مراكش

آمال معلقة على لقاح كورونا بمراكش بعد سنة استثنائية في الميدان الصحي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 24 ديسمبر 2020

بعد سنة استثنائية وغير مسبوقة نتيجة لتفشي وباء كورونا (كوفيد-19)، تعقد مدينة مراكش، على غرار باقي مدن المملكة، الآمال على اللقاح المرتقب ضد الوباء، حتى تعود عاصمة النخيل إلى ديناميتها ونشاطها المعهودين في مختلف المجالات المجتمعية.ومنذ أن أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في نونبر الماضي، توجيهاته السامية من أجل إطلاق عملية مكثفة للتلقيح ضد فيروس كوفيد-19، باتت ساكنة المدينة الحمراء تنتظر هذه العملية النوعية باهتمام بالغ، على اعتبار أنها تشكل ردا حقيقيا من أجل وضع حد للمرحلة الحادة من الجائحة.وتمهيدا لهذه العملية، وضعت المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بعمالة مراكش، تماشيا مع الاستراتيجية الوطنية للوزارة الوصية، خطة إقليمية لإنجاح عملية التلقيح في مختلف مراحلها، من خلال تعبئة جماعية للأطر الطبية والعاملين في المجال الصحي قصد ضمان نجاح هذه العملية على مستوى تراب العمالة.وبالمناسبة، أكد المندوب الإقليمي للصحة بمراكش، عبد الحكيم مستعد، أن عدد المؤسسات الصحية المعبأة من لدن المندوبية الإقليمية للصحة، لاحتضان عملية التلقيح المرتقبة ضد وباء (كوفيد-19)، يبلغ 67 مؤسسة صحية موزعة على كافة جماعات تراب العمالة.وأوضح  مستعد، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه المراكز الصحية تتوزع بين 40 مركزا صحيا على مستوى مدينة مراكش لوحدها، إلى جانب 13 مركزا صحيا و14 مستوصفا بالجماعات القروية الواقعة بنفوذ العمالة، وذلك بهدف ضمان تغطية شاملة للقاح لفائدة الساكنة.وأفاد بأن حوالي مليون و13 ألف شخص سيستفيدون من عملية التلقيح ضد كوفيد-19 على مستوى عمالة مراكش، مؤكدا أن المندوبية عبأت، في إطار خطة التلقيح الإقليمية، 114 فريقا للتلقيح، أي ما مجموعه 646 إطارا طبيا وشبه طبي وتقني وإداري.وأشار إلى أنه تمت تعبئة الوسائل والتجهيزات اللوجستيكية اللازمة لاستقبال جرعات اللقاح ضد كوفيد-19، من قبيل مستودعات التخزين الجاهزة (أزيد من 2700 ثلاجة)، على اعتبار أن اللقاح يحتاج إلى درجة حرارة معينة وظروف تخزين خاصة، بالإضافة إلى أماكن استقبال المستفيدين من هذا اللقاح.وستشمل عملية التلقيح، في مرحلة أولى، مواطني الإقليم الذين تزيد أعمارهم عن 18 سنة، حسب جدول لقاحي من حقنتين، مع إعطاء الأولوية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس سواء في ميدان عملهم أو بسبب هشاشة بنيتهم الصحية.ويتعلق الأمر، على الخصوص، بالعاملين في الخطوط الأمامية، وخاصة العاملين في مجال الصحة، والسلطات العمومية، وقوات الأمن والعاملين بقطاع التربية الوطنية، وكذا الأشخاص المسنين والفئات الهشة الأكثر عرضة للفيروس، وذلك قبل توسيع نطاقها على باقي الساكنة بالإقليم.وتجدر الإشارة إلى أنه منذ تسجيل أولى حالات الإصابة بكورونا في مراكش، تجندت الأطر الصحية، لاسيما بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، للتكفل بحالات الإصابة وتقديم العلاج والدعم اللازمين لها، مع الاستعانة بالأطر العسكرية في هذه العملية، بناء على خبرتها الدولية في مجال الأوبئة.وهكذا، أرست المديرية الجهوية للصحة بمراكش آسفي مخططا استباقيا للتصدي للفيروس يرتكز على تعزيز مراقبة نقط العبور، والوقاية والتكفل بحالات الإصابة المؤكدة، وتحسيس وتوعية مهنيي الصحة، والتواصل مع الساكنة.كما تم تشكيل لجنة جهوية تراقب بشكل يومي، الأشخاص المخالطين لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس، إلى جانب تمكين جميع مستشفيات الجهة بوحدات للعزل الصحي مجهزة بتقنية الضغط السلبي، من قبيل المستشفى الجهوي بالمامونية والمستشفى الجامعي محمد السادس، وذلك قصد التكفل بحالات الإصابة المحتملة.وبالمناسبة، أكد المنسق العام لوحدة كوفيد-19 بالمديرية العامة للمركز الاستشفائي بمراكش، عبد المجيد التقوي، أن الأطر الطبية والتمريضية، خاصة بمصلحة الإنعاش، خاضت، هذه السنة، معركة "شاقة ومضنية" ضد فيروس كورونا. وأشاد السيد التقوي، في تصريح مماثل، بحالة "التعبئة القصوى"، التي عاشت على إيقاعها الطواقم الطبية ولاتزال، على مدار أيام الأسبوع وساعات اليوم، لاستقبال حالات الإصابة بفيروس (كوفيد-19)، وحرصها على أدق التفاصيل، مع جاهزية دائمة للتدخل حسب تطورات الوضعية الصحية للمرضى.وبعد أن ذكر بأهمية التقيد بالتدابير الوقائية لكبح انتشار الوباء، أشار التقوي إلى أن اللقاح يظل السبيل الأنجع المتوفر حاليا لوقف نزيف الإصابات المسجلة منذ مدة نتيجة لبعض مظاهر التراخي في تنفيذ التدابير الوقائية تزامنا مع الرفع التدريجي للحجر الصحي.من جهة أخرى، ومباشرة بعد إعلان حالة الطوارئ الصحية في مارس الماضي، وما تلاها من إغلاق للعديد من الفضاءات والأماكن العمومية، انخرطت ساكنة مدينة مراكش، بشكل طوعي، في تنفيذ قواعد السلامة المنصوص عليها، في مشهد يجسد للتجاوب الإيجابي مع التدابير والإجراءات الاحترازية المتخذة للتصدي لخطر تفشي وباء "كورونا" المستجد بالمملكة.وأظهرت ساكنة المدينة الحمراء، إلى جانب الفعاليات الجمعوية، استجابة فورية ليست بالغريبة عنها وحسا وطنيا كبيرا أبان عن وعيها الكامل بالمسؤولية الملقاة على عاتقها كل حسب موقعه، للمساهمة في قطع الطريق على كل السبل المحتملة لانتشار وباء "كوفيد-19".كما تعبأت السلطات المحلية (الأمن الوطني، الدرك الملكي، القوات المساعدة وأعوان السلطة) للسهر على تنزيل التدابير الوقائية، والمساهمة في تحسيس مختلف الفئات الاجتماعية بأهمية التصدي للوباء سواء عبر ارتداء الكمامات الواقية أو التعقيم أو احترام التباعد الاجتماعي، لاسيما داخل الفضاءات التي تعرف توافدا كبيرا للمواطنين.وتراهن مدينة مراكش، التي استطاعت نسبيا، بفضل مجهودات الفاعلين الصحيين والترابيين، أن تتحكم في الوباء وتمنع استفحاله بين الساكنة، على اللقاح المرتقب ضد كوفيد-19، كوسيلة ملائمة للتحصين ضد الفيروس والتحكم في انتشاره، في أفق عودة الساكنة، تدريجيا، لممارسة حياتهم العادية، في طمأنينة وأمان.

بعد سنة استثنائية وغير مسبوقة نتيجة لتفشي وباء كورونا (كوفيد-19)، تعقد مدينة مراكش، على غرار باقي مدن المملكة، الآمال على اللقاح المرتقب ضد الوباء، حتى تعود عاصمة النخيل إلى ديناميتها ونشاطها المعهودين في مختلف المجالات المجتمعية.ومنذ أن أعطى صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في نونبر الماضي، توجيهاته السامية من أجل إطلاق عملية مكثفة للتلقيح ضد فيروس كوفيد-19، باتت ساكنة المدينة الحمراء تنتظر هذه العملية النوعية باهتمام بالغ، على اعتبار أنها تشكل ردا حقيقيا من أجل وضع حد للمرحلة الحادة من الجائحة.وتمهيدا لهذه العملية، وضعت المندوبية الإقليمية لوزارة الصحة بعمالة مراكش، تماشيا مع الاستراتيجية الوطنية للوزارة الوصية، خطة إقليمية لإنجاح عملية التلقيح في مختلف مراحلها، من خلال تعبئة جماعية للأطر الطبية والعاملين في المجال الصحي قصد ضمان نجاح هذه العملية على مستوى تراب العمالة.وبالمناسبة، أكد المندوب الإقليمي للصحة بمراكش، عبد الحكيم مستعد، أن عدد المؤسسات الصحية المعبأة من لدن المندوبية الإقليمية للصحة، لاحتضان عملية التلقيح المرتقبة ضد وباء (كوفيد-19)، يبلغ 67 مؤسسة صحية موزعة على كافة جماعات تراب العمالة.وأوضح  مستعد، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذه المراكز الصحية تتوزع بين 40 مركزا صحيا على مستوى مدينة مراكش لوحدها، إلى جانب 13 مركزا صحيا و14 مستوصفا بالجماعات القروية الواقعة بنفوذ العمالة، وذلك بهدف ضمان تغطية شاملة للقاح لفائدة الساكنة.وأفاد بأن حوالي مليون و13 ألف شخص سيستفيدون من عملية التلقيح ضد كوفيد-19 على مستوى عمالة مراكش، مؤكدا أن المندوبية عبأت، في إطار خطة التلقيح الإقليمية، 114 فريقا للتلقيح، أي ما مجموعه 646 إطارا طبيا وشبه طبي وتقني وإداري.وأشار إلى أنه تمت تعبئة الوسائل والتجهيزات اللوجستيكية اللازمة لاستقبال جرعات اللقاح ضد كوفيد-19، من قبيل مستودعات التخزين الجاهزة (أزيد من 2700 ثلاجة)، على اعتبار أن اللقاح يحتاج إلى درجة حرارة معينة وظروف تخزين خاصة، بالإضافة إلى أماكن استقبال المستفيدين من هذا اللقاح.وستشمل عملية التلقيح، في مرحلة أولى، مواطني الإقليم الذين تزيد أعمارهم عن 18 سنة، حسب جدول لقاحي من حقنتين، مع إعطاء الأولوية للأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالفيروس سواء في ميدان عملهم أو بسبب هشاشة بنيتهم الصحية.ويتعلق الأمر، على الخصوص، بالعاملين في الخطوط الأمامية، وخاصة العاملين في مجال الصحة، والسلطات العمومية، وقوات الأمن والعاملين بقطاع التربية الوطنية، وكذا الأشخاص المسنين والفئات الهشة الأكثر عرضة للفيروس، وذلك قبل توسيع نطاقها على باقي الساكنة بالإقليم.وتجدر الإشارة إلى أنه منذ تسجيل أولى حالات الإصابة بكورونا في مراكش، تجندت الأطر الصحية، لاسيما بالمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس، للتكفل بحالات الإصابة وتقديم العلاج والدعم اللازمين لها، مع الاستعانة بالأطر العسكرية في هذه العملية، بناء على خبرتها الدولية في مجال الأوبئة.وهكذا، أرست المديرية الجهوية للصحة بمراكش آسفي مخططا استباقيا للتصدي للفيروس يرتكز على تعزيز مراقبة نقط العبور، والوقاية والتكفل بحالات الإصابة المؤكدة، وتحسيس وتوعية مهنيي الصحة، والتواصل مع الساكنة.كما تم تشكيل لجنة جهوية تراقب بشكل يومي، الأشخاص المخالطين لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس، إلى جانب تمكين جميع مستشفيات الجهة بوحدات للعزل الصحي مجهزة بتقنية الضغط السلبي، من قبيل المستشفى الجهوي بالمامونية والمستشفى الجامعي محمد السادس، وذلك قصد التكفل بحالات الإصابة المحتملة.وبالمناسبة، أكد المنسق العام لوحدة كوفيد-19 بالمديرية العامة للمركز الاستشفائي بمراكش، عبد المجيد التقوي، أن الأطر الطبية والتمريضية، خاصة بمصلحة الإنعاش، خاضت، هذه السنة، معركة "شاقة ومضنية" ضد فيروس كورونا. وأشاد السيد التقوي، في تصريح مماثل، بحالة "التعبئة القصوى"، التي عاشت على إيقاعها الطواقم الطبية ولاتزال، على مدار أيام الأسبوع وساعات اليوم، لاستقبال حالات الإصابة بفيروس (كوفيد-19)، وحرصها على أدق التفاصيل، مع جاهزية دائمة للتدخل حسب تطورات الوضعية الصحية للمرضى.وبعد أن ذكر بأهمية التقيد بالتدابير الوقائية لكبح انتشار الوباء، أشار التقوي إلى أن اللقاح يظل السبيل الأنجع المتوفر حاليا لوقف نزيف الإصابات المسجلة منذ مدة نتيجة لبعض مظاهر التراخي في تنفيذ التدابير الوقائية تزامنا مع الرفع التدريجي للحجر الصحي.من جهة أخرى، ومباشرة بعد إعلان حالة الطوارئ الصحية في مارس الماضي، وما تلاها من إغلاق للعديد من الفضاءات والأماكن العمومية، انخرطت ساكنة مدينة مراكش، بشكل طوعي، في تنفيذ قواعد السلامة المنصوص عليها، في مشهد يجسد للتجاوب الإيجابي مع التدابير والإجراءات الاحترازية المتخذة للتصدي لخطر تفشي وباء "كورونا" المستجد بالمملكة.وأظهرت ساكنة المدينة الحمراء، إلى جانب الفعاليات الجمعوية، استجابة فورية ليست بالغريبة عنها وحسا وطنيا كبيرا أبان عن وعيها الكامل بالمسؤولية الملقاة على عاتقها كل حسب موقعه، للمساهمة في قطع الطريق على كل السبل المحتملة لانتشار وباء "كوفيد-19".كما تعبأت السلطات المحلية (الأمن الوطني، الدرك الملكي، القوات المساعدة وأعوان السلطة) للسهر على تنزيل التدابير الوقائية، والمساهمة في تحسيس مختلف الفئات الاجتماعية بأهمية التصدي للوباء سواء عبر ارتداء الكمامات الواقية أو التعقيم أو احترام التباعد الاجتماعي، لاسيما داخل الفضاءات التي تعرف توافدا كبيرا للمواطنين.وتراهن مدينة مراكش، التي استطاعت نسبيا، بفضل مجهودات الفاعلين الصحيين والترابيين، أن تتحكم في الوباء وتمنع استفحاله بين الساكنة، على اللقاح المرتقب ضد كوفيد-19، كوسيلة ملائمة للتحصين ضد الفيروس والتحكم في انتشاره، في أفق عودة الساكنة، تدريجيا، لممارسة حياتهم العادية، في طمأنينة وأمان.



اقرأ أيضاً
برلمانية تسائل الوزير لفتيت حول بطء استجابة سيارات الإسعاف لحوادث السير بمراكش
وجهت البرلمانية مريم الرميلي، عضو فريق التجمع الوطني للأحرار بمجلس النواب، سؤالا كتابيا إلى وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، حول بطء استجابة سيارات الإسعاف لحوادث السير بمدينة مراكش. وتساءلت البرلمانية الرميلي عن التدابير والإجراءات التي اتخذتها الوزارة والتي تعتزم تنفيذها لتقليص زمن استجابة سيارات الإسعاف في حوادث السير بالمدينة. وبحسب البرلمانية التجمعية، فإن المدينة تعد من أهم الحواضر التي تعرف نسبا مرتفعة من حوادث السير، وغالبا ما تتصف هذه الحوادث بالطابع الخطير، ما يستوجب تدخلات سريعة لنجدة المصابين، لا سيما التابعة للوقاية المدنية، والتي يلاحظ عليها تأخرا ملحوظا في الوصول إلى موقع الحوادث.  
مراكش

أكبر موكب احتفالي بالدراجات النارية في تاريخ المغرب يرافق “الكوكب” إلى معقله التاريخي
تشهد مدينة مراكش في هذه الأثناء من صباح اليوم الخميس، 15 ماي الجاري، أكبر موكب احتفالي بالدراجات النارية، وذلك على خلفية صعود فريق الكوكب المراكشي إلى القسم الأول من البطولة الاحترافية، بعد سبع سنوات من الغياب. ويرافق هذا الموكب من الدراجات حافلة الكوكب المراكشي في اتجاه معقله التاريخي بملعب الحارثي. وأشارت فعاليات محلية بأن الأمر يتعلق بموكب غير مسبوق في تاريخ المغرب باستعمال الدراجات النارية.وجرى استقبال الفريق في المطار، قبل أن يرافقه عدد كبير من الجمهور للاحتفال بهذا الصعود الذي أعاد إحياء أمجاد الفريق، والذي اعتبر بمثابة حدث رياضي مهم.الفريق تمكن من تحقيق الصعود للقسم الاحترافي الاول، بعد تعادله  عشية يوم أمس الاربعاء  مع مضيفه مولودية وجدة بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بينهما بالملعب البلدي لوجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.    
مراكش

عاجل..مواكب من مئات الدراجات وأفواج المشجعين يحتلفون بصعود الكوكب المراكشي
تشهد أبرز شوارع مدينة مراكش، في هذه الأثناء، احتفالات كبيرة بمناسبة صعود فريق الكوكب المراكشي إلى القسم الأول. وخرج للمشاركة في هذه الاحتفالات أفواج من المشجعين، وعدد منهم على متن الدراجات النارية، ووسطهم حافلة اللاعبين الذين حققوا هذا الإنجاز والذين تم استقبالهم بحفاوة في المطار.  وكان فريق الكوكب المراكشي قد تمكن رسميا من تحقيق الصعود للقسم الاحترافي الاول، بعد تعادله قبل قليل من عشية يومه الاربعاء 14 ماي 2025، مع مضيفه مولودية وجدة بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بينهما بالملعب البلدي لوجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.
مراكش

عاجل..استقبال حافل لفريق الكوكب المراكشي في مطار المنارة
حظي لاعبو فريق الكوكب المراكش، قبل قليل من صباح اليوم الخميس، باستقبال حافل في مطار المنارة. ونفس حفاوة الاستقبال حظيت بها الأطقم الفنية والتقنية والإدارية والتسييرية للفريق والذي حقق إنجازا كبيرا اليوم بعد صعوده  إلى القسم الأول.  وينتظر جمهور غفير في محيط المطار حافلة الفريق أثناء المغادرة لمرافقتها في موكب احتفالي بالمدينة.  وكان فريق الكوكب المراكشي قد تمكن رسميا من تحقيق الصعود للقسم الاحترافي الاول، بعد تعادله قبل قليل من عشية يومه الاربعاء 14 ماي 2025، مع مضيفه مولودية وجدة بهدف لمثله، في المباراة التي جمعت بينهما بالملعب البلدي لوجدة برسم الجولة 28 من منافسات القسم الاحترافي الثاني.
مراكش

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة