صحة

أخطاء شائعة تهدد بشرتك بالشيخوخة


كشـ24 نشر في: 27 أغسطس 2017

بشرتكِ هي أول أجزاء جسمكِ، التي تظهر عليها أعراض التقدم في العمر والشيخوخة، ومن أجل العناية بالبشرة بطريقة صحيحة، تنصحك مجلة "بريجيت" الألمانية بتجنب هذه الأخطاء الشائعة فى روتين العناية بالبشرة وأسمتها بـ "أعداء البشرة"، فيما عرضت أهم "أصدقاء البشرة".

قسمت مجلة "بريجيت" الألمانية النصائح إلى قسمين: أصدقاء وأعداء البشرة، ونتسعرضها فيما يلي:

أعداء البشرة
1- الأشعة فوق البنفسجية: تصيب البشرة بالشيخوخة المبكرة من ناحية وترفع خطر الإصابة بسرطان الجلد من ناحية أخرى. ويمكن محاربة الأشعة فوق البنفسجية من خلال استعمال كريمات عناية نهارية ومستحضرات تجميل ذات مُعامل للحماية من أشعة الشمس. 

2- التدخين: يتسبب النيكوتين في تضييق الأوعية الدموية ويعيق سريان الدم، وبالتالي تبدو البشرة شاحبة وتتعرض للشيخوخة سريعا. لذا ينبغي الإقلاع عن التدخين.

3- الإقلال من القهوة: يساعد الكافيين على تكوّن الأحماض، وبالتالي يُصاب الجهاز الهضمي بفرط الحمضية، مما يُلقي بظلاله على البشرة.

4- الكريمات الغنية بالدهون: الدهون فهي تمهد الطريق لظهور البثور والشوائب والرؤوس السوداء، خاصة المستحضرات المحتوية على المواد الفعالة التالية: زيت الفول السوداني وزيت السمسم وزيت الزيتون واللانولين. لذا ينبغي الابتعاد عن هذه المستحضرات. 

أصدقاء البشرة
وتعد البشرة مرآة النفس؛ حيث تنعكس الحالة النفسية السيئة بالسلب على مظهر البشرة، مما يؤدي إلى ظهور البثور والشوائب. ويمكن تحسين الحالة النفسية من خلال بعض الأمور مثل:

1- تناول الفيتامينات: يحفز عملية انقسام الخلايا ويعزز تكوّن الألياف المرنة . لذا ينبغي تناول الجزر والبروكلي والسبانخ بكثرة لتجنب جفاف البشرة. كما يندرج فيتامين C وفيتامين E ضمن أصدقاء البشرة، فهما يعملان على شد النسيج الضام. لذا ينبغي الإكثار من تناول الخضروات والفواكه الطازجة، بالإضافة إلى المكسرات والحبوب.

2- النوم: تحدث عملية الاستشفاء وتجدد الخلايا ليلاً. لذا ينبغي الحرص على أخذ قسط كاف من النوم ليلاً بمعدل يتراوح من 6 إلى 8 ساعات. 

3- الكريمات الليلية: يمكن زيادة التأثير الإيجابي للنوم من خلال استعمال الكريمات الليلية المحتوية على توليفة من المواد الفعالة تتألف من الأحماض الأمينية وبروتين القمح والجنكو، حيث تساعد هذه التوليفة على تصريف السائل الليمفاوي، وبالتالي التخلص من الهالات السوداء تحت العين. 

4- الهواء الطلق: يساعد الأوكسجين على تجدد الخلايا، مما يمنح البشرة مظهراً نضراً ومشرقاً. ومن المهم أيضاً ألا تغفل المرأة أهمية شرب كميات كافية من الماء يومياً من أجل الحفاظ على نضارة البشرة وإطلالتها المشرقة.


 

بشرتكِ هي أول أجزاء جسمكِ، التي تظهر عليها أعراض التقدم في العمر والشيخوخة، ومن أجل العناية بالبشرة بطريقة صحيحة، تنصحك مجلة "بريجيت" الألمانية بتجنب هذه الأخطاء الشائعة فى روتين العناية بالبشرة وأسمتها بـ "أعداء البشرة"، فيما عرضت أهم "أصدقاء البشرة".

قسمت مجلة "بريجيت" الألمانية النصائح إلى قسمين: أصدقاء وأعداء البشرة، ونتسعرضها فيما يلي:

أعداء البشرة
1- الأشعة فوق البنفسجية: تصيب البشرة بالشيخوخة المبكرة من ناحية وترفع خطر الإصابة بسرطان الجلد من ناحية أخرى. ويمكن محاربة الأشعة فوق البنفسجية من خلال استعمال كريمات عناية نهارية ومستحضرات تجميل ذات مُعامل للحماية من أشعة الشمس. 

2- التدخين: يتسبب النيكوتين في تضييق الأوعية الدموية ويعيق سريان الدم، وبالتالي تبدو البشرة شاحبة وتتعرض للشيخوخة سريعا. لذا ينبغي الإقلاع عن التدخين.

3- الإقلال من القهوة: يساعد الكافيين على تكوّن الأحماض، وبالتالي يُصاب الجهاز الهضمي بفرط الحمضية، مما يُلقي بظلاله على البشرة.

4- الكريمات الغنية بالدهون: الدهون فهي تمهد الطريق لظهور البثور والشوائب والرؤوس السوداء، خاصة المستحضرات المحتوية على المواد الفعالة التالية: زيت الفول السوداني وزيت السمسم وزيت الزيتون واللانولين. لذا ينبغي الابتعاد عن هذه المستحضرات. 

أصدقاء البشرة
وتعد البشرة مرآة النفس؛ حيث تنعكس الحالة النفسية السيئة بالسلب على مظهر البشرة، مما يؤدي إلى ظهور البثور والشوائب. ويمكن تحسين الحالة النفسية من خلال بعض الأمور مثل:

1- تناول الفيتامينات: يحفز عملية انقسام الخلايا ويعزز تكوّن الألياف المرنة . لذا ينبغي تناول الجزر والبروكلي والسبانخ بكثرة لتجنب جفاف البشرة. كما يندرج فيتامين C وفيتامين E ضمن أصدقاء البشرة، فهما يعملان على شد النسيج الضام. لذا ينبغي الإكثار من تناول الخضروات والفواكه الطازجة، بالإضافة إلى المكسرات والحبوب.

2- النوم: تحدث عملية الاستشفاء وتجدد الخلايا ليلاً. لذا ينبغي الحرص على أخذ قسط كاف من النوم ليلاً بمعدل يتراوح من 6 إلى 8 ساعات. 

3- الكريمات الليلية: يمكن زيادة التأثير الإيجابي للنوم من خلال استعمال الكريمات الليلية المحتوية على توليفة من المواد الفعالة تتألف من الأحماض الأمينية وبروتين القمح والجنكو، حيث تساعد هذه التوليفة على تصريف السائل الليمفاوي، وبالتالي التخلص من الهالات السوداء تحت العين. 

4- الهواء الطلق: يساعد الأوكسجين على تجدد الخلايا، مما يمنح البشرة مظهراً نضراً ومشرقاً. ومن المهم أيضاً ألا تغفل المرأة أهمية شرب كميات كافية من الماء يومياً من أجل الحفاظ على نضارة البشرة وإطلالتها المشرقة.


 


ملصقات


اقرأ أيضاً
8 طرق يدمر بها العمل المفرط جسمك
في عالم يتسارع فيه إيقاع الحياة، يجد الكثيرون أنفسهم يعملون لساعات طويلة سعيا لتحقيق النجاح المهني أو زيادة الدخل. لكن هذا الجهد قد يأتي بثمن باهظ على الصحة الجسدية والنفسية. ويسلط هذا التقرير الضوء على الآثار السلبية للعمل المفرط ويقدم حلولا عملية للحفاظ على التوازن والصحة. 1. مشاكل الجلد: شيخوخة مبكرة وحب الشباب العمل لساعات طويلة يسبب الإجهاد المزمن وقلة النوم، ما يؤثر سلبا على الجلد. ويزيد هرمون التوتر، الكورتيزول، من إنتاج الدهون، ما يسد المسام ويسبب حب الشباب. كما أن التعرض للضوء الأزرق من الشاشات والإضاءة الفلورسنت يسرع شيخوخة الجلد وقد يزيد مخاطر سرطان الجلد. كما أن البقاء داخل المكتب لفترات طويلة يسبب نقص فيتامين د، ما يجعل البشرة باهتة، ويتسبب في شيخوخة مبكرة. الحلول: - النوم الكافي (7-9 ساعات). - شرب الماء بكثرة. - تناول غذاء غني بمضادات الأكسدة (فواكه، خضروات، أسماك). - استخدام واقي شمس داخلي ومنتجات تحتوي على فيتامين سي وحمض الهيالورونيك. - الخروج للهواء الطلق للحصول على فيتامين د. 2. إجهاد العين ومشاكل الرؤية التحديق الطويل في الشاشات يسبب إجهاد العين الرقمي وجفاف العين بسبب الضوء الأزرق. وهذا يؤدي إلى عدم وضوح الرؤية والصداع. الحلول: - اتباع قاعدة 20-20-20: كل 20 دقيقة، انظر لمسافة 20 قدما لمدة 20 ثانية. - ضبط الشاشة على بعد قدمين وتحت مستوى العين بقليل. - استخدام قطرات عين مرطبة. - ارتداء نظارات مخصصة للعمل على الكمبيوتر. 3. أمراض القلب والسكتة الدماغية العمل أكثر من 55 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر السكتة الدماغية بنسبة 35% وأمراض القلب بنسبة 17%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. والإجهاد المزمن يرفع ضغط الدم ومستويات الكوليسترول، بينما الجلوس الطويل يزيد مخاطر تجلط الدم. وقلة النوم والعادات الغذائية السيئة تزيد الوضع سوءا. الحلول: - ممارسة الرياضة 30 دقيقة يوميا. - النوم 7-9 ساعات ليلا. - تناول غذاء صحي (فواكه، خضروات، حبوب كاملة). - تقليل الإجهاد بالتنفس العميق والتأمل. 4. زيادة الوزن والسمنة العمل الطويل يقلل الوقت المتاح لتحضير وجبات صحية، ما يدفع إلى تناول الأطعمة السريعة الغنية بالدهون والملح. وتؤدي قلة الحركة مع تخطي الوجبات إلى الإفراط في الأكل وزيادة الوزن، ما يزيد مخاطر السكري وأمراض القلب. الحلول: - استخدام وضعية الوقوف خلال العمل لتقليل الجلوس. - استهلاك وجبات صحية. - ممارسة رياضات خفيفة مثل المشي أو ركوب الدراجات. 5. آلام الرقبة والظهر الجلوس لفترات طويلة بوضعيات غير صحيحة يسبب آلام الرقبة (69% من العاملين) وأسفل الظهر (51%). ويمكن لإعدادات المكتب السيئة مثل الشاشات غير المناسبة والكراسي غير المريحة أن تزيد الألم سوءا. الحلول: - أخذ استراحات قصيرة للتمدد والمشي. - استخدام كرسي مريح ولوحة مفاتيح مناسبة. - ضبط إضاءة المكتب لتقليل الإجهاد. 6. اضطرابات الجهاز الهضمي الجلوس الطويل والإجهاد يعطلان تدفق الدم إلى الأمعاء، ما يسبب الإمساك والانتفاخ. الحلول: - تناول وجبات صغيرة غنية بالألياف. - شرب الماء بكثرة. - إضافة البروبيوتيك لدعم الأمعاء. - ممارسة اليوغا أو التأمل. 7. ضعف المناعة الإجهاد المزمن وقلة النوم يقللان من كفاءة خلايا الدم البيضاء، ما يجعلك أكثر عرضة للإنفلونزا ونزلات البرد. اختلال ميكروبيوم الأمعاء يزيد الالتهابات. الحلول: - النوم الكافي. - ممارسة التأمل لتقليل الإجهاد. - الحفاظ على النظافة الشخصية وتحديث اللقاحات. 8. الاكتئاب والقلق العمل أكثر من 48 ساعة أسبوعيا يزيد مخاطر الاكتئاب والقلق، وقد يؤدي إلى الإرهاق النفسي. وإهمال العلاقات الاجتماعية والعزلة يزيدان الوضع سوءا. الحلول: - النوم الكافي. - أخذ استراحات قصيرة للراحة النفسية. - وضع حدود واضحة بين العمل والحياة الشخصية. المصدر: روسيا اليوم عن نيويورك بوست
صحة

الطفح الجلدي على الوجه.. متى يكون جرس إنذار لأمراض باطنية خفية؟
ظهور الطفح الجلدي على الوجه ليس دائما مجرد مشكلة جلدية سطحية، بل قد يكون واجهة مرئية لأمراض داخلية خفية، أو جرس إنذار يتطلب تقييما طبيا عاجلا. ويوضح الأطباء كيفية التمييز بين الأعراض الخطيرة والأعراض غير الضارة، ولماذا لا يحبذ تشخيص المرض ذاتيا. ووفقا للأطباء، قد يكون الطفح بسبب الإصابة بالذئبة الحمامية الجهازية- مرض مناعي ذاتي يتجلى في شكل "فراشة" مميز على الوجه. ولكن في كثير من الأحيان تكون الإصابة بالوردية التي تشبه في مظهرها الذئبة. لذلك يطلب الطبيب إجراء اختبارات محددة لتشخيص المرض بدقة واستبعاد الأمراض الجهازية. ومن بين الأسباب الشائعة للطفح الجلدي، التهاب الجلد الدهني والصدفية، وخاصة إذا كانت هناك بقع متقشرة على الوجه وتغيرات في صفائح الأظافر. ويجب في حالة الإصابة بالصدفية ألا ننسى خطر الإصابة بالتهاب المفاصل الصدفي. ويمكن أحيانا أن يحدث التهاب الجلد بسبب عدوى بكتيرية - العنقوديات أو العقديات - وخاصة عند الأطفال الذين لامسوا الأسطح الملوثة. وقد يكون هذه الطفح الجلدي مصحوبا ببثور أو قشور رطبة. وهناك علامة تحذيرية أخرى- ظهور بقعة على الوجه لا تختفي لفترة طويلة وتتغير مع مرور الوقت. وأحيانا قد تكون سرطان الخلايا القاعدية- أحد أشكال سرطان الجلد، الذي غالبا ما يخلط بينه وبين التقرن الدهني أو حالات جلدية أخرى غير ضارة. لذلك، إذا بدأت البقعة في التقشر أو تغير لونها أو التقرح، من الضروري استشارة طبيب الأمراض الجلدية وإجراء فحص الجلد بالمنظار والفحص النسيجي. وبالإضافة إلى ذلك يجب أن لا ننسى الأوردة العنكبوتية التي تظهر في أغلب الأحيان عند الأشخاص ذوي البشرة الحساسة بعد التعرض فترة طويلة لأشعة الشمس. لأنه على الرغم من أنها تربط أحيانا بأمراض الكبد، إلا أنها غالبا ما تشير إلى تضرر الجلد بسبب التعرض للضوء. ووفقا لاستنتاج الأطباء، أي طفح جلدي، وخاصة المستمر والمتغير، يتطلب عناية فائقة وتشخيصا متخصصا لأن العلاج الذاتي يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
صحة

اللسان مرآة المعدة
تشير الدكتورة يوليا زابولوتسكايا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي إلى أن لسان الإنسان هو بمثابة مؤشر للصحة، يمكن استخدامه للاشتباه في مشكلات مختلفة، بما في ذلك أمراض الجهاز الهضمي. ووفقا لها، يكون لسان الإنسان السليم ناعما ورطبا، ولونه وردي باهت، وخاليا من أي لويحات أو تغيرات بنيوية. وأي تغيرات في هذه الصورة يجب أن تثير القلق. وتقول: "ربما يكون ظهور طبقة بيضاء أو رمادية مائلة للون الأبيض هو العرض الأكثر شيوعا. وتعتبر الطبقة البيضاء الرقيقة طبيعية، خاصة في الصباح. ولكن الطبقة البيضاء أو الرمادية الكثيفة والسميكة، قد تشير إلى التهاب المعدة (التهاب الغشاء المخاطي في المعدة)، أو التهاب الاثني عشر، أو القرحة، أو حتى عدوى فطرية (داء المبيضات)". أما الطبقة الصفراء، فقد تشير إلى وجود مشكلات في كيس الصفراء أو قد تكون مرتبطة بالارتجاع (ارتجاع محتويات المعدة إلى المريء). كما يمكن أن تلاحظ لدى الأشخاص الذين يدخنون لفترة طويلة. وقد يشير اللسان الأحمر الفاتح (اللامع) إلى نقص فيتامين В12، الذي يحدث غالبا مع التهاب المعدة الضموري (ترقق الغشاء المخاطي في المعدة). كما قد تشير تقرحات اللسان وتآكله وآثار الأسنان على حوافه أو تغير حجم وشكل حليمات اللسان إلى وجود مشكلات في الجهاز الهضمي. وتنصح الطبيبة باستشارة الطبيب عند ملاحظة الأعراض التالية: - تغيرات في اللسان تستمر لأكثر من أسبوع. - مجموعة من التغيرات في اللسان مع أعراض أخرى- حرقة المعدة، والتجشؤ، وألم البطن، والغثيان، والتقيؤ. - تغيرات في الشهية، والبراز، وتدهور الحالة الصحية العامة. وتقول: "يجب أن نعلم أن اللسان مجرد مؤشر، لا يمكن الاعتماد على حالته للتشخيص الدقيق. وأن ظهور واحد أو أكثر من هذه الأعراض لا يعني بالضرورة الإصابة بمرض خطير. ولكنه يعتبر سببا وجيها للاهتمام بالصحة واستشارة الطبيب الأخصائي لأن التشخيص المبكر والعلاج في الوقت المناسب هما مفتاح الصحة والعمر الطويل". المصدر: روسيا اليوم.
صحة

تأثير العمل ليلا على الصحة
يشير الطبيب الروسي مارات فاراخوف إلى أن العمل في أوقات غير منتظمة أو العمل في أوقات متأخرة من الليل قد يتسبب بإصابة الإنسان بالجلطات أو السكتات الدماغية. وفي مقابلة مع موقع RuNews24 الروسي قال الطبيب:"الكثير من الناس يضطرون للعمل في نوبات ليلية أو العمل لفترات إضافية. الروتين اليومي غير المستقر والإجهاد المفرط قد يتسببان بأمراض خطيرة، مثل السرطانات أو الجلطات أو السكتات الدماغية". وأضاف:"اضطراب إيقاعات نمط الحياة اليومي بشكل مستمر يؤدي إلى اضطرابات في الجهاز العصبي واضطرابات في مستويات الهرمونات في الجسم. الموظفون الذين يعملون في نوبات ليلية يواجهون خطر الإصابة بالنوبات القلبية وأمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من غيرهم... كما أن الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة كل يوم أو يعملون في أوقات غير منتظمة يضطرون لتناول وجباتهم الغذائية في أوقات غير منتظمة أيضا، وهذا الأمر يدمر عملية التمثيل الغذائي في الجسم ويسبب زيادة الوزن وانخفاض حساسية الأنسولين، وبالتالي قد يصاب الشخص بمرض السكري من النوع الثاني فضلا عن تفاقم مشكلات الجهاز الهضمي".وأشار الطبيب إلى أن جدول العمل اليومي غير المستقر يزيد من خطر الإصابة بالاضطرابات العقلية، فالأشخاص الذين يعملون في نوبات ليلية أو في أوقات غير منتظمة يصابون بالقلق والإرهاق المزمن، كما تزداد أيضا تزداد احتمالية إصابتهم أيضا بالعديد من الأمراض الخطيرة. كما تشير العديد من الدراسات الطبية إلى أن العمل في أوقات الليل يؤدي إلى اضطرابات في الساعة البيولوجية للجسم، ويسبب ارتفاع مستويات الكورتيزول ما يقلل من إفراز هرمون الميلاتونين المسؤول عن النوم ومناعة الجسم وبالأخص مقاومة الأورام. المصدر: mail.ru
صحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 13 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة