الأحد 16 يونيو 2024, 20:46

سياحة

صحيفة برتغالية: “المغرب.. بلد جدير باستكشاف كافة ربوعه”


كشـ24 نشر في: 13 يناير 2024

خصصت مجلة "أوبسرفادور" البرتغالية التي تصدر شهريا، عددها الأخير لشهر دجنبر، للمؤهلات السياحية العديدة التي يزخر بها المغرب.

وأبرزت المجلة البرتغالية في هذا العدد الموسوم (دليل السفر إلى المغرب: بلد جدير باستكشاف كافة ربوعه"، أن المغرب يتوفر على مؤهلات سياحية هامة وجذابة، معتبرة أن "المناظر الطبيعية الخلابة والمتنوعة والمناخ الفريد، يجعل من هذا البلد وجهة سياحية بامتياز طوال أيام السنة.

واعتبرت المجلة، في هذا الدليل السياحي الذي استغرق إعداده زهاء سنة كاملة وفق المجلة، أن " مسافة 400 كلم التي تفصل جنوب البرتغال الهادئ عن الجهة الغربية للمغرب كافية لاكتشاف سحر لا يقاوم لجمال هذا البلد وجاذبية الأماكن السياحية به".

وأشارت المجلة إلى أنه من قمة جبل توبقال الجليدية إلى دفء الكثبان الرملية بالصحراء، مرورا بسحر المناطق الأمازيغية المحيطة بسلسلة جبال الأطلس، فقمة جبال الريف بالشمال الشرقي للمغرب، تتيح الرحلة اكتشاف جوهر هوية هذا البلد وسحر مجاله السياحي.

وأوضحت المجلة، في افتتاحية هذا العدد الواقع في 163 صفحة، أن هناك أسباب عديدة تدفع المرء لزيارة المغرب: الغوص في عمق التاريخ والمغامرة والمتعة، والثقافة المغربية الزاخرة والمتعددة الروافد، والسمعة الطيبة التي تتمتع بها المملكة لدى كل زائر أسرته أصالة وتفرد ساكنة هذا البلد.

وتوقفت المجلة بالكلمة والصورة عند عدد من المعالم السياحية للمغرب، مشيرة إلى الأهمية التي تمثلها مدينة مراكش بالنسبة للسياح الأجانب، إذ يكفي الزائر للمدينة الحمراء، التي أسسها المرابطون وكانت ملتقى لقوافل الطرق التجارية بين أوروبا وإفريقيا، بضع دقائق من التجول في ساحاتها ورياضها وصوامعها وفناءاتها المختلفة والمتنوعة لكي يجد نفسه متصلا ليس بالمغرب فحسب، بل بالعالم ككل، هي مدينة نابضة بالحياة ومتغيرة باستمرار ونقطة جذب للعديد من الزائرين من مختلف بلدان العالم.

كما تساءلت المجلة عن اللغز الكامن وراء الشهرة التي اكتسبتها مدينة ورزازات، وخاصة من خلال احتضانها لعدد من أفلام هوليود العالمية، معتبرة أن  "هذا اللغز يصبح مفهوما عندما نقف عند الموقع الجغرافي الرائع، والمناظر الطبيعية الخلابة للغاية التي تتمتع بها هذه المدينة التي يحيل اسمها في اللغة الأمازيغية إلى " +بدون ضجيج+".

وتطرقت أيضا إلى منطقة مرزوكة، التي تحتضن بساطا صحراويا ساخنا، واصفة إياها بكونها تمثل جزء من أحلام المغامرات، وكلاسيكيات السينما وتجارب الحياة التي لا تنسى.

نقرأ في المجلة أيضا مقالات وأوراق خاصة عن مدن وأماكن أخرى بالمغرب لا تقل جاذبية وأهمية، مثل طنجة، التي تجمع، بحسبها، منذ ما يزيد عن قرنين بين معالم عوالم مختلفة جعلت منها قبلة للعديد من الفنانين الباحثين عن الإلهام، والرباط، التي تعطيها قوتها السياسية كعاصمة للبلاد، والنهضة العمرانية والثقافية التي تشهدها خلال العقود الأخيرة، فضلا عن مآثرها التاريخية والحضارية، وزنا خاصا في هذا البلد وتجعلها نسخة حضرية أكثر أصالة وشعبية.

كما خصصت المجلة حيزا لمدينة الدار البيضاء، المعلمة المعمارية الكبيرة، والحاضرة المعاصرة، وكذلك الجديدة، التي تبدو مثيرة للاهتمام بالنسبة لهذه المجلة البرتغالية لكونها تذكر البرتغاليين بجانب مهم من تاريخهم وآثارهم، فضلا عن مدينة فاس والصويرة.

باختصار، عرجت المجلة على المقومات والإمكانيات السياحية الهائلة للمملكة، بدء بالتاريخ إلى الجغرافيا، ومن الحضارة إلى الثقافة، ومن رمال الصحراء وكثبانها إلى برودة الجبال وشموخها، ومن اعتدال الساحل وهدوئه إلى حرارة الداخل ودفئه، موجهة بذلك دعوة صريحة ومباشرة إلى زيارة المملكة والاستمتاع بجمالها وسحرها، وما توفره من أمن وأمان.

خصصت مجلة "أوبسرفادور" البرتغالية التي تصدر شهريا، عددها الأخير لشهر دجنبر، للمؤهلات السياحية العديدة التي يزخر بها المغرب.

وأبرزت المجلة البرتغالية في هذا العدد الموسوم (دليل السفر إلى المغرب: بلد جدير باستكشاف كافة ربوعه"، أن المغرب يتوفر على مؤهلات سياحية هامة وجذابة، معتبرة أن "المناظر الطبيعية الخلابة والمتنوعة والمناخ الفريد، يجعل من هذا البلد وجهة سياحية بامتياز طوال أيام السنة.

واعتبرت المجلة، في هذا الدليل السياحي الذي استغرق إعداده زهاء سنة كاملة وفق المجلة، أن " مسافة 400 كلم التي تفصل جنوب البرتغال الهادئ عن الجهة الغربية للمغرب كافية لاكتشاف سحر لا يقاوم لجمال هذا البلد وجاذبية الأماكن السياحية به".

وأشارت المجلة إلى أنه من قمة جبل توبقال الجليدية إلى دفء الكثبان الرملية بالصحراء، مرورا بسحر المناطق الأمازيغية المحيطة بسلسلة جبال الأطلس، فقمة جبال الريف بالشمال الشرقي للمغرب، تتيح الرحلة اكتشاف جوهر هوية هذا البلد وسحر مجاله السياحي.

وأوضحت المجلة، في افتتاحية هذا العدد الواقع في 163 صفحة، أن هناك أسباب عديدة تدفع المرء لزيارة المغرب: الغوص في عمق التاريخ والمغامرة والمتعة، والثقافة المغربية الزاخرة والمتعددة الروافد، والسمعة الطيبة التي تتمتع بها المملكة لدى كل زائر أسرته أصالة وتفرد ساكنة هذا البلد.

وتوقفت المجلة بالكلمة والصورة عند عدد من المعالم السياحية للمغرب، مشيرة إلى الأهمية التي تمثلها مدينة مراكش بالنسبة للسياح الأجانب، إذ يكفي الزائر للمدينة الحمراء، التي أسسها المرابطون وكانت ملتقى لقوافل الطرق التجارية بين أوروبا وإفريقيا، بضع دقائق من التجول في ساحاتها ورياضها وصوامعها وفناءاتها المختلفة والمتنوعة لكي يجد نفسه متصلا ليس بالمغرب فحسب، بل بالعالم ككل، هي مدينة نابضة بالحياة ومتغيرة باستمرار ونقطة جذب للعديد من الزائرين من مختلف بلدان العالم.

كما تساءلت المجلة عن اللغز الكامن وراء الشهرة التي اكتسبتها مدينة ورزازات، وخاصة من خلال احتضانها لعدد من أفلام هوليود العالمية، معتبرة أن  "هذا اللغز يصبح مفهوما عندما نقف عند الموقع الجغرافي الرائع، والمناظر الطبيعية الخلابة للغاية التي تتمتع بها هذه المدينة التي يحيل اسمها في اللغة الأمازيغية إلى " +بدون ضجيج+".

وتطرقت أيضا إلى منطقة مرزوكة، التي تحتضن بساطا صحراويا ساخنا، واصفة إياها بكونها تمثل جزء من أحلام المغامرات، وكلاسيكيات السينما وتجارب الحياة التي لا تنسى.

نقرأ في المجلة أيضا مقالات وأوراق خاصة عن مدن وأماكن أخرى بالمغرب لا تقل جاذبية وأهمية، مثل طنجة، التي تجمع، بحسبها، منذ ما يزيد عن قرنين بين معالم عوالم مختلفة جعلت منها قبلة للعديد من الفنانين الباحثين عن الإلهام، والرباط، التي تعطيها قوتها السياسية كعاصمة للبلاد، والنهضة العمرانية والثقافية التي تشهدها خلال العقود الأخيرة، فضلا عن مآثرها التاريخية والحضارية، وزنا خاصا في هذا البلد وتجعلها نسخة حضرية أكثر أصالة وشعبية.

كما خصصت المجلة حيزا لمدينة الدار البيضاء، المعلمة المعمارية الكبيرة، والحاضرة المعاصرة، وكذلك الجديدة، التي تبدو مثيرة للاهتمام بالنسبة لهذه المجلة البرتغالية لكونها تذكر البرتغاليين بجانب مهم من تاريخهم وآثارهم، فضلا عن مدينة فاس والصويرة.

باختصار، عرجت المجلة على المقومات والإمكانيات السياحية الهائلة للمملكة، بدء بالتاريخ إلى الجغرافيا، ومن الحضارة إلى الثقافة، ومن رمال الصحراء وكثبانها إلى برودة الجبال وشموخها، ومن اعتدال الساحل وهدوئه إلى حرارة الداخل ودفئه، موجهة بذلك دعوة صريحة ومباشرة إلى زيارة المملكة والاستمتاع بجمالها وسحرها، وما توفره من أمن وأمان.



اقرأ أيضاً
نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت بالفنادق يدخل حيز التنفيذ
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، الخميس، أن نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت من قبل المؤسسات السياحية وأشكال الإيواء السياحي الأخرى دخل حيز التنفيذ. وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أنه بفضل هذا النظام الإلكتروني للتصريح، الذي يحل محل التصريحات اليدوية، يتم تسجيل كل ليلة مبيت على مستوى الفنادق بدقة وبسهولة، من خلال عملية يومية عبر الإنترنت على المنصة « www.stdn.ma ». وأضافت أنه وفقا للقانون رقم 14-80 المتعلق بالمؤسسات السياحية وأشكال الإيواء السياحي الأخرى، يعتبر الانتقال إلى التصريح الإلكتروني إلزاميا لكافة المؤسسات التي تستقبل السياح المغاربة والأجانب (مثل الفنادق ودور الضيافة والإقامات السياحية وغيرها). وبالإضافة إلى الامتثال التنظيمي، يتيح هذا الانتقال توفيرا للوقت وزيادة في الفعالية بفضل أتمتة العملية، كما يوفر هذا النظام كذلك للمؤسسات السياحية إمكانية الكشف على إحصاءاتها في حينه، مما يمكنها من تحليل أدائها والتكيف السريع مع تطورات السوق. من المنظور القطاعي، يمكن نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت من تحسين تحليل أداء مؤسسات الإيواء السياحي وذلك من خلال تسهيل تتبع الليالي السياحية لكل من السياح المغاربة والأجانب، مما سيمكن المهنيين والسلطات المختصة من فهم التوجهات بشكل أفضل، وتحديد نقاط القوة وفرص التحسين، لتكييف استراتيجيات التنمية. ومن أجل تنزيل هذا النظام، الذي يفتح آفاقا جديدة للقطاع، يتم تعزيز العمل التشاركي المثمر بين وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني ووزارة الداخلية والمديرية العامة للأمن الوطني والدرك الملكي. ففي فبراير 2024، تم إرسال دورية مشتركة من طرف وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت، ووزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، إلى الولاة والعمال والمندوبين الجهويين والإقليميين للسياحة، تحث على متابعة التسجيلات والتصريحات الإلكترونية، وتوعية أصحاب الفنادق بأهمية الامتثال للتشريعات السارية، وضمان انتقال سلس نحو نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت. وأبرزت الوزارة أنه بفضل هذه الجهود المشتركة، تم العمل بشكل مكثف في الميدان، مما ساهم في تسجيل 3.414 مؤسسة إيواء سياحي في نظام التصريح الإلكتروني لليالي المبيت حتى نهاية ماي 2024، مما يمثل 83 في المائة من مجموع مؤسسات الإيواء السياحي المصنفة، الناشطة، موجهة الدعوة إلى باقي مؤسسات الإيواء السياحي قصد الامتثال للتصريح الإلكتروني في أقرب الآجال.
سياحة

روابط جوية جديدة في الأفق..لقاء مغربي صيني لتعزيز التعاون في المجال السياحي
في إطار تعزيز التعاون السياحي بين المملكة المغربية وجمهورية الصين الشعبية، التقت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، براو تشوان ، نائب وزير الثقافة والسياحة الصيني، وذلك يوم 13 يونيو 2024 بالرباط. وأكد الطرفان على أهمية روابط التعاون والشراكة الاستراتيجية بين المغرب والصين، تماشيًا مع رؤية قائدي البلدين، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس الصيني شي جين بينغ. كما أعربا عن رغبتهم المشتركة في تعزيز التعاون السياحي بين البلدين .  وأشار نائب الوزير الصيني خلال المناقشات، إلى أن المغرب أصبح من بين الوجهات المفضلة لذى السياح الصينيين، مشددًا على أن روابط جوية جديدة بين البلدين من شأنها أن تعزز تدفق السياح بين الوجهتين. فاطمة الزهراء عمور أعربت، من جانبها، عن رغبتها في تشجيع الاستثمارات السياحية الصينية في المغرب، لمواكبة الزخم الذي تشهده الوجهة، خاصة في ظل الاستعدادات للتظاهرات الرياضية الكبرى. كما دعت منظمي الرحلات الصينيين إلى إدراج المغرب بشكل أكبر في برامجهم، ليتمكن السياح الصينيون من اكتشاف تنوع التجارب السياحية في المغرب، خصوصًا في السلاسل الثقافية والصحراوية والشاطئية. في هذا السياق، تم اقتراح تنظيم بعث إلى الصين للترويج للمغرب لدى المستثمرين ومنظمي الرحلات المهمين. وفي نهاية هذا الاجتماع، اتفق الطرفان على إمكانية إنشاء مجموعة عمل لمتابعة التوصيات الصادرة خلال هذا اللقاء.
سياحة

وزارة الثقافة تفاجئ السياح والمهنيين بزيادة مثيرة في سعر ولوج المآثر التاريخية بمراكش
تفاجأ السياح والمهنيون في قطاع السياحة بمراكش صبيحة يومه الخميس 13 يونيو، بزيادة مربكة ومفاجئة، في سعر تذاكر ولوج مجموعة من المآثر التاريخية التابعة للوزارة. وحسب ما افاد به مهنيون في قطاع الارشاد السياحي لـ "كشـ24"، فإن الزيادة التي رفعت قيمة تذكرة الولوج من 70 الى 100 درهم لم يتم الاعلان عنها في وقت سابق، لكي يتم اخذها بعين الاعتبار من طرف المهنيين، وخاصة وكالات الاسفار ومهنيي الارشاد السياحي، بل الادهى من ذلك، انها طبقت ساعات قليلة بعد انطلاق بيع التذاكر صبيحة اليوم، ما جعل بعض الزوار يدخلون بالتسعيرة القديمة، وبعدها بدقائق قليلة تم اعتماد الزيادة في النظام الرقمي، وجعل زوار اخرين يدخلون بالتسعيرة الجديدة. واعتبر مهنيون في القطاع السياحي هذا السلوك، بالغير عقلاني والعشوائي، مؤكدين ان مثل هذه السلوكات تقوض جهود تطوير القطاع السياحي، وقد تكوزن سببا في تنفير السياح، خصوصا و ان مثل هذه الاجراءات عادة ما تكون مسبوقة باعلان عام في المنشئات المعنية ، وبعد تنسيق مسبق مع مختلف المتدخلين.
سياحة

بالڤيديو: وصول أول رحلة جوية قادمة من مونتريال الى مطار مراكش
شهد مطار مراكش المنارة الدولي صباح يوه الخميس 13 يونيو، وصول اول رحلة لطيران Air Transat TS 396 من مونتريال إلى مراكش، في خطوة هامة نحو تعزيز التعاون بين كندا والمغرب، وفتح آفاق جديدة للسياحة والتجارة بين البلدين. وقد شهدت مراسيم وصول الرحلة الافتتاحية لهذا الخط الجوي ، حضور إيزابيل فوالوا، سفيرة كندا لدى المملكة المغربية، مرفوقة ببعض أعضاء فريقها من سفارة كندا في المغرب، ومن ضمنهم ناتالي بوافيير، مستشارة الشؤون التجارية في سفارة كندا في الرباط.، ونتالي بواسفير، السكرتيرة الأولى ومسؤولة الاتصال بوكالة الخدمات الحدودية الكندية في سفارة كندا في الرباط. كما حضر مراسيم استقبال الرحلة الافتتاحية زهير كنوني، المندوب التجاري في سفارة كندا في الرباط، و مهدي القادري، رئيس قسم المدن الإمبراطورية في إدارة التسويق الإقليمي بالمكتب الوطني المغربي للسياحة، الى جانب عدة شخصيات عن المجلس الجهوي للسياحة، بجهة مراكش ، وممثلي مختلف المهن السياحية بمراكش.
سياحة

بالڤيديو: لقاء تواصلي يناقش مشاكل وكالات الاسفار بجهة مراكش
نظمت الجمعية الجهوية لوكالات الاسفار بجهة مراكش آسفي ، لقاء تواصليا جمع مهنيي القطاع، من اجل مناقشة الاكراهات التي تعترض المهنيين، والمشاكل الناتجة عن منافسة القطاع الغير مهيكل، الذي يقوض جهود تطوير القطاع. 
سياحة

المغرب يستقبل أكثر من 5,9 مليون سائح
استقبل المغرب أكثر من 5,9 مليون سائح عند نهاية شهر ماي 2024، مما يعكس نموا ملحوظا بنسبة 15 في المائة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية، وفق ما أفادت به وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني. وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أن "المغرب استقبل، خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2024، أكثر من 5.9 مليون سائح، أي زائد 772 ألف سائح مقارنة بنفس الفترة من سنة 2023، مما يعكس نموا ملحوظا بنسبة 15 في المائة". ويواصل قطاع السياحة في المغرب تقدمه، برسم شهر ماي 2024، حيث سجل توافد أكثر من 1.3 مليون سائح، ممثلا نموا بنسبة 18 في المائة مقارنة بشهر ماي 2023. وكان للسياح الأجانب دور أساسي في هذه الزيادة، حيث سجلوا ارتفاعا بنسبة 17 في المائة خلال هذه الفترة، أي 56 في المائة من إجمالي الوافدين، وفق المصدر ذاته. وأشارت الوزارة إلى أن المغاربة المقيمون في الخارج ساهموا أيضا في هذا التقدم بزيادة قدرها 13 في المائة. وأكدت وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، فاطمة الزهراء عمور، أن "استقبال 772 ألف سائح إضافي خلال الأشهر الخمسة الأولى من هذه السنة يشكل إنجازا استثنائيا للقطاع، مضيفة "نحن فخورون بالطريق الذي قطعناه خلال الثلاثين شهرا الماضية بالتعاون مع المهنيين وشركائنا".    
سياحة

استقبال أزيد من 1.3 مليون سائح خلال شهر ماي والوزيرة عمور: إنجاز استثنائي للقطاع
سجل شهر ماي توافد أكثر من 1.3 مليون سائح على المغرب، وهو ما يمثل نموًا بنسبة 18% مقارنة بشهر ماي 2023. واعتبرت وزارة السياحة أن القطاع بهذه الأرقام يواصل تقدمه.  خلال الأشهر الخمسة الأولى من سنة 2024، استقبل المغرب أكثر من 5.9 مليون سائح، أي زائد 772 ألف سائح مقارنة بنفس الفترة من سنة 2023. "هذه الأرقام تعكس نموًا ملحوظًا بنسبة 15%"، توضح الوزارة، قبل أن تورد بأن السياح الأجانب كان لهم  دور أساسي في هذه الزيادة، حيث سجلوا ارتفاعًا بنسبة 17% خلال هذه الفترة، ليمثلو 56% من إجمالي الوافدين. كما ساهم المغاربة المقيمون في الخارج أيضًا في هذا التقدم بزيادة قدرها 13%. في هذا الصدد، سجلت الوزيرة فاطمة الزهراء عمور، بأن استقبال 772 ألف سائح إضافي خلال 5 أشهر الأولى من هذه السنة يشكل إنجازًا استثنائيًا للقطاع، وقالت: " نحن فخورون بالطريق الذي قطعناه خلال الثلاثين شهرًا الماضية بالتعاون مع المهنيين وشركائنا".  
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 16 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة