

رياضة
الجمارك التجارية.. مسؤولة إسبانية : “الكرة في ملعب المغرب”
نقلت جرائد إسبانية عن مندوبة الحكومة في سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، قولها أن "الكرة في ملعب المغرب"، في جوابها على سؤال صحفي حول توقيت بداية العمل بنظام الجمارك التجارية في المعبر البري بين المغرب وسبتة المحتلة.
وأكدت مندوبة الحكومة المركزية، أنها لن تستطيع تحديد مواعيد محددة لتفعيل العمل بهذا النظام في المعابر البرية، لكن الواضح بالنسبة لها هو أن "مسألة التأخير لها علاقة فقط بالوقت المناسب، في ظل العلاقات الودية والصداقة التي تربط بين المغرب واسبانيا".
وفي 27 يناير 2022، تم إجراء أول اختبار لعبور "منتجات النظافة الشخصية" من سبتة المحتلة إلى المغرب. وفي 24 فبراير 2022، تمت عملية إمداد الوقود بشاحنات ثقيلة في مرحلة ثانية من الاختبارات بالمعبر البري.
وفي ماي 2023، أجرت إسبانيا والمغرب الاختبار العملي الأخير لعبور البضائع بين البلدين عبر ممر تراخال بشاحنة أدخلت مواد للبناء إلى المدينة المحتلة.
وفي دجنبر الماضي، قال وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس أن إسبانيا على أتم الاستعداد لبداية العمل بنظام الجمارك التجارية بمدينتي سبتة ومليلية، لكن الأمر حسب قوله، متوقف على الجانب المغربي، الذي يعاني من مشاكل تقنية.
وقال المسؤول الإسباني، أنه بمجرد التغلب على هذه المعيقات الفنية، سيتم افتتاح مكاتب الجمارك التجارية بالمعابر. واستغرب رئيس الدبلوماسية الإسبانية تركيز بعض الجهات على هذا الملف، رغم عدم وجود مكتب جمركي سابقا في سبتة ومكتب مليلية مغلق منذ 2018.
نقلت جرائد إسبانية عن مندوبة الحكومة في سبتة المحتلة، كريستينا بيريز، قولها أن "الكرة في ملعب المغرب"، في جوابها على سؤال صحفي حول توقيت بداية العمل بنظام الجمارك التجارية في المعبر البري بين المغرب وسبتة المحتلة.
وأكدت مندوبة الحكومة المركزية، أنها لن تستطيع تحديد مواعيد محددة لتفعيل العمل بهذا النظام في المعابر البرية، لكن الواضح بالنسبة لها هو أن "مسألة التأخير لها علاقة فقط بالوقت المناسب، في ظل العلاقات الودية والصداقة التي تربط بين المغرب واسبانيا".
وفي 27 يناير 2022، تم إجراء أول اختبار لعبور "منتجات النظافة الشخصية" من سبتة المحتلة إلى المغرب. وفي 24 فبراير 2022، تمت عملية إمداد الوقود بشاحنات ثقيلة في مرحلة ثانية من الاختبارات بالمعبر البري.
وفي ماي 2023، أجرت إسبانيا والمغرب الاختبار العملي الأخير لعبور البضائع بين البلدين عبر ممر تراخال بشاحنة أدخلت مواد للبناء إلى المدينة المحتلة.
وفي دجنبر الماضي، قال وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس أن إسبانيا على أتم الاستعداد لبداية العمل بنظام الجمارك التجارية بمدينتي سبتة ومليلية، لكن الأمر حسب قوله، متوقف على الجانب المغربي، الذي يعاني من مشاكل تقنية.
وقال المسؤول الإسباني، أنه بمجرد التغلب على هذه المعيقات الفنية، سيتم افتتاح مكاتب الجمارك التجارية بالمعابر. واستغرب رئيس الدبلوماسية الإسبانية تركيز بعض الجهات على هذا الملف، رغم عدم وجود مكتب جمركي سابقا في سبتة ومكتب مليلية مغلق منذ 2018.
ملصقات
