#كورونا
دولي

أوروبا تكثف التدابير الوقائية من كورونا وملبورن تدخل مرحلة عزل مشدد


كشـ24 | ا.ف.ب نشر في: 7 أغسطس 2020

في مقابل تهديد حصول موجة إصابات ثانية بكوفيد-19، تكثف أوروبا التدابير الصحية لمحاولة احتواء الوباء، في وقت تدخل ملبورن ثاني مدن أستراليا، الخميس ولمدة ست أسابيع في مرحلة عزل هي الأكثر صرامةً.وتشهد أستراليا التي أُشيد بها لإدارتها الفعالة للموجة الأولى من الوباء، ظهور بؤر جديدة للمرض في ملبورن ومنطقتها، ما دفع بالسلطات إلى تشديد التدابير الصحية تدريجياً.فبعد فرض حظر تجوّل ليلي، سُمح فقط للمتاجر الأساسية بالبقاء مفتوحة في المدينة التي تعدّ خمسة ملايين نسمة.في أوروبا، حتى فنلندا، إحدى الدول الأقل تضرراً من الوباء في القارة العجوز، أعلنت الخميس أنها تحضر لتدابير جديدة للاستجابة إلى تسارع تفشي الوباء.- "وضع حساس" -وقالت المديرة الاستراتيجية لوزارة الصحة الفنلندية ليزا ماريا فويبيو-بولكي إن "الوضع حساس للغاية" مضيفةً "بدأ شكل ما من مرحلة ثانية" حتى لو كان من المبكر جداً الحديث عن "موجة ثانية".في فرنسا، أصبح وضع الكمامة إلزامياً حتى خارج المناطق الأكثر ارتياداً في المدن مثل تولوز وتور وبلوا. وسيحصل ذلك قريباً في باريس، في وقت ترجّح الهيئة العلمية التي تستشيرها الحكومة الفرنسية "حصول موجة ثانية من الوباء في الخريف أو الشتاء".في هولندا فرضت قواعد مماثلة لوضع الكمامات في الأحياء التجارية في روتردام وفي بعض أحياء أمستردام المكتظة، ومن بينها حي بنات الليل الشهير.من جهتها، قررت إيرلندا إرجاء المرحلة الأخيرة من رفع اجراءات العزل، التي تشمل خصوصاً إعادة فتح كافة الحانات. وسيُفرض وضع الكمامات في المحلات والمراكز التجارية في البلاد اعتباراً من العاشر من غشت.في بولندا، سيصبح وضع الكمامات من جديد إلزامياً في كافة الأماكن العامة المفتوحة والمغلقة في ستّ مناطق، خصوصاً في الجنوب والشرق.ومن ناحيتها أدرجت ألمانيا منطقة انتويرب البلجيكية على قائمة المناطق التي يطلب من المسافرين القادمين منها، الحجر لمدة 14 يوما في حال عدم إبراز فحوص تثبت عدم إصابتهم بالفيروس.كما أعلنت أنها ستفرض اعتبارا من السبت على كل المسافرين القادمين من مناطق ينتشر فيها الوباء الخضوع لفحص لتجنيبهم حجرا إلزاميا. وكانت قد أعلنت هذا القرار الأسبوع الماضي بدون تحديد موعد محدد.ولا تزال أوروبا المنطقة الأكثر تضرراً بتسجيلها أكثر من 212 ألف وفاة من أصل 708 آلاف وفاة في العالم من اكتشاف الوباء في الصين في دجنبر 2019.- ترامب متّهم بالتضليل -حول العالم، تضاعف عدد الوفيات منذ 26 ماي وتمّ تسجيل مئة ألف وفاة منذ أقل من ثلاثة أسابيع.ولا تزال الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضرراً، مع أكثر من 1200 وفاة الأربعاء ما يرفع الحصيلة إلى 158 ألف وفاة منذ بدء تفشي الوباء.في نيويورك، سيتمّ إنشاء نقاط فحص جديدة على طرق رئيسية مؤدية إلى المدينة بهدف ضمان أن يلتزم المسافرون القادمون من ولايات أميركية متأثرة جداً بالوباء، بحجر صحي مفروض عليهم.وفي خطوة غير مسبوقة تجاه الرئيس الأميركي، حذف فيسبوك الأربعاء من صفحة ترامب فيديو ينتهك قواعده المتعلقة بتضليل المعلومات حول الوباء. وكان الرئيس الأميركي يشرح في الفيديو أن الأطفال محصّنون "بشكل شبه كامل" ضد الفيروس.وحظر تويتر حساب حملة ترامب الرسمية بسبب "تضليل" يتعلق بكوفيد-19 ما لم يحذف الفيديو.- "ماتوا وحيدين أو متروكين" -وتعدّ البرازيل، الدولة الثانية الأكثر تضرراً بالوباء بعد الولايات المتحدة، مع أكثر من 97 ألف وفاة وتستعدّ لتجاوز عتبة المئة ألف وفاة. لكن في حال تواصلت وتيرة العدوى الحالية، سيتضاعف عدد الوفيات في تشرين الأول/أكتوبر، بحسب دومينغوس ألفيس، الخبير البرازيلي في الإحصاءات المرتبطة بالوباء.وقالت ريجينا إيفاريستو وهي مسؤولة عن مؤسسة توفر المعدات الوقائية للطواقم الطبية، "الكثير من الناس ماتوا وحيدين أو متروكين".وبلغ عدد الوفيات في آخر حصيلة سُجّلت في البرازيل، 1437. في الأرجنتين، سُجلت أكثر من سبعة آلاف وفاة الأربعاء وهو عدد قياسي.في الفيليبين، فُرض عزل على أكثر من 27 ألف شخص في مانيلا وأربع مقاطعات مجاورة، أي ربع سكان الأرخبيل.- "حشود كبيرة" -أعلنت الحكومة الأميركية الأربعاء عن استثمار جديد بقيمة مليار دولار في لقاح لكوفيد-19 تطوره مجموعة جونسون اند جونسون، يضمن انتاج مئة مليون جرعة.يرفع هذا المبلغ قيمة استثمارات حكومة دونالد ترامب إلى ما لا يقل عن 9,4 مليارات دولار في مشاريع اللقاحات، بما في ذلك عقود التوريد الموقعة مع خمس شركات لتقديم ما لا يقل عن 700 مليون جرعة، وفقًا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس.ويواصل الوباء التسبب بأضرار كبيرة على المستوى الاقتصادي.فقد دخلت الفيليبين بركود بعد أن سجّلت في الفصل الثاني من العام أسوأ انكماش لاقتصادها.في بابوا غينيا الجديدة، أغلق منجم "أوكي تيدي" الضخم للذهب والنحاس الذي يعمل فيه آلاف الموظفين ويمثل 7% من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد، لمدة "14 يوماً على الأقل" بسبب اكتشاف عدة إصابات بكوفيد-19 فيه.وفي ألمانيا، سجّلت شركة الطيران الأوروبية الأولى "لوفتهانزا" التي أنقذتها الحكومة الألمانية من الإفلاس، خسارة صافية في النصف الأول من العام بلغت 3,6 مليارات يورو، بينها 1,5 مليار في الربع الثاني، عندما أدى انتشار الوباء إلى شلل النقل الجوي العالمي.

في مقابل تهديد حصول موجة إصابات ثانية بكوفيد-19، تكثف أوروبا التدابير الصحية لمحاولة احتواء الوباء، في وقت تدخل ملبورن ثاني مدن أستراليا، الخميس ولمدة ست أسابيع في مرحلة عزل هي الأكثر صرامةً.وتشهد أستراليا التي أُشيد بها لإدارتها الفعالة للموجة الأولى من الوباء، ظهور بؤر جديدة للمرض في ملبورن ومنطقتها، ما دفع بالسلطات إلى تشديد التدابير الصحية تدريجياً.فبعد فرض حظر تجوّل ليلي، سُمح فقط للمتاجر الأساسية بالبقاء مفتوحة في المدينة التي تعدّ خمسة ملايين نسمة.في أوروبا، حتى فنلندا، إحدى الدول الأقل تضرراً من الوباء في القارة العجوز، أعلنت الخميس أنها تحضر لتدابير جديدة للاستجابة إلى تسارع تفشي الوباء.- "وضع حساس" -وقالت المديرة الاستراتيجية لوزارة الصحة الفنلندية ليزا ماريا فويبيو-بولكي إن "الوضع حساس للغاية" مضيفةً "بدأ شكل ما من مرحلة ثانية" حتى لو كان من المبكر جداً الحديث عن "موجة ثانية".في فرنسا، أصبح وضع الكمامة إلزامياً حتى خارج المناطق الأكثر ارتياداً في المدن مثل تولوز وتور وبلوا. وسيحصل ذلك قريباً في باريس، في وقت ترجّح الهيئة العلمية التي تستشيرها الحكومة الفرنسية "حصول موجة ثانية من الوباء في الخريف أو الشتاء".في هولندا فرضت قواعد مماثلة لوضع الكمامات في الأحياء التجارية في روتردام وفي بعض أحياء أمستردام المكتظة، ومن بينها حي بنات الليل الشهير.من جهتها، قررت إيرلندا إرجاء المرحلة الأخيرة من رفع اجراءات العزل، التي تشمل خصوصاً إعادة فتح كافة الحانات. وسيُفرض وضع الكمامات في المحلات والمراكز التجارية في البلاد اعتباراً من العاشر من غشت.في بولندا، سيصبح وضع الكمامات من جديد إلزامياً في كافة الأماكن العامة المفتوحة والمغلقة في ستّ مناطق، خصوصاً في الجنوب والشرق.ومن ناحيتها أدرجت ألمانيا منطقة انتويرب البلجيكية على قائمة المناطق التي يطلب من المسافرين القادمين منها، الحجر لمدة 14 يوما في حال عدم إبراز فحوص تثبت عدم إصابتهم بالفيروس.كما أعلنت أنها ستفرض اعتبارا من السبت على كل المسافرين القادمين من مناطق ينتشر فيها الوباء الخضوع لفحص لتجنيبهم حجرا إلزاميا. وكانت قد أعلنت هذا القرار الأسبوع الماضي بدون تحديد موعد محدد.ولا تزال أوروبا المنطقة الأكثر تضرراً بتسجيلها أكثر من 212 ألف وفاة من أصل 708 آلاف وفاة في العالم من اكتشاف الوباء في الصين في دجنبر 2019.- ترامب متّهم بالتضليل -حول العالم، تضاعف عدد الوفيات منذ 26 ماي وتمّ تسجيل مئة ألف وفاة منذ أقل من ثلاثة أسابيع.ولا تزال الولايات المتحدة الدولة الأكثر تضرراً، مع أكثر من 1200 وفاة الأربعاء ما يرفع الحصيلة إلى 158 ألف وفاة منذ بدء تفشي الوباء.في نيويورك، سيتمّ إنشاء نقاط فحص جديدة على طرق رئيسية مؤدية إلى المدينة بهدف ضمان أن يلتزم المسافرون القادمون من ولايات أميركية متأثرة جداً بالوباء، بحجر صحي مفروض عليهم.وفي خطوة غير مسبوقة تجاه الرئيس الأميركي، حذف فيسبوك الأربعاء من صفحة ترامب فيديو ينتهك قواعده المتعلقة بتضليل المعلومات حول الوباء. وكان الرئيس الأميركي يشرح في الفيديو أن الأطفال محصّنون "بشكل شبه كامل" ضد الفيروس.وحظر تويتر حساب حملة ترامب الرسمية بسبب "تضليل" يتعلق بكوفيد-19 ما لم يحذف الفيديو.- "ماتوا وحيدين أو متروكين" -وتعدّ البرازيل، الدولة الثانية الأكثر تضرراً بالوباء بعد الولايات المتحدة، مع أكثر من 97 ألف وفاة وتستعدّ لتجاوز عتبة المئة ألف وفاة. لكن في حال تواصلت وتيرة العدوى الحالية، سيتضاعف عدد الوفيات في تشرين الأول/أكتوبر، بحسب دومينغوس ألفيس، الخبير البرازيلي في الإحصاءات المرتبطة بالوباء.وقالت ريجينا إيفاريستو وهي مسؤولة عن مؤسسة توفر المعدات الوقائية للطواقم الطبية، "الكثير من الناس ماتوا وحيدين أو متروكين".وبلغ عدد الوفيات في آخر حصيلة سُجّلت في البرازيل، 1437. في الأرجنتين، سُجلت أكثر من سبعة آلاف وفاة الأربعاء وهو عدد قياسي.في الفيليبين، فُرض عزل على أكثر من 27 ألف شخص في مانيلا وأربع مقاطعات مجاورة، أي ربع سكان الأرخبيل.- "حشود كبيرة" -أعلنت الحكومة الأميركية الأربعاء عن استثمار جديد بقيمة مليار دولار في لقاح لكوفيد-19 تطوره مجموعة جونسون اند جونسون، يضمن انتاج مئة مليون جرعة.يرفع هذا المبلغ قيمة استثمارات حكومة دونالد ترامب إلى ما لا يقل عن 9,4 مليارات دولار في مشاريع اللقاحات، بما في ذلك عقود التوريد الموقعة مع خمس شركات لتقديم ما لا يقل عن 700 مليون جرعة، وفقًا لتعداد أجرته وكالة فرانس برس.ويواصل الوباء التسبب بأضرار كبيرة على المستوى الاقتصادي.فقد دخلت الفيليبين بركود بعد أن سجّلت في الفصل الثاني من العام أسوأ انكماش لاقتصادها.في بابوا غينيا الجديدة، أغلق منجم "أوكي تيدي" الضخم للذهب والنحاس الذي يعمل فيه آلاف الموظفين ويمثل 7% من الناتج المحلي الإجمالي في البلاد، لمدة "14 يوماً على الأقل" بسبب اكتشاف عدة إصابات بكوفيد-19 فيه.وفي ألمانيا، سجّلت شركة الطيران الأوروبية الأولى "لوفتهانزا" التي أنقذتها الحكومة الألمانية من الإفلاس، خسارة صافية في النصف الأول من العام بلغت 3,6 مليارات يورو، بينها 1,5 مليار في الربع الثاني، عندما أدى انتشار الوباء إلى شلل النقل الجوي العالمي.



اقرأ أيضاً
إصابة أكثر من 40 رياضيا بفيروس كورونا في أولمبياد باريس
أفادت ممثلة منظمة الصحة العالمية ماريا فون كيركو بأن أكثر من 40 رياضيا أصيبوا بكوفيد-19 خلال الألعاب الأولمبية في باريس، وأن عدد الإصابات يزداد بشكل مثير للقلق. وقالت كيركو: "في الأشهر الأخيرة، وبغض النظر عن الموسم، شهدت العديد من البلدان ارتفاعات كبيرة في حالات الإصابة بكوفيد-19، بما في ذلك في الألعاب الأولمبية، حيث ثبتت إصابة 40 رياضيا على الأقل". بدوره كشف روان تايلور مدرب منتخب أستراليا للسباحة عن أن بعض سباحيه شاركوا في منافسات السباحة الأولمبية على مدار 9 أيام وهم يعانون من عدوى "كورونا".وانسحب بعض السباحين الآخرين من السباقات، من بينهم لاني باليستر وإيلا رامسي، في الوقت الذي شارك فيه البعض الآخر في السباقات رغم ظهور أعراض العدوى عليهم. وكان من بين المصابين بعدوى "كورونا"، زاك ستابلتي-كوك صاحب الميدالية الفضية في سباق 200 متر صدر للرجال، إذ خاض سباقه وهو مريض. وقالت كارولين برودريك رئيسة الجهاز الطبي لبعثة أستراليا في باريس: "تم إجراء 84 اختبارا لـ(كورونا) داخل القرية الأولمبية، ونتيجة نحو نصف هذه الاختبارات تقريبا جاءت إيجابية لفيروس كورونا".
#كورونا

الاولى من نوعها منذ شهور.. وفاة جديدة جراء كورونا بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم السبت، عن تسجيل 22 حالة إصابة جديدة بـ”كوفيد-19″، وحالة وفاة واحدة، خلال الفترة ما بين 01 و07 يونيو الجاري. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و839 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليونا و426 ألفا و860 شخصا، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و590 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و565 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألفا و293 حالة منذ الإعلان عن تسجيل أول حالة بالمغرب في 02 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة على مستوى جهات الرباط-سلا-القنيطرة (18 حالة)، والدارالبيضاء – سطات (2 حالات)، وجهة طنجة تطوان الحسيمة وفاس مكناس (حالة واحدة لكل منها).من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و307 حالات (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 47 حالة.
#كورونا

تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19 بالمغرب
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل عشر إصابات جديدة بـ”كوفيد-19″، خلال الفترة ما بين 6 و12 أبريل الجاري، وذلك دون تسجيل أي حالة وفاة. وأوضحت الوزارة، في نشرة “كوفيد-19” الأسبوعية، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و697 شخصا، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و426 ألف و705 أشخاص، بينما تلقى 6 ملايين و889 ألفا و115 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و498 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضاف المصدر ذاته أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و279 ألف و94 حالة منذ الإعلان عن أول حالة بالمغرب في 2 مارس 2020، مشيرا إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 4,4 في المائة. وس جلت حالات الإصابة الجديدة في جهتي الرباط-سلا-القنيطرة (9 حالات) وسوس ماسة (حالة واحدة). من جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و304 حالات، بمؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة، فيما بلغ مجموع الحالات النشطة 14 حالة.
#كورونا

المغرب يسجل وفاة واحدة و 44 حالة كورونا خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، عن تسجيل 44 حالة جديدة بـ “كوفيد-19” وحالة وفاة واحدة خلال الفترة ما بين 10 و 16 فبراير الجاري. وأوضحت الوزارة، في “نشرة كوفيد-19 الأسبوعية”، أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح بلغ 24 مليونا و924 ألفا و571 شخصا، فيما بلغ عدد الملقحين بالجرعة الثانية 23 مليونا و 426 ألفا و 544 شخصا. وتلقى 6 ملايين و888 ألفا و 544 شخصا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، مقابل 61 ألفا و 430 شخصا تلقوا الجرعة الرابعة. وأضافت أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة إلى مليون و278 ألفا و988 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مشيرة إلى أن معدل “الإيجابية” الأسبوعي بلغ 2.8 في المائة. ومن جهة أخرى، بلغ العدد التراكمي للوفيات 16 ألفا و303 حالة (مع مؤشر فتك عام نسبته 1,3 في المائة)، في حين بلغ مجموع الحالات النشطة 52 حالة. وسُجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط-سلا-القنيطرة (35 حالة)، وفاس- مكناس (4 حالات)، وسوس-ماسة (4 حالات)، ودرعة-تافيلالت (حالة واحدة).
#كورونا

نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً في غزة
قال مرصد عالمي لمراقبة الجوع، اليوم الاثنين، إن سكان قطاع غزة بأكمله لا يزالون يواجهون خطر المجاعة الشديد، وإن نصف مليون شخص يواجهون الموت جوعاً، ووصف هذا بأنه "تدهور كبير" منذ أحدث تقرير أصدره في أكتوبر الماضي. وحلل أحدث تقييم صادر عن "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" الفترة من أول أبريل (نيسان) إلى العاشر من ماي من هذا العام، وأعطى توقعات للوضع حتى نهاية شتنبر. وتعتبر المجاعة التامة هي السيناريو الأكثر ترجيحاً ما لم تتغير الظروف، بحسب نتائج "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي"، وهو مرجع دولي رائد لتقييم حدة أزمات الجوع. وأشار التقرير إلى أن ما يقرب من نصف مليون فلسطيني يعانون من مستويات "كارثية" من الجوع، وهو ما يعني أنهم يواجهون خطر الموت جوعاً، بينما يعاني مليون شخص آخرون من مستويات جوع "طارئة". وخلص التحليل إلى أن 1.95 مليون شخص، أو 93 بالمئة من سكان القطاع، يعانون من مستويات عالية من انعدام الأمن الغذائي الحاد، بما في ذلك 244 ألف شخص يعانون من أشد مستويات انعدام الأمن الغذائي، أو ما يصنف مستويات "كارثية". وأشار التحليل إلى أن 133 ألف شخص يندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي". وتوقع تحليل المركز أن 470 ألف شخص، أي 22 بالمئة من السكان، سيندرجون ضمن فئة "الوضع الكارثي" بحلول نهاية شتنبر، مع وجود أكثر من مليون شخص آخرين في مستويات "الحاجة الملحة". وأضاف "هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لإنقاذ الأرواح وتجنب المزيد من المجاعة والوفيات والانزلاق إلى المجاعة". وأشار المركز، في موجز مرفق بتحليله الأخير، إلى أن الخطة التي أعلنتها السلطات الإسرائيلية في الخامس من ماي لإيصال المساعدات "تقدر بأنها غير كافية إلى حد كبير لتلبية الاحتياجات الأساسية للسكان". وأضاف "من المرجح أن تشكل آليات التوزيع المقترحة عوائق كبيرة أمام وصول شرائح كبيرة من السكان". وتواجه إسرائيل ضغوطاً دولية متزايدة لرفع حصار المساعدات الذي فرضته في مارس بعد انهيار وقف إطلاق النار المدعوم من الولايات المتحدة والذي أوقف القتال لمدة شهرين. وتتهم إسرائيل وكالات، بما في ذلك الأمم المتحدة، بالسماح لكميات كبيرة من المساعدات بالوقوع في أيدي حركة حماس. وتنفي حماس هذا الادعاء وتتهم إسرائيل باستخدام المجاعة كسلاح ضد السكان. وكان مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة قد قال الأسبوع الماضي، إن أكثر من مليوني شخص، أي معظم سكان غزة، يواجهون نقصاً حاداً في الغذاء، إذ اختفت المواد الغذائية في أسواق غزة. وارتفعت الأسعار إلى ما يتجاوز إمكانيات غالبية السكان خاصة أسعار الدقيق، الذي أصبح شحيحاً ويباع بحوالي 500 دولار للعبوة التي تزن 25 كيلوغراماً، مقارنة بسبعة دولارات في الماضي.
دولي

رسميا أنشيلوتي مدربا لمنتخب البرازيل
أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، اليوم الاثنين، أن الإيطالي كارلو أنشيلوتي سيتولى منصب مدرب المنتخب الوطني الشاغر قبل كأس العالم 2026، بعد أن يترك تدريب ريال مدريد. وقال إدنالدو رودريغيز رئيس الاتحاد البرازيلي لكرة القدم "إن تعيين كارلو أنشيلوتي لقيادة البرازيل ليس مجرد قرار إستراتيجي، بل هو إعلان للعالم عن عزمنا على استعادة صدارة منصة التتويج. إنه أعظم مدرب في التاريخ، وهو الآن يقود أفضل منتخب وطني في العالم. معا، سنكتب فصولا جديدة مجيدة لكرة القدم البرازيلية". واستمتع أنشيلوتي بأربع سنوات ناجحة للغاية في ولايته الثانية مع العملاق الإسباني، لكن من المنتظر أن ينهي الفريق هذا الموسم دون أي لقب. كانت وسائل إعلام إسبانية ذكرت في وقت سابق اليوم أن لاعب الوسط السابق تشابي ألونسو سيصبح المدرب القادم لريال مدريد، المنافس في دوري الدرجة الأولى الإسباني بعقد يمتد 3 سنوات عندما يغادر باير ليفركوزن بعد نهاية الموسم. وقالت مصادر إنه من المتوقع أن يحل ألونسو (43 عاما) محل أنشيلوتي.
دولي

فرنسا تؤكد نيتها الردّ بشكل حازم على قرار الجزائر طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين
أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو الإثنين أن فرنسا ستردّ "بشكل فوري" و"حازم" و"متناسب" على قرار الجزائر "غير المفهوم" طرد المزيد من الموظفين الفرنسيين الرسميين. وندّد بارو خلال إحاطة إعلامية في بوليفيك في غرب فرنسا بـ"قرار غير مفهوم وقاس"، مشيرا إلى أن "مغادرة عناصر في مهام مؤقتة هي غير مبرّرة وغير قابلة للتبرير. وكما فعلتُ الشهر الماضي، سنردّ بشكل فوري وحازم ومتناسب على هذا القرار الذي يمسّ بمصالحنا... وهو قرار مستهجن لأنه لا يصبّ لا في مصلحة الجزائر ولا في مصلحة فرنسا".
دولي

مصر تطارد بارونات المخدرات وتفككك شبكة “غسل أموال” كبرى بالبلاد
في ضربة أمنية جديدة أعلنت وزارة الداخلية المصرية عن تفكيك شبكة إجرامية مكونة من 6 أشخاص في محافظة الجيزة متهمين بغسل أموال كبرى متحصل عليها من تجارة المخدرات. ونفذ قطاع مكافحة المخدرات والأسلحة بوزارة الداخلية حملة امنية ضبطت التشكيل الإجرامي المتهم بغسل أموال قدرت بنحو 60 مليون جنيه مصري (حوالي 1.2 مليون دولار أمريكي) متحصلة من تجارة المخدرات، وعمد المتهمون إلى إخفاء مصادر أموالهم غير المشروعة عبر استثمارات تجارية وعقارية. ووفقًا لبيان الوزارة فإن المتهمين الذين لهم سوابق جنائية، عملوا على إضفاء الشرعية على أموالهم من خلال تأسيس أنشطة تجارية وهمية، وشراء عقارات فاخرة وسيارات ودراجات نارية، بهدف طمس مصدر الأموال الإجرامي، والتي رصدتها الأجهزة الأمنية بدقة مما أدى إلى اتخاذ الإجراءات القانونية ضد المتورطين. تأتي هذه العملية في إطار جهود مصر المكثفة لمكافحة الجريمة المنظمة، وخاصة تجارة المخدرات وغسل الأموال، وهي أولوية أمنية نظرًا لتأثيرها على الاقتصاد الوطني والأمن الاجتماعي. وتشير تقارير رسمية إلى أن مصر شهدت خلال السنوات الأخيرة تصاعدًا في عمليات مكافحة غسل الأموال، حيث أحبطت السلطات خلال عام 2024 وحده عشرات القضايا التي شملت مئات الملايين من الجنيهات، وتعتمد السلطات على وحدة مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، التي تتعاون مع البنوك والهيئات الرقابية لتتبع المعاملات المشبوهة. وتُعد محافظة الجيزة بموقعها الاستراتيجي القريب من العاصمة القاهرة مركزًا للعديد من الأنشطة التجارية والعقارية مما يجعلها هدفًا للشبكات الإجرامية التي تسعى لاستغلال هذا القطاع في عمليات غسل الأموال. لم تكشف الوزارة عن هويات المتهمين أو تفاصيل إضافية حول الأنشطة التجارية المستخدمة في غسل الأموال، لكن مصادر أمنية أشارت إلى أن التحقيقات مستمرة للكشف عن أي متورطين آخرين أو شبكات مرتبطة. ومن المتوقع أن تُحال القضية إلى النيابة العامة لاستكمال التحقيقات وتقديم المتهمين للمحاكمة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور
الأكثر قراءة

#كورونا

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة