مجتمع
أرقام مقلقة.. أكثر من مليونين ونصف مغربي مصاب بداء السكري ضمنهم 25 ألف طفل
الحالة الوبائية لداء السكري في المغرب لا تزال مثيرة للقلق، حسب وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والتي أوردت أن عدد الإصابات بداء السكري يناهز أزيد من 25000 طفل، وأكثر من 2.7 مليون شخص بالغ، 50٪ منهم لم يتم تشخيصهم، وأكثر من 2.2 مليون شخص يعدون في مرحلة ما قبل الإصابة بالسكري. وتتكفل وزارة التي أطلقت حملة كشف للأشخاص المعرضين لعوامل اختطار مرتفعة للإصابة بهذا الداء، بأزيد من 1,200,000 مريض بالسكري في مؤسسات الرعاية الصحية الأولية.
الحملة تندرج في إطار احتفاء المغرب، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي لداء السكري، الذي يصادف 14 نونبر من كل سنة. وبنفس المناسبة، قالت الوزارة إنها ستطلق حملة وطنية للتحسيس والكشف عن داء السكري ومضاعفاته تحت شعار: "التوعية لحماية المستقبل".
وتروم هذه الحملة تعزيز الكشف عن داء السكري وتشخيصه المبكر، خاصة لدى الأشخاص المعرضين بشكل كبير لعوامل الاختطار والإصابة بهذا الداء، من أجل تكفل سريع وفعال، لضمان تدبير ملائم لداء السكري، وهو ما سيسمح بمنع المضاعفات الخطيرة والمكلفة والوفيات المبكرة. هذا بالإضافة إلى العمل على تطوير التربية العلاجية لمساعدة مرضى السكري على إدارة مرضهم بشكل أفضل واكتساب المزيد من الاستقلالية.
تجدر الإشارة إلى أن داء السكري هو مرض مزمن يؤدي، عندما لا يتم التحكم فيه بشكل صحيح، إلى العديد من المضاعفات الخطيرة والمكلفة بما في ذلك الإصابة بالعمى وأمراض الكلى وبتر الأطراف السفلية وارتفاع احتمال الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة المبكرة.
الحالة الوبائية لداء السكري في المغرب لا تزال مثيرة للقلق، حسب وزارة الصحة والحماية الاجتماعية والتي أوردت أن عدد الإصابات بداء السكري يناهز أزيد من 25000 طفل، وأكثر من 2.7 مليون شخص بالغ، 50٪ منهم لم يتم تشخيصهم، وأكثر من 2.2 مليون شخص يعدون في مرحلة ما قبل الإصابة بالسكري. وتتكفل وزارة التي أطلقت حملة كشف للأشخاص المعرضين لعوامل اختطار مرتفعة للإصابة بهذا الداء، بأزيد من 1,200,000 مريض بالسكري في مؤسسات الرعاية الصحية الأولية.
الحملة تندرج في إطار احتفاء المغرب، على غرار المجتمع الدولي، باليوم العالمي لداء السكري، الذي يصادف 14 نونبر من كل سنة. وبنفس المناسبة، قالت الوزارة إنها ستطلق حملة وطنية للتحسيس والكشف عن داء السكري ومضاعفاته تحت شعار: "التوعية لحماية المستقبل".
وتروم هذه الحملة تعزيز الكشف عن داء السكري وتشخيصه المبكر، خاصة لدى الأشخاص المعرضين بشكل كبير لعوامل الاختطار والإصابة بهذا الداء، من أجل تكفل سريع وفعال، لضمان تدبير ملائم لداء السكري، وهو ما سيسمح بمنع المضاعفات الخطيرة والمكلفة والوفيات المبكرة. هذا بالإضافة إلى العمل على تطوير التربية العلاجية لمساعدة مرضى السكري على إدارة مرضهم بشكل أفضل واكتساب المزيد من الاستقلالية.
تجدر الإشارة إلى أن داء السكري هو مرض مزمن يؤدي، عندما لا يتم التحكم فيه بشكل صحيح، إلى العديد من المضاعفات الخطيرة والمكلفة بما في ذلك الإصابة بالعمى وأمراض الكلى وبتر الأطراف السفلية وارتفاع احتمال الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة المبكرة.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع