

مجتمع
برلماني استقلالي يطالب بتعويض الفصحى بـ”الدارجة المتداولة” في منصات تعليم السياقة
في الوقت الذي يقدم فيه حزب الاستقلال نفسه على أنه من المدافعين الشرسين عن استعمال اللغة العربية الفصحى في جميع المؤسسات، في إطار مقاربة تعريب واضحة، خرج البرلماني الاستقلالي علال العمراوي، ليدافع عن استعمال الدارجة في منصات تعليم السياقة الإلكترونية الجديدة لتعليم السياقة.
وقال النائب البرلماني العمراوي إن المهنيين والمرشحين، واجهوا نواقص عدة بخصوص التفاعل مع هذه المنصة، وذلك من قبيل صعوبة الولوج لهذه المنصة التي تعتمد مراجع غير مألوفة بالنسبة لمستعمليها، ثم اللغة المستعملة بالمنصة هي اللغة العربية الفصحى وليس "الدارجة" المتداولة، بحيث أن العديد من مستعملي المنصة الإلكترونية السالفة الذكر، لا يحسنون القراءة، وبالتالي يجدون صعوبة كبيرة في فهم الدروس المقدمة على هذه المنصة.
وإلى جانب ذلك، تطرق البرلماني الاستقلالي، إلى صعوبة الولوج للمنصة وفهم محتواها المعقد خاصة بالنسبة للمترشحين المتواجدين بالمجال القروي نظر لمستواهم الدراسي البسيط ولصعوبة الربط بالأنترنت في غالب الأحيان، إضافة المحتوى لا يتماشى مع طريقة التكوين المعتمدة في المؤسسات التي تعتمد على تجميع المترشحين لتلقي دروس جماعية موحدة في نفس الوقت نظرا للتفاوت في تاريخ التسجيل. ودعا، في سؤال كتابي موجه إلى وزير النقل واللوجستيك، عن إمكانية مراجعة العمل بهذه المنصة والحفاظ على الطريقة المعتمدة في التكوين كونها أكثر مرونة وسهولة بالنسبة للمهنيين والمرشحين على حد سواء.
في الوقت الذي يقدم فيه حزب الاستقلال نفسه على أنه من المدافعين الشرسين عن استعمال اللغة العربية الفصحى في جميع المؤسسات، في إطار مقاربة تعريب واضحة، خرج البرلماني الاستقلالي علال العمراوي، ليدافع عن استعمال الدارجة في منصات تعليم السياقة الإلكترونية الجديدة لتعليم السياقة.
وقال النائب البرلماني العمراوي إن المهنيين والمرشحين، واجهوا نواقص عدة بخصوص التفاعل مع هذه المنصة، وذلك من قبيل صعوبة الولوج لهذه المنصة التي تعتمد مراجع غير مألوفة بالنسبة لمستعمليها، ثم اللغة المستعملة بالمنصة هي اللغة العربية الفصحى وليس "الدارجة" المتداولة، بحيث أن العديد من مستعملي المنصة الإلكترونية السالفة الذكر، لا يحسنون القراءة، وبالتالي يجدون صعوبة كبيرة في فهم الدروس المقدمة على هذه المنصة.
وإلى جانب ذلك، تطرق البرلماني الاستقلالي، إلى صعوبة الولوج للمنصة وفهم محتواها المعقد خاصة بالنسبة للمترشحين المتواجدين بالمجال القروي نظر لمستواهم الدراسي البسيط ولصعوبة الربط بالأنترنت في غالب الأحيان، إضافة المحتوى لا يتماشى مع طريقة التكوين المعتمدة في المؤسسات التي تعتمد على تجميع المترشحين لتلقي دروس جماعية موحدة في نفس الوقت نظرا للتفاوت في تاريخ التسجيل. ودعا، في سؤال كتابي موجه إلى وزير النقل واللوجستيك، عن إمكانية مراجعة العمل بهذه المنصة والحفاظ على الطريقة المعتمدة في التكوين كونها أكثر مرونة وسهولة بالنسبة للمهنيين والمرشحين على حد سواء.
ملصقات
