

مجتمع
التشريح الطبي يكشف سبب الوفاة الغامضة لشخص يشتغل ضمن أفراد عصابة لسرقة الرمال
وصلت مصالح الدرك الملكي، التابعة للمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة قائد السرية ورئيس المركز القضائي ومساعده الأول، تحت إشراف الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، إلى فك اللغز، والإهتداء إلى الفاعل أو الفاعلين المفترضين المتورطين، في وفاة شخص في الستينيات من العمر، كان قيد حياته، ينحدر من إحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، وهي الوفاة الغامضة التي شهدتها منطقة دار بوعزة، الواقعة ضمن المجال الجغرافي لعمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، قبيل فجر يوم الأربعاء الماضي 17 يناير الجاري.
ويتعلق الأمر إستنادا لمصادر كشـ24، بشبكة إجرامية تنشط في مجال نهب وسرقة الرمال، كانت تمارس أنشطتها المحظورة، على مستوى الشريط الرملي دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، بنواحي العاصمة الإقتصادية للمملكة، يتزعمها بارون سرقة ونهب الرمال معروف بالمنطقة، سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، سبق وأن قضى عقوبات حبسية سالبة للحرية، على خلفية قضايا مماتلة.
وأسفرت التحريات والأبحاث والتحقيقات الماراطونية المكثفة، وفقا للمعلومات التي إستقتها الجريدة والتي باشرتها مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، إلى تفكيك شبكة إجرامية تنشط في نهب وسرقة الرمال، مكونة من عشرة أشخاص، من ضمنهم أخ وشقيق الضحية الهالك، وأبناء البارون الشهير والأكثر شهرة وإثارة للجدل، في نهب وسرقة الرمال من شاطئ دار بوعزة إقليم النواصر، وآخرين ينتمون لهذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذين عملت عناصر درك المركز القضائي بسرية 2 مارس، على إيقافهم تباعا، وفي زمن قياسي وجيز.
ووفقا للمصادر نفسها، فقد عمقت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، من تحرياتها بعد إخبارها بوجود جثة شخص ستيني، مرمية في أرض خلاء بإحدى المسالك الترابية، غير بعيد من الشريط الرملي دار بوعزة، حيث تمكنت من تشخيص وتحديد هوية صاحبها، وهي الواقعة التي شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف عناصر الضابطة القضائية، تحت إشراف الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بالدار البيضاء.
وكانت مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، بالموازاة مع نقل الجثة صوب مستودع حفظ الأموات بمشرحة الرحمة، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، قد فعلت أبحاثا وإستنطاقات أولية بمحيط الواقعة، بعد تطويق المكان، عبر الإستعانة بكاميرات الخدمة، وكاميرات المراقبة المتبثة بمختلف الشوارع والمدارات والأماكن العمومية، التابعة نفوذيا للجماعة الحضرية دار بوعزة ونواحيها، بحضور الشرطة العلمية والتقنية، التي حلت بعين المكان، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن النازلة، وذلك لفك طلاسم هذه الوفاة الغامضة، بعدما أخدت عينات من شأنها أن تقود المحققين، إلى معرفة الفاعل أو الفاعلين المحتملين، إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل، ورغم تواصل الأبحاث على مدى ثلاثة أيام، إلا أن الشبهات لم تكن تحوم حول أي فاعل محتمل، بالرغم من أن الجثة عثر بها على رضوض، على مستوى سائر الجسد.
وبعدما تم إخضاع الجثة للتشريح، بأمر من الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، صدر تقرير التشريح الطبي، الذي حدد ظروف وملابسات الوفاة، مشيرا بأنها كانت بواسطة آلة ثقيلة، في وقت إستبعدت فيه مصادر الجريدة، فرضية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، حيث تواصل عناصر المركز القضائي بسرية 2 مارس، تحرياتها بشكل متواصل، منذ الأربعاء الماضي، من أجل العثور على أي دليل مادي ملموس، قد يقود المحققين لمعرفة من كان سببا حقيقيا وراء الوفاة الغامضة، التي هزت منطقة دار بوعزة، التي لم تألف مثل هذه الوقائع والأحداث.
وصلت مصالح الدرك الملكي، التابعة للمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، القيادة الجهوية للدرك الملكي بالدار البيضاء، بقيادة قائد السرية ورئيس المركز القضائي ومساعده الأول، تحت إشراف الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، إلى فك اللغز، والإهتداء إلى الفاعل أو الفاعلين المفترضين المتورطين، في وفاة شخص في الستينيات من العمر، كان قيد حياته، ينحدر من إحدى دواوير الجماعة الترابية أولاد عزوز، وهي الوفاة الغامضة التي شهدتها منطقة دار بوعزة، الواقعة ضمن المجال الجغرافي لعمالة إقليم النواصر بالدار البيضاء، قبيل فجر يوم الأربعاء الماضي 17 يناير الجاري.
ويتعلق الأمر إستنادا لمصادر كشـ24، بشبكة إجرامية تنشط في مجال نهب وسرقة الرمال، كانت تمارس أنشطتها المحظورة، على مستوى الشريط الرملي دار بوعزة، عمالة إقليم النواصر، بنواحي العاصمة الإقتصادية للمملكة، يتزعمها بارون سرقة ونهب الرمال معروف بالمنطقة، سجله العدلي حافل بالسوابق القضائية، سبق وأن قضى عقوبات حبسية سالبة للحرية، على خلفية قضايا مماتلة.
وأسفرت التحريات والأبحاث والتحقيقات الماراطونية المكثفة، وفقا للمعلومات التي إستقتها الجريدة والتي باشرتها مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، إلى تفكيك شبكة إجرامية تنشط في نهب وسرقة الرمال، مكونة من عشرة أشخاص، من ضمنهم أخ وشقيق الضحية الهالك، وأبناء البارون الشهير والأكثر شهرة وإثارة للجدل، في نهب وسرقة الرمال من شاطئ دار بوعزة إقليم النواصر، وآخرين ينتمون لهذه الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذين عملت عناصر درك المركز القضائي بسرية 2 مارس، على إيقافهم تباعا، وفي زمن قياسي وجيز.
ووفقا للمصادر نفسها، فقد عمقت مصالح الدرك الملكي بالمركز القضائي لدرك سرية 2 مارس، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، لدى الدائرة القضائية الدار البيضاء، من تحرياتها بعد إخبارها بوجود جثة شخص ستيني، مرمية في أرض خلاء بإحدى المسالك الترابية، غير بعيد من الشريط الرملي دار بوعزة، حيث تمكنت من تشخيص وتحديد هوية صاحبها، وهي الواقعة التي شكلت موضوع بحث قضائي تمهيدي، من طرف عناصر الضابطة القضائية، تحت إشراف الوكيل العام للملك، لدى محكمة الجنايات بالدار البيضاء.
وكانت مصالح الدرك الملكي بسرية 2 مارس، بالموازاة مع نقل الجثة صوب مستودع حفظ الأموات بمشرحة الرحمة، قصد إخضاعها للتشريح الطبي، قد فعلت أبحاثا وإستنطاقات أولية بمحيط الواقعة، بعد تطويق المكان، عبر الإستعانة بكاميرات الخدمة، وكاميرات المراقبة المتبثة بمختلف الشوارع والمدارات والأماكن العمومية، التابعة نفوذيا للجماعة الحضرية دار بوعزة ونواحيها، بحضور الشرطة العلمية والتقنية، التي حلت بعين المكان، قصد القيام بالمتطلب واتخاذ المتعين في شأن النازلة، وذلك لفك طلاسم هذه الوفاة الغامضة، بعدما أخدت عينات من شأنها أن تقود المحققين، إلى معرفة الفاعل أو الفاعلين المحتملين، إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل، ورغم تواصل الأبحاث على مدى ثلاثة أيام، إلا أن الشبهات لم تكن تحوم حول أي فاعل محتمل، بالرغم من أن الجثة عثر بها على رضوض، على مستوى سائر الجسد.
وبعدما تم إخضاع الجثة للتشريح، بأمر من الوكيل العام للملك بجنائية الدار البيضاء، صدر تقرير التشريح الطبي، الذي حدد ظروف وملابسات الوفاة، مشيرا بأنها كانت بواسطة آلة ثقيلة، في وقت إستبعدت فيه مصادر الجريدة، فرضية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، حيث تواصل عناصر المركز القضائي بسرية 2 مارس، تحرياتها بشكل متواصل، منذ الأربعاء الماضي، من أجل العثور على أي دليل مادي ملموس، قد يقود المحققين لمعرفة من كان سببا حقيقيا وراء الوفاة الغامضة، التي هزت منطقة دار بوعزة، التي لم تألف مثل هذه الوقائع والأحداث.
ملصقات
