مراكش
أشغال متوقفة تحرم ساكنة بمراكش من خدمات مسجد منذ سنوات
تطالب ساكنة، الفخارة بالنخيل الجنوبي بمراكش، الجهات المعنية بالتدخل من أجل الإسراع بإعادة بناء المسجد المتواجد بالمنطقة، والذي تفتقر الساكنة لخدماته منذ سنوات، بدعوى هدمهم وإعادة بنائه.ووفق ما أفاد به جمعويون بالمنطقة المذكورة، في اتصال بـ"كشـ24"، فإن الساكنة وجهت مجموعة من المراسلات إلى جهات مختلفة، كان آخرها مراسلة إلى والي جهة مراكش آسفي، من أجل الإسراع في إعادة بناء المسجد، وتم إخبارهم بعد مجموعة من اللقاءات مع المندوب، بأن المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل بمراكش، ستباشر أشغال الهدم في شهر دجنبر 2021 لكونها صاحب المشروع المنتدب، غير أنه لم يتم حتى الآن مباشرة الأشغال المقررة بالمسجد.وبحسب المتصلين، فإن المنطقة التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، لا تتوفر إلا على مسجدين، مسجد صغير مساحته 176 متر( لا تصلى فيه صلاة الجمعة ) والمسجد المذكور الذي أغلق في وجه المصلين لسنوات من أجل إعادة بنائه، ليجدوا أفسهم دون مكان لممارسة شعائرهم، ومضطرين لتحمل عناء التنقل إلى مناطق أخرى من أجل الصلاة، وهو الأمر الذي يصعب على الأشخاص المسنيين على وجه الخصوص.واستنكرت فعاليات المجتمع المدني، “تقاعس”، الجهات المعنية، في أشغال الهدم، التي أعلن عنها قبل سنوات والعمل على إعادة بناء المسجد، مطالبين والي الجهة في مراسلة توصلت "كشـ24" بنسخة منها، بالتدخل من أجل الإسراع بإعادة بناء هذا المسجد حتى تستطيع ساكنة المنطقة وخصوصا الشيوخ من أداء واجبها الديني.
تطالب ساكنة، الفخارة بالنخيل الجنوبي بمراكش، الجهات المعنية بالتدخل من أجل الإسراع بإعادة بناء المسجد المتواجد بالمنطقة، والذي تفتقر الساكنة لخدماته منذ سنوات، بدعوى هدمهم وإعادة بنائه.ووفق ما أفاد به جمعويون بالمنطقة المذكورة، في اتصال بـ"كشـ24"، فإن الساكنة وجهت مجموعة من المراسلات إلى جهات مختلفة، كان آخرها مراسلة إلى والي جهة مراكش آسفي، من أجل الإسراع في إعادة بناء المسجد، وتم إخبارهم بعد مجموعة من اللقاءات مع المندوب، بأن المديرية الإقليمية للتجهيز والنقل بمراكش، ستباشر أشغال الهدم في شهر دجنبر 2021 لكونها صاحب المشروع المنتدب، غير أنه لم يتم حتى الآن مباشرة الأشغال المقررة بالمسجد.وبحسب المتصلين، فإن المنطقة التي تعرف كثافة سكانية كبيرة، لا تتوفر إلا على مسجدين، مسجد صغير مساحته 176 متر( لا تصلى فيه صلاة الجمعة ) والمسجد المذكور الذي أغلق في وجه المصلين لسنوات من أجل إعادة بنائه، ليجدوا أفسهم دون مكان لممارسة شعائرهم، ومضطرين لتحمل عناء التنقل إلى مناطق أخرى من أجل الصلاة، وهو الأمر الذي يصعب على الأشخاص المسنيين على وجه الخصوص.واستنكرت فعاليات المجتمع المدني، “تقاعس”، الجهات المعنية، في أشغال الهدم، التي أعلن عنها قبل سنوات والعمل على إعادة بناء المسجد، مطالبين والي الجهة في مراسلة توصلت "كشـ24" بنسخة منها، بالتدخل من أجل الإسراع بإعادة بناء هذا المسجد حتى تستطيع ساكنة المنطقة وخصوصا الشيوخ من أداء واجبها الديني.
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش