صحة

أسئلة مهمة اطرحها على نفسك قبل إنقاص وزنك


كشـ24 نشر في: 11 سبتمبر 2024

تعمل وسائل التواصل الاجتماعي على تضخيم هذا الاتجاه من خلال تدفق مستمر عن صيحات إنقاص الوزن واتجاهات الحمية الغذائية.

ورغم ذلك، فمع وجود العديد من الرسائل المتضاربة، من السهل أن تشعر بالإرهاق والارتباك عند البحث عن نصائح الحمية الغذائية عبر الإنترنت.

وقبل الخوض في أحدث صيحات الحمية الغذائية، توصي ثلاث خبيرات تغذية بجامعة ولونجونج الإسترالية، بطرح أربعة أسئلة رئيسية على نفسك لاتخاذ قرارات أكثر استنارة.

هذه الأسئلة كما تقول الخبيرات ميليسا إيتون وفيرينا فايسيورجيس وياسمين بروبست في مقال مشترك نُشِر بموقع "ذا كونفرسيشن"، هي:

أولاً: هل الحمية واقعية؟
ضع في اعتبارك التكاليف المالية والعملية، وهل تحتاج إلى منتجات أو مكملات غذائية محددة لاتباع الحمية الغذائية؟، إذ تتجاهل العديد من الحميات الغذائية المتطرفة قضايا مثل الوصول إلى الغذاء، والقدرة على تحمل التكاليف، والعوامل الثقافية، مما يؤدي غالباً إلى الإحباط والشعور بالفشل.

ثانياً: هل هناك أدلة تدعم هذا النظام الغذائي؟
ليست كل ادعاءات الحمية الغذائية مدعومة بأبحاث قوية، فكن ناقداً للدراسات القائمة على بيانات الحيوانات أو المجموعات المستهدفة التي لا تتطابق مع ملفك الشخصي، وابحث عن الأنظمة الغذائية المدعومة بدراسات بشرية متعددة ومصادر موثوقة مثل مواقع الصحة الحكومية أو خبراء التغذية المسجلين.

ثالثاً: كيف سيؤثر على حياتي؟
الطعام أكثر من مجرد وقود، إنه مصدر للتواصل والاحتفال والمتعة، فهل سيتداخل النظام الغذائي مع تجاربك الاجتماعية والثقافية، مثل السفر أو تناول الطعام مع أحبائك؟ فكّر في كيفية تأثيره على حياتك اليومية.

رابعاً: هل سيؤثر على صحتي العقلية؟
يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي في بعض الأحيان إلى الشعور بالذنب أو التوتر، وخصوصاً عندما يقيد الأطعمة المفضلة.

وتظهر الأبحاث أن اتباع نظام غذائي يمكن أن يؤثر سلباً على الصحة العقلية، إذ يؤدي تخطي الوجبات إلى زيادة أعراض الاكتئاب والقلق، ومن الضروري إعطاء الأولوية للصحة العقلية إلى جانب الصحة البدنية.

ملخص الإجابة على هذه الأسئلة، كما تقول الخبيرات الثلاث "أنه لا يتم تعريف الصحة بفقدان الوزن، حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن التركيز على الصحة بدلاً من الوزن قد يؤدي إلى نتائج إيجابية، بما في ذلك تحسين العلاقة مع الطعام وتقليل التوتر".

وتضيف الخبيرات أن "بناء علاقة إيجابية مع الطعام يتطلب الوقت والصبر، لكن الفوائد تستحق ذلك. طلب الدعم من المتخصصين في الرعاية الصحية الذين يهتمون بالوزن قد يساعد في هذه الرحلة، والأهم من ذلك، تذكر أنه لا بأس من إيجاد المتعة في الطعام".

المصدر: العين الإخبارية

تعمل وسائل التواصل الاجتماعي على تضخيم هذا الاتجاه من خلال تدفق مستمر عن صيحات إنقاص الوزن واتجاهات الحمية الغذائية.

ورغم ذلك، فمع وجود العديد من الرسائل المتضاربة، من السهل أن تشعر بالإرهاق والارتباك عند البحث عن نصائح الحمية الغذائية عبر الإنترنت.

وقبل الخوض في أحدث صيحات الحمية الغذائية، توصي ثلاث خبيرات تغذية بجامعة ولونجونج الإسترالية، بطرح أربعة أسئلة رئيسية على نفسك لاتخاذ قرارات أكثر استنارة.

هذه الأسئلة كما تقول الخبيرات ميليسا إيتون وفيرينا فايسيورجيس وياسمين بروبست في مقال مشترك نُشِر بموقع "ذا كونفرسيشن"، هي:

أولاً: هل الحمية واقعية؟
ضع في اعتبارك التكاليف المالية والعملية، وهل تحتاج إلى منتجات أو مكملات غذائية محددة لاتباع الحمية الغذائية؟، إذ تتجاهل العديد من الحميات الغذائية المتطرفة قضايا مثل الوصول إلى الغذاء، والقدرة على تحمل التكاليف، والعوامل الثقافية، مما يؤدي غالباً إلى الإحباط والشعور بالفشل.

ثانياً: هل هناك أدلة تدعم هذا النظام الغذائي؟
ليست كل ادعاءات الحمية الغذائية مدعومة بأبحاث قوية، فكن ناقداً للدراسات القائمة على بيانات الحيوانات أو المجموعات المستهدفة التي لا تتطابق مع ملفك الشخصي، وابحث عن الأنظمة الغذائية المدعومة بدراسات بشرية متعددة ومصادر موثوقة مثل مواقع الصحة الحكومية أو خبراء التغذية المسجلين.

ثالثاً: كيف سيؤثر على حياتي؟
الطعام أكثر من مجرد وقود، إنه مصدر للتواصل والاحتفال والمتعة، فهل سيتداخل النظام الغذائي مع تجاربك الاجتماعية والثقافية، مثل السفر أو تناول الطعام مع أحبائك؟ فكّر في كيفية تأثيره على حياتك اليومية.

رابعاً: هل سيؤثر على صحتي العقلية؟
يمكن أن يؤدي اتباع نظام غذائي في بعض الأحيان إلى الشعور بالذنب أو التوتر، وخصوصاً عندما يقيد الأطعمة المفضلة.

وتظهر الأبحاث أن اتباع نظام غذائي يمكن أن يؤثر سلباً على الصحة العقلية، إذ يؤدي تخطي الوجبات إلى زيادة أعراض الاكتئاب والقلق، ومن الضروري إعطاء الأولوية للصحة العقلية إلى جانب الصحة البدنية.

ملخص الإجابة على هذه الأسئلة، كما تقول الخبيرات الثلاث "أنه لا يتم تعريف الصحة بفقدان الوزن، حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن التركيز على الصحة بدلاً من الوزن قد يؤدي إلى نتائج إيجابية، بما في ذلك تحسين العلاقة مع الطعام وتقليل التوتر".

وتضيف الخبيرات أن "بناء علاقة إيجابية مع الطعام يتطلب الوقت والصبر، لكن الفوائد تستحق ذلك. طلب الدعم من المتخصصين في الرعاية الصحية الذين يهتمون بالوزن قد يساعد في هذه الرحلة، والأهم من ذلك، تذكر أنه لا بأس من إيجاد المتعة في الطعام".

المصدر: العين الإخبارية



اقرأ أيضاً
“نصائح ذهبية” لتجنب أحد أخطر أنواع السرطانات
مع ارتفاع درجات الحرارة وبدء موسم الصيف، يجد الكثيرون أنفسهم أمام مفترق طرق بين الاستمتاع بالطقس الجميل وبين المحافظة على صحة بشرتهم. ويؤكد أطباء الجلدية أن التعرض غير المحمي لأشعة الشمس قد تكون له عواقب وخيمة تتجاوز مجرد الحروق المؤقتة. الخطر الخفي وراء حروق الشمس: يشرح الدكتور هيرمينيو ليما، الخبير في طب الجلدية، أن حروق الشمس تدمر "الخلايا الكيراتينية" (keratinocytes)، وهي الخلايا الأساسية المكونة للطبقة الخارجية من الجلد، أما الخلايا الصبغية، المعروفة بـ"الخلايا الميلانينية"( Melanocyte) التي تنتج الميلانين، فإنها تنجو، إلا أنها قد تتعرض لطفرات خطيرة عند الحروق الشديدة ما قد يؤدي إلى الإصابة بالميلانوما بعد سنوات عدة. كما يمكن أن تتكون سرطانات جلدية أخرى بسبب حروق الشمس، لكنها قد تظهر بعد 20-30 سنة. فك شفرة مؤشر الأشعة فوق البنفسجية: يعد فهم "مؤشر الأشعة فوق البنفسجية" (UV Index) الخطوة الأولى للحماية الفعالة. فهذا المقياس الذي يتراوح بين 0 و11+ يعكس شدة الأشعة الضارة في أي يوم معين. وكلما ارتفع الرقم، زادت خطورة التعرض وضرورة اتخاذ إجراءات وقائية إضافية. ويمكن بسهولة الاطلاع على هذا المؤشر من خلال تطبيقات الطقس المختلفة. معضلة اختيار الواقي الشمسي: يواجه المستهلكون خيارين رئيسيين عند شراء الواقي الشمسي: النوع المعدني (الفيزيائي) الذي يحتوي على أكسيد الزنك وثاني أكسيد التيتانيوم، والنوع الكيميائي. وبينما يقدم كلا النوعين حماية مناسبة، يوصي الخبراء بالنوع المعدني لعدة أسباب، بما في ذلك أنها: - أقل تسببا في الحساسية الجلدية - لا تتفاعل مع بروتينات الجلد - أكثر أمانا للاستخدام من قبل الأطفال - لا تحفز الجهاز المناعي بشكل سلبي حقيقة عامل الحماية من الشمس (SPF): يعبر "عامل الحماية من الشمس" (SPF) الموجود على عبوات واقيات الشمس عن مدى قدرة المنتج على حمايتك من الأشعة فوق البنفسجية الضارة. ولفهم طريقة عمله، تخيل أن أشعة الشمس تتكون من مليارات الجسيمات الصغيرة المليئة بالطاقة تسمى "فوتونات"، بعضها يحمل الأشعة فوق البنفسجية المؤذية للبشرة. وهنا يأتي دور واقي الشمس الذي يعمل كمرشح ذكي، حيث يسمح بمرور عدد محدود فقط من هذه الفوتونات الضارة. على سبيل المثال، إذا كنت تستخدم واقيا بعامل حماية 30، فهذا يعني أن المنتج سيوقف 29 فوتونا ضارا من كل 30، بينما يسمح بمرور فوتون واحد فقط. أما الواقي بعامل حماية 50 فيوفر حماية أعلى، حيث يمنع 49 فوتونا ويسمح بمرور واحد فقط من كل 50. ومن المهم أن تعرف أنه لا يوجد واق شمسي يوفر حماية كاملة بنسبة 100%، حتى تلك التي تحمل أرقام SPF مرتفعة جدا. فمهما بلغت قوة الواقي، سيظل هناك قدر ضئيل من الأشعة يتسلل إلى بشرتك. لذلك ينصح الخبراء دائما باستخدام واق لا يقل عامل حمايته عن 30، مع إعادة تطبيقه كل ساعتين، خاصة عند التعرض المباشر للشمس أو بعد السباحة والتعرق. وهذا دون التخلي عن باقي إجراءات الوقاية مثل ارتداء القبعات والملابس والنظارات الشمسية الواقية. الخرافات الشائعة حول واقي الشمس: 1. خرافة تسبب الواقي الشمسي بالسرطان: لا يوجد أي دليل علمي يدعم هذه الادعاءات. وعلى العكس تماما، أثبتت الدراسات المتكررة أن الواقي الشمسي يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الجلد. 2. خرافة منع تكوين فيتامين د: يستطيع الجسم تصنيع فيتامين د حتى مع استخدام الواقي الشمسي، كما أن العديد من الأطعمة المدعمة توفر احتياجاتنا من هذا الفيتامين. 3. خرافة فاعلية الواقي الشمسي المنزلي: يحذر الخبراء الصحيون من محاولات صنع واقي شمسي منزلي، حيث يستحيل ضبط عامل الحماية أو مدة الفاعلية دون معدات متخصصة. المصدر: روسيا اليوم عن ميديكال إكسبريس
صحة

أطعمة شائعة قد ترفع ضغط الدم بصمت
ينصح عدد من الأطباء بتجنب بعض الأطعمة التي قد تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم بشكل غير متوقع. فارتفاع ضغط الدم يعد عامل خطر رئيسي للإصابة بأمراض القلب والسكتات الدماغية، وهي من الأسباب الرئيسية للوفاة في العديد من البلدان حول العالم. ويرتبط النظام الغذائي بشكل وثيق بالحفاظ على ضغط دم صحي، إذ يمكن لتقليل تناول الصوديوم والدهون المشبعة أن يساهم في خفض خطر الإصابة بهذه الأمراض المزمنة. وفي دراسة حديثة أجرتها جامعة جونز هوبكنز، أكد الباحثون أن اتباع النظام الغذائي المنخفض الصوديوم والدهون المشبعة يساعد في خفض ضغط الدم لدى مرضى السكري من النوع الثاني. وفيما يلي بعض الأطعمة التي يجب الحذر منها أو الحد من تناولها: - المخللات تحتوي على نسب عالية من الصوديوم، إذ إن حبة مخلل واحدة قد تحتوي على أكثر من ثلثي الكمية اليومية الموصى بها من الصوديوم. - زيت جوز الهند رغم شهرته كبديل صحي، يحتوي على نسبة عالية جدا من الدهون المشبعة تصل إلى حوالي 90%، وهي أعلى من الزبدة (حوالي 64% دهون مشبعة) أو دهن البقر (40%)،. - الجبن القريش يعد غنيا بالصوديوم والدهون، لذا يُفضل تناوله بكميات صغيرة فقط. - الخبز يحتوي على الصوديوم بنسب قد تكون مرتفعة، خاصة عند استخدامه في السندويشات مع الجبن واللحوم الباردة. - وجبات الدجاج الجاهزة غالبا ما يُضاف إليها الملح بكميات كبيرة في المطاعم ومتاجر البقالة، ما يزيد من محتوى الصوديوم فيها مقارنة بالدجاج المحضر في المنزل.
صحة

بسبب خطر مميت.. سحب دواء سعال شهير للأطفال من الأسواق الأمريكية
أعلنت Medtech Products Inc، مقرها نيويورك، عن سحب طوعي لخمس دفعات من شراب السعال للأطفال "Little Remedies Honey Cough Syrup"، بعد اكتشاف تلوث محتمل ببكتيريا Bacillus cereus. وتُنتج هذه البكتيريا نوعين من السموم المعوية: الأول يسبب إسهالا وتقلصات في المعدة تبدأ بعد 8 إلى 16 ساعة من تناول المنتج الملوث. الثاني يسبب الغثيان والتقيؤ خلال فترة تتراوح بين ساعة و6 ساعات. ورغم أن معظم المصابين يتعافون دون مضاعفات، إلا أن التعرض لمستويات مرتفعة من البكتيريا قد يؤدي إلى إنتاج سموم تهاجم الكبد ومجرى الدم، ما يسبب فشلا عضويا وربما الوفاة. وتم توزيع الدفعات الملوثة على نطاق واسع في الولايات المتحدة، من خلال المتاجر وعبر الإنترنت، خلال الفترة من 14 ديسمبر 2022 إلى 4 يونيو 2025. (رمز المنتج (UPC): 7-56184-10737-9). ويعبأ الشراب في زجاجة كهرمانية سعة 4 أونصات سائلة، داخل علبة كرتونية تحمل رمز الدفعة على كل من الزجاجة والعبوة. ولم تُسجّل حتى الآن أي حالات مرضية مرتبطة بالدفعات المسحوبة، لكن الشركة نصحت المستهلكين بـ: التوقف الفوري عن استخدام المنتج. التواصل مع الطبيب في حال ظهور أي أعراض. وأكدت الشركة أنها ستوفر استردادا كاملا للأموال للمتضررين، ويمكن التواصل معها عبر موقعها الإلكتروني أو هاتف خدمة العملاء. جدير بالذكر أن Bacillus cereus تعد من البكتيريا الشائعة التي تنتقل عبر التربة وبعض الأغذية، وغالبا ما تُكتشف في أطعمة مثل: الأرز المطبوخ أو المقلي واللحوم والخضراوات والمعكرونة والكاسترد والطواجن والسلطات، والآيس كريم والتوابل. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
صحة

كيف تؤثر الأطعمة الحارة على فقدان الوزن؟
يقول عدد من الخبراء إن إدخال الأطعمة الحارة في النظام الغذائي يمكن أن يساهم في تقليل كمية الطعام المستهلكة وتعزيز عملية الأيض. وتوضح الدكتورة بيج كانينغهام، باحثة ما بعد الدكتوراه في جامعة ولاية بنسلفانيا، أن إضافة كمية مناسبة من الفلفل الحار إلى الوجبات - دون تغيير درجة حرارتها الفعلية - قد يؤدي إلى خفض كمية الطعام المتناولة. وجاءت تصريحاتها استنادا إلى دراسة حديثة نُشرت في مجلة Food Quality and Preference، أظهرت أن الشعور بالحرارة الناتجة عن الفلفل يبطئ من معدل الأكل ويقلل الكمية. ويعرف الكابسيسين، المركب النشط في الفلفل الحار، بقدرته على زيادة حرارة الجسم وتعزيز معدل الأيض. ووفقا لهالي روبنسون، أخصائية التغذية السريرية في مستشفى بيدمونت أتلانتا، فإن هذا المركب قد يرفع معدل حرق السعرات الحرارية بنسبة تصل إلى 5%.وتشير دراسات أخرى إلى أن الأطعمة الحارة قد تؤثر أيضا على مراكز الجوع في الدماغ، لا سيما في منطقة "تحت المهاد"، ما قد يساهم في تقليل الشهية، كما أوضحت أخصائية التغذية باتريشيا بريدجيت لين من عيادة كليفلاند. كما أظهرت دراسات من جامعة هارفارد أن الأشخاص الذين يستهلكون الفلفل الحار بانتظام يقل لديهم خطر الوفاة من أمراض القلب، وأن أولئك الذين يتناولونه يوميا تقريبا تنخفض نسبة وفاتهم بنحو 14% مقارنة بمن يتناولونه مرة أسبوعيا فقط. ومع ذلك، يحذر الخبراء من الإفراط في استهلاك الأطعمة الحارة، خاصة إذا كانت مرفقة بأطعمة عالية الدهون والسعرات الحرارية. ويشير الدكتور توماس هولاند من جامعة "راش" إلى أن الإفراط في تناول الفلفل الحار قد لا يؤدي دائما إلى نتائج صحية إيجابية إذا لم يكن ضمن نظام غذائي متوازن.
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة