بالصور.. حريق مهول يلتهم محلاً لبيع وإصلاح العجلات بحد السوالم

شهد مركز جماعة حد السوالم بإقليم برشيد، بعد زوال يومه الأربعاء 11 يونيو الجاري، اندلاع حريق مهول بمحل مخصص لبيع وإصلاح العجلات المطاطية الخاصة بالسيارات والشاحنات، ما خلف خسائر مادية جسيمة واستنفر مختلف الأجهزة الأمنية والسلطات المحلية.

ووفق شهود عيان، فقد اندلع الحريق في ظروف غامضة، وسرعان ما انتشرت ألسنة اللهب في أرجاء المحل نتيجة الطبيعة القابلة للاشتعال للمواد الموجودة داخله، خاصة العجلات المطاطية والزيوت المستعملة.

وفور إشعارها بالحادث، حلت عناصر الوقاية المدنية بعين المكان، حيث باشرت عمليات السيطرة على الحريق والحيلولة دون امتداده إلى المحلات والمنازل المجاورة.

ووفق المعطيات التي توصلت بها “كشـ24″، فإن الحريق خلف أضرارا مادية كبيرة بالمحل والمعدات المتواجدة داخله، دون تسجيل أي إصابات بشرية.

وبالتوازي مع عمليات الإطفاء، باشرت عناصر الدرك الملكي بحد السوالم تحقيقا ميدانيا، من أجل تحديد أسباب وملابسات اندلاع الحريق.


لا يوجد أي فيديوهات متعلقة بالفئة

مدرسة غلاسغو للفنون العريقة تلتهمها ألسنة اللهب
قال جهاز الإطفاء الاسكتلندي، اليوم السبت 16 يونيو، إن حريقا كبيرا نشب في مبنى ماكينتوش الذي توجد به مدرسة غلاسغو للفنون ويعد إحدى التحف المعمارية في اسكتلندا.والحريق هو الثاني بالمبنى خلال أربع سنواتوكافح ما يربو على 120 عامل إطفاء ألسنة اللهب خلال الليل بعد أن استعرت في المبنى الذي يعود تاريخ بنائه إلى عام 1909 ثم انتشرت في مبنيين مجاورين.ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا.وقال بيتر هيث، نائب مساعد رئيس جهاز الإطفاء والإنقاذ الاسكتلندي، للصحفيين في وسط مدينة غلاسغو “الأضرار جسيمة جدا”.وأضاف أن الحريق “انتشر من الدور الأرضي حتى السطح”.وصار الحريق تحت السيطرة بحلول الصباح لكن الدخان ما زال يتصاعد من المبنى. وقال هيث إن النيران ما زالت مستعرة في قاعة للمسرح وإن جزءا من سقفها انهار لكن ألسنة اللهب توقفت عن الانتشار.وكان من المقرر افتتاح مبنى ماكينتوش العام المقبل بعد إنفاق ملايين الجنيهات الاسترلينية على ترميمه عقب حريق اندلع في ماي 2014.وقالت نيكولا ستيرغن رئيسة وزراء اسكتلندا “الأهم الليلة هو سلامة الناس لكن قلبي ينفطر على مدرسة غلاسغو الغالية للفنون”.وسمي المبنى ماكينتوش نسبة إلى المهندس المعماري الذي أنشأه وهو تشارلز ريني ماكينتوش أهم معماري في اسكتلندا.ويقول الموقع الإلكتروني لمدرسة الفنون إن المبنى “كان بشيرا بمولد أسلوب جديد في المعمار الأوروبي خلال القرن العشرين”.وقال هيث إن فرق الإطفاء استدعيت قبل منتصف الليل بحوالي 20 دقيقة، ومع وصولها كانت النيران قد انتشرت في المبنى بالكامل.
ألسنة اللهب

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 23 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة