أمزازي يعطي انطلاقة تأهيل 34 مؤسسة تعليمية بجهة طنجة – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الجمعة 25 أبريل 2025, 16:38

وطني

أمزازي يعطي انطلاقة تأهيل 34 مؤسسة تعليمية بجهة طنجة


كشـ24 نشر في: 1 أغسطس 2019

ترأس سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، وأنتوني ويلتشر، نائب رئيس هيئة تحدي الألفية الأمريكية، يومه الخميس، فاتح غشت 2019 بتطوان، إعطاء الانطلاقة لأشغال تأهيل البنيات التحتية لـ34 مؤسسة للتعليم الثانوي بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة المستفيدة من نشاط "التعليم الثانوي" المندرج ضمن برنامج التعاون الثاني "الميثاق الثاني" الموقع بين حكومة المملكة المغربية وهيئة تحدي الألفية.وقد أعطيت انطلاقة هذه الأشغال على مستوى الثانوية الإعدادية 6 نونبر بتطوان، بحضور عبد الغني لخضر، المدير العام لوكالة حساب تحدي الألفية-المغرب، و والتر سيوفي، المدير المقيم لهيئة تحدي الألفية بالمغرب، ويوسف بلقاسمي، الكاتب العام لقطاع التربية الوطنية، ومحمد عواج، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لطنجة-تطوان-الحسيمة.وتندرج هذه المؤسسات التعليمية 34 ، وفق بلاغ للوزارة، ضمن 90 مؤسسة للتعليم الثانوي (إعدادية وتأهيلية)، التي تتوزع على ثلاث جهات (طنجة-تطوان-الحسيمة، وفاس-مكناس، ومراكش-آسفي) والتي تستفيد من تنزيل "النموذج المندمج لتحسين مؤسسات التعليم الثانوي "، الذي أضحى يحمل مسمى "ثانوية التحدي"، والذي يرتكز على دعامة "مشروع المؤسسة المندمج" باعتباره آلية يتم تطويرها بشكل تشاركي بغية تحسين نجاعة وأداء الثانويات وتجويد التعلمات والنتائج المدرسية.وستحظى هذه المؤسسات التعليمية المستفيدة من تنزيل نموذج "ثانوية التحدي"، في إطار مقاربة تشاركية، من دعم مندمج يهم تعزيز استقلاليتها الإدارية والمالية، وتشجيع اعتماد منهاج دراسي يتمحور حول التلميذ، وتحسين المحيط المادي للتعلمات بفضل إنجاز عمليات إعادة تأهيل ملائمة للبنيات التحتية للمؤسسات التعليمية وتوفير التجهيزات الضرورية للابتكار البيداغوجي. كما يستفيد تلامذة وأساتذة هذه المؤسسات التعليمية من مجموعة من الأنشطة الداعمة المندرجة في الاتفاقيات المبرمة مع الجمعيات المستفيدة من دعم صندوق الشراكة للتعليم من أجل قابلية التشغيل، والتي تهم أساسا تقديم حصص للدعم المدرسي، وتنظيم ورشات لتقوية المهارات الحياتية، وإحداث وتنشيط النوادي المدرسية.وستشمل أشغال التأهيل، في مرحلة أولى، 18 مؤسسة للتعليم الثانوي تتواجد بأقاليم وزان وشفشاون وتطوان والعرائش وعمالة طنجة-أصيلة. وتتطلب هذه الأشغال، التي سيتم إنجازها على مدى 7 أشهر، ميزانية يقدر متوسطها بحوالي 400 ألف دولار لكل مؤسسة مستفيدة. وقد تم تحديد محتوى هذه الأشغال بعد نهاية مسار تشاركي، انخرط فيه كافة الفاعلين في الحقل التربوي على مستوى كل مؤسسة تعليمية مستفيدة (التلاميذ، والأساتذة، والأطر الإدارية، وآباء وأمهات وأولياء أمور التلاميذ). وقد تميز هذا المسار بإنجاز تشخيص تقني للبنيات التحتية لكل مؤسسة مستفيدة ودراسة للأثر البيئي والاجتماعي لهذه الأشغال، وكذا بتنظيم مشاورات عمومية لتدارس نتائج هذه الدراسة.وقصد توفير محيط صحي وملائم للتلاميذ داخل المؤسسات التعليمية تم إعطاء الأولوية في إطار الأشغال المبرمجة لجوانب الصحة والسلامة، مع مراعاة الاحتياجات التي أعربت عنها الأطراف المعنية، بما فيها التلاميذ، والأساتذة، والأطر الإدارية. وهكذا، ستشمل الأشغال المبرمجة عدة جوانب، منها تأهيل الشبكات الكهربائية، وتركيب الإنارة والكاميرات داخل المؤسسات وحولها، وأجهزة إنذار الحريق، وشبكة لربط الحواسيب داخل الفصول الدراسية، بالإضافة إلى إصلاح المرافق الصحية، وتسييج الملاعب الرياضية، وتجهيز غرف الملابس، وإقامة الولوجيات المخصصة لرجال المطافئ والأشخاص في وضعية إعاقة، وإنشاء مساحات خضراء أو فضاءات متعددة الاستعمالات (مستوصف، مقصف، مكتبة، إلخ.)، إلى جانب أشغال الصرف الصحي والسباكة.للتذكير، يهدف نشاط "التعليم الثانوي"، الذي خصص له غلاف مالي قدره 112 مليون دولار، والذي يتم تنزيله بتعاون وثيق مع الوزارة المكلفة بالتربية الوطنية والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين المعنية، إلى الرفع من قابلية تشغيل الشباب، من خلال تحسين جودة وملاءمة برامج التعليم الثانوي وضمان الولوج المتكافئ إلى هذا التعليم. وإضافة إلى تطوير وتنزيل النموذج المندمج "ثانوية التحدي"، يتمحور نشاط "التعليم الثانوي"، الذي تمت بلورته في تناغم مع الرؤية الاستراتيجية 2015-2030 لإصلاح منظومة التربية والتكوين، حول تعزيز نظام تقييم التعلمات ومنظومة" مسار" للتدبير المدرسي، وبلورة مقاربة جديدة لإصلاح وصيانة البنيات التحتية والتجهيزات المدرسية.

ترأس سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، وأنتوني ويلتشر، نائب رئيس هيئة تحدي الألفية الأمريكية، يومه الخميس، فاتح غشت 2019 بتطوان، إعطاء الانطلاقة لأشغال تأهيل البنيات التحتية لـ34 مؤسسة للتعليم الثانوي بجهة طنجة-تطوان-الحسيمة المستفيدة من نشاط "التعليم الثانوي" المندرج ضمن برنامج التعاون الثاني "الميثاق الثاني" الموقع بين حكومة المملكة المغربية وهيئة تحدي الألفية.وقد أعطيت انطلاقة هذه الأشغال على مستوى الثانوية الإعدادية 6 نونبر بتطوان، بحضور عبد الغني لخضر، المدير العام لوكالة حساب تحدي الألفية-المغرب، و والتر سيوفي، المدير المقيم لهيئة تحدي الألفية بالمغرب، ويوسف بلقاسمي، الكاتب العام لقطاع التربية الوطنية، ومحمد عواج، مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين لطنجة-تطوان-الحسيمة.وتندرج هذه المؤسسات التعليمية 34 ، وفق بلاغ للوزارة، ضمن 90 مؤسسة للتعليم الثانوي (إعدادية وتأهيلية)، التي تتوزع على ثلاث جهات (طنجة-تطوان-الحسيمة، وفاس-مكناس، ومراكش-آسفي) والتي تستفيد من تنزيل "النموذج المندمج لتحسين مؤسسات التعليم الثانوي "، الذي أضحى يحمل مسمى "ثانوية التحدي"، والذي يرتكز على دعامة "مشروع المؤسسة المندمج" باعتباره آلية يتم تطويرها بشكل تشاركي بغية تحسين نجاعة وأداء الثانويات وتجويد التعلمات والنتائج المدرسية.وستحظى هذه المؤسسات التعليمية المستفيدة من تنزيل نموذج "ثانوية التحدي"، في إطار مقاربة تشاركية، من دعم مندمج يهم تعزيز استقلاليتها الإدارية والمالية، وتشجيع اعتماد منهاج دراسي يتمحور حول التلميذ، وتحسين المحيط المادي للتعلمات بفضل إنجاز عمليات إعادة تأهيل ملائمة للبنيات التحتية للمؤسسات التعليمية وتوفير التجهيزات الضرورية للابتكار البيداغوجي. كما يستفيد تلامذة وأساتذة هذه المؤسسات التعليمية من مجموعة من الأنشطة الداعمة المندرجة في الاتفاقيات المبرمة مع الجمعيات المستفيدة من دعم صندوق الشراكة للتعليم من أجل قابلية التشغيل، والتي تهم أساسا تقديم حصص للدعم المدرسي، وتنظيم ورشات لتقوية المهارات الحياتية، وإحداث وتنشيط النوادي المدرسية.وستشمل أشغال التأهيل، في مرحلة أولى، 18 مؤسسة للتعليم الثانوي تتواجد بأقاليم وزان وشفشاون وتطوان والعرائش وعمالة طنجة-أصيلة. وتتطلب هذه الأشغال، التي سيتم إنجازها على مدى 7 أشهر، ميزانية يقدر متوسطها بحوالي 400 ألف دولار لكل مؤسسة مستفيدة. وقد تم تحديد محتوى هذه الأشغال بعد نهاية مسار تشاركي، انخرط فيه كافة الفاعلين في الحقل التربوي على مستوى كل مؤسسة تعليمية مستفيدة (التلاميذ، والأساتذة، والأطر الإدارية، وآباء وأمهات وأولياء أمور التلاميذ). وقد تميز هذا المسار بإنجاز تشخيص تقني للبنيات التحتية لكل مؤسسة مستفيدة ودراسة للأثر البيئي والاجتماعي لهذه الأشغال، وكذا بتنظيم مشاورات عمومية لتدارس نتائج هذه الدراسة.وقصد توفير محيط صحي وملائم للتلاميذ داخل المؤسسات التعليمية تم إعطاء الأولوية في إطار الأشغال المبرمجة لجوانب الصحة والسلامة، مع مراعاة الاحتياجات التي أعربت عنها الأطراف المعنية، بما فيها التلاميذ، والأساتذة، والأطر الإدارية. وهكذا، ستشمل الأشغال المبرمجة عدة جوانب، منها تأهيل الشبكات الكهربائية، وتركيب الإنارة والكاميرات داخل المؤسسات وحولها، وأجهزة إنذار الحريق، وشبكة لربط الحواسيب داخل الفصول الدراسية، بالإضافة إلى إصلاح المرافق الصحية، وتسييج الملاعب الرياضية، وتجهيز غرف الملابس، وإقامة الولوجيات المخصصة لرجال المطافئ والأشخاص في وضعية إعاقة، وإنشاء مساحات خضراء أو فضاءات متعددة الاستعمالات (مستوصف، مقصف، مكتبة، إلخ.)، إلى جانب أشغال الصرف الصحي والسباكة.للتذكير، يهدف نشاط "التعليم الثانوي"، الذي خصص له غلاف مالي قدره 112 مليون دولار، والذي يتم تنزيله بتعاون وثيق مع الوزارة المكلفة بالتربية الوطنية والأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين المعنية، إلى الرفع من قابلية تشغيل الشباب، من خلال تحسين جودة وملاءمة برامج التعليم الثانوي وضمان الولوج المتكافئ إلى هذا التعليم. وإضافة إلى تطوير وتنزيل النموذج المندمج "ثانوية التحدي"، يتمحور نشاط "التعليم الثانوي"، الذي تمت بلورته في تناغم مع الرؤية الاستراتيجية 2015-2030 لإصلاح منظومة التربية والتكوين، حول تعزيز نظام تقييم التعلمات ومنظومة" مسار" للتدبير المدرسي، وبلورة مقاربة جديدة لإصلاح وصيانة البنيات التحتية والتجهيزات المدرسية.



اقرأ أيضاً
الخليع يؤكد على أهمية مشروع الخط فائق السرعة القنيطرة-مراكش
أكد المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية، محمد ربيع الخليع، أن إنجاز الخط فائق السرعة القنيطرة-مراكش، الذي أعطى الملك محمد السادس انطلاقة أشغاله، الخميس، سيجعل المغرب ضمن البلدان التي تتوفر على الشبكات فائقة السرعة الأطول في العالم (630 كلم). وأوضح الخليع، في تصريح للصحافة، أن إنجاز هذا الخط السككي يندرج في إطار الأوراش الكبرى التي تشهدها المملكة بقيادة جلالة الملك، مبرزا أن قطاع السكك الحديدية شهد خلال العشرين سنة الأخيرة طفرة ملموسة، سواء من حيث الاستثمارات أو الأداء، مما جعل المغرب يتموقع كواحد من البلدان الرائدة في هذا المجال. وذكر، في هذا الصدد، بإنجاز عدد من الخطوط السككية ذات الوقع الاقتصادي والاجتماعي القوي، وعلى رأسها قطار “البراق” الذي تحول في غضون سنوات قليلة إلى وسيلة نقل ناجعة، حيث انتقل عدد المسافرين إلى 5,5 ملايين في 2024 مقابل حوالي 3 ملايين مسافر في 2019، مضيفا أن العدد الإجمالي للمسافرين عبر مختلف القطارات بلغ 53 مليون مسافر خلال السنة المنصرمة. وأشار المدير العام للمكتب الوطني للسكك الحديدية إلى أن المغرب أصبح اليوم ورشا مفتوحا لجيل جديد من المشاريع التي تغطي مختلف القطاعات الاقتصادية في أفق 2030، مشددا على أن الوقع الإيجابي لهذه المشاريع على المستويين الاقتصادي والاجتماعي يضع المغرب في سكة البلدان الصاعدة.
وطني

كشـ24 تكشف تفاصيل جديدة في قضية شحنة الكوكايين داخل شاحنة بالبيضاء
في إطار مواكبتها ومتابعتها، لقضية ضبط شحنة كوكايين محملة على مثن شاحنة من الحجم الكبير، فإن هذه العملية الأمنية الوازنة، التي شاركت فيها عناصر الأمن الوطني، والشرطة السينوتقنية عبر الكلاب البوليسية المذربة، وسط سوق الجملة للخضر والفواكه بالدار البيضاء، قبل قليل من يومه الجمعة، أسفرت عن إجهاض محاولة لتوزيع وترويج، كمية مهمة من مخدر الكوكايين، كانت محملة على مثن شاحنة من الحجم الكبير. وأوضحت مصادر كشـ24، أن عملية المراقبة الإعتيادية المعمول بها في هذا المجال، وإجراءات التفتيش التي شاركت فيها فرق الكلاب المدربة التابعة للشرطة الولائية بالبيضاء، مكنت من ضبط شحنات من مخدر الكوكايين، كانت مخبأة بعناية كبيرة، داخل شاحنة من الحجم الكبير، يرجح أنها متخصصة في النقل الدولي للبضائع، كانت قادمة من إحدى دول أوروبا، علاوة على ضبط سائقها. وأضافت المصادر ذاتها، أنه تم فتح بحث تمهيدي، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية بالدار البيضاء، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تشخيص هويات كافة المتورطين فيها، فضلا عن رصد إمتدادات هذه الأفعال الإجرامية، سواء داخل المغرب أو على الصعيد الإقليمي والدولي. ويشار إلى أن هذه العملية المشتركة، تندرج في إطار الجهود المكثفة والمتواصلة، التي تبذلها مختلف المصالح الأمنية، بالعاصمة الإقتصادية للمملكة قلب المغرب النابظ، وذلك لمكافحة ظاهرة المخدرات والمخدرات الصلبة والقوية، والتهريب الدولي للمخدرات والمؤثرات العقلية، ورصد ومحاربة كل صور ومظاهر الجريمة الإقليمية، وكدا العابرة للحدود الوطنية.
وطني

حجز مخدرات وبندقية وخراطيش بآسفي
محمد فحلي تمكنت عناصر الدرك الملكي، أول أمس، من حجز كمية كبيرة من مخدر الكيف على مستوى إقليمي اليوسفية وآسفي. ووفق المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فقد أسفرت عملية نوعية قامت بها مصالح الدرك وقادها رئيس سرية الدرك باليوسفية، عن ضبط شحنة جديدة من المخدرات، قدر وزنها بحوالي طن ونصف من مخدر الكيف المعد للترويج. وتأتي هذه العملية، بعد تتبع ميداني طويل وتنسيق مع جميع المراكز المجاورة، حيث تم وضع كمين لسيارة من الحجم الكبير، أسفر عن مطاردة من ضواحي جماعة بوشان اقليم الرحامنة، انتهت بايقاف السائق ومرافقه، بجماعة البخاتي باقليم آسفي، وبحوزتهما كمية مهمة من مخدر الكيف وطابا مع حجز بندقية صيد وخراطيش. وقد تم فتح تحقيق قضائي تحت إشراف النيابة العامة المختصة لتحديد جميع ظروف وملابسات حيازة هذه الشحنة الكبيرة من المخدرات، وتحديد مصدرها والوجهة التي كانت موجهة إليها، بالإضافة إلى تحديد وتوقيف جميع المتورطين المحتملين في هذه القضية لتقديمهم أمام العدالة. وفي سياق آخر، تكللت عملية أمنية قادها قائد المركز الترابي للدرك الملكي بوشان بالرحامنة، حوالي السادسة من مساء أول أمس الثلاثاء 22 أبريل الجاري، بتوقيف شخص، يبلغ من العمر 24 سنة، متلبسا بحيازة وترويج المخدرات بدوار لحباشة بجماعة بوشان في منطقة وعرة التضاريس محاذية لإقليم سيدي بنور. وحجزت عناصر الدرك الملكي لديه كيلوغرام من سنابل القنب الهندي الكيف وأوراق التبغ طابا، و50 غراما من الشيرا (الحشيش). كما أسفر التدخل الأمني عن حجز مبلغ مالي قدره 500 درهم يشتبه في تحصله من عائدات ترويج المخدرات، بالإضافة إلى دراجة نارية من نوع C100. وبتعليمات من وكيلة الملك بابن جرير، أُجريت عملية تفتيش قانوني بمنزل عائلة المشتبه فيه، المنحدر من دوار علي بجماعة أولاد عمران بمنطقة دكالة، غير أنها لم تسفر عن ضبط أي مخدرات. وقد تم وضع الموقوف تحت تدابير الحراسة النظرية، في انتظار استكمال البحث القضائي الجاري معه لتقديمه أمام العدالة. و تأتي هذه العملية الأمنية في إطار المجهودات المتواصلة التي يبذلها درك بوشان لمحاربة كافة أشكال الجريمة، خاصة الاتجار بالمخدرات بشتى أنواعها.
وطني

جلالة الملك يقيم مأدبة عشاء على شرف المدعوين والمشاركين في الملتقى الدولي للفلاحة
 أقام صاحب الجلالة الملك محمد السادس،  اليوم الخميس بمشور الستينية-صهريج السواني بمكناس، مأدبة عشاء على شرف المدعوين والمشاركين في الدورة الـ 17 للملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب، ترأسها رئيس الحكومة عزيز أخنوش. وحضر هذه المأدبة، على الخصوص، رئيس مجلس النواب، وأعضاء من الحكومة، ووزراء ومسؤولون أفارقة مكلفون بقطاع الفلاحة، وممثلون عن السلك الدبلوماسي المعتمدين بالمغرب، ووالي جهة فاس-مكناس عامل عمالة فاس، وعامل عمالة مكناس، وكذا عدد من الشخصيات. وبهذه المناسبة، قام رئيس الحكومة بتسليم الجوائز لـ 12 أفضل وحدة إنتاجية في كل جهة، و12 أفضل وحدة إنتاجية حسب كل قطاع، وكذا لـ 16 أفضل مساهمة لأقطاب الملتقى الفلاحي الدولي بالمغرب اعترافا بجهودهم لتطوير القطاع الفلاحي وتعزيز الأمن الغذائي.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 25 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة