وطني

أمزازي يدشن عددا من المؤسسات التعليمية بجهة بني ملال + صور


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 27 سبتمبر 2019

قام وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، امس الخميس، بتدشين عدد من المؤسسات التعليمية، وتفقد أوراش مجموعة من المشاريع الخاصة بمؤسسات التعليم العالي والتكوين المهني بجهة بني ملال-خنيفرة.وهكذا قام أمزازي، مرفوقا بعامل إقليم خنيفرة السيد محمد فطاح، ورئيس المجلس الجهوي السيد إبراهيم مجاهد، ورئيس المجلس الإقليمي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، وعدد من المنتخبين وشخصيات مدنية وعسكرية، بتدشين المدرسة الجماعاتية "موحى أو حمو-أجدير"، التي تقدر تكلفتها الإجمالية بأزيد من 11 مليون درهم، وتضم 6 قاعات دراسية، وقاعة للإعلاميات، وقاعة للمطالعة، وملعب رياضي، ومطعم، وداخلية، بطاقة استيعابية تبلغ 80 سريرا، ومرافق صحية.

وتنضاف هذه المؤسسة، التي تم بناؤها وفق معايير هندسية تراعي الخصوصيات الجغرافية للمنطقة، إلى 13 مدرسة جماعاتية قائمة حاليا بمديرية خنيفرة، و3 مدارس في طور الإنجاز، في أفق بناء 10 مدارس جماعاتية أخرى مبرمجة. وهي نتاج تظافر جهود مختلف المتدخلين والشركاء.وقام أمزازي والوفد المرافق له، بعد ذلك، بزيارة لأوراش بناء المدرسة العليا للتكنولوجيا لخنيفرة التابعة لجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال والمركب الجامعي لمدينة خنيفرة، في أفق توسيع وتطوير النواة الجامعية الموجودة بالإقليم لاستقطاب تكوينات وبرامج أكثر فعالية و مردودية تستجيب للاحتياجات الفعلية للمحيط الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.وفي سياق متصل، قدم المدير الإقليمي للتربية والتكوين لأمزازي والوفد المرافق له المؤشرات المتعلقة بتعميم وتطوير برنامج التعليم الأولي بمديرية خنيفرة، وبالخصوص المشروع "من أجل إرساء مقاربة جديدة للتعليم الأولي بالعالم القروي"، المنجز في إطار شراكة بين المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وجمعية مبادرات للتنمية القروية والمديرية الإقليمية، والمتمثل في تجهيز فضاءات استقبال خاصة بالتعليم الأولي وتوفير المربيات ووسائل النقل، بهدف تحقيق الإنصاف وتكافؤ الفرص في ميدان التربية والتكوين، بتكلفة مالية بلغت مليون و200 ألف درهم، وكذا المعطيات الخاصة بخدمات الدعم الاجتماعي.كما ترأس وزير التربية الوطنية بإقليم أزيلال حفل تدشين ثانوية آيت محمد الإعدادية بجماعة آيت محمد في إطار تحسين بنيات الإستقبال وتطوير العرض التربوي في المنطقة لمكافحة الهدر المدرسي، خاصة في صفوف فتيات هذه الجماعة.وتضم هذه المدرسة الثانوية الإعدادية، التي تبلغ تكلفتها الإجمالية أزيد من 8 ملايين درهم، 10 فصول دراسية وملعب لكرة اليد وملعب كرة سلة و14 غرفة صحية، من بينها غرفة لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة وأخرى لذوي الإحتياجات الخاصة. وتبلغ الطاقة الاستيعابية لهذه المؤسسة الجديدة 534 تلميذا في حين يبلغ عدد الطاقم الدراسي بها 19.وأوضح أمزازي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه البنى التحتية التعليمية الجديدة من شأنها المساهمة في تطوير مستوى التعليم والتدريس في جهة بني ملال خنيفرة، مذكرا أن افتتاح مدرسة أجدير الجماعاتية سيمكن تلاميذ الجماعات المجاورة من متابعة دراستهم.وأبرز أمزازي العناية السامية التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوليها لقطاع التربية والتكوين في المغرب، مشيرا إلى أن إنشاء مدارس جماعاتية بإقليم خنيفرة يندرج في إطار الجهود المتواصلة والمستمرة التي تبذلها المملكة لإرساء أسس مدرسة عمومية ترتكز على الإنصاف وتكافؤ الفرص.وبخصوص المدرسة العليا للتكنولوجيا، التي توجد في طور البناء في المركب الجامعي لخنيفرة بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 60 مليون درهم، أوضح أمزازي أن هذه المؤسسة الجديدة تطمح إلى تعزيز دور الإقليم، باعتباره قطبا جامعيا واعدا، يقدم تكوينات علمية في عدد من المجالات، مشيرا إلى استعداد الوزارة لدعم جميع المشاريع المتعلقة بإنشاء مؤسسات جامعية في هذا الإقليم.وفي موضوع مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل في إقليم خنيفرة، أشار وزير التربية الوطنية إلى أن المكتب يقدم العديد من التخصصات ذات العلاقة بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية والجهوية، مبرزا أنه يضم ما مجموعه 3500 طالب شاب يبحثون عن تكوينات مهنية من جيل جديد.وأضاف أمزازي أن إقليم خنيفرة يستحق أن يتوفر على مركب جامعي جذاب، بالنظر إلى عدد الحاصلين على الباكالوريا والشباب بالإقليم، مشيرا إلى أن المركب الجامعي في خنيفرة سيضم كلية متعددة التخصصات ومعهد التنمية المستدامة ومركزا اجتماعيا وثقافيا ورياضيا، وذلك في أفق استكمال هذا العرض الجامعي الجديد والطموح
قام وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، سعيد أمزازي، امس الخميس، بتدشين عدد من المؤسسات التعليمية، وتفقد أوراش مجموعة من المشاريع الخاصة بمؤسسات التعليم العالي والتكوين المهني بجهة بني ملال-خنيفرة.وهكذا قام أمزازي، مرفوقا بعامل إقليم خنيفرة السيد محمد فطاح، ورئيس المجلس الجهوي السيد إبراهيم مجاهد، ورئيس المجلس الإقليمي، ومدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، وعدد من المنتخبين وشخصيات مدنية وعسكرية، بتدشين المدرسة الجماعاتية "موحى أو حمو-أجدير"، التي تقدر تكلفتها الإجمالية بأزيد من 11 مليون درهم، وتضم 6 قاعات دراسية، وقاعة للإعلاميات، وقاعة للمطالعة، وملعب رياضي، ومطعم، وداخلية، بطاقة استيعابية تبلغ 80 سريرا، ومرافق صحية.

وتنضاف هذه المؤسسة، التي تم بناؤها وفق معايير هندسية تراعي الخصوصيات الجغرافية للمنطقة، إلى 13 مدرسة جماعاتية قائمة حاليا بمديرية خنيفرة، و3 مدارس في طور الإنجاز، في أفق بناء 10 مدارس جماعاتية أخرى مبرمجة. وهي نتاج تظافر جهود مختلف المتدخلين والشركاء.وقام أمزازي والوفد المرافق له، بعد ذلك، بزيارة لأوراش بناء المدرسة العليا للتكنولوجيا لخنيفرة التابعة لجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال والمركب الجامعي لمدينة خنيفرة، في أفق توسيع وتطوير النواة الجامعية الموجودة بالإقليم لاستقطاب تكوينات وبرامج أكثر فعالية و مردودية تستجيب للاحتياجات الفعلية للمحيط الاقتصادي والاجتماعي والبيئي.وفي سياق متصل، قدم المدير الإقليمي للتربية والتكوين لأمزازي والوفد المرافق له المؤشرات المتعلقة بتعميم وتطوير برنامج التعليم الأولي بمديرية خنيفرة، وبالخصوص المشروع "من أجل إرساء مقاربة جديدة للتعليم الأولي بالعالم القروي"، المنجز في إطار شراكة بين المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وجمعية مبادرات للتنمية القروية والمديرية الإقليمية، والمتمثل في تجهيز فضاءات استقبال خاصة بالتعليم الأولي وتوفير المربيات ووسائل النقل، بهدف تحقيق الإنصاف وتكافؤ الفرص في ميدان التربية والتكوين، بتكلفة مالية بلغت مليون و200 ألف درهم، وكذا المعطيات الخاصة بخدمات الدعم الاجتماعي.كما ترأس وزير التربية الوطنية بإقليم أزيلال حفل تدشين ثانوية آيت محمد الإعدادية بجماعة آيت محمد في إطار تحسين بنيات الإستقبال وتطوير العرض التربوي في المنطقة لمكافحة الهدر المدرسي، خاصة في صفوف فتيات هذه الجماعة.وتضم هذه المدرسة الثانوية الإعدادية، التي تبلغ تكلفتها الإجمالية أزيد من 8 ملايين درهم، 10 فصول دراسية وملعب لكرة اليد وملعب كرة سلة و14 غرفة صحية، من بينها غرفة لفائدة الأشخاص في وضعية إعاقة وأخرى لذوي الإحتياجات الخاصة. وتبلغ الطاقة الاستيعابية لهذه المؤسسة الجديدة 534 تلميذا في حين يبلغ عدد الطاقم الدراسي بها 19.وأوضح أمزازي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه البنى التحتية التعليمية الجديدة من شأنها المساهمة في تطوير مستوى التعليم والتدريس في جهة بني ملال خنيفرة، مذكرا أن افتتاح مدرسة أجدير الجماعاتية سيمكن تلاميذ الجماعات المجاورة من متابعة دراستهم.وأبرز أمزازي العناية السامية التي ما فتئ صاحب الجلالة الملك محمد السادس يوليها لقطاع التربية والتكوين في المغرب، مشيرا إلى أن إنشاء مدارس جماعاتية بإقليم خنيفرة يندرج في إطار الجهود المتواصلة والمستمرة التي تبذلها المملكة لإرساء أسس مدرسة عمومية ترتكز على الإنصاف وتكافؤ الفرص.وبخصوص المدرسة العليا للتكنولوجيا، التي توجد في طور البناء في المركب الجامعي لخنيفرة بتكلفة إجمالية تبلغ حوالي 60 مليون درهم، أوضح أمزازي أن هذه المؤسسة الجديدة تطمح إلى تعزيز دور الإقليم، باعتباره قطبا جامعيا واعدا، يقدم تكوينات علمية في عدد من المجالات، مشيرا إلى استعداد الوزارة لدعم جميع المشاريع المتعلقة بإنشاء مؤسسات جامعية في هذا الإقليم.وفي موضوع مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل في إقليم خنيفرة، أشار وزير التربية الوطنية إلى أن المكتب يقدم العديد من التخصصات ذات العلاقة بالتنمية الاجتماعية والاقتصادية والجهوية، مبرزا أنه يضم ما مجموعه 3500 طالب شاب يبحثون عن تكوينات مهنية من جيل جديد.وأضاف أمزازي أن إقليم خنيفرة يستحق أن يتوفر على مركب جامعي جذاب، بالنظر إلى عدد الحاصلين على الباكالوريا والشباب بالإقليم، مشيرا إلى أن المركب الجامعي في خنيفرة سيضم كلية متعددة التخصصات ومعهد التنمية المستدامة ومركزا اجتماعيا وثقافيا ورياضيا، وذلك في أفق استكمال هذا العرض الجامعي الجديد والطموح


اقرأ أيضاً
“اللسان الأزرق”.. بؤرة بتازة تهدد مجهود إعادة تشكيل قطيع الماشية
يسود تخوف في أوساط الفلاحين بنواحي تازة من اتساع لرقعة انتشار "اللسان الأزرق" في وسط المواشي. ودعت فعاليات محلية، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، للتدخل لتطويق البؤرة في كل من تاهلة والزراردة، قبل أن يتفشى الفيروس ويتحول إلى حالة وبائية قد تؤدي إلى تقويضُ المجهود الوطني الذي تم الشروع في بذله لإعادة تشكيل القطيع الوطني. من جانبه، دعا أحمد العبادي، البرلماني عن حزب "الكتاب" إلى التحرك على عدة واجهات، من بينها التحقق والمراقبة ورصد بؤر المرض، لتجنب انتشار المرض؛ واتخاذ تدابير الوقاية اللازمة؛ ومراجعة تركيبات التلقيح تبعاً لتطور أصناف مستجدة من مرض اللسان الأزرق؛ وإرشاد الفلاحين والكسابة إلى الطرق الأنسب للرعي السليم صحياًّ وإلى طرق الإعلام المبكِّر بالحالات والبؤر الممكن ظهورها، لا سيما بالنظر إلى أن هذا المرض حيواني صِرف ولا ينتقل إلى الإنسان ولا ينتقل بين الحيوانات إلا عن طريق لدغ الحشرات أو الاتصال المباشر بين الحيوانات.
وطني

مسؤول نقابي لـ”كشـ24″ يكشف أهمية قرار السماح بصفائح السير الدولي داخل المغرب
في خطوة تنظيمية جديدة، أعلنت وزارة النقل واللوجيستيك عن السماح لمستعملي الطريق داخل التراب الوطني باستعمال صفائح التسجيل الخاصة بالسير الدولي، في قرار يرتقب أن يسهم في تيسير تنقل المركبات بين المغرب وعدد من الدول الأوروبية، ويعزز التفاعل مع متطلبات ومعايير السلامة الطرقية العابرة للحدود. وفي هذا السياق اعتبر مصطفى شعون، الأمين العام للمنظمة الديمقراطية للنقل واللوجستيك متعددة الوسائط، في تصريحه لموقع كشـ24، أن القرار الذي اتخذته وزارة النقل واللوجستيك بالسماح لجميع مستعملي الطريق باستعمال صفيحة التسجيل الخاصة بالسير الدولي داخل التراب الوطني هو قرار عين الصواب، ويتماشى مع المقتضيات القانونية لمدونة السير والقرار الوزاري المنظم. وأوضح شعون، أن الخطوة التي قامت بها الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية لإخبار مستعملي الطريق، خاصة الذين ينوون السفر خارج أرض الوطن نحو أوروبا، تأتي في سياق تعزيز الوعي بضرورة احترام متطلبات السير الدولية، وملاءمة صفائح التسجيل مع المعايير المعمول بها في دول الاستقبال. وأشار المتحدث ذاته، إلى أن عددا من المواطنين لم يكونوا على دراية بضرورة تغيير صفيحة التسجيل إلى أخرى تتضمن حروفا لاتينية فقط، وهو ما خلق مشاكل في بعض الدول الأوروبية، خاصة بإيطاليا، التي تطبق القانون بصرامة، حيث يتم حجز المركبة لفترات طويلة قد تتجاوز الشهرين، وفرض غرامات في حال عدم توفر المركبة على صفيحة مطابقة. وأكد شعون أن هذا التوجه ينسجم مع الاتفاقيات الثنائية بين المغرب وعدد من الدول، ومع المعايير الدولية المعتمدة في مجال السلامة الطرقية، مشيرا إلى أن المنظمة كانت قد طالبت سابقا الوزارة والوكالة الوطنية للسلامة الطرقية بتوحيد صفائح التسجيل وفق معايير دولية، وتجاوز إشكالية الصفائح المزدوجة. وفي السياق ذاته، دعا مصرحنا إلى ضرورة إشراف وزارة النقل عبر الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية على توفير صفائح تسجيل موحدة ومعتمدة، يتم تسليمها مباشرة لمالكي المركبات عند الشراء، وفي حال التلف أو الضياع، تتم إعادة إصدارها وفق نفس المعايير، تماما كما هو الحال بالنسبة للبطائق الرمادية. وختم شعون تصريحه باعتبار القرار الأخير خطوة مهمة تحسب لوزارة النقل وتشكل تفاعلا واقعيا مع الإشكالات التي تواجه مستعملي الطريق، لاسيما الراغبين في مغادرة التراب الوطني نحو دول الاتحاد الأوروبي.
وطني

غياب الضحايا يؤخر جلسة التحقيق مع الطبيب النفسي المتهم بالاعتداء على المريضات
حدد قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس، يوم الإثنين القادم، كموعد لجلسة تحقيق أخرى في قضية الطبيب النفسي المتابع في حالة اعتقال في قضية الاعتداء على مريضات يخضعن للعلاج في عيادته.وكان من المقرر أن يحضر الضحايا لجلسة تحقيق عقدت يوم أمس الأربعاء، لكن اللافت أن جل المريضات اللواتي سبق أن تم الاستماع إلى إفاداتهن من قبل عناصر الفرقة الجهوية للشرطة القضائية، تغيبن عن الجلسة، رغم توصلهن بالاستدعاء.وكانت النيابة العامة قد أمرت بفتح تحقيق في شكاية توصلت بها تتضمن معطيات خطيرة حول اعتداءات جنسية للطبيب في حق المريضات.وكشفت الأبحاث التي أجريت حول هذا الملف على أن الطبيب المتابع في حالة اعتقال، كان يناول الضحايا جرعات من المخدرات الصلبة، ويوهمهن أنها تدخل في إطار البروتكول العلاجي. كما كان يمارس طقوسا غريبة وهو يرتكب اعتداءاته في حقهن. واستعان بابنه عمه المعتقل بدوره لارتكاب هذه الاعتداءات.
وطني

شكاية للمنصوري تطيح برئيس وخمسة أعضاء بالدريوش
تسببت دعوى قضائية للمنسقة الوطنية لحزب البام، فاطمة الزهراء المنصوري، في تجريد رئيس جماعة قروية بإقليم الدريوش، من عضويته.وشمل القرار الصادر عن المحكمة الإدارية الاستئنافية بفاس، تجريد خمسة أعضاء آخرين من مهامهم بجماعة أزلاف. وسبق للمحكمة الإدارية الابتدائية بوجدة أن نظرت في هذا الملف وحكمت بتجريد المشتكى بهم من العضوية.واعتبر حزب الأصالة والمعاصرة أن المنتخبين المعنيين خالفوا التوجهات السياسية والتنظيمية للحزب، بعد تصويتهم ضد عضو آخر من الحزب تقدم لشغل منصب النائب الرابع للرئيس.وإلى جانب رئيس الجماعة، فقد شمل قرار التجريد النائب الأول للرئيس، وكاتب المجلس، وثلاثة مستشارين.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة