كوفيد يعود من جديد في خضم الصيف
يعود الحديث عن وباء كوفيد-19 في خضم الصيف في فرنسا ودول أخرى، مع تسجيل ارتفاع في عدد الإصابات يستدعي اليقظة، رغم عدم بلوغه مستويات عالية. وأُبلغ أيضًا عن انتشار الوباء مجددا في الولايات المتحدة وبريطانيا والهند واليابان. تخطت الشعوب فيروس سارس-كوف-2 بعدما استمر بالانتشار لمدة تجاوزت ثلاث سنوات من خلال موجات عديدة، ولكنه يعود حالياً إلى أذهان فرنسيين. وتؤكد بعض المؤشرات عودة انتشاره. وازدادت الزيارات إلى اقسام الطوارئ للاشتباه بالإصابة بكوفيد في الأسبوع الممتد من 31 يوليوز إلى 6 غشت بنسبة 31 بالمئة مقارنة بالأسبوع السابق، مع تسجيل 920 حالة، وفقًا لبيانات "سانتيه بوبليك فرانس" Sante publique France. وأكدت وكالة الصحة العامة أن "الأرقام ما زالت معتدلة". وسجلت موجات الوباء خلال صيف أو شتاء العام 2022 أكثر من أربعة آلاف حالة أسبوعياً. ولدى خدمة "اس او اس ميدسان" SOS Medecins، "تتزايد الفحوص الطبية للاشتباه بالإصابة بكوفيد-19 لدى كل الفئات العمرية"، لتبلغ أكثر من 1500 فحص في بداية غشت، بزيادة 84 بالمئة في أسبوع واحد، وفقًا لـ ""سانتيه بوبليك فرانس". وقالت منظمة الصحة العالمية الجمعة إن عدد الحالات التي رصدت على مستوى العالم ارتفع بنسبة ثمانين في المئة مدى شهر، مع مليون ونصف مليون إصابة اضافية من العاشر من يوليوز حتى السادس من غشت. وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس الأربعاء خلال مؤتمر صحافي أنّ المنظمة لم تعد تعتبر الوباء حالة طوارئ صحية عالمية منذ بداية ماي، إلا أن "الفيروس مستمر في الانتشار في كل البلدان، ويستمر بالقتل والتبدل". وتعد المتحورة "إي-جي.5" EG.5، التي يطلق عليها علماء اسم "إيريس" Eris الأكثر رصداً حاليًا لأنها قد تكون وراء عودة انتشار الوباء. ويرى خبراء أن التجمعات الصيفية وتراجع مستوى المناعة عوامل قد تؤدي دوراً في عودة الوباء أيضًا. وتبدو هذه المتحورة المتفرّعة من أوميكرون والتابعة لسلالة "اكس بي بي" XBB، أكثر قابلية للانتشار من غيرها ربما بسبب تأثير طفرات جينية جديدة، وقد تكون أكثر قدرة على تخطي الدفاعات المناعية. واوضحت منظمة الصحة العالمية أن أكثر من 17 في المئة من الاصابات بكوفيد والتي رصدت في العالم منتصف يوليوز تعود الى المتحورة "اي-جي.5". واورد أنطوان فلاهولت، مدير معهد الصحة العالمية في جامعة جنيف أن هذه المتحورة "رُصدت في الهند، ولكن أيضًا في دول آسيوية أخرى، وفي أميركا الشمالية، وفي أوروبا، حيث تميل إلى الحلول محل السلالات السائدة السابقة". في هذه المرحلة "لا تشير الأدلة المتاحة إلى أن إي جي.5 تشكل مخاطر إضافية على الصحة العامة مقارنة بمتحورات أخرى منتشرة من سلالة أوميكرون"، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية. لكن تيدروس ذكر بأن "خطر ظهور متحورة أكثر خطورة يظل قائماً، ما سيؤدي إلى زيادة مفاجئة في الإصابات والوفيات". وتعد مراقبة تطور الوباء أكثر تعقيدًا بسبب نقص البيانات منذ انخفاض عدد الاختبارات ووقف اجراءات المتابعة. واعتبر أنطوان فلاهو أن "وضع الوباء ضبابي جداً في كل أنحاء العالم". وأضاف "من الضروري أن تعيد السلطات الصحية نشر نظام صحي موثوق به لمراقبة كوفيد"، مطالباً خصوصاً بإجراء تحاليل لمياه الصرف الصحي في أوروبا. ومع مرور الوقت والموجات، تضاءل تأثير كوفيد وكذلك عدد المحتاجين إلى علاج في المستشفى وعدد الوفيات إلى حد كبير، وذلك بفضل مستوى عال من المناعة المكتسبة من طريق التطعيم و/أو العدوى، لكنه لم يختف. وتساءل أنطوان فلاهو "ما إذا كان سيطلب من الأشخاص الذين يعانون نقص المناعة وكبار السن اجراء اختبارات في حال ظهور أعراض حتى لو كانت بسيطة حتى يستفيدوا من علاجات مبكرة مضادة للفيروسات وفعالة للحد من مخاطر الأشكال الخطيرة". يبقى التطعيم أساسياً، وحثت منظمة الصحة العالمية الأربعاء على "تكثيف الجهود لزيادة التطعيم". وفي حين تخسر اللقاحات المضادة لكوفيد من فعاليتها في مواجهة العدوى مع مرور الوقت، فإنها ما زالت تعتبر وقائية جداً ضد الأشكال الخطيرة. ولمحاكاة متحورات الفيروس بشكل أفضل تُعدُّ مجموعات الصيدلة فايزر/بايونتيك، وموديرنا ونوفافاكس لقاحات تستهدف سلالة "اكس بي بي" XBB، بناء على توصية منظمة الصحة العالمية في الربيع. وتعتزم بلدان عديدة بينها فرنسا تنفيذ حملات تطعيم تركز على الفئات الأكثر ضعفاً في الخريف، إلى جانب حملات ضد الأنفلونزا.
#كورونا

بلاغ هام من وزارة الصحة بخصوص فيروس “كورونا”
أكدت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة، أنها تواصل تتبع الوضع الوبائي بالبلاد، داعية إلى ضرورة استكمال جرعات التلقيح لتعزيز المناعة ضد كوفيد-19. وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أنه على الرغم من كون المملكة تعرف وضعا وبائيا مستقرا، مع عدم رصد أية حالة مرضية ناجمة عن السلالة الفرعية (EG.5.1) لمتحور أوميكرون لفيروس (السارس-كوف-2)، أو ما بات يعرف بسلالة (إيريس) لحد الآن، فقد بادرت إلى استشارة اللجنة العلمية لكوفيد-19، من أجل تقييم المخاطر على الصعيد الوطني وتقديم التوصيات اللازمة، وذلك في إطار اليقظة الوبائية والتأهب المستمرين للمركز الوطني لعمليات طوارئ الصحة العامة. وأضاف المصدر ذاته أن التقييم خلص إلى أن انتشار المتحور الفرعي (EG.5.1) وحدوث موجة جديدة بالمملكة يبقى واردا، مع إمكانية تسجيل بعض الحالات الخطيرة أو حتى الوفيات، خاصة ما بين الأشخاص المسنين وذوي الهشاشة المناعية أو المصابين بأمراض مزمنة. وعليه، يتابع المصدر، فإن وزارة الصحة والحماية الاجتماعية واللجنة العلمية الوطنية تدعوان مجددا إلى ضرورة استكمال جرعات التلقيح لتعزيز المناعة ضد كوفيد-19 الوخيم، وتهيبان بالأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض تنفسية ارتداء الكمامة والتوقف عن أي نشاط مهني أو اجتماعي مع التوجه إلى المؤسسات الصحية للتشخيص وتلقي العلاج المناسب، مع تجنب كل ظروف المخالطة مع الغير. وأشار البلاغ إلى أن عددا من دول العالم شهدت خلال الأسابيع الماضية ظهور السلالة سالفة الذكر، وإن لم يتم بعد تحديد مدى ضراوتها من طرف منظمة الصحة العالمية، مذكرا بأن المنظمة كانت قد أعلنت عن إنهاء حالة الطوارئ الصحية العالمية لكوفيد-19 في شهر ماي الماضي، لكن مع الاستمرار في اعتباره تهديدا للصحة العامة بالنظر لاحتمال انتشار متحورات وسلالات فرعية جديدة.
#كورونا

المغرب يسجل 20 إصابة جديدة بكورونا في أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 20 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19). وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة من 29 يوليوز إلى 04 غشت 2023، أن 6 ملايين و885 ألف و 850 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و 425 ألف و 69 شخصا، مقابل 24 مليون و 923 ألف و131 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و 896 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 275 ألف و293 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 5.3 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (10)، وسوس ماسة (5) والدار البيضاء سطات (4)، وكلميم واد نون (1). وبلغ مجموع الحالات النشطة 24 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها ليبلغ مجموعها صفر حالة .
#كورونا

الاستخبارات الأمريكية تستبعد فرضية صنع كوفيد-19 في مختبر صيني
أكدت الاستخبارات الأمريكية، في تقرير نُشر الجمعة، أن ليس لديها أي دليل يشير إلى أن كوفيد-19 صنع في مختبر ووهان للبحوث التابع للحكومة الصينية.وفي تقرير رُفعت عنه السرية، قال مكتب مديرية الاستخبارات الوطنية إن ليس لديهم ما تؤكّد المعلومات التي انتشرت أخيرا والتي تفيد بأن ثلاثة علماء في المختبر كانوا من أوائل المصابين بكوفيد-19 وربما كانوا هم من صنعوا الفيروس. وأضاف التقرير أن علماء من المختبر أجروا عمليات تلاعب جينية على فيروسات كورونا مماثلة لكوفيد-19. لكنّ الولايات المتحدة "ليس لديها معلومات" تفيد بأنهم قاموا بذلك تحديدا على فيروس سارس-كوف-2 المسبب لكوفيد-19 أو على سلالة قريبة جدا منه. ويأتي هذا التقرير الذي عُدّ للكونغرس، بعد ثلاثة أشهر من طلب برلمانيين معلومات إضافية حول ما تعرفه الاستخبارات الأمريكية عن منشأ كوفيد-19 الذي ظهر في الصين نهاية العام 2019. ورغم أن مكتب مديرية الاستخبارات الوطنية استبعد نظرية الهندسة الوراثية، أكد أن وكالات الاستخبارات الأميركية المختلفة منقسمة بين نظريتين، هما ظهور طبيعي للجائحة من خلال انتقال الفيروس عبر حيوان على سبيل المثال، وتسرب عرضي من المختبر. وأشار التقرير إلى أن فيروسات كورونا التي تمت دراستها في مختبر ووهان مع الجيش الصيني "كانت مختلفة جدا (في تكوينها الجيني) لتكون قد أدت إلى نشوء سارس-كوف-2" رافضة فرضية تصنيع الفيروس لاستخدامه سلاحا بيولوجيا. وانتقد التقرير الموجز أيضا النظرية القائلة إن ثلاثة من العلماء الذين يعملون على فيروسات كورونا في هذا المختبر أصيبوا بكوفيد-19 قبيل ظهوره. وأوضح أن عددا قليلا من الباحثين مرضوا خريف 2019، بعضهم ظهرت عليه أعراض كوفيد-19 فيما لم تكن الحال كذلك بالنسبة إلى البعض الآخر. وأضاف أن وكالات الاستخبارات "ما زالت تعتقد أن هذه المعلومات لا تؤكد ولا تنفي أي فرضيات حول منشأ الجائحة، لأن أعراض الباحثين قد تكون ناجمة عن أمراض عديدة" أخرى. وتميل غالبية المجتمع العلمي إلى فرضية انتقال الفيروس عن طريق حيوان بري.
#كورونا

كوفيد-19 : 86 إصابة جديدة في أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 86 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19). وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة من 10 إلى 16 يونيو 2023، أن 6 ملايين و 885 ألف و 331 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و 424 ألف و 799 شخصا، مقابل 24 مليون و 922 ألف و935 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و 870 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 275 ألف و089 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 8 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (41)، وسوس ماسة (15)، والدار البيضاء سطات (13)، ومراكش آسفي (5)، وطنجة تطوان الحسيمة (4)، وكلميم واد نون (4)، وفاس مكناس (2)، والعيون الساقية الحمراء (1)، ودرعة تافيلالت (1). وبلغ مجموع الحالات النشطة 114 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها .
#كورونا

102 إصابة جديدة بكورونا في المغرب خلال أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 102 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19). وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة من 03 إلى 09 يونيو 2023، أن 6 ملايين و 885 ألف و 206 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و 424 ألف و 719 شخصا، مقابل 24 مليون و 922 ألف و885 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و 861 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 275 ألف و03 حالات منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 7.9 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (34)، والدار البيضاء سطات (29)، وسوس ماسة (14)، والعيون الساقية الحمراء (8)، فاس مكناس (6)، ومراكش آسفي (3)، والشرق (3)، وبني ملال خنيفرة (3)، وكلميم واد نون (1)، والداخلة وادي الذهب (1). وبلغ مجموع الحالات النشطة 240 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها .
#كورونا

المغرب يسجل 168 إصابة بكورونا في أسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 168 إصابة جديدة بـ"كوفيد-19". وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة "كوفيد-19"، التي تغطي الفترة من 27 ماي إلى 2 يونيو 2023، أن 6 ملايين و885 ألفا و74 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و424 ألف و598 شخصا، مقابل 24 مليون و922 ألف و783 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. ووفق المصدر ذاته، فقد تلقى 60 ألفا و856 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة. وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد التراكمي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و274 ألفا و901 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 9,4 في المائة. وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (66)، والدار البيضاء سطات (40)، وسوس ماسة (20) فاس مكناس (12)، والعيون الساقية الحمراء (6)، وبني ملال خنيفرة (2)، وطنجة تطوان الحسيمة (4)، والشرق (3)، ومراكش آسفي (7)، وكلميم واد نون (5)، والداخلة وادي الذهب (3). وبلغ مجموع الحالات النشطة 213 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها ليبلغ مجموعها حالة واحدة.
#كورونا

فيروس كورونا يصيب وزير الفلاحة محمد صديقي
أعلن محمد غيات رئيس فريق التجمع الوطني للأحرار في تدوينة على حسابه في الفيسبوك، عن خبر إصابة وزير الفلاحة المغربي محمد صديقي بفيروس كورونا. وقال غيات في تدوينته: “كل متمنيات الشفاء والعافية للاخ السي محمد الصديقي وزير الفلاحة جراء الأزمة الصحية التي الزمته الفراش، أتمنى له عودة سريعة إن شاء الله لمتابعة الملفات الهامة التي يضطلع بها القطاع الذي يشرف عليه”. وقد غاب وزير الفلاحة يوم أمس الثلاثاء، عن الجلسة التي ترأسها الملك محمد السادس، والتي خصصت للبرنامج الوطني للتزود بالماء الصالح للشرب ومياه السقي 2020-2027، وجاءت إصابة وزير الفلاحة بفيروس كورونا بعد أيام قليلة عن المعرض الدولي للفلاحة والذي حضر افتتاحه بمكناس.
#كورونا

انخفاض قوي لأرباح “فايزر” على خلفية تراجع الطلب على المنتجات المرتبطة بكوفيد
تقلص رقم معاملات شركة "فايزر" للأدوية خلال الربع الأول من السنة الجارية بحوالي الثلث مقارنة بالعام السابق، حين ساهم تفشي متغير كوفيد-19 "أوميكرون" في زيادة الطلب على اللقاح والعقار.وأفادت "وول ستريت جورنال"، اليوم الثلاثاء، بأن شركة فايزر سجلت عائدات بلغت 18.28 مليار دولار، أي بانخفاض بنسبة 29 في المائة مقارنة بالعام الماضي، لكنها تظل أعلى بكثير من تقديرات المحللين.وتراجعت المبيعات كما كان متوقعا بالنسبة للقاح شركة "فايزر" المضاد لكوفيد-19، المسمى "كوميرناتي"، في وقت يدخل فيه العالم مرحلة جديدة في تدبير الجائحة ونهاية حالة الطوارئ الصحية في الولايات المتحدة، والتي تم إرساؤها في أوائل عام 2020.وباستثناء العائدات التي حققها لقاح وعقار كوفيد-19 من شركة "فايزر"، والتي بلغت 7.1 مليار دولار خلال الربع الأول، زادت مبيعات شركة الأدوية العملاقة بنسبة 5 في المائة.وكانت "فايزر" أعلنت في يناير الماضي أنها تتوقع انخفاض الإيرادات بمقدار الثلث هذا العام، مقارنة برقمها القياسي الذي بلغ 100 مليار دولار في عام 2022، مع تراجع الوباء وكذلك الطلب على المنتجات المرتبطة بكوفيد-19.وقال المدير المالي للشركة في نيويورك، ديفيد دينتون، اليوم الثلاثاء إن نتائج الربع الأول كانت متوافقة مع التوقعات، مبرزا أن النصف الثاني من العام يرتقب أن يشهد نموا في العائدات بنسبة تتراوح بين 7 و9 في المائة مع إطلاق عدد من المنتجات والخدمات.ووقعت شركة "فايزر" صفقة في مارس الماضي، للاستحواذ على شركة التكنولوجيا الحيوية "سيجين" المتخصصة في علاج السرطان مقابل 43 مليار دولار، في محاولة لتعزيز مجموعة الأدوية الخاصة بها.
#كورونا

“المتحور أركتوروس” ينذر بعودة الكمامات.. أخطر مما تتصور
الانتشار المستمر لمتحور "كوفيد" شديدة العدوى، الذي يعرف باسم أركتوروس، قد تعني عودة سكان العالم لارتداء الكمامات في الأماكن العامة، حسب ما أشار خبراء.وقال خبراء في بريطانيا أنه يجب ارتداء الكمامات مرة أخرى في وسائل النقل العام لوقف انتشار فيروس كوفيد "أركتوروس" شديد العدوى، حسب ما نقلت صحيفة "ميرور".وينتشر هذا المتغير في جميع أنحاء العالم، مما تسبب في إعادة تطبيق قوانين الكمامات في الهند.أركتوروس آخذ في الارتفاع في أستراليا الآن أيضا، حيث يراقبه رؤساء منظمات الصحة في بريطانيا عن كثب.خبير يحذر.. الكمامات ضروريةوقال البروفيسور ستيفن غريفين، رئيس منظمة SAGE المستقلة، إنه يجب على الناس العودة لإجراء الفحوصات بانتظام وكذلك ارتداء الكمامات.وقال غريفن لصحيفة "ميل أونلاين": "قد يبدو هذا وكأنه عودة إلى العام الماضي، لكن الحقيقة هي أن الفيروس يستمر في إلحاق الضرر وأن الأشخاص الأقل قدرة على التأقلم يستمرون في المعاناة"."في غياب تدابير التخفيف على مستوى السكان.. يبقى التركيز على المخاطر الفردية التي تعتبر الآن، بالنسبة للكثيرين، أقل بكثير"."إذا لم تتصرف [الحكومة] لتمكين الجميع من 'العيش' مع كوفيد، سيستمر الأشخاص الضعفاء في اتخذا الاحتياطات اللازمة، ومنها ارتداء الكمامات".ولا تزال المنظمات العالمية تراقب المتحور الجديد عن كثب، حيث بدأ بفرض سيطرته على الهند، مع مخاوف من انتشاره عالميا.المصدر: سكاي نيوز عربية
#كورونا

منظمة الصحة العالمية تعلن تراجع وفيات كورونا بـ95%
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الأربعاء 26 أبريل 2023، انخفاض الوفيات جراء كوفيد بنسبة 95 في المئة منذ بداية العام، لكنها حذرت من أن الفيروس لا يزال موجودا.وقال رئيس المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مؤتمر صحافي "إنه لأمر مشجع هذا الانخفاض المستمر في الوفيات المبلغ عنها جراء كوفيد-19 والتي سجلت نسبة 95 في المئة منذ بداية هذا العام".وأضاف "رغم ذلك، تشهد بعض الدول زيادات في نسب الوفيات، وخلال الأسابيع الأربعة الماضية فقد 14 ألف شخص حياتهم بسبب هذا المرض".وحذر من أن "ظهور متحور XBB.1.16 الجديد يُظهر أن الفيروس لا يزال يتحور، ولا يزال قادرا على التسبب في موجات جديدة".وقالت ماريا فان كيرخوف المديرة الفنية لبرنامج الطوارئ بمنظمة الصحة العالمية إن سلالات XBB الفرعية أصبحت الآن مهيمنة في جميع أنحاء العالم.ولفتت إلى أن هذه المتحورات تتميز بالنمو والقدرة على التملص من الجهاز المناعي، ما يعني أنه بإمكان المصابين التقاط الفيروس مرة أخرى رغم أخذ اللقاحات.ودعت إلى زيادة المراقبة من خلال الاختبارات "حتى نتمكن من مراقبة الفيروس نفسه وفهم ما تعنيه كل هذه المتحورات".وأعاد تيدروس التأكيد على أن منظمة الصحة العالمية لا تزال تأمل في إعلان نهاية لكوفيد-19 كحالة طوارئ صحية في العالم، حيث من المقرر أن تجتمع اللجنة التي تقدم التقارير له بشأن وضع الفيروس الشهر المقبل.وقال إن "هذا الفيروس وُجد ليبقى، وجميع البلدان تحتاج أن تتعلم كيفية التعامل معه جنبا إلى جنب مع الأمراض المعدية الأخرى".وأشار تيدروس إلى أن ما يقدر بإصابة من كل 10 قد تسببت بكوفيد طويل الأمد، ما يعني أن مئات الملايين من الناس سيكونون بحاجة إلى رعاية طويلة الأجل.كما كشف رئيس منظمة الصحة العالمية أن وباء كوفيد-19 تسبب في تعطيل برامج التلقيح لأمراض أخرى، حيث فقد نحو 67 مليون طفل حقنة لقاح أساسية واحدة على الأقل بين عامي 2019 و2021.وقال إن معدلات التلقيح تراجعت إلى ما كانت عليه عام 2008، ما أدى إلى تفشي الحصبة والخناق وشلل الأطفال والحمى الصفراء، داعيا جميع الدول إلى مواجهة "العوائق التي تحول دون التلقيح".
#كورونا

37 إصابة جديدة بكورونا في المغرب خلال اسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 37 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19).وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة مابين 18 و24 مارس الجاري، أن 6 ملايين و882 ألف و583 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و423 ألف و613 شخصا، مقابل 24 مليون و921 ألف و923 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و658 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 272 ألف و 622 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 2,7 في المائة.وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (17)، والدار البيضاء سطات (10)، وفاس مكناس (4)، وسوس ماسة (3) ومراكش أسفي (2) وكلميم وادنون (1).وبلغ مجموع الحالات النشطة 49 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها.
#كورونا

منظمة الصحة: خطر كوفيد سيصبح شبيها بالإنفلونزا الموسمية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة 17 مارس 2023، أن جائحة كوفيد-19 قد تتراجع هذا العام إلى حدّ يصبح فيه الخطر الذي تشكّله شبيهًا بخطر الإنفلونزا الموسمية.وأعربت المنظمة عن ثقتها في أنها ستكون قادرة على إعلان انتهاء حالة الطوارئ العالمية في وقت ما في العام 2023، مشددة على أنها تتطلّع بشكل متزايد إلى اقتراب انتهاء مرحلة الجائحة.وصادفت نهاية الأسبوع الماضي ثلاثة أعوام مذ وصفت منظمة الصحة العالمية تفشي كوفيد-19 بأنه جائحة، رغم إصرار المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس على أنه كان يتوجب على الدول أن تتحرك قبل عدة أسابيع من ذاك الإعلان.وقال مدير الطوارئ لدى المنظمة مايكل راين خلال مؤتمر صحافي "أعتقد أننا بدأنا نصل إلى مرحلة ننظر فيها إلى كوفيد-19 مثلما ننظر إلى الإنفلونزا الموسمية، كخطر على الصحة وفيروس سيستمر بحصد أرواح لكن أيضًا فيروس لا يعطل مجتمعنا"، وأضاف "أعتقد أن ذلك سيحصل ... هذا العام".وأكّد المدير العام للمنظمة أن العالم في مكان أفضل حاليًا من أي وقت مضى خلال الجائحة. وقال "أنا واثق من أننا سنكون قادرين هذا العام على القول إن كوفيد-19 قد انتهى باعتباره حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليا".وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت حالة الطوارئ الصحية العامة في 30 يناير 2020 حين تمّ تسجيل أقل من 100 إصابة بالفيروس وصفر وفيات خارج الصين.
#كورونا

59 إصابة جديدة بكورونا في المغرب خلال اسبوع
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الجمعة في نشرتها الأسبوعية، عن تسجيل ما مجموعه 59 إصابة جديدة بـ(كوفيد-19).وأبرزت الوزارة، في النشرة الأسبوعية لحصيلة (كوفيد-19)، التي تغطي الفترة مابين 11 و17 مارس الجاري، أن 6 ملايين و882 ألف و112 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد للفيروس، فيما ارتفع عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 23 مليون و423 ألف و388 شخصا، مقابل 24 مليون و921 ألف و779 شخصا تلقوا الجرعة الأولى. وتلقى 60 ألف و588 شخصا الجرعة الرابعة التذكيرية التي أوصت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية باعتمادها لكبار السن والأشخاص ذوي عوامل المراضة.وأضافت الوزارة أن الحصيلة الجديدة للإصابات بالفيروس رفعت العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالمملكة إلى مليون و 272 ألف و 585 حالة منذ الإعلان عن أول حالة في 2 مارس 2020، مع معدل الإيجابية الأسبوعي يناهز 1.3 في المائة.وسجلت حالات الإصابة الجديدة في جهات الرباط سلا القنيطرة (27)، والدار البيضاء سطات (16)، ومراكش آسفي (5)، وسوس ماسة (5)، وفاس مكناس (4)، وطنجة تطوان الحسيمة (1)، وبني ملال خنيفرة (1).وبلغ مجموع الحالات النشطة 66 حالة، فيما لم يتم تسجيل أية حالة خطيرة خلال الفترة ذاتها.
#كورونا

منظمة الصحة: خطر كوفيد سيصبح شبيها بالإنفلونزا الموسمية
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة 17 مارس 2023، أن جائحة كوفيد-19 قد تتراجع هذا العام إلى حدّ يصبح فيه الخطر الذي تشكّله شبيهًا بخطر الإنفلونزا الموسمية.وأعربت المنظمة عن ثقتها في أنها ستكون قادرة على إعلان انتهاء حالة الطوارئ العالمية في وقت ما في العام 2023، مشددة على أنها تتطلّع بشكل متزايد إلى اقتراب انتهاء مرحلة الجائحة.وصادفت نهاية الأسبوع الماضي ثلاثة أعوام مذ وصفت منظمة الصحة العالمية تفشي كوفيد-19 بأنه جائحة، رغم إصرار المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبرييسوس على أنه كان يتوجب على الدول أن تتحرك قبل عدة أسابيع من ذاك الإعلان.وقال مدير الطوارئ لدى المنظمة مايكل راين خلال مؤتمر صحافي "أعتقد أننا بدأنا نصل إلى مرحلة ننظر فيها إلى كوفيد-19 مثلما ننظر إلى الإنفلونزا الموسمية، كخطر على الصحة وفيروس سيستمر بحصد أرواح لكن أيضًا فيروس لا يعطل مجتمعنا"، وأضاف "أعتقد أن ذلك سيحصل ... هذا العام".وأكّد المدير العام للمنظمة أن العالم في مكان أفضل حاليًا من أي وقت مضى خلال الجائحة. وقال "أنا واثق من أننا سنكون قادرين هذا العام على القول إن كوفيد-19 قد انتهى باعتباره حالة طوارئ صحية عامة تثير قلقًا دوليا".وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت حالة الطوارئ الصحية العامة في 30 يناير 2020 حين تمّ تسجيل أقل من 100 إصابة بالفيروس وصفر وفيات خارج الصين.
#كورونا

1 3 528

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة