إقتصاد
ألمانيا تعزز خطط استيراد الهيدروجين وتضع المغرب نصب أعينها
أقرّت ألمانيا إستراتيجية لاستيراد الهيدروجين ومشتقاته، في إطار مساعيها لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة، والاستغناء عن الغاز الروسي وموارد الوقود الأحفوري.
وقد تضطر برلين إلى استيراد الوقود النظيف بنسبة تتراوح بين 50 و70% من حجم الطلب المتوقع بحلول 2030، بما يعادل من 45 إلى 90 تيراواط/ساعة.
ولهذه الغاية، وقّعت ألمانيا -بالفعل- اتفاقيات لاستيراد الهيدروجين من بعض هذه الدول، وتُجري مشاورات مع دول أخرى، وذلك في ظل "محدودية" تطوير موارد إنتاج الهيدروجين محليًا بالقدر الكافي لتلبية هذا المستهدف حتى الآن.
وإلى جانب مجموعة من الدول العربية، تضع برلين نصب أعينها المغرب لتوفير حاجياتها من الهيدروجين، حيث يتعد المملكة المغربية وفق ما أوردته منصة "الطاقة" المتخصصة، مُورّدًا محتملًا ضمن خطة ألمانيا لاستيراد هذه المادة، إذ وقّعت الرباط اتفاق تعاون مع برلين مؤخرًا للتعاون في الطاقة المتجددة وإنتاج الوقود النظيف.
وبموجب اتفاق الشراكة، يحصل المغرب على حصة لا بأس بها لتوريد الطاقة النظيفة إلى ألمانيا، خاصة في ظل الظروف المواتية لموارد الرياح والطاقة الشمسية لدى الرباط، ما يتيح بسهولة إنتاج الهيدروجين الأخضر.
وأسهمت مؤسسات مصرفية أوروبية في تمويل مشروعات مغربية، مثل مشروع "ورزازات" الذي يعدّ أكبر المرافق العالمية للطاقة الشمسية المركزة.
أقرّت ألمانيا إستراتيجية لاستيراد الهيدروجين ومشتقاته، في إطار مساعيها لتحقيق أهداف الطاقة النظيفة، والاستغناء عن الغاز الروسي وموارد الوقود الأحفوري.
وقد تضطر برلين إلى استيراد الوقود النظيف بنسبة تتراوح بين 50 و70% من حجم الطلب المتوقع بحلول 2030، بما يعادل من 45 إلى 90 تيراواط/ساعة.
ولهذه الغاية، وقّعت ألمانيا -بالفعل- اتفاقيات لاستيراد الهيدروجين من بعض هذه الدول، وتُجري مشاورات مع دول أخرى، وذلك في ظل "محدودية" تطوير موارد إنتاج الهيدروجين محليًا بالقدر الكافي لتلبية هذا المستهدف حتى الآن.
وإلى جانب مجموعة من الدول العربية، تضع برلين نصب أعينها المغرب لتوفير حاجياتها من الهيدروجين، حيث يتعد المملكة المغربية وفق ما أوردته منصة "الطاقة" المتخصصة، مُورّدًا محتملًا ضمن خطة ألمانيا لاستيراد هذه المادة، إذ وقّعت الرباط اتفاق تعاون مع برلين مؤخرًا للتعاون في الطاقة المتجددة وإنتاج الوقود النظيف.
وبموجب اتفاق الشراكة، يحصل المغرب على حصة لا بأس بها لتوريد الطاقة النظيفة إلى ألمانيا، خاصة في ظل الظروف المواتية لموارد الرياح والطاقة الشمسية لدى الرباط، ما يتيح بسهولة إنتاج الهيدروجين الأخضر.
وأسهمت مؤسسات مصرفية أوروبية في تمويل مشروعات مغربية، مثل مشروع "ورزازات" الذي يعدّ أكبر المرافق العالمية للطاقة الشمسية المركزة.
ملصقات
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد
إقتصاد