أول طفل في العالم يمكنه أن يصبح ملكا لبريطانيا ورئيسا لأمريكا – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 15:55

دولي

أول طفل في العالم يمكنه أن يصبح ملكا لبريطانيا ورئيسا لأمريكا


كشـ24 نشر في: 8 مايو 2019

سلطت وسائل الإعلام العالمية الضوء على ما أعلن عنه الأمير هاري أن زوجته ميغان ماركل، وضعت طفلا صبيا، لكن المفاجأة أنه قد يكون هذا هو أول طفل يمكن أن يصبح ملكا لبريطانيا ورئيسا للولايات المتحدة الأمريكية في آن واحد.لكن كيف ذلك الأمر، هذا ما شرحته وفسرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، التي قالت إن الطفل الملكي الجديد، ربما يكون حالة استثنائية في العائلة المالكة البريطانية.وقالت الصحيفة إن ابن هاري وميغان، يحمل الجنسية البريطانية تلقائيا بسبب جنسية والده، كما أنه يحتل المرتبة السابعة لتولي العرش وهو ابن الحفيد الثامن لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية.كما يمكن للطفل الملكي الجديد، الذي لم يختر والده ووالدته بعد اسما له، يمكن أن يحمل أيضا الجنسية الأمريكية، نظرا لأن والدته تحملها حتى الآن، وهو ما يجعله مؤهلا أيضا يوما ما للترشح إلى منصب الرئيس الأمريكي.من المعروف أن ميغان ماركل، لم تتنازل طوعا عن الجنسية الأمريكية التي تحملها، لأن هذا لم يكن مطلوبا منها بموجب القانون البريطاني، ما يجعل الطفل ممنوحا أيضا الجنسية الأمريكية.لكن ما يمكن أن يجعل الأمير هاري وميغان ماركل لا يسعيان حاليا لحصول الطفل على الجنسية الأمريكية، أن هذا سيوقع هاري وميغان في فخ الضرائب الأمريكية، التي تطالب جميع مواطني الولايات المتحدة بالإبلاغ عن أي دخل من جميع مصادر الدخل سواء داخل أو خارج الولايات المتحدة.وكان الأمير هاري وميغان ماركل، قد أعلنا عن وضعها لطفل يتمتع بصحة جيدة.وإنه أول طفل لهاري وميغان، اللذين تزوجا قبل عام، ودوقة ساسكس هي ممثلة أمريكية متقاعدة تبلغ من العمر 37 عاما، أما الأمير يبلغ من العمر 34 عاما هو ابن الأمير تشارلز، وهو ولي العهد، والأميرة ديانا التي توفيت في حادث سيارة في باريس عام 1997.وقال قصر باكنغهام إن المخاض بدأ لدى ميغان صباح اليوم الاثنين، وأن الأمير كان بجانب ميغان، ولم يكشف عن أية تفاصيل أخرى.وقال هاري إنه "فخور للغاية" بزوجته بعد الولادة صباح الاثنين الباكر، يزن الطفل 3.268 تقريبا، ويقول مسؤولو القصر إنه ولد في الساعة 5:26 من صباح الاثنين.تزوج الأمير هاري، 34 عاما، من الممثلة الأمريكية السابقة ميغان ماركل، 37 سنة، في حفل زفاف مذهل في قلعة وندسور الملكية في مايو 2018، وهو حفيد الملكة إليزابيث الثانية والابن الثاني لوريث العرش، الأمير تشارلز، والأميرة الراحلة ديانا.يذكر أن الأمير هاري وزوجته، أعلنا في أكتوبر الماضي، أنهما ينتظران مولودهما الأول هذا الربيع، وينتظر البريطانيون الآن معرفة اسم المولود الجديد.

سبوتنيك

سلطت وسائل الإعلام العالمية الضوء على ما أعلن عنه الأمير هاري أن زوجته ميغان ماركل، وضعت طفلا صبيا، لكن المفاجأة أنه قد يكون هذا هو أول طفل يمكن أن يصبح ملكا لبريطانيا ورئيسا للولايات المتحدة الأمريكية في آن واحد.لكن كيف ذلك الأمر، هذا ما شرحته وفسرته صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، التي قالت إن الطفل الملكي الجديد، ربما يكون حالة استثنائية في العائلة المالكة البريطانية.وقالت الصحيفة إن ابن هاري وميغان، يحمل الجنسية البريطانية تلقائيا بسبب جنسية والده، كما أنه يحتل المرتبة السابعة لتولي العرش وهو ابن الحفيد الثامن لملكة بريطانيا إليزابيث الثانية.كما يمكن للطفل الملكي الجديد، الذي لم يختر والده ووالدته بعد اسما له، يمكن أن يحمل أيضا الجنسية الأمريكية، نظرا لأن والدته تحملها حتى الآن، وهو ما يجعله مؤهلا أيضا يوما ما للترشح إلى منصب الرئيس الأمريكي.من المعروف أن ميغان ماركل، لم تتنازل طوعا عن الجنسية الأمريكية التي تحملها، لأن هذا لم يكن مطلوبا منها بموجب القانون البريطاني، ما يجعل الطفل ممنوحا أيضا الجنسية الأمريكية.لكن ما يمكن أن يجعل الأمير هاري وميغان ماركل لا يسعيان حاليا لحصول الطفل على الجنسية الأمريكية، أن هذا سيوقع هاري وميغان في فخ الضرائب الأمريكية، التي تطالب جميع مواطني الولايات المتحدة بالإبلاغ عن أي دخل من جميع مصادر الدخل سواء داخل أو خارج الولايات المتحدة.وكان الأمير هاري وميغان ماركل، قد أعلنا عن وضعها لطفل يتمتع بصحة جيدة.وإنه أول طفل لهاري وميغان، اللذين تزوجا قبل عام، ودوقة ساسكس هي ممثلة أمريكية متقاعدة تبلغ من العمر 37 عاما، أما الأمير يبلغ من العمر 34 عاما هو ابن الأمير تشارلز، وهو ولي العهد، والأميرة ديانا التي توفيت في حادث سيارة في باريس عام 1997.وقال قصر باكنغهام إن المخاض بدأ لدى ميغان صباح اليوم الاثنين، وأن الأمير كان بجانب ميغان، ولم يكشف عن أية تفاصيل أخرى.وقال هاري إنه "فخور للغاية" بزوجته بعد الولادة صباح الاثنين الباكر، يزن الطفل 3.268 تقريبا، ويقول مسؤولو القصر إنه ولد في الساعة 5:26 من صباح الاثنين.تزوج الأمير هاري، 34 عاما، من الممثلة الأمريكية السابقة ميغان ماركل، 37 سنة، في حفل زفاف مذهل في قلعة وندسور الملكية في مايو 2018، وهو حفيد الملكة إليزابيث الثانية والابن الثاني لوريث العرش، الأمير تشارلز، والأميرة الراحلة ديانا.يذكر أن الأمير هاري وزوجته، أعلنا في أكتوبر الماضي، أنهما ينتظران مولودهما الأول هذا الربيع، وينتظر البريطانيون الآن معرفة اسم المولود الجديد.

سبوتنيك



اقرأ أيضاً
إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على منشآت إيران النووية
أكد مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان أن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة غير مستعدة حالياً لدعم مثل هذه الخطوة.وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات النووية التمهيدية بين الولايات المتحدة وإيران في روما اليوم السبت.وعلى مدار الأشهر الماضية، اقترحت إسرائيل على إدارة ترامب سلسلة من الخيارات لمهاجمة منشآت إيران، بعضها مُخطط له في أواخر الربيع والصيف، وفقاً للمصادر. وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم الأربعاء أن ترامب أبلغ نتنياهو في اجتماع بالبيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر بأن واشنطن تريد إعطاء الأولوية للمحادثات الدبلوماسية مع طهران، وأنه غير مستعد لدعم توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية على المدى القصير.لكن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون الآن أن الجيش قد ينفذ ضربة محدودة على إيران تتطلب دعماً أمريكياً أقل. وسيكون هذا الهجوم أصغر بكثير مما اقترحته إسرائيل في البداية.وليس واضحاً ما إذا كانت إسرائيل ستُقدم على مثل هذه الضربة، أو متى ستُنفذها، خاصة مع بدء المحادثات بشأن الاتفاق النووي. ومن المُرجح أن تغضب هذه الخطوة ترامب وقد تؤثر على الدعم الأمريكي الأوسع لإسرائيل.وقال اثنان من كبار المسؤولين السابقين في إدارة جو بايدن لرويترز: إن أجزاء من الخطط عُرضت سابقاً على إدارة الرئيس الأمريكي السابق العام الماضي.
دولي

ترمب يُروِّج لنظرية “تسرب كورونا من المختبر”
موقع إلكتروني اتحادي متخصص في فيروس «كوفيد-19»، كان يعرض معلومات عن اللقاحات والفحوصات والعلاج، بات يدعم، الآن، نظرية أن الوباء نشأ نتيجة تسرب من مختبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». خضع موقع «covid.gov» للتعديل، ويشير الآن إلى أن مدينة ووهان الصينية، بؤرة انتشار فيروس «كورونا»، تضم مختبراً له تاريخ في إجراء بحوث الفيروسات «بمستويات سلامة بيولوجية غير كافية». كما يعرض الموقع صورة للرئيس دونالد ترمب وهو يمشي بين كلمتَي «مختبر» و«تسرب». وتتهم الصفحة أيضاً الدكتور أنتوني فاوتشي، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، بترويج «رواية مفضلة» مفادها أن «كوفيد-19» نشأ في الطبيعة. ولم يتم إثبات أصول «كوفيد» أبداً. والعلماء غير متأكدين مما إذا كان الفيروس قد انتقل من حيوان -كما هي الحال مع كثير من الفيروسات الأخرى- أم أنه جاء من حادث مختبري. وأفاد تحليل استخباراتي أميركي صدر عام 2023 بعدم وجود أدلة كافية لإثبات أي من النظريتين. ومن الشائع أن تخضع المواقع الإلكترونية الحكومية لتغييرات من إدارة لأخرى، ولكن التعديل الأخير كان أوسع نطاقاً من المعتاد. حُذفت بيانات الصحة العامة، كما أزال «البنتاغون» صوراً يُعتقد أنها تُشيد بالتنوع والمساواة والشمول. كان موقع «covid.gov» يتضمن معلومات حول كيفية طلب اختبارات «كوفيد» المجانية، ويشرح كيفية البقاء على اطلاع دائم بآخر مستجدات لقاح «كوفيد-19»، قائلاً إنها «أفضل طريقة لحمايتك وحماية أحبائك». كما نصح الموقع الناس بكيفية الحصول على العلاج فوراً في حال مرضهم، وأضاف روابط لمعرفة مزيد من المعلومات حول أعراض «كوفيد» طويلة الأمد. ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توفي نحو 325 أميركياً بسبب «كوفيد» أسبوعياً في المتوسط، ​​خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وبدءاً من 5 أبريل، تلقى أقل من ربع البالغين في الولايات المتحدة لقاح «كوفيد» المُحدَّث. وأُصيب ملايين الأشخاص حول العالم بـ«كوفيد» طويل الأمد، مصحوباً بعشرات الأعراض المتفاوتة على نطاق واسع، بما في ذلك التعب وضبابية الدماغ.
دولي

غوتيريش يحذر من الانقسام السياسي في ليبيا
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا لا تزال تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين السياسي والأمني، فيما حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.واعتبر غوتيريش، الخميس، في تقريره الدوري عن تطورات الوضع في ليبيا، أن تطلعات الشعب نحو تحقيق السلام والاستقرار لم تتحقق بعد في البلاد على الرغم من مرور أكثر من عقد على اندلاع النزاع في ليبيا. وأكد التقرير أن الانقسام السياسي المستمر وتعدد المؤسسات في ليبيا يعوقان تنفيذ الاستحقاقات السياسية، بما في ذلك إجراء انتخابات حرة ونزيهة.وأضاف أنه على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال الخلافات العميقة بين الأطراف الرئيسية تقف في طريق التوصل إلى حلول توافقية، ما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في البلاد.وأكد الأمين العام، ضرورة ضمان المساءلة وتطبيق العدالة الانتقالية لحماية حقوق الفئات الأكثر ضعفاً في البلاد، مثل النساء والأطفال والنازحين.من جهة أخرى، حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه»، أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت المجموعة، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجاً حاسماً من تاريخها».
دولي

أحكام بالسجن بـ”قضية التآمر على أمن الدولة” بتونس
ذكرت وكالة تونس إفريقيا للأنباء أن محكمة تونسية أصدرت أحكاما بالسجن تتراوح بين 13 و66 عاما على زعماء من المعارضة ورجال أعمال ومحامين بتهمة التآمر على أمن الدولة. وتعد "قضية التآمر على أمن الدولة" واحدة من أكثر القضايا إثارة للجدل في تونس، والتي يحاكم فيها عدد من أبرز الشخصيات المعارضة، بينما استبقت هيئة الدفاع ذلك وأعلنت عدم اعترافها بأيّ حكم. وشملت المحاكمة نحو 40 شخصا، من بينهم ساسة بارزون ورجال أعمال، على غرار رئيس "الحزب الجمهوري" عصام الشابي، والأمين العام السابق لـ"التيار الديمقراطي" غازي الشواشي، وأستاذ القانون الدستوري جوهر بن مبارك، والمسؤول السابق في حزب النهضة عبد الحميد الجلاصي، ورجل الأعمال كمال الطيف وآخرون. واعتقل المتهمون خلال حملة شنتها السلطات التونسية عام 2023، وتم إيداعهم السجن بتهمة "تكوين وفاق إرهابي للانقلاب على الرئيس قيس سعيد، والتآمر على أمن الدولة، ومحاولة تنفيذ جرائم إرهابية"، بالإضافة إلى قضايا فساد مالي. واستبقت هيئة الدفاع عن المتهمين، الحكم النهائي للمحكمة في هذه القضية، وأعلنت في بيان مساء الجمعة، عدم اعترافها بشرعيّة أيّ حكم ينبثق عن هذه المحاكمة التي وصفتها بـ"الصّوريّة والمهزلة القضائية"، كما تحدّثت عن وجود خروقات وانتهاكات في الإجراءات، أبرزها عدم حضور المتهمين للاستنطاق وإجراء المحاكمة عن بعد. ويعتبر معارضو ومنتقدو الرئيس قيس سعيد وعائلات المتهمين، أن ملف التحقيق "فارغ"، والاتهامات "باطلة"، وأن "المحاكمة ستكون سياسية بسبب تدخل السلطة التنفيذية في القضاء"، وهو ما ينفيه الرئيس، الذي أكد في أكثر من مرة أن القضاء مستقل، وأن الموقوفين ضالعون في التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي والتخابر مع جهات أجنبية، لنشر الفوضى في البلاد. المصدر: سكاي نيوز.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة