دولي

أرتيتا: ساكا سيكون الورقة الرابحة ضد ريال مدريد


كشـ24 - وكالات نشر في: 7 أبريل 2025

يعتقد الإسباني ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال الإنجليزي، بأن جناح الفريق الإنجليزي الدولي بوكايو ساكا يستطيع أن يرجح كفة فريقه على ريال مدريد الإسباني حامل اللقب، في الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عشية المواجهة بينهما على استاد الإمارات في شمال لندن ذهاباً.

ومن المرجح مشاركة ساكا أساسياً في مواجهة العملاق الإسباني، بعد أن خاض آخر مباراتين لفريقه في الدوري المحلي احتياطياً، إثر عودته من عملية جراحية لإصلاح تمزق في العضلة الخلفية لفخذه، أبعدته عن الملاعب 3 أشهر.

وشارك ساكا احتياطياً منتصف الأسبوع الماضي ضد فولهام، وسجل هدفاً، ثم دخل منتصف الشوط الثاني أيضاً ضد إيفرتون نهاية الأسبوع.

وأعرب أرتيتا عن ثقته بقدرة ساكا على لعب دور حاسم في مواجهة ريال مدريد، بقوله: «لا شك في أنه بوضعية أفضل الآن. قمنا بعمل كبير لكي يصل إلى ما هو عليه (بعد الإصابة)».

وأضاف: «خاض 30 دقيقة ضد فولهام، و49 دقيقة ضد إيفرتون، وبعد هاتين المشاركتين بات في وضعية أفضل بكثير».

ولم يشارك ساكا أساسياً في صفوف آرسنال منذ 21 دجنبر الماضي ضد كريستال بالاس.

وتعدُّ مسابقة دوري أبطال أوروبا الفرصة الأخيرة أمام أرتيتا لوضع حد لصيام دام 5 أعوام، لم يحرز فيها فريقه أي لقب؛ حيث يبتعد بفارق 11 نقطة عن ليفربول المتصدر في الدوري المحلي قبل نهاية الموسم بسبع مراحل، كذلك يلهث النادي اللندني الشمالي وراء أول لقب في المسابقة القارية الأهم.

بلغ آرسنال النهائي مرة واحدة عام 2006، وخسر أمام برشلونة الإسباني، وخرج من الدور ربع النهائي أمام بايرن ميونيخ الألماني الموسم الماضي.

وعلق أرتيتا على مواجهة ريال مدريد حامل الرقم القياسي في عدد الألقاب (15 مرة) بقوله: «إحدى أجمل المباريات التي يمكن أن تخوضها في كرة القدم هي المسابقة الأوروبية الأهم في مواجهة الفريق الذي سيطر عليها في السنوات الـ20 والـ25 الأخيرة. ومن ثم أتطلع قدماً لخوض هذه المواجهة».

ويواجه أرتيتا معضلة في مركز قلب الدفاع، بإصابة البرازيلي غابريال بتمزق في العضلة الخلفية ستبعده حتى نهاية الموسم الحالي، وعلى الأرجح سيزج بالبولندي ياكوب كيفيور للعب إلى جانب الفرنسي ويليام صليبا. وقد يلجأ أيضاً المدرب إلى إشراك بن وايت الذي خاض أول مباراة له منذ نونبر في مواجهة إيفرتون الأسبوع الماضي، في مركز قلب الدفاع، والهولندي يوريين تيمبر في مركز الظهير الأيمن.

وقال في هذا الصدد «لدينا خيارات في هذا المركز، نملك لاعبين لم يشاركوا كثيراً سوياً، وتحديداً بن وايت الذي لم يلعب إطلاقاً هذا الموسم، ومن ثم كان من الجيد منحهم بعض الدقائق، سنقوم بتحليل ما هو الأفضل بالنسبة إلى خط الدفاع».

وبإمكان أرتيتا الاعتماد على لاعب الوسط الإسباني ميكيل ميرينو الذي شغل مركز قلب الهجوم، في غياب البرازيلي غابريال جيزوس والألماني كاي هافيرتس المصابين.

ويأمل المهاجم البلجيكي لياندرو تروسار الذي سجل أول هدف له في الدوري منذ يناير الماضي، أن يكون قد أقنع مدربه بجدوى مشاركته أساسياً.

وعلق تروسار على مواجهة ريال مدريد: «أشعر بالإثارة، إنها مباراة كبيرة بالنسبة لنا. الجميع يتطلع إلى خوضها؛ ليس فقط أفراد الفريق؛ بل أنصار النادي أيضاً».

وتابع: «آمل أن تكون الأجواء مكهربة في المدرجات؛ لأننا نحتاج إلى ذلك. الفريق المنافس يحمل الرقم القياسي في عدد الألقاب في دوري الأبطال، وعلى هذا ندرك تماماً حجم المواجهة».

وختم: «المباراة الأولى على أرضنا؛ لذا يتعين علينا تحقيق الأفضلية».

يعتقد الإسباني ميكيل أرتيتا مدرب آرسنال الإنجليزي، بأن جناح الفريق الإنجليزي الدولي بوكايو ساكا يستطيع أن يرجح كفة فريقه على ريال مدريد الإسباني حامل اللقب، في الدور ربع النهائي من دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، عشية المواجهة بينهما على استاد الإمارات في شمال لندن ذهاباً.

ومن المرجح مشاركة ساكا أساسياً في مواجهة العملاق الإسباني، بعد أن خاض آخر مباراتين لفريقه في الدوري المحلي احتياطياً، إثر عودته من عملية جراحية لإصلاح تمزق في العضلة الخلفية لفخذه، أبعدته عن الملاعب 3 أشهر.

وشارك ساكا احتياطياً منتصف الأسبوع الماضي ضد فولهام، وسجل هدفاً، ثم دخل منتصف الشوط الثاني أيضاً ضد إيفرتون نهاية الأسبوع.

وأعرب أرتيتا عن ثقته بقدرة ساكا على لعب دور حاسم في مواجهة ريال مدريد، بقوله: «لا شك في أنه بوضعية أفضل الآن. قمنا بعمل كبير لكي يصل إلى ما هو عليه (بعد الإصابة)».

وأضاف: «خاض 30 دقيقة ضد فولهام، و49 دقيقة ضد إيفرتون، وبعد هاتين المشاركتين بات في وضعية أفضل بكثير».

ولم يشارك ساكا أساسياً في صفوف آرسنال منذ 21 دجنبر الماضي ضد كريستال بالاس.

وتعدُّ مسابقة دوري أبطال أوروبا الفرصة الأخيرة أمام أرتيتا لوضع حد لصيام دام 5 أعوام، لم يحرز فيها فريقه أي لقب؛ حيث يبتعد بفارق 11 نقطة عن ليفربول المتصدر في الدوري المحلي قبل نهاية الموسم بسبع مراحل، كذلك يلهث النادي اللندني الشمالي وراء أول لقب في المسابقة القارية الأهم.

بلغ آرسنال النهائي مرة واحدة عام 2006، وخسر أمام برشلونة الإسباني، وخرج من الدور ربع النهائي أمام بايرن ميونيخ الألماني الموسم الماضي.

وعلق أرتيتا على مواجهة ريال مدريد حامل الرقم القياسي في عدد الألقاب (15 مرة) بقوله: «إحدى أجمل المباريات التي يمكن أن تخوضها في كرة القدم هي المسابقة الأوروبية الأهم في مواجهة الفريق الذي سيطر عليها في السنوات الـ20 والـ25 الأخيرة. ومن ثم أتطلع قدماً لخوض هذه المواجهة».

ويواجه أرتيتا معضلة في مركز قلب الدفاع، بإصابة البرازيلي غابريال بتمزق في العضلة الخلفية ستبعده حتى نهاية الموسم الحالي، وعلى الأرجح سيزج بالبولندي ياكوب كيفيور للعب إلى جانب الفرنسي ويليام صليبا. وقد يلجأ أيضاً المدرب إلى إشراك بن وايت الذي خاض أول مباراة له منذ نونبر في مواجهة إيفرتون الأسبوع الماضي، في مركز قلب الدفاع، والهولندي يوريين تيمبر في مركز الظهير الأيمن.

وقال في هذا الصدد «لدينا خيارات في هذا المركز، نملك لاعبين لم يشاركوا كثيراً سوياً، وتحديداً بن وايت الذي لم يلعب إطلاقاً هذا الموسم، ومن ثم كان من الجيد منحهم بعض الدقائق، سنقوم بتحليل ما هو الأفضل بالنسبة إلى خط الدفاع».

وبإمكان أرتيتا الاعتماد على لاعب الوسط الإسباني ميكيل ميرينو الذي شغل مركز قلب الهجوم، في غياب البرازيلي غابريال جيزوس والألماني كاي هافيرتس المصابين.

ويأمل المهاجم البلجيكي لياندرو تروسار الذي سجل أول هدف له في الدوري منذ يناير الماضي، أن يكون قد أقنع مدربه بجدوى مشاركته أساسياً.

وعلق تروسار على مواجهة ريال مدريد: «أشعر بالإثارة، إنها مباراة كبيرة بالنسبة لنا. الجميع يتطلع إلى خوضها؛ ليس فقط أفراد الفريق؛ بل أنصار النادي أيضاً».

وتابع: «آمل أن تكون الأجواء مكهربة في المدرجات؛ لأننا نحتاج إلى ذلك. الفريق المنافس يحمل الرقم القياسي في عدد الألقاب في دوري الأبطال، وعلى هذا ندرك تماماً حجم المواجهة».

وختم: «المباراة الأولى على أرضنا؛ لذا يتعين علينا تحقيق الأفضلية».



اقرأ أيضاً
ليبيا.. مظاهرة حاشدة في طرابلس تطالب بحل مجلسي النواب والدولة
شهد ميدان الشهداء في قلب العاصمة الليبية طرابلس مظاهرة حاشدة في إطار حراك شعبي متصاعد يطالب بإنهاء الأجسام السياسية القائمة وتفكيك التشكيلات المسلحة في البلاد ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بإسقاط مجلسي النواب والدولة، معتبرين أنهما “عقبة أمام أي حل سياسي حقيقي”، كما طالبوا بحل كافة التشكيلات المسلحة، وإقامة دولة مدنية قائمة على سيادة القانون ومؤسسات الدولة. وأكد المحتجون أن “إسقاط حكومة الوحدة الوطنية فقط دون حل باقي الأجسام السياسية يعد محاولة لإعادة إنتاج الأزمة بطرق جديدة، وإدخال العاصمة طرابلس في دوامة جديدة من الفوضى السياسية والأمنية”، على حد تعبيرهم. وتأتي هذه التظاهرة في سياق تصاعد الدعوات الشعبية المطالبة بإجراء انتخابات شاملة وتفكيك ما يصفه المحتجون بـ”منظومة الفساد والانقسام”، في وقت تشهد فيه البلاد انسدادا سياسيا متواصلا وسط غياب خارطة طريق موحدة لإنهاء المرحلة الانتقالية. وكانت العاصمة طرابلس قد شهدت تظاهرة حاشدة أمس الجمعة في ميدان الشهداء طالبت بإسقاط حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبدالحميد الدبيبة وكافة الأجسام السياسية المتمثلة في الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان ومجلسي النواب والدولة.
دولي

سوريا: 8 ملايين مواطن كانوا مطلوبين من أجهزة نظام الأسد
أعلنت وزارة الداخلية السورية، السبت، أن أكثر من ثمانية مليون شخص، أي ما يقارب نحو ثلث الشعب السوري، كانوا مطلوبين من قبل أجهزة المخابرات والأمن التابعة للحكم السابق. وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية نور الدين البابا خلال مؤتمر صحافي في دمشق إن "عدد المطلوبين تقريبا من النظام البائد لاسباب سياسية تجاوز ثمانية ملايين مطلوب". وأضاف: "نتحدث تقريبا عن أن لدى ثلث الشعب السوري قيود مطلوب فيها أمنيا عند مخابرات وأجهزة النظام البائد القمعية". تطرق البابا إلى أبرز التغييرات في الهيكلية التنظيمية للوزارة، مؤكدا العمل على إعادة حوكمة الإجراءات وأتمتة المعلومات وتجهيز بطاقات شخصية بهوية بصرية جديدة تواكب الجديدة، على حد قوله. وأعلن عن دمج جهازي الشرطة والأمن العام في جهاز واحد تحت مسمى قيادة الأمن الداخلي في دمشق، ويرأسه قائد واحد هو وزير الداخلية، وتتبع له عدة مديريات في مختلف المناطق التابعة للعاصمة دمشق. وأفاد بأنه سيتم استحداث عدة إدارات لمتابعة الشكاوى بحق أجهزة الأمن وتأسيس إدارة خاصة للسجون والإصلاحيات، وإدارة حرس للحدود لتأمين سلامة حدود البلاد البرية والبحرية ومكافحة الأنشطة غير القانونية، وكذلك استحداث أكاديمية للعلوم الأمنية والشرطية. وأكد المتحدث باسم الداخلية السورية أنه سيتم إنشاء إدارة مهام خاصة تتألف من وحدات ذات تدريب عال لمواجهة مخاطر أحداث الشغب وعمليات احتجاز ، إضافة إلى استحداث إدارة الشرطة السياحية لتأمين المواقع السياحية وزوارها.
دولي

الجوع يفتك باللاجئين السودانيين
أعلنت شبكة أطباء السودان، السبت، وفاة 13 شخصا بالجوع بمعسكر "قاقا" للاجئين السودانيين بتشاد خلال الأسبوع الماضي. وقالت الشبكة في بيان: "يعاني اللاجئون السودانيون بمعسكر قاقا بتشاد من أوضاع إنسانية كارثية بسبب نقص الغذاء والدواء مع تفشي الأمراض بسبب تجاهل المنظمات الدولية والإنسانية للاجئين بالمعسكر، وعدم توفير الغذاء الكافي لهم، حيث توفى 13 شخصا بسبب الجوع خلال الأسبوع الماضي الأمر الذي يهدد مصير آلاف من السودانيين بالمعسكر". وناشدت الشبكة المنظمات الأممية والدولية القيام بدورها في توفير الغذاء العاجل للاجئين السودانيين بمعسكر "قاقا" الذي يؤوي 21 ألف لاجيء سوداني، ووقف عمليات النزوح مرة أخرى للمجهول بحثا عن الغذاء والدواء.وعبرت الشبكة عن بالغ أسفها لتردي أوضاع اللاجئيين السودانيين بدولة تشاد، وللتجاهل الدولي للمهجرين السودانيين ، مؤكدة أن ما يحدث هو فضح للمنظمات التي تقدم أعذارا خاصة بالمعابر لإيصال المساعدات في ظل معاناة الاف من السودانيين بالمعسكرات بدولة تشاد.
دولي

وكالة: إسرائيل قد تسمح بعمل منظمات الإغاثة في غزة
وسط تصاعد الضغط لإدخال المزيد من المساعدات إلى قطاع غزة، يبدو أن إسرائيل ستغير مسارها وقد تسمح لمنظمات الإغاثة العاملة في القطاع المحاصر بالبقاء مسؤولة عن المساعدات غير الغذائية بينما تترك مسؤولية توزيع الأغذية لمجموعة تم إنشاؤها مؤخرا بدعم أميركي، وفق ما نقلته وكالة أسوشيتد برس عن خطاب. ويشير هذا التطور إلى أن إسرائيل قد تتراجع عن خططها الرامية إلى إحكام السيطرة على جميع المساعدات إلى غزة، ومنع وكالات الإغاثة القائمة منذ فترة طويلة في القطاع من إيصالها بنفس الطريقة التي كانت تقوم بها في الماضي.وتتهم إسرائيل حركة حماس بأخذ المساعدات وتحويلها لصالحها، بيد أن الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة تنفي وجود تحويل كبير للمساعدات. وأعربت الأمم المتحدة عن رفضها لخطة إسرائيل، قائلة إنها تسمح لإسرائيل باستخدام الغذاء كسلاح، وأنها تنتهك المبادئ الإنسانية ولن تكون فعالة. ومنعت إسرائيل دخول المواد الغذائية والوقود والأدوية وجميع الإمدادات الأخرى إلى غزة على مدار ثلاثة أشهر تقريبا، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية التي يعاني منها 3ر2 مليون فلسطيني في قطاع غزة. من جانبه، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة عن أن الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع دخل يومه الـ84، محذرا من تداعيات إنسانية متفاقمة نتيجة الإغلاق الكامل للمعابر ومنع دخول الإمدادات الأساسية. وأوضح المكتب، في بيان أن الإجراءات الإسرائيلية أدت إلى ما وصفه بـ"تعطيل شبه كلي" للمرافق الحيوية، بما في ذلك المستشفيات والمخابز، في ظل منع دخول الوقود والمواد الإغاثية، مشيراً إلى أن آلاف الأطنان من المساعدات ما زالت عالقة خارج القطاع دون إمكانية إدخالها. وأفاد البيان بأن تقديرات الجهات المحلية كانت تشير إلى حاجة قطاع غزة لنحو 46 ألف شاحنة مساعدات منذ بداية الإغلاق، في حين لم يسمح بدخول أكثر من 100 شاحنة، أي ما يقل عن 1% من الاحتياجات الأساسية، وفق تعبير البيان. وطالب المكتب الإعلامي في بيانه المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية بتحمل مسؤولياتهم القانونية والإنسانية، والضغط من أجل فتح المعابر بشكل فوري ومنتظم، لضمان دخول كميات كافية من المساعدات إلى القطاع، محذرا من أن استمرار الوضع على ما هو عليه "يعني الدخول في مرحلة مجاعة شاملة". كما حمل السلطات الإسرائيلية، والدول الداعمة لها، المسؤولية الكاملة عن تدهور الوضع الإنساني في غزة، مطالبا بوقف ما وصفه بسياسة "التجويع المنهجي" التي تمارس بحق المدنيين.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 25 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة