدان أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، بأشد العبارات المجزرة التي ارتكبتها الجيش الإسرائيلي في مدرسة "التابعين".

ونقل جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، عن أبو الغيط وصفه للمجزرة "بالعمل الجبان الذي يمثل سُبة في جبين جيش الاحتلال الإسرائيلي".

ودعا أبو الغيط المجتمع الدولي لـ"بذل ضغوط حقيقية على إسرائيل للتفاوض بشكل جاد، من خلال الوسطاء، من أجل وقف فوري لإطلاق النار في غزة في مقابل صفقة للأسرى".

ودان المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني بشدة "العدوان الوحشي الذي شنه كيان الاحتلال الإسرائيلي على مدرسة "التابعين" واعتبر "هذا الهجوم الوحشي مثالا واضحا على ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية وجريمة الحرب والجريمة ضد الإنسانية في الوقت نفسه".

وأضاف أن "السبيل الوحيد لمواجهة هذا الكيان السفاح هو التحرك الحازم والحاسم من جانب دول العالم الإسلامية والحرة في الدعم العملي للشعب الفلسطيني".

وأشار كنعاني إلى "مسؤولية المجتمع الدولي في ضرورة منع ومواجهة جرائم الكيان الإسرائيلي"، وقال "إن الدول والمنظمات الدولية، وفي مقدمتها أعضاء مجلس الأمن والمؤسسات الدولية الأخرى، بما فيها المحكمة الجنائية الدولية ومدعيها العامين، تواجه مرة أخرى اختبارا أخلاقيا وإنسانيا ومسؤولية دولية، ويجب محاسبة مرتكبي جرائم الإبادة الجماعية والفصل العنصري، أي مسؤولي الكيان السفاح، على ارتكاب جرائم وفظائع واسعة النطاق".

فيما قالت مقررة الأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيزي إن "إسرائيل ترتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في المدرسة تلو الأخرى بغزة".

وأضافت ألبانيزي أن "إسرائيل تبيد الفلسطينيين في غزة بأسلحة أمريكية وأوروبية وسط عدم اكتراث كل "الأمم المتحضرة"".

وصباح اليوم السبت، أفاد مراسلنا بمقتل 125 فلسطينيا وإصابة العشرات، في غارات إسرائيلية استهدفت مدرسة بحي الدرج وسط غزة خلال صلاة الفجر، في حصيلة محدثة غير نهائية للضحايا.

وأصدر الجيش الإسرائيلي بيانا زعم فيه أنه "استهدف مخربين عملوا من داخل مدرسة استخدمت كمأوى للمدنيين".



اقرأ أيضاً
انتحار وزير النقل الروسي بعد ساعات من إقالته
أفادت وسائل إعلام روسية أن وزير النقل، رومان ستاروفويت، أطلق النار على نفسه بعد ساعات فقط من إقالته من منصبه بقرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. أفادت مصادر رسمية في لجنة التحقيق الروسية بأن النتائج الأولية تشير إلى أن وزير النقل السابق رومان ستاروفويت قد أقدم على الانتحار، وجاء هذا الإعلان بعد العثور على جثته، بحسب روسيا اليوم. وقالت لجنة التحقيق: «تعمل الأجهزة التحقيقية التابعة للإدارة العامة للتحقيق في منطقة موسكو على تحديد ظروف وأسباب الوفاة، والسيناريو الرئيسي يشير إلى الانتحار». وفي وقت سابق اليوم، أصدر بوتين قراراً بإعفاء رومان ستاروفويت من منصب وزير النقل الذي شغل هذا المنصب منذ مايو الماضي. وبناء على القرار الرئاسي تم تعيين أندريه نيكيتين، نائب الوزير السابق والحاكم السابق لإقليم نوفغورود، قائما بأعمال وزير النقل بشكل مؤقت.
دولي

الرئيس الإيراني: إسرائيل حاولت اغتيالي.. ونحن لا نريد الحروب
وجه الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، اتهاماً لإسرائيل، بمحاولة اغتياله في ظل التوتر الذي تصاعد بين البلدين خلال الحرب الأخيرة في يونيو الماضي، مؤكداً أن طهران لا تنوي تطوير أسلحة نووية، مشيراً إلى أن هذه الاتهامات صادرة فقط من جانب إسرائيل. وقال بزشكيان في مقابلة أجراها معه الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون: «إسرائيل حاولت اغتيالي، وكما قلت مراراً: نحن لا نريد الحروب، ولا نسعى لامتلاك أسلحة نووية. أما هذه الصورة الزائفة وهذا التصور الخاطئ الراسخ في أذهان المسؤولين الأمريكيين وصناع القرار، فهو نتيجة مكائد دبرها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والنظام الإسرائيلي». وأضاف بزشكيان: «صورة إيران المسلحة فرضتها إسرائيل على العالم، لكن طهران لطالما دافعت عن السلام». وقال: «أي تحول آخر في الصراع بالشرق الأوسط لن يؤدي إلا إلى تفاقم عدم الاستقرار في المنطقة، وهذا ليس في مصلحة الولايات المتحدة». وتابع في سياق العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية: «إيران لا تضع أي عقبات أمام دخول المستثمرين الأمريكيين، القيود مرتبطة فقط بالعقوبات الأمريكية». واستدرك بالقول: «إيران لا ترى مشكلة في استئناف المحادثات مع الولايات المتحدة».
دولي

مصرع 72 شخصا جراء الفيضانات في باكستان
أعلنت إدارة الكوارث الباكستانية مقتل ما لا يقل عن 72 شخصا جراء أمطار موسمية، أعقبتها فيضانات عارمة استمرت عشرة أيام في البلاد. وأشارت هيئة إدارة الكوارث الوطنية اليوم الاثنين إلى صابة أكثر من 130 آخرين، جراء الفيضانات، وتم تسجيل حالات الوفاة، التي وقعت منذ 26 يونيو الماضي، في أقاليم خيبر باختونخوا بشمال غرب البلاد والبنجاب بالشرق والسند بالجنوب وبلوشستان بجنوب غرب باكستان. وحثت هيئة إدارة الكوارث الوطنية المسؤولين على توخي الحذر الشديد. وطالبت السائحين بتجنب زيارة الأماكن المتضررة، حيث من الممكن أن يؤدي هطول المزيد من الأمطار لغلق الطرق السريعة ووقوع فيضانات غامرة.
دولي

“حزب أميركا” يفاقم التوتر بين ماسك وترمب
تفاقم الخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترمب، وحليفه السابق الملياردير إيلون ماسك، عندما أعلن المستثمر في قطاعي الفضاء والسيارات عن تأسيس حزب سياسي جديد، رداً على إقرار قانون ميزانية ترمب «الكبير والجميل». وأعلن ماسك، السبت، عن تأسيس «حزب أميركا». وقال في منشور على منصة «إكس»: «بنسبة اثنين إلى واحد، تريدون حزباً سياسياً جديداً، وستحصلون عليه». وتابع: «اليوم، تأسس (حزب أميركا) ليعيد لكم حريتكم». وجاء إعلان ماسك، الذي يسعى إلى استقطاب الناخبين المحبطين من نظام الحزبين والمستائين من تراجع أوضاعهم الاقتصادية، بعد مصادقة ترمب على مشروع قانون خفض الضرائب والإنفاق ليصبح قانوناً، وهو التشريع الذي عارضه الملياردير بشدة. في المقابل، هدّد ترمب بقطع مليارات الدولارات من الإعانات التي تتلقاها شركات ماسك من الحكومة الاتحادية، كما ذكرت وكالة «رويترز».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة