الأربعاء 19 فبراير 2025, 15:56

وطني

أطلنطا سند تقلّص مدة الخبرة في حوادث السيارات


مقال اعلاني نشر في: 18 ديسمبر 2024

تواصل شركة أطلنطاسند للتأمين إستراتيجيتها في ابتكار خدمات لفائدة مؤمنيها من خلال طرح خطة عملها لتطوير تجربة الزبناء الخاصة بخدمات ما بعد الحوادث ذات الأضرار المادية للسيارات.

وقد أطلقت الشركة خدمة جديدة تتعلق بالخبرة السريعة عن بعد. فأطلنطاسند تقدم وعدا يتجاوز إنجاز الخبرة في أقل من ساعة لتشمل هذه المدة التعويض كذلك. التفاصيل!

في إطار سعيها المستمر لتحسين تجربة زبنائها، تعمل أطلنطاسند للتأمين على ابتكار خدمات مستحدثة، ويظهر ذلك في إطلاقها للخدمة الجديدة الخاصة بالخبرة عن بُعد" (EAD)، وذلك في حالة وقوع ضرر مادي للسيارة ناتج عن حادث. وهي تهدف بذلك إلى أن تجنِّب مؤمنيها عدة إكراهات: انتظار موعد لقاء الخبير، التنقّل، عرض تكلفة الإصلاح، بالإضافة إلى جميع إجراءات التعويض.

إن أطلنطاسند للتأمين ستقدم لزبنائها خدمة الخبرة السريعة التي لا تتطلب تنقّلا أو تحديد موعد مع الخبير. وسوف يتم من الآن فصاعداً تنفيذ عملية الخبرة بأكملها ا عن بُعد مع وعدٍ بإنجازها في أقل من ساعة.

ومن خلال نفس الرؤية التي تمتلكها الشركة لتطوير تجربة الزبناء وتقديم أفضل خدمة لمؤمنيها في أقل وقت ممكن، فإنها تلتزم أيضاً بتقديم التعويض في غضون ساعة واحدة، وذلك بمجرد إجراء الخبرة وقبول الزبون للعرض. ويُصرف هذا التعويض عبرَ التحويل النقدي في عدد من مؤسسات الأداء الشريكة.

وتعتبر هذه الطريقة المبتكَرة في خدمة الزبناء طريقة معهودةً لدى أطلنطاسند للتأمين التي انخرطت منذ سنة 2018، في بحث متواصل عن طُرق تحسين وتطوير تجربة الزبناء. وفي هذا السياق كانت أطلنطاسند للتأمين أولّ من أطلق في المغرب الأداء النقدي لمؤمنيها بمركز التعويض السريع "أوطو كاش" كما كانت سبّاقة لإطلاق التأمين المتخصص l’assurance affinitaire، وأول من استخدم الذكاء الاصطناعي من خلال إطلاق خدمة Chat bot و إدراجه في تطبيقات المراسلات الفورية. وهذه فقط مجرد أمثلة عن خدمات أخرى متعددة. وفي الآونة الأخيرة، أطلقت أطلنطاسند تأميناً مخصصاً لسائقي الشاحنات الكبرى و الصغرى، إضافةً إلى التأمين المهني المتعدد المخاطر الذي يوفر للزبناء خدمات مبتكَرة من حيث التواصل مع مقدِّمي خدمات الإصلاح.

وتعتزم أطلنطاسند للتأمين مواصلة ديناميتها الابتكارية خدمةً لمؤمنيها، كما تطمح إلى جعل حياتهم أسهل، من خلال الاقتراب أكثر فأكثر من احتياجاتهم.

ورأت أطلنطاسند النور يوم 25 شتنبر 2020 بعد اندماج شركتي التأمين التابعتين لمجموعة هولماركوم. وتعد أطلنطاسند للتأمين شركة مرجعية ذات خبرة تراكمية تمتد لأكثر من 170 سنة، كما أن لديها أكثر من 600 موظفًا، وشبكة تضم ما يقرب من 400 نقطة بيع.

وتطمح أطلنطاسند للتأمين إلى التموقع كشركة تأمين مغربية مرجعية، هدفها الأساسي هو تحقيق التميز. وذلك من خلال تقديم منتجات مبتكرة، وضمان خدمة فائقة الجودة لعملائها وشبكة وُكلائها ووُسطائها على حد سواء.

تواصل شركة أطلنطاسند للتأمين إستراتيجيتها في ابتكار خدمات لفائدة مؤمنيها من خلال طرح خطة عملها لتطوير تجربة الزبناء الخاصة بخدمات ما بعد الحوادث ذات الأضرار المادية للسيارات.

وقد أطلقت الشركة خدمة جديدة تتعلق بالخبرة السريعة عن بعد. فأطلنطاسند تقدم وعدا يتجاوز إنجاز الخبرة في أقل من ساعة لتشمل هذه المدة التعويض كذلك. التفاصيل!

في إطار سعيها المستمر لتحسين تجربة زبنائها، تعمل أطلنطاسند للتأمين على ابتكار خدمات مستحدثة، ويظهر ذلك في إطلاقها للخدمة الجديدة الخاصة بالخبرة عن بُعد" (EAD)، وذلك في حالة وقوع ضرر مادي للسيارة ناتج عن حادث. وهي تهدف بذلك إلى أن تجنِّب مؤمنيها عدة إكراهات: انتظار موعد لقاء الخبير، التنقّل، عرض تكلفة الإصلاح، بالإضافة إلى جميع إجراءات التعويض.

إن أطلنطاسند للتأمين ستقدم لزبنائها خدمة الخبرة السريعة التي لا تتطلب تنقّلا أو تحديد موعد مع الخبير. وسوف يتم من الآن فصاعداً تنفيذ عملية الخبرة بأكملها ا عن بُعد مع وعدٍ بإنجازها في أقل من ساعة.

ومن خلال نفس الرؤية التي تمتلكها الشركة لتطوير تجربة الزبناء وتقديم أفضل خدمة لمؤمنيها في أقل وقت ممكن، فإنها تلتزم أيضاً بتقديم التعويض في غضون ساعة واحدة، وذلك بمجرد إجراء الخبرة وقبول الزبون للعرض. ويُصرف هذا التعويض عبرَ التحويل النقدي في عدد من مؤسسات الأداء الشريكة.

وتعتبر هذه الطريقة المبتكَرة في خدمة الزبناء طريقة معهودةً لدى أطلنطاسند للتأمين التي انخرطت منذ سنة 2018، في بحث متواصل عن طُرق تحسين وتطوير تجربة الزبناء. وفي هذا السياق كانت أطلنطاسند للتأمين أولّ من أطلق في المغرب الأداء النقدي لمؤمنيها بمركز التعويض السريع "أوطو كاش" كما كانت سبّاقة لإطلاق التأمين المتخصص l’assurance affinitaire، وأول من استخدم الذكاء الاصطناعي من خلال إطلاق خدمة Chat bot و إدراجه في تطبيقات المراسلات الفورية. وهذه فقط مجرد أمثلة عن خدمات أخرى متعددة. وفي الآونة الأخيرة، أطلقت أطلنطاسند تأميناً مخصصاً لسائقي الشاحنات الكبرى و الصغرى، إضافةً إلى التأمين المهني المتعدد المخاطر الذي يوفر للزبناء خدمات مبتكَرة من حيث التواصل مع مقدِّمي خدمات الإصلاح.

وتعتزم أطلنطاسند للتأمين مواصلة ديناميتها الابتكارية خدمةً لمؤمنيها، كما تطمح إلى جعل حياتهم أسهل، من خلال الاقتراب أكثر فأكثر من احتياجاتهم.

ورأت أطلنطاسند النور يوم 25 شتنبر 2020 بعد اندماج شركتي التأمين التابعتين لمجموعة هولماركوم. وتعد أطلنطاسند للتأمين شركة مرجعية ذات خبرة تراكمية تمتد لأكثر من 170 سنة، كما أن لديها أكثر من 600 موظفًا، وشبكة تضم ما يقرب من 400 نقطة بيع.

وتطمح أطلنطاسند للتأمين إلى التموقع كشركة تأمين مغربية مرجعية، هدفها الأساسي هو تحقيق التميز. وذلك من خلال تقديم منتجات مبتكرة، وضمان خدمة فائقة الجودة لعملائها وشبكة وُكلائها ووُسطائها على حد سواء.



اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. معافة يبرز أهمية المؤتمر الدولي للسلامة الطرقية بمراكش والفعاليات الموازية
أكد عبد الصادق معافة، مدير قطب التواصل والتربية والوقاية الطرقية بالوكالة الوطنية للسلامة الطرقية، على أهمية  المؤتمر الوزاري العالمي حول السلامة الطرقية بمراكش، مستعرضا ايضا اهمية الانشطة الموازية والاخرى التي سبقت هذا الحدث في اطار تعزيز السلامة الطرقية. 
وطني

عاجل.. ضبط عبوة ناسفة إضافية في طور التركيب ساعات بعد تفكيك الخلية الارهابية
أسفرت الأبحاث والتحريات المتواصلة على خلفية تفكيك خلية إرهابية مرتبطة بالفرع الإفريقي لتنظيم “داعش”، اليوم الأربعاء، عن ضبط محجوزات إضافية، وهي عبارة عن عبوة ناسفة في طور التركيب، تتكون من قنينة غاز موصولة بأنابيب وأسلاك كهربائية.وذكر بلاغ لقطب المديرية العامة للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني أنه تم العثور على هذه المحجوزات الجديدة في منطقة خلاء، بتجزئة سيدي العربي بعين عودة بضواحي الرباط، وذلك بعدما تم دفنها ضمن أكوام من الأتربة من طرف أعضاء هذه الخلية الموقوفين بمدينة تامسنا.وأضاف البلاغ أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية سخر معدات للحفر لاستخراج مشتملات هذه العبوة الناسفة، والتي تم جردها ووضعها ضمن أختام المحجوزات المضبوطة في إطار هذه القضية. ومعلوم ان المكتب المركزي للأبحاث القضائية تمكن على ضوء معلومات استخباراتية دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الأربعاء، من إحباط مخطط إرهابي بالغ الخطورة كان يستهدف المغرب، بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم "داعش" بمنطقة الساحل الإفريقي. وتم تنفيذ هذه العملية الأمنية، بشكل متزامن، في مدن العيون والدار البيضاء وفاس وتاونات وطنجة وأزمور وجرسيف وولاد تايمة وتامسنة بضواحي الرباط، وأسفرت عن توقيف 12 متطرفا تتراوح أعمارهم ما بين 18 و40 سنة، بايعوا تنظيم "داعش" الإرهابي وانخرطوا في الإعداد والتنسيق لتنفيذ مشاريع إرهابية خطيرة.
وطني

عاجل.. احباط مخطط إرهابي خطير كان يستهدف المغرب بتحريض من قيادي داعشي
تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية على ضوء معلومات استخباراتية دقيقة وفرتها مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، صباح اليوم الأربعاء، من إحباط مخطط إرهابي بالغ الخطورة كان يستهدف المغرب، بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم "داعش" بمنطقة الساحل الإفريقي. وذكر بلاغ لقطب المديرية العامة للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني أنه تم تنفيذ هذه العملية الأمنية، بشكل متزامن، في مدن العيون والدار البيضاء وفاس وتاونات وطنجة وأزمور وجرسيف وولاد تايمة وتامسنة بضواحي الرباط، وأسفرت عن توقيف 12 متطرفا تتراوح أعمارهم ما بين 18 و40 سنة، بايعوا تنظيم "داعش" الإرهابي وانخرطوا في الإعداد والتنسيق لتنفيذ مشاريع إرهابية خطيرة.وأوضح أن تنفيذ عمليات التدخل والاقتحام أشرفت عليها عناصر القوة الخاصة التابعة للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، التي قامت بتطبيق بروتوكول الأمن الخاص بالتهديدات الإرهابية الخطيرة، حيث نشرت فرق القناصة في مختلف أماكن التدخل لتحييد جميع المخاطر وأشكال المقاومة العنيفة المحتملة، وسخرت فرق الاقتحام بواسطة التسلق، كما استعانت بتقنيي الكشف عن المتفجرات وفرق الكلاب المدربة للشرطة المتخصصة في مسح وتمشيط مسارح الجريمة، التي يشتبه في احتوائها على مواد ناسفة وأجسام متفجرة. وبالتزامن مع ذلك، يضيف البلاغ، قامت شرطيات وشرطيين من المكتب المركزي للأبحاث القضائية بإجلاء سكان الشقق القريبة من أماكن التدخل، ضمانا لسلامتهم وتوطيدا لأمنهم، وذلك كإجراء وقائي لتفادي كل المخاطر والتهديدات التي قد تحدق بهم . كما استخدمت عناصر القوة الخاصة في هذه التدخلات الأمنية المتزامنة، القنابل الصوتية بشكل احترازي، لمنع أعضاء هذه الخلية الإرهابية من القيام بأي شكل من أشكال المقاومة العنيفة أو عدم الامتثال الذي قد يهدد أمن وسلامة عناصر فريق التدخل. وأضاف المصدر ذاته أنه في أعقاب عمليات التدخل التي مكنت من تحييد الخطر وتوقيف المشتبه فيهم، باشر عمداء وضباط المكتب المركزي للأبحاث القضائية عمليات التفتيش في منازل أعضاء هذه الخلية الإرهابية، والتي أسفرت عن حجز أجسام ناسفة في طور التركيب بمنزل المشتبه فيهما بمنطقة تامسنا، وهي عبارة عن أربع قنينات غاز معدلة تحتوي على مسامير ومواد كيميائية وموصولة بأنابيب وأسلاك كهربائية متصلة جميعها بأجهزة هواتف محمولة قصد التفجير عن بعد.وتم العثور أيضا داخل منزل المشتبه فيهما بمنطقة تامسنا على عبوة مشبوهة، عبارة عن طنجرة ضغط، تحتوي على مسامير ومواد كميائية تدخل في صناعة المتفجرات، فضلا عن عدد كبير من الأسلحة البيضاء من مختلف الأحجام، ومبلغ مالي بالدولار الأمريكي، وأكياس عديدة تضم مواد كيميائية مشبوهة. كما مكنت عمليات التفتيش، التي لازالت متواصلة، في باقي منازل أعضاء هذه الخلية من حجز منظار للرؤية عن بعد، ومجسمين لأسلحة نارية مقلدة، ودعامات رقمية وأجهزة إلكترونية، وقناع حاجب للمعطيات التشخيصية، ورسم حائطي يتضمن شعار تنظيم "داعش"، بالإضافة إلى مخطوطات ورقية تحتوي على رصد دقيق لبعض المواقع والمنشآت المستهدفة. وتشير المعلومات الاستخباراتية، مدعومة بالتحريات الميدانية المنجزة إلى غاية هذه المرحلة من البحث، إلى أن أعضاء هذه الخلية الإرهابية كانوا يرتبطون بقيادي بارز في تنظيم "داعش" في منطقة الساحل، مسؤول في ما يسمى بلجنة "العمليات الخارجية" المكلفة بتدويل المشاريع الإرهابية خارج منطقة الساحل جنوب الصحراء، وهو الذي أشرف على عمليات التمويل المالي وتوفير الدعم اللوجستيكي، فضلا عن تزويد أعضاء هذه الخلية بالمحتويات الرقمية التي توضح كيفيات التنفيذ المادي للعمليات الإرهابية.كما أظهرت الأبحاث والتحريات بأن هذه الخلية الإرهابية اعتمدت أسلوبا تنظيميا دقيقا، بإيعاز من نفس القيادي في تنظيم "داعش"، حيث كانت المخططات الإرهابية توجه حصريا لفريق "المنسقين" الذين يتكلفون بتبليغ هذه المخططات لباقي الأعضاء إما بشكل مباشر أو عن طريق قنوات غير مباشرة، ثم فريق "المنخرطين" في تنفيذ العمليات الإرهابية، فضلا عن الفرع المكلف بالدعم والتمويل الذي توصل بشكل مباشر بدفعات مالية من تنظيم "داعش" دون المرور بالشبكة البنكية. وبخصوص المشاريع الإرهابية الوشيكة التي حددها فرع "داعش" بمنطقة الساحل لأعضاء هذه الخلية الإرهابية، فتتمثل في استهداف عناصر القوة العمومية عن طريق استدراجهم واختطافهم وتعريضهم للتصفية الجسدية والتمثيل بالجثث، وكذا استهداف منشآت اقتصادية وأمنية حساسة ومصالح أجنبية بالمغرب، فضلا عن ارتكاب أفعال إرهابية تمس بالمجال البيئي عن طريق إضرام الحرائق عمدا.وتشير الأبحاث والتحريات الأمنية إلى أن أعضاء هذه الخلية الإرهابية قاموا مؤخرا بعمليات ميدانية لتحديد المواقع المستهدفة بعدة مدن مغربية، كما حصلوا على "مباركة" تنظيم "داعش" بمنطقة الساحل لمشروعهم الإرهابي، حيث توصلوا بشريط يبارك ويحرض على تنفيذ هذه العملية، وذلك إيذانا بانتقالهم للتنفيذ المادي للعمليات التخريبية. ولضرورة البحث القضائي الذي يجريه المكتب المركزي للأبحاث القضائية تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب، فقد تم الاحتفاظ بجميع الموقوفين في إطار هذه الخلية الإرهابية تحت تدبير الحراسة النظرية، بغرض تعميق البحث معهم، والكشف عن جميع ارتباطاتهم بالفرع الإفريقي لتنظيم داعش بمنطقة الساحل جنوب الصحراء، فضلا عن رصد كافة الامتدادات الوطنية والدولية لهذه الخلية الإرهابية.وتؤكد هذه العملية الأمنية النوعية، مرة أخرى، تنامي مخاطر التهديد الإرهابي الذي تمثله الفروع والأقطاب الجهوية لتنظيم داعش بإفريقيا، وتحديدا في منطقة الساحل، لاسيما في ظل إصرار هذا التنظيم على تصدير عملياته الإرهابية إلى مناطق عديدة من العالم بما فيها المغرب. وقد سبق لمصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أن حذرت الشركاء الأمنيين الدوليين والإقليميين من تنامي المخاطر والتحديات التي تطرحها التهديدات الإرهابية بمنطقة الساحل الإفريقي، وذلك بعدما فككت في السنوات الماضية العديد من الخلايا المتطرفة، التي كانت قد أعلنت البيعة المزعومة "لأمراء" تنظيمي "القاعدة" و "داعش" بمنطقة الساحل والصحراء، وتوصلت منهم بمباركة وتزكية للمخططات الإرهابية، كما حصلوا منهم على الدعم المالي واللوجيستيكي اللازم، فضلا عن وعود بتوفير ملاذات آمنة لهم في حال ارتكابهم لمخططاتهم الإرهابية.
وطني

عاجل.. “البسيج” يتحرك لتفكيك خلية إرهابية يتوزع عناصرها على عدة مناطق +صور
علمت كشـ24 من مصادر متطابقة ان عناصر المكتب المركزي للابحاث القضائية تحركت منذ الساعات الاولى من صباح يومه الاربعاء 19 فبراير ، في عدة مناطق بالمغرب لتفكيك خلية ارهابية محتملة يتوزع عناصرها على عدة مناطق من قبيل الدار الدار البيضاء وازمور و طنجة و تامسنا. وحسب المعطيات الاولية التي توصلت بها كشـ24 فإن استنفارا أمنيا كبيرا الأن تشهده جماعة سيدي علي بن حمدوش  بأزمور وبالضبط في دوار الدغوغي بسبب وجود عناصر إرهابية مفترضة عجلت بتطويق المنطقة من طرف عناصر البسيج مدعومة بمختلف المصالح الامنية.في الوقت ذاته، تتحدث مصادر عن مداهمة بيت بالقرب من حمام الفن بسيدي عثمان من طرف القوات الخاصة لفرقة مكافحة الارهاب التابعة للمكتب المركزي للابحاث القضائية "للبسيج"، و سط حديث عن استنفار مماثل بطنجة و تامسنا.
وطني

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 19 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة