مراكش

أسلاك كهربائية متدلية تهدد حياة سكان حي بمراكش


كشـ24 نشر في: 22 يونيو 2025

يشكو سكان حي الفخارة بمنطقة النخيل الجنوبي في مراكش، من انتشار الأسلاك الكهربائية المتدلية من أعمدة الكهرباء بشكل يشكل خطراً كبيراً على سلامتهم، خاصة الأطفال الذين يلعبون في الأزقة والممرات.

ووفق ما أفاد به متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن الأسلاك المتدلية تقترب من مستوى الرؤوس أحياناً، مما يزيد من مخاطر التعرض للصعق الكهربائي.

سكان الحي يناشدون الجهات المعنية، بالتدخل العاجل لإزالة هذا الخطر وإعادة تثبيت هذه الأسلاك وفق المعايير المعتمدة، حفاظاً على حياة المواطنين وضمان بيئة آمنة.

يشكو سكان حي الفخارة بمنطقة النخيل الجنوبي في مراكش، من انتشار الأسلاك الكهربائية المتدلية من أعمدة الكهرباء بشكل يشكل خطراً كبيراً على سلامتهم، خاصة الأطفال الذين يلعبون في الأزقة والممرات.

ووفق ما أفاد به متضررون في اتصال بـ"كشـ24"، فإن الأسلاك المتدلية تقترب من مستوى الرؤوس أحياناً، مما يزيد من مخاطر التعرض للصعق الكهربائي.

سكان الحي يناشدون الجهات المعنية، بالتدخل العاجل لإزالة هذا الخطر وإعادة تثبيت هذه الأسلاك وفق المعايير المعتمدة، حفاظاً على حياة المواطنين وضمان بيئة آمنة.



اقرأ أيضاً
ارتجالية وعشوائية في صباغة رصيف تُغضب مستعملي طريق بمراكش
أثار التسيير العشوائي والانفرادي في صباغة رصيف مدخل حي الآفاق موجة استنكار واسعة في أوساط ساكنة الحي ومتابعي الشأن المحلي، وذلك عقب ما وصفوه بـ"الارتجالية والفوضى" التي رافقت إعادة تهيئة مدخل الحي مؤخراً. الحي الذي شهد مؤخرًا عملية إعادة تبليط بمبالغ مالية معتبرة، عاد ليطرح علامات استفهام كبيرة حول طريقة تدبير هذه الأشغال، خاصة بعد الخطأ الفادح المتعلق بصباغة رصيف أحد الشوارع الرئيسية في المدخل. ففي البداية، تم طلاء الرصيف باللونين الأبيض والأحمر، وهو ما يعني منع الوقوف والتوقف، رغم أن الشارع يضم العديد من المحلات التجارية ويُعد نقطة حيوية تعرف حركة نشطة للحافلات وسيارات الأجرة والزوار. هذا القرار أثار غضبًا واسعًا بين التجار والمواطنين، الذين اعتبروا أن المنع غير مبرر وسيتسبب في ضرر كبير لأنشطتهم اليومية. ولم تمضِ سوى أيام قليلة حتى تمت إعادة صباغة نفس الرصيف باللون البرتقالي، الذي يرمز إلى إمكانية التوقف أو الوقوف، في تناقض صريح مع القرار السابق، ما اعتُبر دليلاً واضحًا على غياب التخطيط المسبق وغياب التنسيق بين الجهات المعنية. واعتبر عدد من الفاعلين المحليين أن هذه التغييرات المتسارعة والمرتجلة تمثل نموذجًا لهدر المال العام وسوء تدبير الشأن المحلي، داعين إلى فتح تحقيق في حيثيات اتخاذ هذه القرارات المتضاربة ومحاسبة المسؤولين عنها.
مراكش

كيف يمكن أن تتأثر مراكش بحرب إسرائيل وإيران؟
بالنظر إلى الوضع الحالي والتصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، فإن قطاع السياحة في مراكش، مثل غيره من القطاعات في مناطق معينة، قد يتأثر بمجموعة من العوامل، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، ومع ذلك، تبقى مراكش مدينة محورية في قطاع السياحة على الصعيد الوطني، وهذا قد يتيح لها الفرصة للاستفادة من بعض التحولات في اتجاهات السفر بسبب التطورات الإقليمية. وحسب مهنيين في القطاع السياحي، فإنه مع تصاعد التوترات العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، أصبح العديد من السياح، خاصة من الشرق الأوسط، يبحثون عن وجهات أخرى أكثر أمانًا واستقرارًا. في هذا السياق، يمكن أن تُعتبر مراكش واحدة من الوجهات السياحية الأكثر أمانًا في منطقة شمال إفريقيا، لا سيما أن المغرب لا يتأثر بشكل مباشر بالأحداث الدائرة في الشرق الأوسط. وتشير تقارير اعلامية إلى أنه قد يكون هناك تحول في الوجهات المفضلة للسياح الخليجيين، مما قد يعزز تدفقهم إلى مراكش كوجهة سياحية بديلة عن وجهات أخرى قد تزداد فيها المخاوف من التصعيد. ومع تزايد القلق الأمني في الشرق الأوسط، يمكن لمراكش أن تجذب السياح الأوروبيين الذين يتطلعون إلى أماكن ذات أمان واستقرار نسبي، وقد تكون هذه فرصة لإبراز المدينة كوجهة آمنة وسط منطقة مضطربة. وفي حالة تقلص السياحة الدولية من بعض الأسواق التقليدية بسبب الوضع الإقليمي، سيكون السياح المحليون والإقليميون مصدرًا حيويًا لدعم قطاع السياحة في مراكش، ومع عودة الاستقرار النسبي في المغرب مقارنة ببعض المناطق المحيطة، يمكن أن تزداد حركة السياحة الداخلية، مما يساهم في تعزيز المداخيل السياحية. وعموما، قطاع السياحة في مراكش، مثل باقي أنحاء المغرب، سيواجه تحديات بسبب التصعيد في منطقة الشرق الأوسط، إلا أن المدينة لديها القدرة على التكيف بسرعة وتحويل هذه التحديات إلى فرص. السياحة الداخلية والإقليمية، إلى جانب الاستثمارات المستمرة في البنية التحتية، والاستفادة من الفعاليات الرياضية الكبرى التي تستعد لها يمكن أن تساعد في موازنة أي تراجع في السياحة الدولية. بالإضافة إلى ذلك، إذا واصل المغرب الترويج لمراكش كوجهة سياحية آمنة، فإن المدينة يمكن أن تبقى نقطة جذب سياحي رئيسية رغم الوضع السياسي المتقلب في الشرق الأوسط.
مراكش

سائحة تُهاجم محلا لبيع الفخار وسط سوق تقليدي بمراكش
محمد الاصفر شهد سوق لقشاشبية بالمدينة العتيقة، عصر يوم الأحد 22 يونيو الجاري، حادثًا غير مألوف بطلته سائحة أجنبية من أصول إسبانية، أثارت فوضى عارمة داخل أحد محلات بيع الفخار، قبل أن تتدخل عناصر الأمن لاحتواء الموقف. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 من مصادر مهنية، فإن تفاصيل الحادث تعود إلى قيام السائحة بالتقاط صورة لبائع فخار أثناء نومه داخل محله، الأمر الذي أثار حفيظة زميل له بالسوق، حيث نبهها إلى أن ما قامت به غير قانوني ويمس بالخصوصية. وتضيف ذات المصادر أن البائع المتضرر، بعدما استيقظ على وقع صراخها الهستيري، طالبها بمسح الصورة، غير أن رد فعلها كان عنيفًا ومفاجئًا، إذ اندفعت نحو داخل المحل وشرعت في تكسير عدد من القطع الفخارية المعروضة للبيع، وسط دهشة وذهول الحاضرين. عناصر الأمن التابعة لفرقة الشرطة السياحية انتقلت على وجه السرعة إلى عين المكان، وتم استدعاء الطرفين إلى مقر الدائرة الأمنية الثانية لفتح تحقيق معمق في ملابسات الحادث، الذي خلف تضامنًا واسعًا من طرف تجار السوق والحرفيين المجاورين. وخلال التحريات الأولية، تبين أن المعنية بالأمر تعاني من اضطرابات نفسية، وهو ما تم توثيقه في المحضر الأمني في انتظار اتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة.
مراكش

تصوير سري يجمع نجوماً أستراليين في مراكش
في سرّية تامة، حلّ عدد من مشاهير السينما والتلفزيون في أستراليا بمدينة مراكش، التي تحولت هذه الأيام إلى مسرح لتصوير نسخة جديدة ومبتكرة من البرنامج العالمي الشهير SAS، والذي يحمل هذه المرة عنوانًا مختلفًا: "SAS Hotel". ووفقاً لما نقلته صحيفة Daily Mail Australia، فقد وصل ستة من نجوم الصف الأول إلى المدينة الحمراء دون تغطية إعلامية أو إعلان رسمي، ضمن خطة إنتاجية تتسم بالتكتم، من أجل تصوير تجربة وصفها البعض بأنها الأكثر جرأة وتحدياً في تاريخ البرنامج. ومن بين الأسماء المشاركة في هذا الموسم الجديد، تبرز كل من جيسيكا باور، نجمة تلفزيون الواقع المعروفة، والمغنية والممثلة ناتالي باسنغثوايت، بالإضافة إلى رايان مالوني، أحد أبرز وجوه المسلسل الأسترالي الشهير "Neighbours". وقد تم اختيار المشاركين بعناية، بناءً على شعبيتهم في السوقين البريطاني والأسترالي، ضمن خطة إنتاجية تهدف إلى توسيع انتشار البرنامج عالمياً. وبحسب المصدر ذاته، فإن النسخة الجديدة "SAS Hotel" توصف بأنها مزيج فريد بين معسكر تدريب عسكري وتجربة ذهنية راقية، حيث يخضع النجوم لتحديات قاسية بدنية ونفسية، مع إضافة عنصر نفسي جديد يختبر قدرة المشاركين على التحمل والصمود في بيئة شديدة الضغط. وصرّح مصدر من داخل فريق الإنتاج أن الهدف من هذا التصور الجديد هو "إبداع صيغة قابلة للتصدير العالمي، دون التفريط في روح البرنامج الأصلية التي تقوم على الانضباط والتحدي والقوة الذهنية". ويمتد تصوير البرنامج لمدة أربعة أسابيع، على أن يعود المشاركون إلى ديارهم بحلول 2 غشت المقبل. ومن المتوقع أن يتم عرض الموسم أولاً في المملكة المتحدة، مع احتمال بثه لاحقاً على قناة Channel Seven الأسترالية نهاية العام المقبل. تجدر الإشارة إلى أن المغرب، وبخاصة مدينة مراكش، أصبح خلال السنوات الأخيرة وجهة مفضلة للإنتاجات السينمائية والتلفزيونية العالمية، نظراً لما توفره من تنوع طبيعي، بنية تحتية سينمائية، ومواقع تصوير جذابة تجمع بين الأصالة والمعاصرة.
مراكش

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة