للنساء

أسباب الأمراض النفسية عند النساء و أبرز أعراضها


كشـ24 نشر في: 9 أكتوبر 2023

تعددت الأمراض النفسية عند النساء في الآونة الأخيرة، بعد ما كشفت الدراسات التي أجريت مؤخراً أن النساء الأكثر معاناة من الأمراض النفسية والعقلية بنسب أكبر من الرجال، وفي هذا المقال سوف تتعرف على أهم وأشهر الأمراض النفسية التي تعاني منها النساء وأعراضها وأسبابها.

الأمراض النفسية التي تصيب النساء
المرض النفسي عبارة عن حدوث خلل في شخصية الإنسان، تسبب له عدد من المشاعر السلبية منها الشعور بالضيق والقلق وعدم القدرة على القيام بالأمور اليومية المعتادة في الحياة، ويصل الأمر إلى أن يكره الفرد نفسه ولا يتقبلها بسبب الإصابة بالمرض النفسي، ويتطور إلى رفض العالم الخارجي والامتناع عن حضور الاجتماعات الأسرية والاجتماعية.

وهناك بعض الأمراض الأكثر شيوعاً بين النساء، ذلك لأن شخصياتهن أكثر حساسية وتأثراً بكل ما يجري حولهنـ وقد أثبتت عدة دراسات أن النساء أكثر تعرضاً لبعض الأمراض النفسية من الرجال بحوالي الضعفين.

الاكتئاب عند النساء
النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب من الرجال بمرتين، حيث أن 12 في المائة من النساء يعانين منه أكثر من 6 في المائة من الرجال. lالاكتئاب هو شعور بحزن شديد أو حزن قد يكون عرضيًا (يستمر لأيام أو أسابيع أو فترة أطول من ذلك) ويمكن أن يكون مزمناً (يستمر لأشهر أو لسنوات). يظهر في الشعور بفقدان الحماس للأحداث الشائعة وتغيرات الشهية والشعور بانعدام القيمة.

يمكن أن يظهر الاكتئاب في صورة مرض من هذه الأمراض: 

الاكتئاب الشديد.

الاضطراب ثنائي القطب.

اكتئاب ما بعد الولادة.

اضطراب الاكتئاب الشديد.

اضطرابات الهلع عند النساء

تظهر اضطرابات الهلع في صورة أمراض مثل: 

اضطراب القلق العام

الرهاب

اضطراب ما بعد الصدمة 

القلق الاجتماعي

والنساء أكثر عرضة للإصابة باضطراب القلق العام وأنواع معينة من الرهاب. قد تحدث اضطرابات الهلع نتيجة لأمراض أخرى مثل الاكتئاب أو إدمان المواد الأفيونية.

يصيب اضطراب القلق بشكل عام النساء أكثر من الرجال، ويمكن أن تستمر نوبات القلق في أي مكان من بضع دقائق إلى عدة ساعات وغالباً ما يتبعها شعور شديد بالقلق أو التوتر.

والقلق المرضي يجعلكِ دائماً تشعرين بالخوف وانعدام الأمان دون سبب واضح، وتبدأ تظهر الكثير من الأعراض الخاصة بالقلق عند النساء، من خلال الشعور بالخوف والهلع الدائم، ثم اضطرابات في النوم، إضافة إلى عدم القدرة على الاستقرار والهدوء، مع الشعور بالبرد والتعرق، وزيادة عدد ضربات القلب، صعوبة التنفس، جفاف الحلق، دوار وغثيان، وفي حالة استمرار تلك الأعراض عليكِ بالتوجه إلى الطبيب.

أما اضطراب ما بعد الصدمة (اضطراب ما بعد الكرب): يمكن أن يؤثر على أي شخص وينتج عن حدث صادم، ولكن النساء أكثر عرضة بمرتين للإصابة به، نظرًا لأن النساء غالبًا ما يكن مرهفي الحس، فقد يكون لاضطراب ما بعد الصدمة تأثير كبير على كيفية إدراكهن للعالم وأنفسهن.

اضطراب الشخصية الهستيرية عند النساء
تعاني بعض النساء بمرض نفسي يطلق عليه اضطراب الشخصية الهستيرية، وهو مرض تشعر المريضة برغبة دائمة في لفت الأنظار إليها، وأن تكون مركز اهتمام جميع من حولها، وغالبا ما يتم تشخيص إصابة المرأة بهذا المرض النفسي واضطراب الشخصية الهستيرية، في حال ظهور خمسة من هذه الأعراض عليها والتي هي: 

الشعور بعدم الراحة عندما لا تكون مركز الاهتمام.

تعمد الظهور بشكل لافت أو القيام بسلوك غير ملائم.

الشعور بأحاسيس متقلبة ومبالغ فيها.

الاهتمام المبالغ بالمظهر الخارجي.

إعطاء العلاقات أكبر من حجمها.

اتباع سلوك درامي ومبالغ فيه، كالتهديد بالانتحار.

سهولة التأثر بآراء الآخرين.

ويحتاج اضطراب الشخصية العلاج المعرفي السلوكي لفترة حتى تتحسن المريضة، والنساء المصابات بهذا الاضطراب أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، فهو مرض نفسي يحتاج إلى فترة من الوقت حتى تتخلص النساء منه.

اضطرابات الأكل عند النساء
اضطرابات الأكل هي أمراض نفسية، وعلى الرغم من أنها تدور حول الأكل ووزن الجسم، فهي لا تتعلق كليًا بالطعام ولكن أيضًا بالمشاعر والتعبير عن الذات. ما يقرب من 85 في المائة إلى 95 في المائة من الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل وفقدان الشهية العصبي والشره المرضي هم من النساء.

غالبًا ما تستخدم النساء المصابات باضطرابات الأكل الطعام والنظام الغذائي كطرق للتعامل مع ضغوط الحياة. بالنسبة للبعض، يصبح الطعام مصدراً للراحة والرعاية، أو وسيلة للتحكم في التوتر أو التخلص منه. بالنسبة للآخرين، قد يبدأ فقدان الوزن كطريقة للحصول على تقبل الأصدقاء والعائلة للإنسان. 

أعراض الأمراض النفسية الشائعة عند النساء
تشيع الأمراض النفسية بين النساء، فهن كائنات شديدة الحساسية وعاطفيات، إضافة إلى اختلاف طبيعتهم الفسيولوجية التي تتغير بعد المرور بموقف حزين أو بعد الحمل والولادة أو حتى خلال أيام الدورة الشهرية، ما يجعلهن الأكثر إصابة بالاكتئاب والتقلبات المزاجية الحادة، والحزن والقلق والتوتر، لذلك تسعى الكثير من النساء للبحث عن أعراض الأمراض النفسية والشائع منها، المرض النفسي لدى النساء في أي عمر من الأعمار نتيجة لعدد من الأسباب والأحداث التي يمر بها الإنسان في حياته اليومية.

ولكل مرض نفسي أعراض خاصة به، ولكن هناك أعراضاً شائعة للأمراض النفسية لدى النساء، تشترك فيها أغلب تلك الأمراض، ومن أشهر هذه الأعراض:

الحزن أو اليأس أو عدم الفاعلية أو الفراغ

كثرة البكاء وعدم المشاركة في الأحداث المفضلة

نقص الطاقة وعدم القدرة على التركيز أو اتخاذ القرارات

عدم القدرة على النوم أو الإكثار من النوم

فقدان الشهية للطعام أو فقدان الوزن أو الإفراط في تناول الطعام.

توارد الأفكار الانتحارية أو إيذاء النفس.

صداع مستمر أو غثيان أو أي ألم جسدي آخر لا يستجيب للعلاج.

الشعور بالغضب أو الغضب بسهولة.

أسباب الأمراض النفسية
تتنوع أسباب الأمراض النفسية التي تعاني منها الكثير من النساء والتي تصيب النساء بالاكتئاب وهو الأكثر شيوعاً من بينها أسباب وراثية وأخرى متراكمة من الطفولة إضافة إلى ما يحدث خلال الحياة.

الجينات الوراثية العائلية والتركيب الوراثي قد تكون سببًا في الإصابة بالأمراض النفسية.

اضطراب كيمياء المخ قد تسبب الاضطرابات في المواد الكيميائية بالمخ الإصابة ببعض الأمراض النفسية، كالاكتئاب.

مشكلات حدثت في الطفولة والتي منها الإساءة خلال الطفولة قد تنتج بعض الأمراض في الكبر.

تعرض البعض من النساء إلى الضغوط الاجتماعية: الأمومة والضغوط في بيئة العمل، فقد تسهم في ظهور بعض الأمراض النفسية.

قد تسبب بعض التغيرات الهرمونية عند النساء ظهور أمراض نفسية، اكتئاب الحمل، اكتئاب الولادة، ومتلازمة ما قبل الطمث.

ختاماً.. تتعرض النساء للكثير من الضغوط الحياتية والأحداث الكبيرة، وبفضل طبيعتها مرهفة الحس فهي الأكثر تعرضاً للأمراض النفسية، لذا عند الشعور بأعراض معينة يجب زيارة الطبيب على الفور.

المصدر : ليالينا

تعددت الأمراض النفسية عند النساء في الآونة الأخيرة، بعد ما كشفت الدراسات التي أجريت مؤخراً أن النساء الأكثر معاناة من الأمراض النفسية والعقلية بنسب أكبر من الرجال، وفي هذا المقال سوف تتعرف على أهم وأشهر الأمراض النفسية التي تعاني منها النساء وأعراضها وأسبابها.

الأمراض النفسية التي تصيب النساء
المرض النفسي عبارة عن حدوث خلل في شخصية الإنسان، تسبب له عدد من المشاعر السلبية منها الشعور بالضيق والقلق وعدم القدرة على القيام بالأمور اليومية المعتادة في الحياة، ويصل الأمر إلى أن يكره الفرد نفسه ولا يتقبلها بسبب الإصابة بالمرض النفسي، ويتطور إلى رفض العالم الخارجي والامتناع عن حضور الاجتماعات الأسرية والاجتماعية.

وهناك بعض الأمراض الأكثر شيوعاً بين النساء، ذلك لأن شخصياتهن أكثر حساسية وتأثراً بكل ما يجري حولهنـ وقد أثبتت عدة دراسات أن النساء أكثر تعرضاً لبعض الأمراض النفسية من الرجال بحوالي الضعفين.

الاكتئاب عند النساء
النساء أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب من الرجال بمرتين، حيث أن 12 في المائة من النساء يعانين منه أكثر من 6 في المائة من الرجال. lالاكتئاب هو شعور بحزن شديد أو حزن قد يكون عرضيًا (يستمر لأيام أو أسابيع أو فترة أطول من ذلك) ويمكن أن يكون مزمناً (يستمر لأشهر أو لسنوات). يظهر في الشعور بفقدان الحماس للأحداث الشائعة وتغيرات الشهية والشعور بانعدام القيمة.

يمكن أن يظهر الاكتئاب في صورة مرض من هذه الأمراض: 

الاكتئاب الشديد.

الاضطراب ثنائي القطب.

اكتئاب ما بعد الولادة.

اضطراب الاكتئاب الشديد.

اضطرابات الهلع عند النساء

تظهر اضطرابات الهلع في صورة أمراض مثل: 

اضطراب القلق العام

الرهاب

اضطراب ما بعد الصدمة 

القلق الاجتماعي

والنساء أكثر عرضة للإصابة باضطراب القلق العام وأنواع معينة من الرهاب. قد تحدث اضطرابات الهلع نتيجة لأمراض أخرى مثل الاكتئاب أو إدمان المواد الأفيونية.

يصيب اضطراب القلق بشكل عام النساء أكثر من الرجال، ويمكن أن تستمر نوبات القلق في أي مكان من بضع دقائق إلى عدة ساعات وغالباً ما يتبعها شعور شديد بالقلق أو التوتر.

والقلق المرضي يجعلكِ دائماً تشعرين بالخوف وانعدام الأمان دون سبب واضح، وتبدأ تظهر الكثير من الأعراض الخاصة بالقلق عند النساء، من خلال الشعور بالخوف والهلع الدائم، ثم اضطرابات في النوم، إضافة إلى عدم القدرة على الاستقرار والهدوء، مع الشعور بالبرد والتعرق، وزيادة عدد ضربات القلب، صعوبة التنفس، جفاف الحلق، دوار وغثيان، وفي حالة استمرار تلك الأعراض عليكِ بالتوجه إلى الطبيب.

أما اضطراب ما بعد الصدمة (اضطراب ما بعد الكرب): يمكن أن يؤثر على أي شخص وينتج عن حدث صادم، ولكن النساء أكثر عرضة بمرتين للإصابة به، نظرًا لأن النساء غالبًا ما يكن مرهفي الحس، فقد يكون لاضطراب ما بعد الصدمة تأثير كبير على كيفية إدراكهن للعالم وأنفسهن.

اضطراب الشخصية الهستيرية عند النساء
تعاني بعض النساء بمرض نفسي يطلق عليه اضطراب الشخصية الهستيرية، وهو مرض تشعر المريضة برغبة دائمة في لفت الأنظار إليها، وأن تكون مركز اهتمام جميع من حولها، وغالبا ما يتم تشخيص إصابة المرأة بهذا المرض النفسي واضطراب الشخصية الهستيرية، في حال ظهور خمسة من هذه الأعراض عليها والتي هي: 

الشعور بعدم الراحة عندما لا تكون مركز الاهتمام.

تعمد الظهور بشكل لافت أو القيام بسلوك غير ملائم.

الشعور بأحاسيس متقلبة ومبالغ فيها.

الاهتمام المبالغ بالمظهر الخارجي.

إعطاء العلاقات أكبر من حجمها.

اتباع سلوك درامي ومبالغ فيه، كالتهديد بالانتحار.

سهولة التأثر بآراء الآخرين.

ويحتاج اضطراب الشخصية العلاج المعرفي السلوكي لفترة حتى تتحسن المريضة، والنساء المصابات بهذا الاضطراب أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب، فهو مرض نفسي يحتاج إلى فترة من الوقت حتى تتخلص النساء منه.

اضطرابات الأكل عند النساء
اضطرابات الأكل هي أمراض نفسية، وعلى الرغم من أنها تدور حول الأكل ووزن الجسم، فهي لا تتعلق كليًا بالطعام ولكن أيضًا بالمشاعر والتعبير عن الذات. ما يقرب من 85 في المائة إلى 95 في المائة من الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل وفقدان الشهية العصبي والشره المرضي هم من النساء.

غالبًا ما تستخدم النساء المصابات باضطرابات الأكل الطعام والنظام الغذائي كطرق للتعامل مع ضغوط الحياة. بالنسبة للبعض، يصبح الطعام مصدراً للراحة والرعاية، أو وسيلة للتحكم في التوتر أو التخلص منه. بالنسبة للآخرين، قد يبدأ فقدان الوزن كطريقة للحصول على تقبل الأصدقاء والعائلة للإنسان. 

أعراض الأمراض النفسية الشائعة عند النساء
تشيع الأمراض النفسية بين النساء، فهن كائنات شديدة الحساسية وعاطفيات، إضافة إلى اختلاف طبيعتهم الفسيولوجية التي تتغير بعد المرور بموقف حزين أو بعد الحمل والولادة أو حتى خلال أيام الدورة الشهرية، ما يجعلهن الأكثر إصابة بالاكتئاب والتقلبات المزاجية الحادة، والحزن والقلق والتوتر، لذلك تسعى الكثير من النساء للبحث عن أعراض الأمراض النفسية والشائع منها، المرض النفسي لدى النساء في أي عمر من الأعمار نتيجة لعدد من الأسباب والأحداث التي يمر بها الإنسان في حياته اليومية.

ولكل مرض نفسي أعراض خاصة به، ولكن هناك أعراضاً شائعة للأمراض النفسية لدى النساء، تشترك فيها أغلب تلك الأمراض، ومن أشهر هذه الأعراض:

الحزن أو اليأس أو عدم الفاعلية أو الفراغ

كثرة البكاء وعدم المشاركة في الأحداث المفضلة

نقص الطاقة وعدم القدرة على التركيز أو اتخاذ القرارات

عدم القدرة على النوم أو الإكثار من النوم

فقدان الشهية للطعام أو فقدان الوزن أو الإفراط في تناول الطعام.

توارد الأفكار الانتحارية أو إيذاء النفس.

صداع مستمر أو غثيان أو أي ألم جسدي آخر لا يستجيب للعلاج.

الشعور بالغضب أو الغضب بسهولة.

أسباب الأمراض النفسية
تتنوع أسباب الأمراض النفسية التي تعاني منها الكثير من النساء والتي تصيب النساء بالاكتئاب وهو الأكثر شيوعاً من بينها أسباب وراثية وأخرى متراكمة من الطفولة إضافة إلى ما يحدث خلال الحياة.

الجينات الوراثية العائلية والتركيب الوراثي قد تكون سببًا في الإصابة بالأمراض النفسية.

اضطراب كيمياء المخ قد تسبب الاضطرابات في المواد الكيميائية بالمخ الإصابة ببعض الأمراض النفسية، كالاكتئاب.

مشكلات حدثت في الطفولة والتي منها الإساءة خلال الطفولة قد تنتج بعض الأمراض في الكبر.

تعرض البعض من النساء إلى الضغوط الاجتماعية: الأمومة والضغوط في بيئة العمل، فقد تسهم في ظهور بعض الأمراض النفسية.

قد تسبب بعض التغيرات الهرمونية عند النساء ظهور أمراض نفسية، اكتئاب الحمل، اكتئاب الولادة، ومتلازمة ما قبل الطمث.

ختاماً.. تتعرض النساء للكثير من الضغوط الحياتية والأحداث الكبيرة، وبفضل طبيعتها مرهفة الحس فهي الأكثر تعرضاً للأمراض النفسية، لذا عند الشعور بأعراض معينة يجب زيارة الطبيب على الفور.

المصدر : ليالينا



اقرأ أيضاً
8 أسباب لاستخدام فيتامين C على البشرة
يُعرف الفيتامين C بكونه أحد أفضل المكونات المُنشّطة للجسم، ولكن هل تعلمون أنه يتمتع بالتأثير نفسه على البشرة؟ يُساعد الفيتامين C في تعزيز آليّة تجديد الخلايا وتأمين وصول الأكسجين إلى الجلد، مما يُسهم في إضفاء الإشراق على البشرة. وهو يُعالج مُشكلة الهالات الداكنة المحيطة بالعينين ويتمتّع بمفعول مُضاد للالتهابات يُساعد في علاج الشوائب التي تظهر على البشرة عند الشعور بالإرهاق وأبرزها الاحمرار والبثور. كما يمكن استعمال مصل الفيتامين C كعلاج لمدة ثلاثة أشهر عندما تبدو البشرة مُتعبة، كما يمكن استخدامه على مدار العام عند الحاجة. أما دوافع استخدامه فهي التالية: 1- الحفاظ على شباب البشرة يُعتبر الفيتامين C أحد أبرز مُضادات الأكسدة التي تؤمّن حماية للبشرة من تأثير الجذور الحرة وتُحافظ على شبابها لأطول فترة ممكنة. وهو يتمتّع بقدرة على تعزيز إنتاج الكولاجين والإلستين اللذين يُساهمان في الحفاظ على متانة البشرة واكتنازها. يُساعد استعمال مصل الفيتامين C على التخفيف من حدّة الخطوط والتجاعيد، وغالباً ما يتمّ دمجه في مستحضرات العناية بالبشرة مع مكونات نشطة أخرى مُضادة للأكسدة مثل الفيتامين E بهدف تعزيز مفعوله المُضاد للشيخوخة. 2- حاجة البشرة الدائمة له يُعرف الفيتامين C أيضاً باسم آخر هو حمض الأسكوربيك، والجدير ذكره أن جسمنا غير قادر على تصنيعه، ولكنه يحصل عليه من الفاكهة (حمضيات، وكيوي...) والخضار (فليفلة، وبقدونس...). عند استهلاك الفيتامين C عبر الأطعمة لا تصل سوى نسبة ضئيلة منه إلى الجلد، كونه ينتشر أولاً في الأعضاء الداخليّة. وهو يتعرّض للتأكسد بحالة التدخين، والتواجد في أجواء ملوّثة، والمعاناة من الإجهاد النفسي وهذا ما يجعل البشرة تعاني من نقص في الحصول على كفايتها منه. أما البديل في هذا المجال فيكون باستعمال مستحضرات عناية غنيّة به. 3- صيغه المتنوّعة يتميّز الفيتامين C النقي بحساسيته تجاه الهواء والضوء، ولذلك غالباً ما يكون متوفراً على شكل مسحوق تتمّ إضافته إلى الكريم أو المصل الذي تستعملونه مباشرةً قبل تطبيقه على البشرة. وهو يتوفر أيضاً على شكل مُشتقات الفيتامين C التي تكون مُضافة إلى التركيبات التجميليّة ولكنها أقل تركيزاً من المكوّن النقي وبالتالي أقل فعالية. تتمّ عادة إضافة مشتقات الفيتامين C إلى كريمات العناية الليليّة بالبشرة كما تجدونها بشكل مُركّز في الأمصال وعلى شكل قناع يعطي نتائج فوريّة في مجال تعزيز الإشراق. 4- علاجه لفرط التصبّغ يُعرف الفيتامين C بقدرته على تنظيم إنتاج الميلانين في البشرة مما يُفسّر قدرته على محاربة فرط التصبّغ والقضاء على البقع الداكنة، كما يؤمّن وقاية من ظهورها. 5- مناسبته للبشرة الحساسة تتميّز مشتقات الفيتامين C بكونها أكثر نعومة على البشرة من الفيتامين C النقي. وهذا ما يُفسّر إمكانيّة استعمالها على البشرة الحساسة. يُنصح في البداية باستعمال مصل الفيتامين C مرة كل يومين أو ثلاثة حتى تعتاد البشرة عليه ويُصبح بالإمكان استعماله بشكل يومي. 6- إمكانية استعماله مع مستحضرات أخرى يمكن تطبيق مصل الفيتامين C تحت الواقي الشمسي ويمكن وضعه أيضاً قبل الكريم أو المصل المُضاد للشيخوخة، ولكن يُنصح بعدم استعمال عدة مستحضرات تحتوي على الفيتامين C النقي مع بعضها البعض. 7- إمكانية استعماله لمختلف الأعمار يمكن الاستفادة من المفعول المضاد للأكسدة الذي يتمتع به الفيتامين C بدءاً من سن 25 أو 30. فهو يعمل على تقوية حاجز الجلد ويؤمّن حماية من الشيخوخة المبكرة، أما لدى استعماله في الـ40 والـ50 فيّملّس التجاعيد ويُعزّز متانة البشرة واكتنازها. 8- فعاليته المؤكّدة بدأ استعمال الفيتامين C في المجال التجميلي منذ أكثر من 40 عاماً. وقد أثبت هذا المكوّن فعاليته في مجال تعزيز إشراق وشباب البشرة لدى استعماله في العيادات التجميليّة أو على شكل أمصال وكريمات في الروتين المنزلي للعناية بالبشرة.
للنساء

5 عادات تجميليّة ينصح أطباء الجلد بتبنّيها
بعض الخيارات التجميليّة تُحدث فرقاً كبيراً لدى إدراجها في روتين العناية بالبشرة، فما هي العادات التي يوصي أطباء الجلد باعتمادها لتعزيز نضارة البشرة والحفاظ على شبابها لأطول فترة ممكنة؟ 1-استعمال المستحضرات المُركّزة يوصي خبراء العناية بالبشرة بضرورة اعتماد مصل ومُرطب يحتويان على مكونات نشطة فعّالة للعناية اليوميّة بالبشرة. فهذا الثنائي قادر على استهداف المشاكل التي يمكن أن تعاني منها البشرة (فقدان المتانة، فقدان الحيويّة، أو حتى ظهور الشوائب المختلفة عليها)، على أن يتمّ اختيار هذه المستحضرات بتركيبة رقيقة مما يسمح بوصول المكونات النشطة إلى عمق البشرة. من الضروري التنويع في استعمال الأمصال التجميليّة على مدار العام، فالمصل الذي يحتوي على نسبة 5% على الأقل من الفيتامينC يقوم بتعزيز الإشراق أما المصل الذي يحتوي على الريتينول بنسبة لا تقل عن 0.3% فيؤمّن مفعولاً مُضاداً للشوائب والتجاعيد. ويعمل المصل الغني بحمض الهيالورينيك على ترطيب البشرة وتعزيز اكتنازها شرط اختياره بوزن جزيئي مُنخفض يتراوح بين 1 و3%. 2-تطبيق مُضاد للأكسدة كل صباح تُساعد مُضادات الأكسدة في حماية البشرة من الجذور الحرة التي تستهدف الخلايا السليمة في البشرة مُسبّبةً تأكسدها، وبالتالي تسريع آليّة شيخوختها. ينصح خبراء العناية بالبشرة باختيار مُستحضر صباحي يكون غنياً بالفيتامين C وE بالإضافة البوليفينولات، والريسفيراترول أو مُستخلصات الطحالب لحماية البشرة من الاعتداءات الخارجيّة (تلوّث، أشعة فوق بنفسجيّة، ضوء أزرق)، ويعمل على الحدّ من تلف الكولاجين بسبب الإجهاد التأكسدي. يُنصح باعتماد مصل يحتوي على بعض هذه المكونات، على أن يتمّ استعماله قبل كريم النهار مما يؤمّن تقوية للبشرة وحماية لها من الالتهابات، كما يُساهم في تفتيح لونها عبر ضبط إنتاج الميلانين. 3-اختيار مكوّن نشط مُضاد للبقع تُظهر الدراسات أن حوالي 60% من التصبغات تكون ناتجة عن الإفراط في التعرّض للشمس دون وقاية، أما 15 بالمئة منها فقط فتكون ناتجة عن شيخوخة البشرة. من شأن هذه النتائج أن تُشجّع على استعمال الواقي الشمسي لدى التعرّض المُباشر للشمس. من المكونات النشطة التي أثبتت فعاليتها في هذا المجال نذكر الأربوتين، أحماض الغليكوليك والكوجيك بالإضافة إلى الفيتامين C وحتى نبتة الغلابريدين المعروفة بمفعولها المُفتّح للبشرة. يُنصح أيضاً بخلط هذه المكونات مع مُضادات الأكسدة وعناصر مُليّنة تضمن راحة البشرة وترطيبها، فهي قادرة على الحدّ من ظهور البقع وحماية الجلد من فرط التصبّغ. 4-زيادة مُعدّل التقشير يُساعد تقشير البشرة بانتظام على التخلّص من الخلايا الميتة المُتراكمة على سطحها وإفساح المجال أمام ظهور خلايا جديدة وبشرة مُشرقة، كما ن تنظيف المسام بالعمق يُساعد على الوقاية من توسّعها ويُسهّل الحفاظ على نضارتها. ولتقشير البشرة بشكل آمن ينصح الخبراء باعتماد تركيبات مُقشّرة لطيفة تحتوي على الأنزيمات وتكون أكثر نعومة من المقشّرات التقليديّة التي تحتوي على حبيبات. إذ تعمل على إزالة الخلايا الميتة دون أن تتسبّب في تلف الطبقة الدهنيّة المائيّة التي تُغطّي الجلد. يمكن استعمال هذه المستحضرات مرة أسبوعياً، أما بشكل يومي فيمكن الاستعانة بلوشن يحتوي على أحماض الفاكهة ويتمتّع بمفعول مُقشّر خفيف كما يكون غنيّ بعوامل مُرطّبة، على أن يتمّ تطبيقه مساءً بعد إزالة الماكياج بهدف المُساعدة على تجديد الخلايا. 5-اعتماد الريتينول الذي يتمّ تحريره تدريجياً يُشكّل الريتينول أحد أفضل المكونات التي تُساعد على تجدّد الخلايا، تمليس التجاعيد، وتنعيم البشرة ولكنه قاسٍ عليها. ويمكن أن يترافق استعماله مع آثار جانبيّة مُزعجة مثل الجفاف، والاحمرار، أو تقشّر البشرة. ولذلك سعت المختبرات التجميليّة إلى إخضاعه لتقنيات تغليفه وإطلاقه بشكل تدريجي، إذ أصبح من الممكن حالياً تحرير جزيئاته بشكل تدريجي بما يتناسب مع قدرة تحمّل البشرة. من شأن ذلك أن يؤمّن مفعولاً مُستداماً ولطيفاً لهذا المكوّن ينطلق من السطح ليصل إلى عمق البشرة.
للنساء

طرق طبيعية لتوحيد لون البشرة واستعادة نضارتها
توحيد لون البشرة ليس وعداً سحرياً يتحقق بين ليلة وضحاها، بل هو مسار تعتنين فيه بنفسك بشغف، وتستثمرين فيه وقتك كأنك تزرعين حديقة صغيرة في قلبك، تنتظرين أن تزهر بالنعومة والنقاء. لأنك تستحقين بشرة تنبض بالحياة، ولأنك تستحقين أن تشعري بثقة ناعمة تتغلغل في تفاصيل يومك؛ جئتك اليوم بدليل شامل عن أفضل الطرق الطبيعية لتوحيد لون البشرة، طرق بسيطة، نقية، ومفعمة بالحب، سترافقك خطوة بخطوة حتى تري النتيجة تلمع بين يديك. أفضل الطرق الطبيعية لتوحيد لون البشرة استخدام ماء الورد الطبيعي يومياً ماء الورد واحد من أبسط وألطف الوسائل لتوحيد لون البشرة. كيفية الاستخدام: بللي قطعة قطنية بماء الورد، ومرريها على بشرتك صباحاً ومساءً بعد تنظيف الوجه. يمكنك أيضاً رشه بوصفه رذاذاً منعشاً خلال النهار. فوائد ماء الورد: يعزز تجديد خلايا البشرة. يهدئ الالتهابات الخفيفة. يوازن درجة الحموضة الطبيعية للبشرة؛ ما يساعد على تفتيح البقع الداكنة مع الوقت. ماسك العسل والليمون لتفتيح البشرة العسل مضاد طبيعي للبكتيريا، والليمون غني بفيتامين C الذي يعزز تفتيح البشرة. كيفية التحضير: امزجي ملعقة صغيرة من العسل مع بضع قطرات من عصير الليمون. ضعي الخليط على وجهكِ لمدة 10-15 دقيقة. ملاحظة مهمة: إذا كانت بشرتك حساسة؛ فخففي الليمون بالقليل من الماء أو استبدلي به جل الصبار. اغسلي وجهك بماء فاتر، ثم بماء بارد. تقشير البشرة بلطف باستخدام مقشر الشوفان والعسل التقشير يزيل خلايا الجلد الميتة التي تعطي البشرة مظهراً باهتاً وغير موحد. كيفية التحضير: اطحني ملعقتين من الشوفان حتى يصبح ناعماً. أضيفي ملعقة من العسل وقطرات من الحليب لعمل عجينة. التكرار: مرة إلى مرتين أسبوعياً. دلكي بشرتك بلطف بحركات دائرية، ثم اتركيه 5 دقائق قبل غسله. استخدام زيت اللوز الحلو علاجاً ليلياً زيت اللوز يساعد على تفتيح وتغذية البشرة زيت اللوز غني بفيتامين E المعروف بقدرته على تفتيح وتغذية البشرة. كيفية الاستخدام: دلكي بشرتك بزيت اللوز الدافئ قبل النوم. اتركيه طوال الليل، واغسلي وجهك صباحاً بماء دافئ. نتائج متوقعة: مع الاستمرار، ستلاحظين بشرة أكثر إشراقاً ونعومة، مع تقليل البقع الداكنة بشكل واضح. ماسك الكركم والحليب الكركم له خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، وهو مثالي لتوحيد لون البشرة. كيفية التحضير: امزجي نصف ملعقة صغيرة من مسحوق الكركم مع ملعقتين من الحليب. ضعيه على بشرتك، واتركيه لمدة 15 دقيقة، ثم اغسليه. تحذير: احرصي على عدم الإفراط في استخدام الكركم؛ حتى لا يترك بقعاً صفراء على الجلد. الاهتمام بالترطيب اليومي بغض النظر عن الوصفات الطبيعية، فإن الترطيب المستمر لبشرتك يلعب دوراً جوهرياً في توحيد اللون. نصائحي لك: استخدمي كريم ترطيب طبيعياً يحتوي على الصبار أو زبدة الشيا. ركزي على المناطق التي تعاني من الجفاف أو التصبغات. حماية البشرة من الشمس التعرض للشمس من دون حماية هو السبب الأول وراء عدم توحُّد لون البشرة. خطوات بسيطة: استخدمي واقياً من الشمس طبيعياً يومياً، حتى في الأيام الغائمة. أعيدي تطبيقه كل ساعتين إذا كنت بالخارج. تناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة لأن الجمال يبدأ من الداخل. نصيحة غذائية: أكثري من تناول التوت، الجزر، السبانخ، والجوز. اشربي كميات كافية من الماء.
للنساء

5 أفكار شائعة وخاطئة حول العناية بالشعر
بعض المعلومات المُتناقلة حول العناية بالشعر لا تمتّ إلى الواقع والحقيقة بصلة. وتكمن خطورتها في أن تبنّيها ينعكس سلبياً على صحة الشعر وحيويته تعرّفوا على أبرزها فيما يلي. 1- يجب عدم غسل الشعر كل يوم يُتهم غسل الشعر بشكل يومي بأنه يتسبّب بفقدانه للحيوية ويزيد إفرازاته الزهميّة، وحتى يؤدي إلى تساقطه. ولكن في الحقيقة لا وجود لأي أبحاث تُثبت هذا الأمر، ويُشير خبراء العناية بالشعر إلى أنه عند الحاجة يمكن غسله بشكل يومي شرط اختيار شامبو مفعوله ناعم وخالٍ من الكبريتات، مع التركيز على غسل فروة الرأس وشطف الشعر جيداً بالماء للتخلّص من أي بقايا ممكن أن تتراكم عليه. والخطورة في هذا المجال تكون بعدم غسل الشعر بما يكفي مما يُسبّب عدة مشاكل تطال فروة الرأس مثل القشرة والتهاب الجلد الدهني الذي. أما الزهم الذي تفرزه فروة الرأس فهو ضروري لترطيب الشعر وحمايته من الاعتداءات الخارجيّة التي يتعرّض لها. 2- يُساعد قصّ أطراف الشعر على تحفيز نموّه هذه المقولة مُنتشرة جداً ولكنها تفتقر إلى الصحّة. ويُشير الخبراء إلى أن قصّ الأطراف المُتقصّفة ضروري للحفاظ على مظهر شعر صحي وحيوي، ولكنه لا يؤثّر أبداً على تحفيز نمو الشعر. وهم يوصون بضرورة مُعالجة مشكلة تساقط الشعر من الجذور وتأمين عناية خاصة لفروة الرأس باستخدام أمصال وأقنعة مُعزّزة لنمو الشعر، على أن يتمّ تدليكها على فروة الرأس لتنشيط الدورة الدمويّة كما يمكن تناول علاج من المكمّلات الغذائيّة المُعزّزة لنمو الشعر لمدة 3 أشهر على الأقل. 3- نتف شعرة بيضاء واحدة يؤدّي إلى تكاثر الشعر الأبيض يقول المثل الشائع "عند نتف شعرة بيضاء واحدة تنمو مكانها عشر شعرات بيضاء"، ولكن لا وجود لأي أبحاث أو دراسات علميّة تثبت صحة هذه المقولة. والسبب يعود إلى أن كل بصيلة شعر تُنتج شعرة واحدة فقط، وأن توقف إنتاج الميلانين هو السبب الرئيسي وراء الشعر الأبيض مما يعني أن عدم نتف الشعر الأبيض لا يمكنه أن يؤدي إلى نمو شعر ملوّن مكانه بعد تساقطه. 4- من الضروري تبديل منتجات العناية حتى لا يعتاد الشعر عليها تتردّد هذه المقولة فيما يتعلّق بالبشرة والشعر على السواء، إذ يسود الاعتقاد بأنه عندما يعتاد الشعر على المنتجات المُستخدمة فإن هذه الأخيرة تفقد فعاليتها. ولكن تجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن حاجات الشعر تتبدّل مع مرور الوقت وهي تتأثّر بالتغيّرات الهرمونيّة أيضاً مما يفرض تبديل مستحضرات العناية به. ويُحذّر الخبراء في هذا المجال من خطر سوء استعمال منتجات العناية أو الإفراط في استعمالها، فاستعمال المقشّر مثلاً لا يتمّ أكثر من مرة أو مرتين في الشهر لتجنّب أي تحسّس في فروة الرأس كما أن الإفراط في تطبيق حمام الزيت ممكن أن يُثقل الشعر ويمنعه من التنفّس بشكل سليم. 5- الشامبو المُضاد للتساقط يكفي لمعالجة تساقط الشعر يشتكي البعض من أنهم لا يجدون أن استعمال الشامبو المُضاد لتساقط الشعر مفيد في علاج هذه المشكلة. وتجدر الإشارة في هذا المجال إلى أن الوظيفة الأساسيّة للشامبو هي تنظيف الشعر وهو لا يبقى على الرأس أكثر من 3 أو 4دقائق، فيما تشير الأبحاث إلى أن مفعول الشامبو المُضاد للتساقط لن يظهر سوى بعد تركه على الشعر لمدة 10 دقائق. وهذا يعني أن استعمال هذا الشامبو بمفرده لن يعطي النتائج المرجوّة بل يجب إدراجه ضمن روتين عناية مُضادة لتساقط الشعر يتضمّن استعمال مصل، وقناع، وحتى مكمّل غذائي مناسب. المصدر: العربية.
للنساء

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة