

مجتمع
مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين تطلق عريضة للمطالبة بإسقاط التطبيع
قالت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، إن موجة التطبيع التي تم تمريرها من بوابة الصحراء المغربية، تعد وصمة عار في جبين المغرب، مؤكدة، في ندوة صحفيية عقدتها اليوم السبت، على المخاطر العالية لخطوة التطبيع المشؤومة على النسيج المجتمعي والأمن الوطني.
ودعت المجموعة إلى تنظيم مسيرة بالرباط، يوم غد الأحد 10 دجنبر 2023 الساعة العاشرة والنصف، انطلاقا من ساحة باب الأحد، دعما للمقاومة الفلسطينية ولكفاح الشعب الفلسطيني.
وأعدت المجموعة أيضا، في إطار القانون التنظيمي لإعداد العرائض، للمطالبة بإغلاق مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط وقطع كافة العلاقات مع الكيان الصهيوني، موردة بأن العريضة ستكون في متناول الجماهير أثناء انطلاق المسيرة الشعبية للتوقيع عليها.
وسجلت أن استمرار القتل والإجرام في حق سكان غزة، هو قرار أمريكي بالدرجة الأولى، حيث وقفت الولايات المتحدة الأمريكية لوحدها ضد مشروع قرار بمجلس الأمن الدولي، يقضي بوقف إطلاق النار، مستخدمة حق النقض لإفشال المساعي في إيقاف شلال الدم الذي يسيل بغزارة في غزة العزة.
في الاتجاه ذاته، حرك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غيتيريس، المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة التي ترى في العدوان على غزة تهديدا لحفظ السلم والأمن الدولي، وهو ما عرضه لحملة محمومة من اللوبيات الصهيونية التي طالبت بتنحيه من منصبه.
قالت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، إن موجة التطبيع التي تم تمريرها من بوابة الصحراء المغربية، تعد وصمة عار في جبين المغرب، مؤكدة، في ندوة صحفيية عقدتها اليوم السبت، على المخاطر العالية لخطوة التطبيع المشؤومة على النسيج المجتمعي والأمن الوطني.
ودعت المجموعة إلى تنظيم مسيرة بالرباط، يوم غد الأحد 10 دجنبر 2023 الساعة العاشرة والنصف، انطلاقا من ساحة باب الأحد، دعما للمقاومة الفلسطينية ولكفاح الشعب الفلسطيني.
وأعدت المجموعة أيضا، في إطار القانون التنظيمي لإعداد العرائض، للمطالبة بإغلاق مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط وقطع كافة العلاقات مع الكيان الصهيوني، موردة بأن العريضة ستكون في متناول الجماهير أثناء انطلاق المسيرة الشعبية للتوقيع عليها.
وسجلت أن استمرار القتل والإجرام في حق سكان غزة، هو قرار أمريكي بالدرجة الأولى، حيث وقفت الولايات المتحدة الأمريكية لوحدها ضد مشروع قرار بمجلس الأمن الدولي، يقضي بوقف إطلاق النار، مستخدمة حق النقض لإفشال المساعي في إيقاف شلال الدم الذي يسيل بغزارة في غزة العزة.
في الاتجاه ذاته، حرك الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غيتيريس، المادة 99 من ميثاق الأمم المتحدة التي ترى في العدوان على غزة تهديدا لحفظ السلم والأمن الدولي، وهو ما عرضه لحملة محمومة من اللوبيات الصهيونية التي طالبت بتنحيه من منصبه.
ملصقات
