التعليقات مغلقة لهذا المنشور
سياسة
الرئيس السوداني يصل إلى طنجة ويلتقي بملك السعودية ودعوات لإلقاء القبض عليه
نشر في: 4 أغسطس 2017
وصل الرئيس السوداني عمر حسن البشير يوم أمس إلى مدينة طنجة، في زيارة خاصة تستغرق بضعة أيام، على الرغم من النداءات التي أطلقها نشطاء وحقوقيون وأكاديميون وإعلاميون للتعبير عن رفضهم الزيارة، مذكرين بأنه مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية.
أفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، بأن الرئيس السوداني عمر حسن البشير غادر يوم أمس الخميس الخرطوم في اتجاه مدينة طنجة، دون أن تقدم أي تفاصيل حول برنامج الزيارة.
والتقى الرئيس السوداني بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يقضي إجازة خاصة في مدينة طنجة منذ أيام، وأفاد التلفزيون الرسمي السعودي أنه جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ومباشرة بعد الإعلان عن زيارة الرئيس السوداني للمغرب، سلم العديد من الحقوقيين والأكاديميين والإعلاميين مذكرة تحمل توقيعاتهم إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني يعلنون فيها عن رفضهم للزيارة، مذكرين بملاحقة المحكمة الجنائية الدولية للبشير بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في بلاده.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت سنتي 2009 و 2010 مذكرتي اعتقال بحق الرئيس البشير، اتهمته فيهما بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، لكن الحكومة السودانية رفضت، ولا تزال ترفض هذه الاتهامات، وتعتبر المحكمة الجنائية محكمة مسيسة وتنفذ أجندة عدائية ضد الرؤساء والقادة الأفارقة، في الوقت الذي تصمت فيه عن الانتهاكات المتكررة لحقوق الانسان التي ترتكبها الدول الغربية، ولا سيما تلك التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين.
وتعد زيارة البشير إلى المغرب الثالثة من في أقل من سنة، حيث سبق له أن توجه إلى المملكة في شهر غشت من السنة الماضية في زيارة استغرقت يومين، والتقى خلالها العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، والملك محمد السادس.
وفي شهر نونبر من السنة الماضية توجه إلى مدينة مراكش حيث شارك في في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ ودامت زيارته ثلاثة أيام، وخلال شهر يونيو الماضي أعلنت وزارة الخارجية السودانية الشروع في ترتيب زيارة للبشير إلى المغرب، استجابة لدعوة الملك محمد السادس له في يوليوز من السنة الماضية.
يذكر أن المغرب لم ينضم إلى المحكمة الجنائية الدولية، كما أن السودان رفضت الانضمام لها، والبلدين معا عضوين في التحالف العسكري العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن، كما أن البلدين معا اتخذا موقفا محايدا من الأزمة الخليجية، ولم يقوما بقطع علاقاتهما الدبلوماسية مع قطر.
وسبق لصلاح الدين مزوار عندما كان وزيرا للخارجية أن قام بزيارة للخرطوم في شهر يوليوز من السنة الماضية، التقى خلالها الرئيس عمر حسن البشير، وأعرب في حينه عن أن "موقف المغرب ثابت فيما يتعلق بدعم السودان ورئيسها".
أفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، بأن الرئيس السوداني عمر حسن البشير غادر يوم أمس الخميس الخرطوم في اتجاه مدينة طنجة، دون أن تقدم أي تفاصيل حول برنامج الزيارة.
والتقى الرئيس السوداني بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يقضي إجازة خاصة في مدينة طنجة منذ أيام، وأفاد التلفزيون الرسمي السعودي أنه جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ومباشرة بعد الإعلان عن زيارة الرئيس السوداني للمغرب، سلم العديد من الحقوقيين والأكاديميين والإعلاميين مذكرة تحمل توقيعاتهم إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني يعلنون فيها عن رفضهم للزيارة، مذكرين بملاحقة المحكمة الجنائية الدولية للبشير بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في بلاده.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت سنتي 2009 و 2010 مذكرتي اعتقال بحق الرئيس البشير، اتهمته فيهما بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، لكن الحكومة السودانية رفضت، ولا تزال ترفض هذه الاتهامات، وتعتبر المحكمة الجنائية محكمة مسيسة وتنفذ أجندة عدائية ضد الرؤساء والقادة الأفارقة، في الوقت الذي تصمت فيه عن الانتهاكات المتكررة لحقوق الانسان التي ترتكبها الدول الغربية، ولا سيما تلك التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين.
وتعد زيارة البشير إلى المغرب الثالثة من في أقل من سنة، حيث سبق له أن توجه إلى المملكة في شهر غشت من السنة الماضية في زيارة استغرقت يومين، والتقى خلالها العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، والملك محمد السادس.
وفي شهر نونبر من السنة الماضية توجه إلى مدينة مراكش حيث شارك في في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ ودامت زيارته ثلاثة أيام، وخلال شهر يونيو الماضي أعلنت وزارة الخارجية السودانية الشروع في ترتيب زيارة للبشير إلى المغرب، استجابة لدعوة الملك محمد السادس له في يوليوز من السنة الماضية.
يذكر أن المغرب لم ينضم إلى المحكمة الجنائية الدولية، كما أن السودان رفضت الانضمام لها، والبلدين معا عضوين في التحالف العسكري العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن، كما أن البلدين معا اتخذا موقفا محايدا من الأزمة الخليجية، ولم يقوما بقطع علاقاتهما الدبلوماسية مع قطر.
وسبق لصلاح الدين مزوار عندما كان وزيرا للخارجية أن قام بزيارة للخرطوم في شهر يوليوز من السنة الماضية، التقى خلالها الرئيس عمر حسن البشير، وأعرب في حينه عن أن "موقف المغرب ثابت فيما يتعلق بدعم السودان ورئيسها".
وصل الرئيس السوداني عمر حسن البشير يوم أمس إلى مدينة طنجة، في زيارة خاصة تستغرق بضعة أيام، على الرغم من النداءات التي أطلقها نشطاء وحقوقيون وأكاديميون وإعلاميون للتعبير عن رفضهم الزيارة، مذكرين بأنه مطلوب للمحكمة الجنائية الدولية.
أفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، بأن الرئيس السوداني عمر حسن البشير غادر يوم أمس الخميس الخرطوم في اتجاه مدينة طنجة، دون أن تقدم أي تفاصيل حول برنامج الزيارة.
والتقى الرئيس السوداني بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يقضي إجازة خاصة في مدينة طنجة منذ أيام، وأفاد التلفزيون الرسمي السعودي أنه جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ومباشرة بعد الإعلان عن زيارة الرئيس السوداني للمغرب، سلم العديد من الحقوقيين والأكاديميين والإعلاميين مذكرة تحمل توقيعاتهم إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني يعلنون فيها عن رفضهم للزيارة، مذكرين بملاحقة المحكمة الجنائية الدولية للبشير بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في بلاده.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت سنتي 2009 و 2010 مذكرتي اعتقال بحق الرئيس البشير، اتهمته فيهما بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، لكن الحكومة السودانية رفضت، ولا تزال ترفض هذه الاتهامات، وتعتبر المحكمة الجنائية محكمة مسيسة وتنفذ أجندة عدائية ضد الرؤساء والقادة الأفارقة، في الوقت الذي تصمت فيه عن الانتهاكات المتكررة لحقوق الانسان التي ترتكبها الدول الغربية، ولا سيما تلك التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين.
وتعد زيارة البشير إلى المغرب الثالثة من في أقل من سنة، حيث سبق له أن توجه إلى المملكة في شهر غشت من السنة الماضية في زيارة استغرقت يومين، والتقى خلالها العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، والملك محمد السادس.
وفي شهر نونبر من السنة الماضية توجه إلى مدينة مراكش حيث شارك في في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ ودامت زيارته ثلاثة أيام، وخلال شهر يونيو الماضي أعلنت وزارة الخارجية السودانية الشروع في ترتيب زيارة للبشير إلى المغرب، استجابة لدعوة الملك محمد السادس له في يوليوز من السنة الماضية.
يذكر أن المغرب لم ينضم إلى المحكمة الجنائية الدولية، كما أن السودان رفضت الانضمام لها، والبلدين معا عضوين في التحالف العسكري العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن، كما أن البلدين معا اتخذا موقفا محايدا من الأزمة الخليجية، ولم يقوما بقطع علاقاتهما الدبلوماسية مع قطر.
وسبق لصلاح الدين مزوار عندما كان وزيرا للخارجية أن قام بزيارة للخرطوم في شهر يوليوز من السنة الماضية، التقى خلالها الرئيس عمر حسن البشير، وأعرب في حينه عن أن "موقف المغرب ثابت فيما يتعلق بدعم السودان ورئيسها".
أفادت وكالة الأنباء السودانية الرسمية، بأن الرئيس السوداني عمر حسن البشير غادر يوم أمس الخميس الخرطوم في اتجاه مدينة طنجة، دون أن تقدم أي تفاصيل حول برنامج الزيارة.
والتقى الرئيس السوداني بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يقضي إجازة خاصة في مدينة طنجة منذ أيام، وأفاد التلفزيون الرسمي السعودي أنه جرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وعدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
ومباشرة بعد الإعلان عن زيارة الرئيس السوداني للمغرب، سلم العديد من الحقوقيين والأكاديميين والإعلاميين مذكرة تحمل توقيعاتهم إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني يعلنون فيها عن رفضهم للزيارة، مذكرين بملاحقة المحكمة الجنائية الدولية للبشير بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في بلاده.
وكانت المحكمة الجنائية الدولية قد أصدرت سنتي 2009 و 2010 مذكرتي اعتقال بحق الرئيس البشير، اتهمته فيهما بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية وجرائم ضد الإنسانية، لكن الحكومة السودانية رفضت، ولا تزال ترفض هذه الاتهامات، وتعتبر المحكمة الجنائية محكمة مسيسة وتنفذ أجندة عدائية ضد الرؤساء والقادة الأفارقة، في الوقت الذي تصمت فيه عن الانتهاكات المتكررة لحقوق الانسان التي ترتكبها الدول الغربية، ولا سيما تلك التي ترتكبها إسرائيل في حق الفلسطينيين.
وتعد زيارة البشير إلى المغرب الثالثة من في أقل من سنة، حيث سبق له أن توجه إلى المملكة في شهر غشت من السنة الماضية في زيارة استغرقت يومين، والتقى خلالها العاهل السعودي سلمان بن عبد العزيز، والملك محمد السادس.
وفي شهر نونبر من السنة الماضية توجه إلى مدينة مراكش حيث شارك في في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ ودامت زيارته ثلاثة أيام، وخلال شهر يونيو الماضي أعلنت وزارة الخارجية السودانية الشروع في ترتيب زيارة للبشير إلى المغرب، استجابة لدعوة الملك محمد السادس له في يوليوز من السنة الماضية.
يذكر أن المغرب لم ينضم إلى المحكمة الجنائية الدولية، كما أن السودان رفضت الانضمام لها، والبلدين معا عضوين في التحالف العسكري العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في اليمن، كما أن البلدين معا اتخذا موقفا محايدا من الأزمة الخليجية، ولم يقوما بقطع علاقاتهما الدبلوماسية مع قطر.
وسبق لصلاح الدين مزوار عندما كان وزيرا للخارجية أن قام بزيارة للخرطوم في شهر يوليوز من السنة الماضية، التقى خلالها الرئيس عمر حسن البشير، وأعرب في حينه عن أن "موقف المغرب ثابت فيما يتعلق بدعم السودان ورئيسها".
ملصقات
اقرأ أيضاً
احتجاز عشرات الشباب المغاربة بتايلاند يجر بوريطة للمساءلة
سياسة
سياسة
حموشي يستقبل السفير المفوض فوق العادة للمملكة العربية السعودية بالمغرب
سياسة
سياسة
بوريطة يتباحث ببانجول مع نظيره الموريتاني
سياسة
سياسة
المغرب يفاوض لشراء درونات أمريكية متطورة من طراز “حارس البحر”
سياسة
سياسة
مجلس النواب يعقد جلسة عمومية لمناقشة الحصيلة المرحلية لعمل الحكومة
سياسة
سياسة
حكومة أخنوش ترفض اتهامها بـ”مقايضة” الزيادات في الأجور بإصلاح أنظمة التقاعد
سياسة
سياسة
نزار بركة يطرح معاييره لانتقاء أعضاء اللجنة التنفيذية لحزب الاستقلال
سياسة
سياسة