

مراكش
أحياء عتيقة تغرق في ظلام دامس بحاضرة الأنوار بمراكش
تعيش مجموعة من الأزقة والأحياء بالمدينة العتيقة لمراكش، تحت رحمة الظلام بسبب أعطاب في الانارة العمومية.
وقال نشطاء محليون على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الظلام حي بوطويل بداية من أبواب باب دكالة في اتجاه محطة الطاكسيات داخل السور، حيث أن مجموعة من مصابيح الإنارة العمومية مركبة ولم تشتعل منذ حوالي سنة، وهذا يطرح إشكالا كبيرا، بالإضافة إلى درب النخلة الذي يلفه هو الآخر الظلام بالرغم من تركيب مجموعة من مصابيح الإنارة العمومية غير أنها بقيت خارج الخدمة منذ حوالي 3 أشهر.
واشار النشطاء إلى وجود تبريرات بشأن تضارب الاختصاص بين حاضرة الانوار و الحاضرة المتجددة ما يجعل عددا من الأزقة بالمدينة العتيقة تحت رحمة الظلام مع ما يراقف ذلك من ممارسات واعمال مشبوهة.
وطالب هؤلاء الجهات المعنية من أجل التدخل للوقوف على أعطاب الإنارة العمومية بالأحياء المعنية، وإيجاد حل لضعف جودة الإنارة التي أصبحت باهتة وخافتة من خلال رفع قوتها على غرار مدن أخرى.
تعيش مجموعة من الأزقة والأحياء بالمدينة العتيقة لمراكش، تحت رحمة الظلام بسبب أعطاب في الانارة العمومية.
وقال نشطاء محليون على مواقع التواصل الاجتماعي، إن الظلام حي بوطويل بداية من أبواب باب دكالة في اتجاه محطة الطاكسيات داخل السور، حيث أن مجموعة من مصابيح الإنارة العمومية مركبة ولم تشتعل منذ حوالي سنة، وهذا يطرح إشكالا كبيرا، بالإضافة إلى درب النخلة الذي يلفه هو الآخر الظلام بالرغم من تركيب مجموعة من مصابيح الإنارة العمومية غير أنها بقيت خارج الخدمة منذ حوالي 3 أشهر.
واشار النشطاء إلى وجود تبريرات بشأن تضارب الاختصاص بين حاضرة الانوار و الحاضرة المتجددة ما يجعل عددا من الأزقة بالمدينة العتيقة تحت رحمة الظلام مع ما يراقف ذلك من ممارسات واعمال مشبوهة.
وطالب هؤلاء الجهات المعنية من أجل التدخل للوقوف على أعطاب الإنارة العمومية بالأحياء المعنية، وإيجاد حل لضعف جودة الإنارة التي أصبحت باهتة وخافتة من خلال رفع قوتها على غرار مدن أخرى.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

