أحزاب فرنسية تستنكر صمت ماكرون حيال عنف مساعده – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
السبت 19 أبريل 2025, 21:33

دولي

أحزاب فرنسية تستنكر صمت ماكرون حيال عنف مساعده


كشـ24 نشر في: 24 يوليو 2018

استنكرت أحزاب يمينية ويسارية متطرفة بفرنسا، الإثنين، صمت الرئيس، إيمانويل ماكرون، وعدن إدلائه بأية تصريحات أو معلومات بشأن ألكسندر بينالا، مساعد مدير مكتبه، الذي استخدم العنف ضد متظاهرين مطلع ماي الماضي.وتشهد فرنسا منذ عدة أيام حالة كبيرة من الجدل على خلفية قيام بينالا، بجر امرأة، وضرب رجل خلال احتفالات عيد العمل مايو الماضي في باريس، وأعلنت النيابة العامة الجمعة توقيفه ووضعه رهن التحقيق للاشتباه في ممارسته "أعمال عنف" و"انتحال وظيفة".وفي سياق ردود الأفعال حيال امتناع ماكرون عن التعليق على تلك الأحداث، نشر جون لوك ميلونشون، زعيم اليسار المتطرف وحركة "فرنسا الآبية"، بيانا على حسابه بموقع "تويتر"، انتقد فيه موقف الرئيس الفرنسي.وقال ميلونشون في بيانه "كان ماكرون على علم بحالات الضرب التي ارتكبها مساعد مدير مكتبه الموقوف، لذلك يتعين أن يدلي بإفادته بشأن هذا الموضوع أمام الجمعية الوطنية(البرلمان)".من جهته شدد المرشح السابق للانتخابات الرئاسية الفرنسية الماضية، بونوا هامون، على ضرورة تقديم ماكرون إفادة حول تلك الأحداث أمام الجمعية الوطنية، ومجلس الشيوخ.وتابع قائلا في بيان على حسابه الشخصي بتوتر "في حقيقة الأمر كافة الأحداث تدور حول ماكرون الذي تشدوه رغبة لجمع كافة القوى حوله. فما حقيقة هذه الأحداث ؟ وهل هناك رغبة لتشكيل شرطة موازية حول ماكرون أم لا ؟".بدورها انتقدت النائبة فاليري بوير، عن حزب “الجمهوريين” (يمين)، صمت ماكرون، مشددة على ضرورة خروج الإليزيه عن صمته حيال هذه التطورات.وأمس أول الأحد، اتهمت النيابة العامة الفرنسية، رسميا، بينالا، وأربعة آخرين، باستخدام العنف ضد متظاهرين في احتجاجات الأول من مايو الماضي بذكرى عيد العمال.وأصبحت قضية بينالا، الذي كان يشغل سابقا منصب الحارس الشخصي لماكرون خلال حملته الانتخابية، "فضيحة سياسة تهز أركان الإليزيه".وبدأت الأزمة، الأربعاء الماضي، إثر تسريب مقاطع فيديو أظهرت بينالا، وهو ينهال بالضرب على متظاهرين في ذكرى عيد العمال.كما ظهر بينالا، وهو يضع شارة الشرطة، في حين أنه كان يرافق قوات الأمن بصفة مراقب لا غير.والإثنين، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، إن الوزارة لم تتخذ أي إجراء قانوني بحق بينالا؛ لأنه لا يقع تحت مسؤوليتها.جاء ذلك في جلسة استماع بالجمعية الوطنية لكولومب، ووالي (محافظ) باريس، ميشال دلبوتش، حول فتح تحقيق بحق ألكسندر بينالا، على خلفية ممارسته العنف ضد المتظاهرين.وأوضح الوزير الفرنسي أنه علم بممارسة بينالا العنف في اليوم التالي للواقعة، موضحا أنه لم يكن يعرف أن بينالا شارك في المظاهرة بصفته مراقبا، وأنه لا يعلم أيضا معلومات عنه وعن علاقته بماكرون.بدوره، قال والي باريس، دلبوتش، إنه اطلع على تفاصيل تعرض متظاهر للعنف من قبل بينالا في اليوم التالي.وأشار أن الجهة المخولة بفتح تحقيق بحق بينالا هي قصر الإليزيه ووزارة الداخلية، مضيفا: "هذا العنف غير مقبول".

استنكرت أحزاب يمينية ويسارية متطرفة بفرنسا، الإثنين، صمت الرئيس، إيمانويل ماكرون، وعدن إدلائه بأية تصريحات أو معلومات بشأن ألكسندر بينالا، مساعد مدير مكتبه، الذي استخدم العنف ضد متظاهرين مطلع ماي الماضي.وتشهد فرنسا منذ عدة أيام حالة كبيرة من الجدل على خلفية قيام بينالا، بجر امرأة، وضرب رجل خلال احتفالات عيد العمل مايو الماضي في باريس، وأعلنت النيابة العامة الجمعة توقيفه ووضعه رهن التحقيق للاشتباه في ممارسته "أعمال عنف" و"انتحال وظيفة".وفي سياق ردود الأفعال حيال امتناع ماكرون عن التعليق على تلك الأحداث، نشر جون لوك ميلونشون، زعيم اليسار المتطرف وحركة "فرنسا الآبية"، بيانا على حسابه بموقع "تويتر"، انتقد فيه موقف الرئيس الفرنسي.وقال ميلونشون في بيانه "كان ماكرون على علم بحالات الضرب التي ارتكبها مساعد مدير مكتبه الموقوف، لذلك يتعين أن يدلي بإفادته بشأن هذا الموضوع أمام الجمعية الوطنية(البرلمان)".من جهته شدد المرشح السابق للانتخابات الرئاسية الفرنسية الماضية، بونوا هامون، على ضرورة تقديم ماكرون إفادة حول تلك الأحداث أمام الجمعية الوطنية، ومجلس الشيوخ.وتابع قائلا في بيان على حسابه الشخصي بتوتر "في حقيقة الأمر كافة الأحداث تدور حول ماكرون الذي تشدوه رغبة لجمع كافة القوى حوله. فما حقيقة هذه الأحداث ؟ وهل هناك رغبة لتشكيل شرطة موازية حول ماكرون أم لا ؟".بدورها انتقدت النائبة فاليري بوير، عن حزب “الجمهوريين” (يمين)، صمت ماكرون، مشددة على ضرورة خروج الإليزيه عن صمته حيال هذه التطورات.وأمس أول الأحد، اتهمت النيابة العامة الفرنسية، رسميا، بينالا، وأربعة آخرين، باستخدام العنف ضد متظاهرين في احتجاجات الأول من مايو الماضي بذكرى عيد العمال.وأصبحت قضية بينالا، الذي كان يشغل سابقا منصب الحارس الشخصي لماكرون خلال حملته الانتخابية، "فضيحة سياسة تهز أركان الإليزيه".وبدأت الأزمة، الأربعاء الماضي، إثر تسريب مقاطع فيديو أظهرت بينالا، وهو ينهال بالضرب على متظاهرين في ذكرى عيد العمال.كما ظهر بينالا، وهو يضع شارة الشرطة، في حين أنه كان يرافق قوات الأمن بصفة مراقب لا غير.والإثنين، قال وزير الداخلية الفرنسي جيرار كولومب، إن الوزارة لم تتخذ أي إجراء قانوني بحق بينالا؛ لأنه لا يقع تحت مسؤوليتها.جاء ذلك في جلسة استماع بالجمعية الوطنية لكولومب، ووالي (محافظ) باريس، ميشال دلبوتش، حول فتح تحقيق بحق ألكسندر بينالا، على خلفية ممارسته العنف ضد المتظاهرين.وأوضح الوزير الفرنسي أنه علم بممارسة بينالا العنف في اليوم التالي للواقعة، موضحا أنه لم يكن يعرف أن بينالا شارك في المظاهرة بصفته مراقبا، وأنه لا يعلم أيضا معلومات عنه وعن علاقته بماكرون.بدوره، قال والي باريس، دلبوتش، إنه اطلع على تفاصيل تعرض متظاهر للعنف من قبل بينالا في اليوم التالي.وأشار أن الجهة المخولة بفتح تحقيق بحق بينالا هي قصر الإليزيه ووزارة الداخلية، مضيفا: "هذا العنف غير مقبول".



اقرأ أيضاً
مقتل 90 شخصا في غارات إسرائيلية بغزة
أفادت وزارة الصحة فى قطاع غزة بمقتل أكثر من 90 شخصا في غارات إسرائيلية خلال الساعات الـ48 الماضية، فيما تكثف إسرائيل هجماتها عبر غزة، لزيادة الضغط على حماس كي تفرج عن الرهائن المحتجزين لديها والتخلي عن السلاح. وقالت إن القتلى يشملون 15 شخصا على الأقل، قضوا ليلا، وبينهم نساء وأطفال، وكان بعضهم يتخذ من منطقة إنسانية مخصصة ملجأ. وأضافت الفرق الطبية أن 11 شخصا، على الأقل، قتلوا في مدينة خان يونس بجنوب القطاع، كان العديد منهم في خيمة بمنطقة المواصي حيث يعيش مئات الآلاف من النازحين. وقتل 4 آخرون في عمليات قصف منفصلة في مدينة رفح، بما في ذلك أم وابنتها، بحسب المستشفى الأوروبي حيث جرى إحضار الجثامين. وتعهدت إسرائيل بتكثيف هجماتها على غزة واحتلال "مناطق أمنية" كبيرة داخل القطاع. وعلى مدار 6 أسابيع حاصرت إسرائيل غزة ومنعت دخول المواد الغذائية، وغيرها من السلع.
دولي

إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على منشآت إيران النووية
أكد مسؤول إسرائيلي ومصدران مطلعان أن إسرائيل لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الإيرانية خلال الأشهر المقبلة، على الرغم من أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الولايات المتحدة غير مستعدة حالياً لدعم مثل هذه الخطوة.وتعهد المسؤولون الإسرائيليون بمنع طهران من امتلاك سلاح نووي، ويصر نتنياهو على أن أي مفاوضات مع إيران يجب أن تؤدي إلى التفكيك الكامل لبرنامجها النووي. ومن المقرر عقد جولة ثانية من المحادثات النووية التمهيدية بين الولايات المتحدة وإيران في روما اليوم السبت.وعلى مدار الأشهر الماضية، اقترحت إسرائيل على إدارة ترامب سلسلة من الخيارات لمهاجمة منشآت إيران، بعضها مُخطط له في أواخر الربيع والصيف، وفقاً للمصادر. وتقول المصادر إن الخطط تشمل مزيجاً من الغارات الجوية وعمليات للقوات الخاصة تتفاوت في شدتها ومن المرجح أن تعوق قدرة طهران على استخدام برنامجها النووي لأغراض عسكرية لأشهر أو عام أو أكثر. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز يوم الأربعاء أن ترامب أبلغ نتنياهو في اجتماع بالبيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر بأن واشنطن تريد إعطاء الأولوية للمحادثات الدبلوماسية مع طهران، وأنه غير مستعد لدعم توجيه ضربة إلى المنشآت النووية الإيرانية على المدى القصير.لكن المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون الآن أن الجيش قد ينفذ ضربة محدودة على إيران تتطلب دعماً أمريكياً أقل. وسيكون هذا الهجوم أصغر بكثير مما اقترحته إسرائيل في البداية.وليس واضحاً ما إذا كانت إسرائيل ستُقدم على مثل هذه الضربة، أو متى ستُنفذها، خاصة مع بدء المحادثات بشأن الاتفاق النووي. ومن المُرجح أن تغضب هذه الخطوة ترامب وقد تؤثر على الدعم الأمريكي الأوسع لإسرائيل.وقال اثنان من كبار المسؤولين السابقين في إدارة جو بايدن لرويترز: إن أجزاء من الخطط عُرضت سابقاً على إدارة الرئيس الأمريكي السابق العام الماضي.
دولي

ترمب يُروِّج لنظرية “تسرب كورونا من المختبر”
موقع إلكتروني اتحادي متخصص في فيروس «كوفيد-19»، كان يعرض معلومات عن اللقاحات والفحوصات والعلاج، بات يدعم، الآن، نظرية أن الوباء نشأ نتيجة تسرب من مختبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». خضع موقع «covid.gov» للتعديل، ويشير الآن إلى أن مدينة ووهان الصينية، بؤرة انتشار فيروس «كورونا»، تضم مختبراً له تاريخ في إجراء بحوث الفيروسات «بمستويات سلامة بيولوجية غير كافية». كما يعرض الموقع صورة للرئيس دونالد ترمب وهو يمشي بين كلمتَي «مختبر» و«تسرب». وتتهم الصفحة أيضاً الدكتور أنتوني فاوتشي، المدير السابق للمعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، بترويج «رواية مفضلة» مفادها أن «كوفيد-19» نشأ في الطبيعة. ولم يتم إثبات أصول «كوفيد» أبداً. والعلماء غير متأكدين مما إذا كان الفيروس قد انتقل من حيوان -كما هي الحال مع كثير من الفيروسات الأخرى- أم أنه جاء من حادث مختبري. وأفاد تحليل استخباراتي أميركي صدر عام 2023 بعدم وجود أدلة كافية لإثبات أي من النظريتين. ومن الشائع أن تخضع المواقع الإلكترونية الحكومية لتغييرات من إدارة لأخرى، ولكن التعديل الأخير كان أوسع نطاقاً من المعتاد. حُذفت بيانات الصحة العامة، كما أزال «البنتاغون» صوراً يُعتقد أنها تُشيد بالتنوع والمساواة والشمول. كان موقع «covid.gov» يتضمن معلومات حول كيفية طلب اختبارات «كوفيد» المجانية، ويشرح كيفية البقاء على اطلاع دائم بآخر مستجدات لقاح «كوفيد-19»، قائلاً إنها «أفضل طريقة لحمايتك وحماية أحبائك». كما نصح الموقع الناس بكيفية الحصول على العلاج فوراً في حال مرضهم، وأضاف روابط لمعرفة مزيد من المعلومات حول أعراض «كوفيد» طويلة الأمد. ووفقاً لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، توفي نحو 325 أميركياً بسبب «كوفيد» أسبوعياً في المتوسط، ​​خلال الأسابيع الأربعة الماضية. وبدءاً من 5 أبريل، تلقى أقل من ربع البالغين في الولايات المتحدة لقاح «كوفيد» المُحدَّث. وأُصيب ملايين الأشخاص حول العالم بـ«كوفيد» طويل الأمد، مصحوباً بعشرات الأعراض المتفاوتة على نطاق واسع، بما في ذلك التعب وضبابية الدماغ.
دولي

غوتيريش يحذر من الانقسام السياسي في ليبيا
قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن ليبيا لا تزال تواجه تحديات كبيرة على الصعيدين السياسي والأمني، فيما حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.واعتبر غوتيريش، الخميس، في تقريره الدوري عن تطورات الوضع في ليبيا، أن تطلعات الشعب نحو تحقيق السلام والاستقرار لم تتحقق بعد في البلاد على الرغم من مرور أكثر من عقد على اندلاع النزاع في ليبيا. وأكد التقرير أن الانقسام السياسي المستمر وتعدد المؤسسات في ليبيا يعوقان تنفيذ الاستحقاقات السياسية، بما في ذلك إجراء انتخابات حرة ونزيهة.وأضاف أنه على الرغم من الجهود المبذولة، لا تزال الخلافات العميقة بين الأطراف الرئيسية تقف في طريق التوصل إلى حلول توافقية، ما يزيد من تعقيد الوضع السياسي في البلاد.وأكد الأمين العام، ضرورة ضمان المساءلة وتطبيق العدالة الانتقالية لحماية حقوق الفئات الأكثر ضعفاً في البلاد، مثل النساء والأطفال والنازحين.من جهة أخرى، حذرت مجموعة «أ3+» بمجلس الأمن الدولي من غرق ليبيا في حالة عدم اليقين من دون إحراز تقدم ملموس على الصعيد السياسي.وقال ممثل الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، إن المجلس لم يفِ بوعده للشعب الليبي بالسلام والديمقراطية وإن «قراراته المتسرعة وأخطاءه»، أدت إلى عدم إحراز تقدم في العملية السياسية بليبيا. ودعت المجموعة، المجلس إلى «تحمل مسؤوليته التاريخية من خلال الوقوف إلى جانب ليبيا وإعطاء شعبها الإمكانات من أجل رسم مستقبل أفضل»، مؤكدة أن «الوقت حان للتحرك لأن ليبيا تواجه منعرجاً حاسماً من تاريخها».
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 19 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة