ما خطورة ارتداء الأحذية المطاطية لفترة طويلة؟!

يؤدي ارتداء الأحذية والجزم المطاطية لفترة طويلة إلى ظهور رائحة كريهة وتهيج جلد القدمين والإصابة بالتهابات وأمراض العظام.

وتقول الدكتورة سفيتلانا بيتروفا، أخصائية الأمراض الجلدية في مقابلة مع صحيفة “إزفيستيا”: “كقاعدة عامة، لا يوجد دوران للهواء في الأحذية والجزم المطاطية. ويكون الجزء الداخلي من هذه الأحذية رطبا لأن القدمين تتعرق، كما أن الحرارة بيئة مناسبة لنمو البكتيريا والفطريات. بالإضافة إلى ذلك، لا تتوافق الأحذية المطاطية مع تقوس القدم دائما. أي أن التوزيع غير الصحيح للوزن والحمل على الساقين يمكن أن يؤدي إلى آلام في القدم ومرض التهاب المفاصل ومشكلات العظام الأخرى”.

وتنصح من يتطلب عمله ارتداء الأحذية المطاطية دائما بما يلي:

– ارتداء جوارب دافئة (صوفية) في موسم البرد قبل الخروج إلى الشارع لمنع تجمد القدمين.

– يجب ارتداء جزم مطاطية ذات مقاس مناسب، لكي لا يشعر الشخص بضغطها على القدم.

– يمكن اختيار أحذية مطاطية ذات بطانة دافئة، لتوفر عزلا حراريا جيدا في درجات الحرارة المنخفضة.

وتشير الطبيبة، إلى أن الأحذية المطاطية في الأماكن الدافئة تكون غير مريحة وتسبب فرط التعرق. لذلك يجب بعد خلعها تهويتها جيدا واستبدال الجوارب بأخرى نظيفة.

المصدر: صحيفة “إزفيستيا”


لا يوجد أي فيديوهات متعلقة بالفئة

حملة أمنية جديدة ضد مخالفي ارتداء الكمامات وسائقي الدراجات النارية
شنت الشرطة القضائية التابعة للدائرة الأمنية 22 و فرقة الدراجين بمراكش، حملة ضد مخالفي ارتداء الكمامات و سائقي الدراجات النارية المخالفين لقانون السير، وذلك في إطار تقوية مراقبة المخالفات، وفرض قواعد السلامة الطرقية لدى هذه الفئة من السائقين وذلك على مستوى حي السعادة قرب مرجان بمراكش.وتمت خلال هذه الحملة زيارة أماكن مختلفة بالحي المذكور، وذلك لضبط مخالفي ارتداء الكمامات، مع مراقبة العشرات من الدراجات النارية من مختلف الأنواع، التي يستعملها أصحابها بدون أدنى معايير السلامة، ومنها التوفر على خوذات وقائية أو على وثائق تثبت ملكيتهم لها.وقد لاقت هذه الحملة استحسانا في أوساط الساكنة وذلك من خلال محاربة مجموعة من الظواهر السلبية المرتبطة بعدم ارتداء الكمامات، إلى جانب ضبط المخالفين للقانون من أصحاب الدراجات النارية.
ارتداء

الفيفا يصدم المغرب ويرفض ارتداء الحدادي قميص أسود الأطلس
رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، اليوم الخميس 8 أكتوبر الجاري، طلب الاتحاد المغربي للعبة السماح للاعب منير الحدادي، المحترف في صفوف فريق إشبيلية الإسباني، بتغيير جنسيته الرياضية من الإسبانية إلى المغربية، وذلك على الرغم من تخفيف قواعد الأهلية في شهر سبتمبر الماضي، وفق ما نقلته صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية.وسيوجد الحدادي، الذي تُوِّج بلقب الاتحاد الأوروبي مع النادي الأندلسي، حالياً رفقة المنتخب المغربي بالعاصمة الرباط، بعد أن وجه له المدير الفني لـ”أسود الأطلس” الدعوة، للمشاركة في المباراة الودية القادمة أمام السينغال.المصدر نفسه أكد أن “الفيفا” منح المغرب أملاً بتغيير جنسية الحدادي، وذلك بعد أن شدد على أن “القرار يمكن أن يطعن فيه المغرب واللاعب في محكمة التحكيم الرياضية”.تقول الصحيفة إن هذا الاستئناف “سيكون هو الثاني للمغرب والحدادي ضد الفيفا في أعلى محكمة رياضية، بعد أن خسرا حكماً سابقاً قبل أسابيع من كأس العالم 2018، وهي قضية كانت عاملاً في إعادة النظر بقواعد الأهلية الوطنية للاعبين”.قبل عامين، ألزمت قواعد الفيفا الحدادي باللعب مع إسبانيا، لأنه لعب سنة 2014، مباراة رسمية واحدة للمنتخب الوطني الأول، ودخل بديلاً في وقت متأخر من المباراة، كان حينها يحمل قميص فريق برشلونة، وكان يبلغ من العمر 19 عاماً.الشهر الماضي، صوَّتت الاتحادات الأعضاء في FIFA على قواعد مخففة؛ لمساعدة اللاعبين من جنسيات متعددة على تغيير ولائهم، ووُلد الحدادي في إسبانيا وله روابط عائلية مغربية.هذا الأمر يمكن أن يتحقق لكن بالشروط التالية: ألا يخوض اللاعب أكثر من ثلاث مباريات مع المنتخب الأول؛ وألا تكون تلك المباريات في بطولة كبرى؛ وأن يمر ثلاث سنوات على الأقل منذ اللعب مع المنتخب الوطني الأول؛ ثم ألا يمثل المنتخب الأول بعد بلوغه سن 21 عاماً.جديرٌ ذكره، أن مدرب المنتخب المغربي استدعى الحدادي لخوض مباراتين وديتين خلال الفترة الدولية الحالية، غير أن تقارير إعلامية محلية استبعدت مشاركته.كما سبق أن نشر اللاعب على حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مقطع فيديو يعبّر فيه عن سعادته بالالتحاق بالمنتخب المغربي، معبراً عن شكره لإسبانيا أيضاً.
ارتداء


ارتداء القفازات قد يضر أكثر مما ينفع في الحماية من “كوفيد-19”
أصدرت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أمريكا وأوروبا، مبادئ توجيهية جديدة تنص على أن استخدام القفازات ليس تكتيكا وقائيا ضروريا عندما يتعلق الأمر بـ”كوفيد-19″.وتقول إرشادات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة (CDC)، إن القفازات “لن تحميك بالضرورة من الإصابة بـ”كوفيد-19″ وقد تؤدي إلى انتشار الجراثيم”.وأوضحت أليسون بارتليت، المديرة الطبية المساعدة لبرنامج مكافحة العدوى للأطفال في جامعة شيكاغو، أن القفازات يمكن أن تخدع مرتديها. وقالت إن القفازات ليست بديلا عن النظافة الجيدة لليدين.وأضافت بارتليت: “أعتقد أن القفازات الجراحية التي تستخدم لمرة واحدة ليس لها مكان في الحماية من فيروس كورونا. يحصل الناس على شعور زائف بالأمان بأن أيديهم نظيفة ومحمية عندما لا يكون هذا هو الحال على الإطلاق”.وقالت إن الناس قد يلوثون أيديهم عن طريق الخطأ عند نزع القفازات، لذلك إذا لم تغسل يديك بعد خلع القفازات، فإن يديك لن تكون نظيفة، حتو لو كانت اليدان نظيفة عند ارتداء القفازات.وتابعت بارتليت: “قد تشعر بالحماية لأن بشرتك لا تلمس السطح، ولكن بمجرد الانتقال من لمس ذلك السطح إلى لمس القناع أو الوجه، فهذا هو التلوث، حتى إذا كنت ترتدي قفازات. ولم تحقق أي شيء من طرق الأمان”.وصرحت بارتليت إنه وفقا لإرشادات مراكز السيطرة على الأمراض (CDC)، يمكن استخدام القفازات التي يمكن إعادة استخدامها أثناء غسل الصحون أو التنظيف العميق لمنزلك، ولكن هذا يتعلق بحماية يديك أكثر من منع انتقال العدوى.وتوصي مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أيضا، بارتداء قفازات يمكن التخلص منها إذا كنت تعتني بشخص مريض وهناك خطر متزايد من الاتصال بإفرازاته.وأشارت بارتليت إلى أن القفازات مطلوبة بشدة في البيئات الطبية حيث يعرف أخصائيو الرعاية الصحية كيفية استخدامها.وأوضحت أن الاستخدام واسع النطاق للقفازات من قبل عامة الناس يمكن أن يستنفد إمدادات أولئك الذين هم في أمس الحاجة إليها.وأكدت بارتليت أن: “كل ما يمكننا القيام به لإعادة توجيه طاقة الناس وقلقهم ورغبتهم في الحفاظ على أنفسهم والآخرين آمنين، هي الطرق التي نعرف أنها مؤثرة حقا، مثل البقاء في المنزل وارتداء قناع عندما تكون في الخارج وغسل يديك والحفاظ على الأسطح كثيرة اللمس نظيفة”.

المصدر: medicalxpress

ارتداء

عدم ارتداء الكمامات يقود إلى إيقاف 20 شخصاً
أوقفت السلطات العمومية بتزنيت، 20 شخصا بسبب عدم التقيد بالضوابط الإجبارية لارتداء الكمامات الوقائية.وشرعت السلطات المحلية، مدعمة بعناصر القوات المساعدة والدرك الملكي وأعوان السلطة، منذ أيام، بالقيام بحملات عدد من الجماعات الترابية التابعة لإقليم تزنيت من أجل التطبيق الصارم والحازم للمقتضيات القانونية المتعلقة بمخالفة حمل الكمامات خلال فترة الطوارئ الصحية التي تعيشها البلاد.وكانت وزارة الداخلية أصدرت بيانا تجبر فيه جميع الأشخاص بوضع الكمامة من أجل التنقل خارج مقرات سكناهم، وتورد أن كل مخالف ستطبق في حقه عقوبة الحبس المنصوص عليها في القانون، من شهر إلى ثلاثة أشهر وبغرامة تتراوح بين 300 درهم و1300 درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين.وجرى الاحتفاظ بالموقوفين تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، من أجل إحالتهم على القضاء ومتابعتهم حسب المنسوب إليهم.
ارتداء


السلطات تشرع في فرض ارتداء الكمامات في المقاهي والمطاعم
بدأت السلطات الولائية بالدار البيضاء على غرار مجموعة من مناطق المملكة، في فرض ارتداء الكمامات الطبية داخل المقاهي والمطاعم، بعد توفر “مؤشرات مقلقة” تمثلت بزيادة في تفشي فيروس كورونا المستجد “كوفيد-19” في بعض المناطق بالتزامن مع اقتراب عيد الأضحى.وفي هذا الإطار، شرعت السلطات المحلية بتوجيه تعليماتها إلى أصحاب المقاهي والمطاعم من أجل حث الزبائن على ارتداء الكمامات أثناء ولوج المحلات، لتفادي نقل عدوى فيروس كورونا بين المواطنين، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية والوقائية التي تعرفها بلادنا.هذا وتؤكد السلطات العمومية على أن ارتداء الكمامة إجباري لتجنب موجة ثانية من الفيروس القاتل، وحتى أمس الجمعة كان ارتداء الكمامات يشوبه نوع من التراخي، ولا يشمل المقاهي ولا المطاعم، لكنه بات اليوم إجباريا في جميع الأماكن العامة المغلقة مثل المحال التجارية على أنواعها والمصارف والأسواق المفتوحة والمراكز التجارية والإدارات العامة والمتاحف والمطاعم والفنادق والمساجد والمطارات.يشار إلى أن وزارة الداخلية ، ذكرت اليوم السبت، في بلاغ لها أن وضع الكمامة واجب وإجباري بالنسبة لجميع الأشخاص من أجل التنقل خارج مقرات سكناهم.وأوضح البلاغ، أنه “من منطلق الحرص الثابت والمتواصل على صيانة صحة وسلامة المواطنات والمواطنين وبغاية تفعيل كافة التدابير والإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد-19) وتطويق رقعة انتشاره، وأمام تسجيل تهاون وتراخي بعض الأفراد في التقيد بالضوابط الإجبارية المقررة لهذه الغاية، تؤكد السلطات العمومية أن وضع الكمامة واجب وإجباري بالنسبة لجميع الأشخاص من أجل التنقل خارج مقرات سكناهم”.وأضاف البلاغ أن كل مخالف لذلك يتعرض للعقوبات المنصوص عليها في المادة الرابعة من المرسوم بقانون رقم 2.20.292 ، والتي تنص على عقوبة “الحبس من شهر إلى ثلاثة أشهر وبغرامة تتراوح بين 300 و1300 درهم أو بإحدى هاتين العقوبتين، وذلك دون الإخلال بالعقوبة الجنائية الأشد”.وفي هذا الشأن، تشدد السلطات العمومية -يشير البلاغ- على “تصميمها الثابت على التطبيق الصارم للضوابط الإجبارية ، حيث لن تتوانى بكل حزم ومسؤولية، عن توقيع العقوبات القانونية المنصوص عليها في حق كل من ثبت إخلاله بإلزامية وضع الكمامة الواقية وتهديده للأمن الصحي والنظام العام”.
ارتداء

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 09 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة