يسابق السماسرة وأصحاب الصفقات بالمدينة الحمراء الزمن، من اجل الظفر بصفقة شراء أحد قصور عائلة الباشا الكلاوي، والذي تعود ملكيته اليوم الى فرنسيين، برقم يفوق 3 ملايير سنتيم.
ويتسابق عدد من الاثرياء للشراء أحد قصور عائلة الكلاوي الذي كان في ملكية المدني الكلاوي المزواري الصدر الاعضم في عهد كل من الحسن الاول، ومولاي عبد العزيز، ومولاي حفيض، وهو الاخ الاكبر للباشا الكلاوي.
وحسب ما اوردته "الاسبوع الصحفي" فإن القصر المذكور إشتراه الناشر الفرنسي هوميرو مشري وشريكه المؤلف والديبلوماسي ووزير الدولة السابق للشؤون الخارجية الفرنسية، تييري دو بيوشي، سنة 1998، ويودان اليوم بيعه ب ما يفوق 37 مليون درهم.
يسابق السماسرة وأصحاب الصفقات بالمدينة الحمراء الزمن، من اجل الظفر بصفقة شراء أحد قصور عائلة الباشا الكلاوي، والذي تعود ملكيته اليوم الى فرنسيين، برقم يفوق 3 ملايير سنتيم.
ويتسابق عدد من الاثرياء للشراء أحد قصور عائلة الكلاوي الذي كان في ملكية المدني الكلاوي المزواري الصدر الاعضم في عهد كل من الحسن الاول، ومولاي عبد العزيز، ومولاي حفيض، وهو الاخ الاكبر للباشا الكلاوي.
وحسب ما اوردته "الاسبوع الصحفي" فإن القصر المذكور إشتراه الناشر الفرنسي هوميرو مشري وشريكه المؤلف والديبلوماسي ووزير الدولة السابق للشؤون الخارجية الفرنسية، تييري دو بيوشي، سنة 1998، ويودان اليوم بيعه ب ما يفوق 37 مليون درهم.