جهوي

للمساهمة في النهوض بالمشهد الفني المحلي..المهرجان الوطني لموسيقى الشباب بشيشاوة في نسخته الأولى


كشـ24 نشر في: 20 يناير 2024

مساء يوم أمس الجمعة، 19 يناير الجاري، كان بطعم الموسيقى الشبابية بمدينة شيشاوة. فقد انطلقت فعاليات النسخة الأولى للمهرجان الوطني لموسيقى الشباب الذي يتوخى إبراز المواهب الشابة وتعزيز إبداعاتها الفنية، بإقامة أمسية موسيقية غنية ومتنوعة.

المولود الفني الجديد والذي ينظم على مدى يومين من قبل وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة، بتعاون مع عمالة إقليم شيشاوة والمجلسين الإقليمي والجماعي بشيشاو، يهدف إلى المساهمة في النهوض بالمشهد الفني المحلي وإتاحة الفرصة لمحبي موسيقى الشباب من الساكنة من لقاء النجوم المفضلين لديهم والاستمتاع بلحظات جميلة غنية بالألحان والإيقاعات.

وتميزت الأمسية الافتتاحية لهذه التظاهرة والتي تنظم تحت شعار "الموسيقى والتنمية الشبابية"، بتقديم عرض للفرقة النحاسية، تبعه تكريم للفنانة خديجة حبيب الدين، المعروفة بـ"خديجة المراكشية"، والفنان لحسن بايو، تقديرا لتجربتهما الفنية ومساهماتهما الإبداعية الجادة طيلة مسارهما الفني الحافل بالعطاء والتميز.

جمهور مدينة شيشاوة كان أيضا على موعد أيضا مع أنماط موسيقية مختلفة، حيث استمتع بأنغام وأغاني ورقصات مستمدة من التراث الشعبي على وجه الخصوص، مع تقديم أعمال فنية رائعة من توقيع فرقتي "حمادة" و"تيسكوين".

وتابع الجمهور عرضا لفرقة "دابا بانو " التي قدمت مجموعة من أعمالها مثل "يلاه" و"كذابة" و"لو كان" و "لفيلينغ" و"خلوني".

وتواصلت الأمسية مع الفنان الموهوب محمد عدلي الذي شنف مسامع الحضور بأغانيه المعروفة والتي يندرج أغلبها في خانة الراي الحديث.

وقال مدير مديرية الفنون بوزارة الشباب والثقافة والتواصل، هشام عبقري، المهرجان يسعى لأن يكون دوليا يحتضن فنون الغناء والموسيقى الشبابية بامتياز في الدورات اللاحقة، مؤكدا أنه سيتم العمل على تنويع فضاءات عروضه وربطها بالمواقع التاريخية والأثرية بالمنطقة والمواقع ذات الدلالة الرمزية والتاريخية في الجهة وربطها بمسيرة التنمية السياحية و الاقتصادية التي تشهدها المملكة.

مساء يوم أمس الجمعة، 19 يناير الجاري، كان بطعم الموسيقى الشبابية بمدينة شيشاوة. فقد انطلقت فعاليات النسخة الأولى للمهرجان الوطني لموسيقى الشباب الذي يتوخى إبراز المواهب الشابة وتعزيز إبداعاتها الفنية، بإقامة أمسية موسيقية غنية ومتنوعة.

المولود الفني الجديد والذي ينظم على مدى يومين من قبل وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع الثقافة، بتعاون مع عمالة إقليم شيشاوة والمجلسين الإقليمي والجماعي بشيشاو، يهدف إلى المساهمة في النهوض بالمشهد الفني المحلي وإتاحة الفرصة لمحبي موسيقى الشباب من الساكنة من لقاء النجوم المفضلين لديهم والاستمتاع بلحظات جميلة غنية بالألحان والإيقاعات.

وتميزت الأمسية الافتتاحية لهذه التظاهرة والتي تنظم تحت شعار "الموسيقى والتنمية الشبابية"، بتقديم عرض للفرقة النحاسية، تبعه تكريم للفنانة خديجة حبيب الدين، المعروفة بـ"خديجة المراكشية"، والفنان لحسن بايو، تقديرا لتجربتهما الفنية ومساهماتهما الإبداعية الجادة طيلة مسارهما الفني الحافل بالعطاء والتميز.

جمهور مدينة شيشاوة كان أيضا على موعد أيضا مع أنماط موسيقية مختلفة، حيث استمتع بأنغام وأغاني ورقصات مستمدة من التراث الشعبي على وجه الخصوص، مع تقديم أعمال فنية رائعة من توقيع فرقتي "حمادة" و"تيسكوين".

وتابع الجمهور عرضا لفرقة "دابا بانو " التي قدمت مجموعة من أعمالها مثل "يلاه" و"كذابة" و"لو كان" و "لفيلينغ" و"خلوني".

وتواصلت الأمسية مع الفنان الموهوب محمد عدلي الذي شنف مسامع الحضور بأغانيه المعروفة والتي يندرج أغلبها في خانة الراي الحديث.

وقال مدير مديرية الفنون بوزارة الشباب والثقافة والتواصل، هشام عبقري، المهرجان يسعى لأن يكون دوليا يحتضن فنون الغناء والموسيقى الشبابية بامتياز في الدورات اللاحقة، مؤكدا أنه سيتم العمل على تنويع فضاءات عروضه وربطها بالمواقع التاريخية والأثرية بالمنطقة والمواقع ذات الدلالة الرمزية والتاريخية في الجهة وربطها بمسيرة التنمية السياحية و الاقتصادية التي تشهدها المملكة.



اقرأ أيضاً
بعد طول انتظار.. الشروع في اشغال تشييد قنطرة جديدة على واد اوريكة
بعد طول انتظار وتكرار للمطالب من طرف الساكنة والمجتمع المدني، انطلقت مؤخراً أشغال تشييد قنطرة جديدة على واد أوريكة، وتحديداً عند النقطة الكيلومترية 33 على الطريق الإقليمية رقم 2010 الرابطة بين أوريكة وأيت أورير.ويأتي هذا المشروع الحيوي لتعويض القنطرة القديمة، التي كانت محدورة ومتهالكة وضيقة، مما جعلها غير قادرة على استيعاب حركة السير المتزايدة، خصوصاً أيام الاثنين حيث يقام السوق الأسبوعي بالضفة الأخرى بالقرب من الوادي، ما كان يتسبب في ازدحام واختناق مروري كبير. ولم تكن القنطرة السابقة تشكل فقط عائقاً أمام حركة السير، بل كانت أيضاً مصدر خطر حقيقي خلال فترات السيول والفيضانات التي يعرفها واد أوريكة، إذ كانت المياه تجتاحها بالكامل، مما يؤدي إلى قطع الطريق وعزل آلاف المواطنين القاطنين بالمناطق الواقعة على ضفتي الوادي، سواء لأغراض معيشية أو للولوج إلى الخدمات الصحية والتعليمية. ويُرتقب أن تضع القنطرة الجديدة، التي يتم إنجازها وفق معايير تقنية حديثة، حداً لمعاناة دامت لسنوات، وأن تساهم في تحسين ظروف التنقل وفك العزلة عن عدد من الدواوير والمراكز القروية المحاذية، إضافة إلى تعزيز السلامة الطرقية وتنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة.
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم الصويرة
جهوي

الاعلان عن انقطاع التيار الكهربائي بعدة دواوير بالحوز
جهوي

انقطاع مرتقب للتيار الكهربائي بعدة مناطق باقليم شيشاوة
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة