الأربعاء 25 يونيو 2025, 13:50
أخبار
وطني
جهوي
دولي
مراكش
أخبار
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
ثقافة-وفن
ساحة
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
علوم
دين
منوعات
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
البحث عن:
أخبار
رجوع
وطني
جهوي
دولي
مراكش
إقتصاد
مجتمع
حوادث
سياسة
سياحة
ساحة
رجوع
ثقافة-وفن
صحافة
رياضة
صحة
منوعات
رجوع
علوم
دين
للنساء
فيديو
مغاربة العالم
علوم
تحديد مكان حدوث “السحر” داخل الدماغ البشري!
يعتقد فريق من العلماء الأمريكيين أنهم ربما اكتشفوا الأصول الكيميائية للروحانية البشرية في جزء معين من الدماغ البشري.وعلى الرغم من أنه ما يزال من الصعب تفسير الأحداث أو الحالات الخارقة للطبيعة، بما في ذلك اللحظات الدينية والتأمل وجميع أنواع التفاعلات البشرية، يعتقد العلماء أنهم يعرفون الآن أين يحدث كل "السحر" داخل الدماغ البشري.ونُشرت الدراسة التي أجراها الباحثون في جامعة Yale، على الإنترنت في مجلة Cerebral Cortex، ويُفترض أن التجارب التي تتجاوز الحس العادي لديها قاعدة عصبية في القشرة الجدارية.ويعد الفص الجداري جزءا من الدماغ البشري المسؤول عن التفكير المكاني للناس. وبالنسبة للدراسة الأخيرة، أجرى العلماء مقابلات مع 27 طالبا حول لحظات مرهقة وممتعة حدثت في حياتهم.وخضع الطلاب لفحص التصوير بالرنين المغناطيسي، وعملية توثيق النشاط في الدماغ وهم يتذكرون أحداثا مهمة في حياتهم. وعلى الرغم من اختلاف التجارب، إلا أن الباحثين تمكنوا من تحديد التفاعلات في الجزء نفسه من دماغ كل شخص.ويقول مارك بوتنيزا، عالم الأعصاب في جامعة Yale، إن "التجارب الروحية هي حالات قوية قد يكون لها تأثيرات عميقة على حياة الناس. ويمكن أن يساعدنا فهم القواعد العصبية للتجارب الروحية، على فهم أدوارها بشكل أفضل في القدرة على التكيف والتعافي من المشاكل النفسية واضطرابات الإدمان".وأوضحت جامعة Yale أن هناك حاجة إلى إجراء بحوث مفصلة لاكتشاف ما إذا كانت أي عناصر من الدماغ تغذي نشاط القشرة الجدارية. المصدر:RT
علوم
تقرير: 2017 الأسوأ في أمن المعلومات والجرائم الإلكترونية
كشف تقرير لشركة التأمين العالمية (AIG)، أن عام 2017 كان الأسوأ في التاريخ من ناحية أمن المعلومات والهجمات الإلكترونية، متخطيا مجموع الهجمات الكلي في أربع سنوات سبقته.ووفقا للتقرير، فإن 25% من الهجمات في 2017 تمثلت في اختراق المواقع الإلكترونية واختطافها مقابل دفع فدية، وذلك في زيادة ملحوظة تقدر بـ 9% عن عام 2016.كما أشارت الشركة إلى ازدياد كبير في عدد الشكاوى التي تصلها مؤخرا، والمتعلقة بتعرض وكلائها لهجمات إلكترونية متكررة. الأمر الذي يدل على ازدياد الهجمات حول العالم. ونتيجة لذلك، أصبح شراء "التأمين الشبكي" أكثر انتشارا وشعبية لدى المنظمات والشركات الدولية التي تتعامل مع (AIG).وأفادت الدراسة بأن السبب الرئيسي وراء تراجع أمن المعلومات، هو "تسريب تقنيات إلكترونية من وكالة الأمن القومي الأمريكية (NSA) وكذلك تسريب إمكانيات تقنية لدول أخرى، كبريطانيا مثلا"، إذ أكدت (AIG) أن الخطأ البشري هو العامل الرئيس في معظم الهجمات الالكترونية.وتحدث التقرير عن أكبر الهجمات التي شنت عبر تاريخ الإنترنت، والتي حملت اسم "WannaCry" وحصلت، في مايو 2017، ما نتج عنه تعطل ملايين الأجهزة العاملة بأنظمة "ويندوز" حول العالم. كما ترافق الهجوم مع اختطاف حسابات شخصية مقابل فدية مالية من أصحابها. واستهدف الهجوم قطاعات واسعة ومتنوعة من الصحة والتعليم إلى الخدمات والبنوك. RT
علوم
“جسيم شبح” قد يعيد كتابة قواعد الفيزياء!
اكتشفت تجربة فيزيائية كبرى وجود "جسيم شبح" لا ينبغي تواجده، يطلق عليه اسم "نيوترينو الخامل"، حيث ينطلق عبر المادة دون أن يتفاعل معها على الإطلاق.ورُصد الجسيم الغامض لأول مرة في منتصف التسعينيات في تجربة أثارت حيرة العلماء. ومع ذلك، لا يمكن تكرار نتيجة تلك التجربة، حتى الآن.وفي حال إثبات صحة الدراسة الأخيرة، فمن المرجح أن تتغير أسس فيزياء الجسيمات.ويمكن أن يساعد هذا الجسيم في حل الألغاز الكونية مثل وجود المادة المظلمة، وهي مادة مجهولة تشكل ما يقرب من 27% من الكون.وتعد النيوترونات من أكثر الجسيمات وفرة في الكون، كما تسافر تريليونات النيوترونات عبر جسمك. وتقريبا، لا تحتوي الجسيمات على كتلة، ونادرا ما تتفاعل مع المادة، ما يعني أنه من غير المحتمل أن يكون لها أي تأثير على جسيمات جسمك، ما يمنحها وصف "الشبحية".ومع مرور موجات النيوترينو عبر الفضاء، تتعرض للتذبذب بشكل دوري لتنتقل الجسيمات ذهابا وإيابا بين "شكل أو نكهة" وأخرى.وحدد الفيزيائيون بالفعل 3 "أشكال" من النيوترينو: الميون والإلكترون والتاو، ولكن في العقود الأخيرة، افترض العديد من الباحثين وجود نوع رابع من الجسيمات هو "نيوترينو الخامل"، الذي يمكن أن يساعد في تفسير الأصول الغامضة للمادة المظلمة.وفي حديثها مع LiveScience، قالت كيت شولبيرغ، عالمة فيزياء الجسيمات في جامعة Duke، إن "هذا الاكتشاف يتجاوز النموذج القياسي، ويتطلب وجود جسيمات جديدة وإطار تحليلي جديد".ويقول الباحثون إن نيوترينو الافتراضي يمتلك كتلة تختلف عن الأنواع الأخرى، ويتفاعل مع الجاذبية فقط، ما يجعل من الصعب للغاية اكتشافه. ولكن يمكن "رصده" بملاحظة تأثيره على الأنواع الأخرى من النيوترونات.وهذا ما حدث أثناء إجراء تجربة في MiniBooNE ضمن مختبر Fermi National Accelerator الواقع بالقرب من شيكاغو، حيث تم إشعال حزم من النيوترونات الميونية في خزان النفط.وتذبذبت بعض تلك النيوترونات إلى نيوترينو الإلكترون الذي أنتج ومضات من الضوء سجلها الباحثون باستخدام أجهزة الكشف داخل النفط. وشاهد الباحثون 2437 تفاعلا، أي ما يزيد بنحو 460 عن التفاعلات المحتملة.وتسلط النتائج الأخيرة الضوء على تلك التي سجلها جهاز الكشف عن السوائل (LSND)، في تجربة داخل مختبر لوس ألاموس الوطني في نيو مكسيكو، والذي انتهى العمل فيه، خلال منتصف التسعينيات. ويذكر أنها التجربة "الأخرى" الوحيدة التي كشفت عن وجود نيوترينو الخامل.ويدعي الباحثون أن التجربتين اكتشفتا وجود كميات أكبر من نيوترينو ما يمكن تفسيرها، مع وصف النموذج القياسي لتذبذب النيوترينو. كما يعتقدون أنه يتذبذب ويتحول إلى نيوترينو مخفي وأثقل وخامل، يستحيل على الكاشف التعرف عليه قبل عودته إلى المجال القابل للكشف.يذكر أنه في العام الماضي، فشل كاشف الجسيمات IceCube في القطب الجنوبي، في إظهار أي دليل على وجود النيوترينو الخامل. المصدر: ديلي ميل
علوم
دراسة: إنجاب أكثر من طفلين يهدد حياة الأمهات!
يتفق معظم الآباء والأمهات على أن الأطفال يرفعون مستويات التوتر لديهم، ويبدو الآن أن إنجاب أكثر من طفلين يمكن أن يضر بصحة الأمهات بشكل كبير.ووجدت دراسة أجرتها جامعة كامبريدج أنه كلما ازداد عدد الأطفال لدى المرأة، ارتفع خطر تعرضها للإصابة بأزمات قلبية وسكتات دماغية وفشل عضلة القلب.ويبدو أن النساء اللواتي أنجبن 5 أطفال أو أكثر، كن أكثر عرضة بنسبة 40% للإصابة بنوبة قلبية خطيرة في الثلاثين سنة التالية من حياتهن، مقارنة بالنساء اللواتي لديهن طفل واحد أو طفلان.ويشير الباحثون إلى أن الحمل والولادة يزيدان الضغط على القلب، في حين يرفع الأطفال من جهد الأمهات مع غياب القدرة على الاعتناء بأنفسهن.وبهذا الصدد، قالت الدكتورة كلير أوليفر وليامز، من جامعة كامبريدج: "نعلم أن الحمل والولادة يضعان ضغطا هائلا على القلب، وأن تربية الأطفال يمكن أن تكون مرهقة للغاية أيضا".ودرس باحثون من كامبريدج ونورث كارولينا، بيانات أكثر من 8 آلاف امرأة في الولايات المتحدة، تتراوح أعمارهن بين 45 و64 سنة.وارتبط وجود 5 أطفال أو أكثر بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%، وهو السبب الرئيسي في الإصابة بالأزمات القلبية. ووصلت نسبة الأمهات اللواتي كن أكثر عرضة للإصابة بسكتة دماغية إلى 35%، كما أن 17% منهن أكثر عرضة للإصابة بفشل القلب.ووجد الباحثون أن النساء اللواتي أنجبن ما بين 3 و4 أطفال، من المرجح تعرضهن لآثار صحية خطيرة، ولكن الزيادة الأكثر أهمية سجلت لدى اللواتي أنجبن 5 أطفال أو أكثر.كما وجدت الدراسة أن النساء اللواتي تعرضن للإجهاض، لديهن مخاطر أكبر بنسبة 60% للإصابة بأمراض القلب، وأن 45% منهن أكثر عرضة للإصابة بقصور القلب.ولكن المرجح أن يكون هذا الأمر نتيجة لمشاكل صحية كامنة تزيد من فرص فقد الحمل.وخلافا للدراسات السابقة التي أشارت إلى أن الرضاعة الطبيعية ساعدت في الوقاية من الأمراض القلبية الوعائية، وجد الباحثون أن هذا الأمر لم يكن له تأثير على صحة القلب لدى الأمهات.وسيتم تقديم الدراسة في مؤتمر الجمعية البريطانية لأمراض القلب والأوعية الدموية في مانشستر. ديلي ميل
علوم
إنشاء مفاعل نووي ينتج 10 أضعاف حرارة الشمس!
ازداد استهلاك الطاقة في العالم منذ عام 1965 بمقدار 3.5 مرة، مع العلم أن 70% منها من النفط والغاز والفحم، ما يؤدي إلى تلوث كوكبنا وإصابته بالاحتباس الحراري وتغير المناخ.وبات العلماء يفكرون في اختراع مصادر غير تقليدية وفعالة من الطاقة، فتوصلوا إلى أن المحطات النووية الحرارية من تلك المصادر الواعدة.وقد اخترع العلماء السوفيت في خمسينيات القرن الماضي أول مفاعل نووي حراري أطلقوا عليه "توكوماك"، من شأنه تخليق نوى العناصر الكيميائية وإنتاج البلازما التي يمسكها طوق من الملفات الكهرومغناطيسية. لكن المشكلة تكمن في أن عملية التخليق النووي الحراري تحتاج إلى طاقة كبيرة جدا. واتضح أن الطاقة المتحررة تقل عن الطاقة المستهلكة.وقرر علماء من روسيا وأمريكا وأوروبا واليابان والصين والهند وكوريا الجنوبية، عام 1988، حل تلك المشكلة عن طريق إنشاء مفاعل نووي حراري اختباري (ITER) في فرنسا بالقرب من مدينة مارسيل، لتخليق نوى الديوتيريوم والتريتيوم، ما سيؤدي إلى تحرر طاقة هائلة وإبقاء الهيليوم الثابت الذي لا يشكل أية خطورة.لكن إنشاء المفاعل لم يبدأ إلا بحلول عام 2007 عندما أبرمت برلمانات كل الدول المشاركة اتفاقية بهذا الخصوص.وسيتم نصب مفاعل وزنه 449 ألف طن في حفرة كبيرة على 449 عمودا. ويبلغ ارتفاع المفاعل 30 مترا.ويتم تصنيع معظم مكونات المفاعل في بلدان أخرى. وتقوم روسيا على سبيل المثال بتصنيع 25 عنصرا وملفا مغناطيسيا واحد من أصل 4 ملفات.وقال رئيس إدارة الهندسة في المشروع، ألكسندر أليكسييف، إن عملية إنشاء المفاعل ستنتهي عام 2025، على الرغم من كل المشاكل التي تواجهها.وستجري فيه أولا عملية تسخين الهيدروجين. وبحلول عام 2035 سيبدأ المفاعل بإنتاج الطاقة من الديوتيريوم والتريتيوم حيث ستبلغ درجة حرارة البلازما 150-300 مليون درجة مئوية، ما سيزيد 10 أضعاف عن درجة الحرارة داخل نواة الشمس. وسيزيد إنتاج الطاقة 10 أضعاف على أقل تقدير عن استهلاكها.ويشهد المفاعل النووي عملية تقسيم نوى العناصر الكيميائية. أما عملية التخليق النووي الحراري، فتتطلب اندماج النوى، ما يؤدي إلى تحرر طاقة هائلة.وقام علماء الفيزياء في خمسينيات العام الماضي في الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة بإجراء مثل هذه العملية، ما أدى إلى اختراع القنبلة النووية الحرارية.وتكمن المشكلة الرئيسية التي يواجهها العلماء عند التخليق النووي الحراري في درجة الحرارة الهائلة التي يسخن بها الوقود، والتي لا يمكن أن تتحملها أي مادة، وتجري ظاهرة تشبه تلك في الشمس.لذلك يحاول العلماء إبعاد الوقود قدر الإمكان عن جدران المفاعل النووي الحراري، وذلك بواسطة حقل مغناطيسي فائق الشدة. ولهذا السبب تلعب الملفات المغناطيسية دورا لا يستغنى عنه أثناء إنشاء أي مفاعل نووي حراري. المصدر: تاس
علوم
علماء: مرتدو النظارات هم الأذكى!
وجد باحثون من جامعة إدنبره أن ضعف البصر وارتداء النظارات يعكسان مستوى الذكاء العالي لدى الإنسان.وتوصل العلماء إلى هذه النتائج بعد دراسة بيانات جينية لأكثر من 300 ألف شخص، ونشر البحث في مجلة "Nature Communications".وعثر العلماء على 148 موضعا وراثيا (مكان تموضع المورثات على الخريطة الجينية) متصلا بالقدرات المعرفية، وقدروا مجموعة العوامل التي تؤثر على الذكاء (من سرعة البديهة إلى الاكتئاب).وأشار الباحثون إلى احتمال وجود مورثة خاصة لدى الأذكياء تؤدي بهم إلى الحاجة لارتداء النظارات.كما أكد العلماء أيضا وجود علاقة بين معدل الذكاء المرتفع وارتفاع متوسط العمر المتوقع وانخفاض خطر الإصابة بسرطان الرئة وسلامة الأوعية الدموية والصحة العقلية السليمة.وقال الدكتور غيل ديفيز رئيس فريق البحث، إن "هذه الدراسة كشفت عن العديد من الاختلافات الجينية المرتبطة بمورثات القدرات العقلية". نوفوستي
علوم
خليط من الأدوية قد يعيد ذكريات مرضى ألزهايمر المفقودة
توصلت دراسة أجراها باحثون من جامعة بكين إلى أن مجموعة من الأدوية تعوض خلايا الدماغ المفقودة، ويمكنها أن تعيد الذكريات إلى مرضى ألزهايمر وتقلل من حدة الارتعاش لدى مرضى باركنسون.وتكشف نتائج الدراسة أنه بعد مرور ثمانية أسابيع فقط من حقنه في أدمغة الفئران، أدى خليط الأدوية إلى تحويل 90% من "خلايا الدعم"، الخلايا النجمية، إلى خلايا عصبية دون أي آثار جانبية.وتعتبر الخلايا العصبية التي تحمل المعلومات في شكل إشارات كهربائية، النوع الرئيسي من الخلايا التي تتوقف عن العمل عند الإصابة بمرض ألزهايمر، وهو ما يسبب فقدان الذاكرة والارتعاش في مرض باركنسون.وعلى الرغم من هذه النتائج المثيرة، إلا أن بعض الخبراء يشككون في ما إذا كان هذا الخليط من الأدوية قادرا على تعويض مئات الآلاف من خلايا الدماغ التي فقدت نتيجة لمرض باركنسون، كما يحذر الخبراء من أن إنتاج الخلايا العصبية بشكل مفرط قد يؤدي إلى ظهور حالات مثل الصرع.وإلى جانب المخاوف المتعلقة بالسلامة، يشكك بعض الخبراء في أن هذا العلاج قد يعيد الذكريات المفقودة، ولكنه بحسب وجهة نظرهم قد يمنع مرضى الخرف من تكوين ذكريات جديدة.ومن غير الواضح ما هي الأدوية التي تم حقنها في أدمغة الفئران، لكنها وفقا للنتائج، مكنت من جعل 80% إلى 90% من الخلايا النجمية شبيهة بالخلايا العصبية، من خلال تغير شكلها والأنشطة الجينية والإشارات الكهربائية.والخلايا النجمية هي خلايا على شكل نجمة توجد في الجهاز العصبي المركزي وتدعم عمل الخلايا العصبية.ويخطط الباحثون للتحقق من آثار خليط الأدوية على الفئران التي عانت من السكتات الدماغية، وتلك التي تعاني من الأرق، حيث كشفت دراسات حديثة أن الأرق يدفع الدماغ إلى "أكل نفسه" وهو ما قد يؤدي للإصابة بمرض ألزهايمر. ديلي ميل
علوم
ما هي علاقة النوم بالأجهزة الذكية؟
أكدت مجموعة من العلماء بقيادة باحثين من جامعة هارفارد أن الاستخدام الدائم للأجهزة اللوحية والهواتف الذكية في المساء له عواقب وخيمة على صحة الإنسان.وخلصت دراسة الباحثين إلى أن الأجهزة الذكية بما فيها الهواتف المحمولة تمنع إنتاج الميلاتونين، الهرمون المسؤول عن فترات النوم واليقظة. بحسب مقال نشر في مجلة "Physiological Reports".وأجرى الخبراء تجربة شارك فيها رجال ونساء، دون سن الـ 28 سنة. وتوجب على المتطوعين في الدراسة قضاء خمس أمسيات أمام الأجهزة الإلكترونية و5 في قراءة مطبوعات تقليدية خلال عدة ساعات أيضا.واتضح أن الذين قضوا أمسياتهم أمام الأجهزة الرقمية الذكية تأخروا في النوم، واستطاعوا أن يغفوا بعد نصف ساعة من المعتاد. كما أنهم اشتكوا من فقدان التركيز في الصباح وبنشاط غير معهود في نهاية اليوم. لايف. رو
علوم
باحثون يكشفون أسرار سكان “اختفوا” من التاريخ!
اكتشف باحثون "كنزا" من القطع الأثرية يعود إلى مجموعة من الناس يطلق عليهم اسم "بيكتس"، في موقع أثري اسكتلندي عمره 1600 عام.ويقع الحصن الأثري بالقرب من Burghhead على ساحل موراي، ولحق به الدمار إلى حد كبير بسبب اندلاع حريق أثناء غزو الفايكنغ في القرن العاشر.ولسنوات، اعتقد الباحثون أنه لا يوجد سبب كاف لإجراء حفريات أثرية مفصلة في الموقع. ولكن دراسة جديدة كشفت أن الحريق القديم حافظ على مواد أثرية، مثل دبابيس اللباس والأخشاب وعظام الحيوانات.ويمكن للاكتشاف أن يسلط الضوء على حياة البيكتس، الذين يشار إليهم أحيانا باسم الأشخاص المفقودين في اسكتلندا، حيث عاشوا في الفترة بين 270 و900 ألف سنة بعد الميلاد.وعندما وصل الفايكنغ إلى Orkney في نهاية القرن الثامن، كانت البيوت مأهولة من قبل البيكتس الذين امتهنوا الصيد والزراعة في المقام الأول وعاشوا في بيوت حجرية.وتميز البيكتس بأنهم مقاتلون شجعان واجهوا جحافل روما بشدة، قبل أن يختفوا من التاريخ. وعاشت مجموعة القبائل في شرق وشمال اسكتلندا في أواخر العصر الحديدي وأوائل العصور الوسطى.وفي عام 839 ميلادي، قام الفايكنغ بمسح وجود العائلة المالكة "بيكتس" والعديد من القادة المهمين في معركة كبرى.وأجرى علماء الآثار من جامعة Aberdeen، بقيادة الدكتور غوردون نوبل، رئيس قسم الآثار في الجامعة، عمليات تنقيب في موقع الحصن، وذلك في إطار إحدى أكبر عمليات الحفر في اسكتلندا.وقال نوبل: "أثرت قبائل البيكتس بشكل كبير على شمال اسكتلندا، ولكن نظرا لأنها لم تترك أي سجلات مكتوبة، فإن علم الآثار يشكل الأساس لتوفير الأجوبة فيما يتعلق بحياتها ونفوذها وثقافتها".واستطرد نوبل قائلا: "على الرغم من أنه كان معروفا منذ فترة طويلة أن Burghead كان مكانا مهما جدا، إلا أننا افترضنا أيضا أن قيمته الأثرية فُقدت إلى حد كبير بسبب الدمار الذي أحدثه بناء المدينة الحديثة. ولقد أظهر عملنا حتى الآن أن هذا ليس هو الحال بالتأكيد، وبدلا من ذلك، بدأنا في تصميم صورة لموارد البيكتس في هذا الموقع".وعثر علماء الآثار على حلقة من البرونز ودبابيس شعر وعُقد الفساتين، كما حددوا "الطبقات الوسطى" التي قد تسفر عن قيمة أثرية كبيرة في تقييم الاقتصاد والحياة اليومية لسكان الحصن.ويُعتقد أن هناك دليلا مهما على أن الحياة المبكرة دُمرت، عندما بدأت أعمال بناء مدينة حديثة في عام 1805. ولكن الدكتور نوبل يقول إن الوقت يظل ملائما للاستفادة الكاملة من Burghead، قبل أن تضيع أسرارها في البحر.يذكر أن علماء الآثار بدأوا الحفريات في عام 2015، وعثروا على بقايا البيكتس وعملات أنغلو سكسون لألفرد العظيم.وتمكنوا هذه المرة من الحفر في منطقة جديدة من الموقع، وكشفوا جدارا خشبيا ضخما بارزا يصل ارتفاعه إلى أكثر من 6 أمتار. كما أن للخشب المحترق تأثيرا ملحوظا في الجزء السفلي من الحصن. المصدر: ديلي ميل
علوم
لأول مرة.. العلماء يبتكرون تقنية قد تنقذ الملايين من العمى!
تمكن علماء من إنتاج قرنية بشرية باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد لأول مرة، وهو تطور يُعتقد أنه يمكن أن يساعد ملايين الأشخاص ممن يعانون من عمى القرنية في جميع أنحاء العالم.ويعتقد العلماء في جامعة نيوكاسل أن هذه التقنية يمكن أن توفر عددا غير محدود من القرنيات، وهي العدسة الخارجية الشفافة للعين، والتي يمر عبرها الضوء قبل الوصول إلى الشبكية. ويمكن أن يؤدي تلفها إلى تشويه الرؤية أو حتى الإصابة بالعمى.ومن خلال الجمع بين الخلايا الجذعية البشرية المقدمة من متبرع سليم، مع الكولاجين والألجينات (وهي مادة كيميائية تُستخدم في الغالب لإنتاج الأطراف الصناعية)، تمكن العلماء من إنتاج "حبر حيوي" لطابعة حيوية ثلاثية الأبعاد لطباعة نموذج للقرنية باستخدام مادة هلامية، عن طريق الضغط على الحبر في دوائر متحدة المركز، في أقل من 10 دقائق.وأضيفت الخلايا الجذعية فيما بعد وتُركت لتنمو وتصبح شكلا مطورا من القرنية الجاهزة نظريا لعملية الزراعة.وبهذا الصدد، قال تشي كونون، أستاذ هندسة الأنسجة في جامعة نيوكاسل الذي قاد الدراسة: "تحافظ المادة الهلامية المطورة على الخلايا الجذعية حية بينما تنتج مادة صلبة بما يكفي ولكنها ناعمة بحيث يتم ضغطها بالشكل المطلوب".كما تمكن العلماء الذين نشروا نتائجهم في مجلة Experimental Eye Research، من بناء قرنية لتلائم متطلبات المريض الفريدة. ومن خلال فحص عين أحد المتطوعين، تمكنوا من استخدام البيانات لطباعة قرنية بالأبعاد نفسها لقرنيته بالضبط.وأوضح البروفيسور كونون، أنه ستُجرى المزيد من الاختبارات على القرنيات المطبوعة ثلاثية الأبعاد، وستستغرق عدة سنوات قبل طرحها لزراعة الأعضاء.وتجدر الإشارة إلى أن ما يصل إلى 10 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم، يحتاجون إلى جراحة للوقاية من الإصابة بعمى القرنية نتيجة الأمراض، في حين يعاني 5 ملايين شخص آخر من العمى الكلي بسبب ندبات القرنية. المصدر: إنديبندنت
علوم
الروبوتات الهجينة “القاتلة” في طريقها إلى الظهور!
يبدو أن الروبوت البشري الهجين في طور الإعداد، حيث نجح علماء يابانيون في دمج ألياف العضلات مع هيكل عظمي روبوتي.وعلى الرغم من أن المحاولات السابقة كانت قصيرة الأجل وعرضة للفشل، إلا أن الدراسة الحديثة اتخذت نهجا مختلفا، حيث نمت العضلات من نقطة الصفر، بدلا من أخذ عضلات نمت داخل حيوان.ويمكن أن يمهد هذا الاكتشاف الطريق أمام ظهور سايبورغ (كائن يتكون من مزيج من مكونات عضوية ومواد بيو-ميكاترونية فائقة)، لكن العلماء يقولون إن الوصول إلى هذا الهدف سيستغرق وقتا لا يقل عن عقد من الزمن.ويمثل المشروع اختراقا في مجال البيولوجيا الحيوية، حيث يستخدم الأنسجة العضلية الهيكلية التي تعمل بشكل كامل.ومن بين المشاكل الشائعة التي واجهت العلماء من قبل، أن العضلات كانت تفقد قوتها وتتقلص، ومن خلال البحث الجديد، تمكن المعد الرئيسي، يويا موريموتو، من معهد جامعة طوكيو للعلوم الصناعية، من التغلب على هذه المشكلة، بحيث تضمن طريقته الجديدة أن تكون العضلات أقوى وأكثر متانة مما كانت عليه في المحاولات السابقة.وللقيام بذلك، كان الباحثون بحاجة إلى أوراق خاصة تحتوي على الأرومة العضلية myoblasts، من الجرذان، وعلى مدار 10 أيام نمت العضلات ببطء على الهيكل.وبلغ طول العضلات 8 ملم، وسمحت بالقيام بمجموعة كاملة من الحركات بالإصبع، حيث تمكن من الانحناء نحو 90 درجة وحتى التقاط ونقل حلقة بلاستيكية.وعملت العضلات بشكل جيد لأكثر من أسبوع، وهو ما يتجاوز بكثير ما توصل إليه العلماء السابقون.ويأمل العلماء من خلال هذا النجاح في وضع تركيبات أكثر تعقيدا من الإنسان لخلق جسم حيوي هجين، ويقول موريموتو: "تظهر نتائجنا أنه باستخدام الترتيب العدائي للعضلات، يمكن للروبوتات أن تحاكي تصرفات الإصبع البشري، وإذا تمكنا من الجمع بين المزيد من هذه العضلات في جهاز واحد، فسنكون قادرين على إعادة إنتاج التفاعل العضلي المعقد الذي يسمح للأيدي والذراعين وأجزاء أخرى من الجسم بالعمل".
علوم
مكبرات صوت أمازون تتصرف كجواسيس آلية
قام مكبر صوت أمازون بتسجيل حوار عائلي لأسرة في الولايات المتحدة ومن ثم إرساله إلى شخص في سجل المكالمات.وبعد وصول التسجيل إلى الشخص المستقبل قام بالاتصال مع العائلة مباشرة، وأبلغهم أن المكبر مخترق وعليهم التخلص منه. كما صرحت العائلة بأن المكبر لم يطلب إذن العائلة قبل قيامه بعملية التسريب، الأمر الذي يثير تساؤلات جدية حول هذا النوع من الأجهزة الرقمية.وبررت أمازون الحادثة بسماع الجهاز لاسم يشبه اسم المستقبل، وبأن الحوار العائلي تضمن كلمة "إرسال"، ما جعل الجهاز يفسر الحوار وكأنه أمر من المستخدم بإرسال التسجيل. وأضافت الشركة الأمريكية أنها تحقق في الحادثة، بهدف منع تكرارها في المستقبل.وانتقد خبراء في "الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية" التكنولوجيا غير الآمنة التي تعمل بها مكبرات "أمازون" وغيرها، كما أشاروا إلى احتمال أن تكون أجهزة تنصت منزلية، يقوم الناس بإدخال المزيد منها إلى بيوتهم.وما يقلق أكثر هو بيع كل من غوغل وأمازون الملايين من تلك المكبرات الصوتية، داخل الولايات المتحدة وخارجها. واشنطن بوست
علوم
اكتشاف هيكل عظمي “استثنائي” بلا رأس!
اكتشف علماء الآثار هيكلا عظميا لرجل مقطوع الرأس، خلال عمليات تنقيب في مدينة بومبي في إيطاليا.ويُعتقد أن الرجل (عمره فوق الثلاثين) تعرض لضربة قوية بواسطة صخرة كبيرة أثناء محاولته الفرار من ثوران جبل "Vesuvius" عام 79 بعد الميلاد.ويعد هذا الاكتشاف المدهش الذي أعلنت عنه حديقة بومبي الأثرية، أول بقايا بشرية عُثر عليها منذ بدء أعمال التنقيب الجديدة في منطقة Regio V في وقت سابق من هذا العام.ووصف المدير العام للحديقة الأثرية، ماسيمو أوسانا، هذا الاكتشاف بأنه "دراماتيكي واستثنائي". وتُظهر الصور وجود هيكل عظمي بارز تحت حجر ضخم.وقال المسؤولون إن "وجود آفات في منطقة الساق يشير إلى تعرض العظام لعدوى مرضية، ربما كانت سببا في صعوبة المشي". ويمكن أن تكون الصخور المتساقطة، التي يفترض أنها انتشرت في الهواء بفعل قوة الاندفاع، قد سحقت رأس الرجل والجزء العلوي من صدره. ولم يعثر علماء الآثار على جمجمة الضحية بعد.ومن المتوقع أن يكون الآلاف من الناس قد لقوا مصرعهم بسبب ثوران البركان الذي جمد مدينة بومبي القديمة في ذلك الوقت، ولكن حتى الآن تم انتشال 1100 جثة فقط.يذكر أن بومبي التي تقع على سفح جبل بركان فيزوف بالقرب من خليج نابولي في إيطاليا، هي مدينة رومانية عاش فيها حوالي 20 ألف نسمة، ولم يبق منها اليوم إلا آثارها القديمة. المصدر: RT
علوم
علماء: “مشيتك” تحدد هويتك مستقبلا!
يقوم علماء بتطوير تكنولوجيا يمكن أن تنجح في كشف المجرمين ببساطة عن طريق دراسة طريقة المشي.ويمكن أن يحل النظام المبتكر مكان مسح البصمات والأعين، حيث تبلغ دقة هذه التقنية التي تستخدم منصات الضغط المدمجة في أرضية المطار، حوالي 99.3%.وتعتبر القياسات الحيوية الفيزيائية، مثل بصمات الأصابع والتعرف على الوجوه وفحوصات شبكية العين، أكثر شيوعا في الوقت الحالي لأغراض أمنية.ومع ذلك، فإن المقاييس الحيوية السلوكية التي تتضمن أشياء مثل كيفية المشي، قادرة على التقاط معطيات فريدة في سلوك الشخص وحركاته.وابتكر باحثو جامعة مانشستر وجامعة مدريد "Autónoma de" في إسبانيا، نظاما يرصد مشية الشخص بدلا من شكل القدم نفسها.ولإنشاء نظام الذكاء الاصطناعي، قام الباحثون بتجميع أكبر قاعدة بيانات لخطوات الأقدام في التاريخ، تحتوي تقريبا على 20 ألف إشارة لخطوات القدم تعود لـ 127 فردا مختلفا.ووجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة IEEE Transactions on Pattern Analysis and Machine Intelligence، أن مراقبة حركة المشي يمكن استخدامها لتحديد الأشخاص بدقة.وقال الباحث الرئيسي، عمر كوستيلا ريز، من كلية مانشستر للمهندسين الكهربائيين والإلكترونيين: "كل إنسان لديه ما يقرب من 24 من العوامل والحركات المختلفة عند المشي، ما يعني أن كل فرد يمتلك نمطا فريدا من نوعه للمشي. لذلك، يمكن استخدام مراقبة هذه الحركات، مثل بصمة الإصبع أو مسح شبكية العين، للتعرف على هوية الفرد أو التحقق منها بشكل واضح".واختبر الباحثون بياناتهم في سيناريوهات الأمن ضمن العالم الحقيقي، بما في ذلك نقاط التفتيش الأمنية في المطارات، ومكان العمل والبيئة المنزلية.ولتجميع العينات ومجموعة البيانات، استخدم الفريق مستشعرات أرضية فقط وكاميرات عالية الدقة. وقال ريز إن "التركيز على حركة المشي من خلال مراقبة القوة التي تمارس على الأرض أثناء السير، يشكل تحديا كبير بسبب صعوبة التمييز بين الاختلافات الدقيقة من شخص لآخر يدويا، ولهذا السبب كان علينا التوصل إلى نظام ذكي جديد لحل هذا التحدي من منظور جديد".وتشمل التطبيقات الأخرى للتكنولوجيا الخطوات الذكية التي يمكنها التعرف على الضمور العصبي. وهذا مجال آخر يعتزم السيد ريز تطويره في أبحاثه. المصدر: ديلي ميل
علوم
العلماء يكشفون غموض حالات الطقس “المميتة”
وضع علماء من جامعة شيكاغو صيغة جديدة لتحديد أنماط الطقس المتغيرة ابتداء من الأعاصير إلى موجات الحرارة.ومن المعروف منذ فترة طويلة أن هذه العوامل يمكن أن تكون بسبب انسدادات التيارات الهوائية فوق سطح الأرض، ولكن الخبراء لم يعرفوا حتى الآن كيف يحدث هذا الأمر بالضبط، وأصيبوا بالحيرة لعقود من الزمن.ويُشار إلى هذه التيارات الهوائية الضيقة سريعة التدفق، التي تحوم في الجو فوق الكوكب، باسم التيار النفاث الذي قد يمنع أنظمة الطقس من التحرك شرقا عندما يتدفق فوق منطقة معينة.وربط العلماء مثل هذا الانسداد بموجات الحرارة الأوروبية وحالات الجفاف في كاليفورنيا، بالإضافة إلى التغير المفاجئ لإعصار ساندي، ما أثار حيرة خبراء الأرصاد الجوية، وتسبب بدمار نيوجرسي.وقال البروفيسور نوبورو ناكامورا، من جامعة شيكاغو الذي شارك في تأليف دراسة جديدة تستكشف الأسس الرياضية لهذا الخطر: "لا يوجد نظرية مقنعة تجيب عن الأسئلة المتعلقة بهذه الظاهرة".وحقق ناكامورا إلى جانب طالبه (المتخرج)، الدكتور كلير هوانغ، تقدما واسعا فيما يتعلق بخفايا هذه الظاهرة، عندما كانوا يدرسون حركات "التعرق" في التيار النفاث.وأدرك ناكامورا عندما درس المعادلة التي تصف هذا الاقتراح، أنها مطابقة تقريبا لأخرى، ابتكرها المهندسون منذ عقود من أجل شرح الاختناقات المرورية على الطرق. ووصف ناكامورا هذا الاكتشاف بأنه "إحدى أكثر اللحظات غير المتوقعة، ولكنها مفيدة في مسيرتي البحثية، وهدية حقيقية من الله".واستطرد البروفيسور قائلا: "تبين أن التيار النفاث لديه مساحة كافية لحركة (المرور الجوية)، تماما مثلما يمتلك الطريق السريع القدرة على استيعاب الحركة، وعندما يتم تجاوزهها يحدث الازدحام".وتتصرف التدفقات النفاثة المحظورة بطريقة مشابهة جدا للازدحام المروري، مع تباطؤ الحركة عندما تتلاقى "الطرق السريعة" المتعددة. ويمكن أن يحدث هذا بسبب التدفق النفاث، الذي يتفاعل مع المعالم الجغرافية مثل الجبال والسواحل. ونُشرت النتائج في مجلة العلوم.وعلى الرغم من وجود جوانب متعلقة بحجب التيارات النفاثة غير مستكشفة بعد، فإن النتائج الأولية توحي بأن تغير المناخ قد يكون له تأثير على ذلك، من خلال تغيير مدى قربه من اتساع "المرور".وفي حين أن العلماء لا يعتقدون أن مقارنة "الاختناقات المرورية" الخاصة ستكون قادرة على تحسين التنبؤات الجوية على المدى القصير، قال علماء شيكاغو إن نتائجهم يمكن أن تساعد في التنبؤ بأنماط طويلة المدى، بما في ذلك ما إذا كانت المناطق ستخضع لأحداث قاسية مثل الجفاف أو الفيضانات.ويذكر أن دراسة سابقة اقترحت أنه يمكن استخدام "الفهم الأفضل" للتيار النفاث، لصالح عمل التنبؤات الجوية الموسمية الدقيقة في بريطانيا. إنديبندنت
علوم
1
…
78
…
133
الطقس
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
°
°
أوقات الصلاة
مراكش
أكادير
الدار البيضاء
فاس
طنجة
العيون
الرباط
آسفي
وجدة
زاكورة
الصويرة
وارزازات
الداخلة
الجديدة
الراشيدية
الكويرة
الأربعاء 25 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء
صيدليات الحراسة