

رياضة
تألق الكعبي يضع الركراكي تحت الضغط
احتفى المنتخب المغربي بإنجاز المهاجم أيوب الكعبي الذي أحرز ثلاثية في فوز أولمبياكوس اليوناني 4-2 على مضيفه أستون فيلا الإنجليزي في قبل نهائي دوري المؤتمر الأوروبي.
ونشر حساب المنتخب المغربي بمنصة «إكس» صورة للكعبي (30 عاماً) للاحتفاء برقمين مميزين؛ إذ تصدر ترتيب الهدافين بدوري المؤتمر برصيد ثمانية أهداف، كما أصبح أول لاعب مغربي يسجل ثلاثية في قبل النهائي بأي مسابقة أوروبية.
كما بات الكعبي أول لاعب في تاريخ أولمبياكوس يسجل 10 أهداف أو أكثر خلال موسم واحد في المنافسات الأوروبية؛ إذ هز الشباك بثلاثة أهداف في الدوري الأوروبي قبل الانتقال لدوري المؤتمر، ورفع رصيده إلى 30 هدفاً بجميع المسابقات هذا الموسم.
ويزيد تألق الكعبي من الضغط على مدرب المنتخب وليد الركراكي في الاعتماد عليه أساسياً على حساب يوسف النصيري مهاجم إشبيلية الإسباني قبل عام من استضافة كأس الأمم الأفريقية.
وغاب الكعبي عن تشكيلة المغرب عندما حقق إنجازاً تاريخياً في كأس العالم 2022 في قطر ببلوغ المربع الذهبي، لكنه عاد للمنتخب في كأس الأمم الأخيرة المحبطة عندما خرج فريق الركراكي من دور الـ16.
ونجا الكعبي من زلزال تركيا المدمر العام الماضي حين كان في صفوف هاتاي سبور، لينتقل إلى السد القطري، ثم أحيا مسيرته الأوروبية هذا الموسم مع أولمبياكوس.
ويعيش لاعبو المغرب فترة تألق في المسابقات الأوروبية هذا الموسم، ففي الدور قبل النهائي بدوري الأبطال ينافس إبراهيم دياز لاعب وسط ريال مدريد، ونصير المزراوي ظهير بايرن ميونيخ، وأشرف حكيمي ظهير باريس سان جيرمان، كما يقترب أمين عدلي من بلوغ نهائي الدوري الأوروبي مع باير ليفركوزن.
احتفى المنتخب المغربي بإنجاز المهاجم أيوب الكعبي الذي أحرز ثلاثية في فوز أولمبياكوس اليوناني 4-2 على مضيفه أستون فيلا الإنجليزي في قبل نهائي دوري المؤتمر الأوروبي.
ونشر حساب المنتخب المغربي بمنصة «إكس» صورة للكعبي (30 عاماً) للاحتفاء برقمين مميزين؛ إذ تصدر ترتيب الهدافين بدوري المؤتمر برصيد ثمانية أهداف، كما أصبح أول لاعب مغربي يسجل ثلاثية في قبل النهائي بأي مسابقة أوروبية.
كما بات الكعبي أول لاعب في تاريخ أولمبياكوس يسجل 10 أهداف أو أكثر خلال موسم واحد في المنافسات الأوروبية؛ إذ هز الشباك بثلاثة أهداف في الدوري الأوروبي قبل الانتقال لدوري المؤتمر، ورفع رصيده إلى 30 هدفاً بجميع المسابقات هذا الموسم.
ويزيد تألق الكعبي من الضغط على مدرب المنتخب وليد الركراكي في الاعتماد عليه أساسياً على حساب يوسف النصيري مهاجم إشبيلية الإسباني قبل عام من استضافة كأس الأمم الأفريقية.
وغاب الكعبي عن تشكيلة المغرب عندما حقق إنجازاً تاريخياً في كأس العالم 2022 في قطر ببلوغ المربع الذهبي، لكنه عاد للمنتخب في كأس الأمم الأخيرة المحبطة عندما خرج فريق الركراكي من دور الـ16.
ونجا الكعبي من زلزال تركيا المدمر العام الماضي حين كان في صفوف هاتاي سبور، لينتقل إلى السد القطري، ثم أحيا مسيرته الأوروبية هذا الموسم مع أولمبياكوس.
ويعيش لاعبو المغرب فترة تألق في المسابقات الأوروبية هذا الموسم، ففي الدور قبل النهائي بدوري الأبطال ينافس إبراهيم دياز لاعب وسط ريال مدريد، ونصير المزراوي ظهير بايرن ميونيخ، وأشرف حكيمي ظهير باريس سان جيرمان، كما يقترب أمين عدلي من بلوغ نهائي الدوري الأوروبي مع باير ليفركوزن.
ملصقات
