سياحة

إسبانيا تستقبل أزيد من 66 مليون سائح عند متم شتنبر


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 2 نوفمبر 2023

بلغ عدد السياح الأجانب الذين زاروا إسبانيا بين يناير وشتنبر 66,5 مليونا، أي بزيادة قدرها 18,8 بالمائة عن الفترة ذاتها من العام 2022، فيما بلغت النفقات 84.608 مليون يورو، أي بزيادة 24 في المائة.

وكشفت البيانات المؤقتة، التي نشرها المعهد الإسباني للإحصاء، اليوم الخميس، أن الإنفاق تجاوز مستويات ما قبل الوباء بنسبة 15,1 في المائة.

وفي شتنبر، استقبلت إسبانيا 8.8 مليون سائح أجنبي، أي بزيادة قدرها 13,6 بالمائة عن نفس الشهر من العام 2022 وأقل بنسبة 0,2 بالمائة عن العام 2019؛ ومن حيث النفقات، فقد بلغت 11.215 مليون يورو، أي بزيادة 22,6 بالمائة وأعلى بنسبة 16 في المائة عما كانت عليه في شتنبر 2019.

وفي ما يتعلق بالبلدان المصدر للمسافرين الذين وصلوا إلى إسبانيا في شتنبر، كانت المملكة المتحدة البلد الرئيسي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين منها قرابة 2 مليون سائح، أي 22,1 في المائة من المجموع وزيادة قدرها 8,7 في المائة مقارنة بالعام السابق.

وتأتي بعد ذلك ألمانيا، مع 1,3 مليون مسافر (+ 13.5 في المائة)، وفرنسا مع ما يقرب من مليون سائح (+ 5.9 في المائة). ويسلط مؤشر المعهد الوطني للإحصاء أيضا الضوء على الزيادة في عدد السياح من الولايات المتحدة (+ 27.4 في المائة) وسويسرا (+ 24.9 في المائة) وإيرلندا (+ 14.7 في المائة).

وخلال الأشهر التسعة الأولى من العام، كانت الجهات التي استقبلت أكبر عدد من السياح هي كاتالونيا (بحوالي 14.2 مليون بزيادة قدرها 22.2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام 2022)، وجزر البليار بحوالي 12.6 مليون وزيادة 8.6 في المائة، وجزر الكناري بحوالي 10 ملايين بزيادة 14.1 في المائة.

وفي شتنبر، كانت جزر البليار الوجهة الرئيسية للسياح بنسبة 23.4 بالمائة من الإجمالي، تليها كاتالونيا (20.7 في المائة) والأندلس (14.9 في المائة).

واستقبلت جزر البليار 2.1 مليون سائح، بزيادة 8.7 في المائة عما كانت عليه في شتنبر 2022، بما في ذلك 30.6 في المائة من ألمانيا و28 في المائة من المملكة المتحدة.

وارتفع عدد السياح الذين يزورون كاتالونيا بنسبة 11.1 في المائة ليصل إلى أكثر من 1.8 مليونا، منهم 16.1 في المائة من فرنسا و11.9 في المائة من المملكة المتحدة.

أما ثالث جهة من حيث عدد السياح فهي الأندلس، بأكثر من 1.3 مليونا وبزيادة سنوية قدرها 19.1 في المائة، أما المملكة المتحدة فهي بلد المصدر الرئيسي بنسبة 22.2 في المائة، تليها ألمانيا بنسبة 9.2 في المائة.

وبلغ متوسط الإنفاق للسائح في شهر شتنبر 1271 يورو، وهو ما يمثل زيادة سنوية بنسبة 7.9 في المائة، كما ارتفع متوسط الإنفاق اليومي بنسبة 8.8 في المائة ليصل إلى 185 يورو.

وكان السياح الأكثر إنفاقا من المملكة المتحدة (20.1 في المائة من الإجمالي)، وألمانيا (13.5 في المائة)، وفرنسا (7.3 في المائة).

بلغ عدد السياح الأجانب الذين زاروا إسبانيا بين يناير وشتنبر 66,5 مليونا، أي بزيادة قدرها 18,8 بالمائة عن الفترة ذاتها من العام 2022، فيما بلغت النفقات 84.608 مليون يورو، أي بزيادة 24 في المائة.

وكشفت البيانات المؤقتة، التي نشرها المعهد الإسباني للإحصاء، اليوم الخميس، أن الإنفاق تجاوز مستويات ما قبل الوباء بنسبة 15,1 في المائة.

وفي شتنبر، استقبلت إسبانيا 8.8 مليون سائح أجنبي، أي بزيادة قدرها 13,6 بالمائة عن نفس الشهر من العام 2022 وأقل بنسبة 0,2 بالمائة عن العام 2019؛ ومن حيث النفقات، فقد بلغت 11.215 مليون يورو، أي بزيادة 22,6 بالمائة وأعلى بنسبة 16 في المائة عما كانت عليه في شتنبر 2019.

وفي ما يتعلق بالبلدان المصدر للمسافرين الذين وصلوا إلى إسبانيا في شتنبر، كانت المملكة المتحدة البلد الرئيسي، حيث بلغ عدد السياح الوافدين منها قرابة 2 مليون سائح، أي 22,1 في المائة من المجموع وزيادة قدرها 8,7 في المائة مقارنة بالعام السابق.

وتأتي بعد ذلك ألمانيا، مع 1,3 مليون مسافر (+ 13.5 في المائة)، وفرنسا مع ما يقرب من مليون سائح (+ 5.9 في المائة). ويسلط مؤشر المعهد الوطني للإحصاء أيضا الضوء على الزيادة في عدد السياح من الولايات المتحدة (+ 27.4 في المائة) وسويسرا (+ 24.9 في المائة) وإيرلندا (+ 14.7 في المائة).

وخلال الأشهر التسعة الأولى من العام، كانت الجهات التي استقبلت أكبر عدد من السياح هي كاتالونيا (بحوالي 14.2 مليون بزيادة قدرها 22.2 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام 2022)، وجزر البليار بحوالي 12.6 مليون وزيادة 8.6 في المائة، وجزر الكناري بحوالي 10 ملايين بزيادة 14.1 في المائة.

وفي شتنبر، كانت جزر البليار الوجهة الرئيسية للسياح بنسبة 23.4 بالمائة من الإجمالي، تليها كاتالونيا (20.7 في المائة) والأندلس (14.9 في المائة).

واستقبلت جزر البليار 2.1 مليون سائح، بزيادة 8.7 في المائة عما كانت عليه في شتنبر 2022، بما في ذلك 30.6 في المائة من ألمانيا و28 في المائة من المملكة المتحدة.

وارتفع عدد السياح الذين يزورون كاتالونيا بنسبة 11.1 في المائة ليصل إلى أكثر من 1.8 مليونا، منهم 16.1 في المائة من فرنسا و11.9 في المائة من المملكة المتحدة.

أما ثالث جهة من حيث عدد السياح فهي الأندلس، بأكثر من 1.3 مليونا وبزيادة سنوية قدرها 19.1 في المائة، أما المملكة المتحدة فهي بلد المصدر الرئيسي بنسبة 22.2 في المائة، تليها ألمانيا بنسبة 9.2 في المائة.

وبلغ متوسط الإنفاق للسائح في شهر شتنبر 1271 يورو، وهو ما يمثل زيادة سنوية بنسبة 7.9 في المائة، كما ارتفع متوسط الإنفاق اليومي بنسبة 8.8 في المائة ليصل إلى 185 يورو.

وكان السياح الأكثر إنفاقا من المملكة المتحدة (20.1 في المائة من الإجمالي)، وألمانيا (13.5 في المائة)، وفرنسا (7.3 في المائة).



اقرأ أيضاً
مجلة عالمية: المغرب يتصدر السياحة المستدامة باستثمارات ضخمة بمراكش والبيضاء
قالت المجلة الرقمية "TTW"، أن المغرب يحتل مكانة كبيرة لدى السياح الباحثين بشكل متزايد إلى وجهات تتوافق مع قيمهم البيئية وتوفر تجارب سفر مستدامة، حيث يحتل المغرب، بتاريخه الغني وجغرافيته المتنوعة وثقافته المتنوعة، مكانةً رائدةً في هذا التوجه من خلال استثمارات كبيرة في تمويل المناخ الحضري. وقد خصص المغرب أكثر من 570 مليون دولار أمريكي بحلول عام 2025 لبناء بنية تحتية مستدامة وتعزيز السياحة المستدامة. ووفقا للمدونة الشهيرة، يُعدّ هذا استثمارًا استشرافيًا يُسهم في تطوير السياحة البيئية، ويحافظ أيضًا على حيوية المناطق والمدن المغربية وجاذبيتها للمسافرين من جميع أنحاء العالم. ومن خلال التنمية الحضرية المسؤولة، تضيف المجلة الإسبانية، يُشجع المغرب المسافرين على زيارة أشهر معالمه، من الدار البيضاء إلى مراكش، مع تقليل بصمته البيئية والمساهمة في خفض الانبعاثات التي تحد من تغير المناخ. وتُركز استراتيجية المغرب لتمويل المناخ الحضري على دمج المرونة المناخية في التخطيط والتطوير الحضري. ويشمل هذا النهج الاستثمار في البنية التحتية الخضراء، وتحسين كفاءة الطاقة في المباني، وتعزيز أنظمة النقل المستدامة. وتشهد الدار البيضاء، المركز الاقتصادي للمغرب، تحولاً ملحوظاً بفضل تطوير المساحات الخضراء الحضرية ومشاريع البنية التحتية المستدامة. وتساهم مبادرات مثل توسيع الحدائق العامة وتنفيذ أنظمة نقل عام موفرة للطاقة في زيادة جاذبية المدينة للسياح المهتمين بالبيئة. كما تلتزم مراكش بالسياحة المستدامة من خلال الترويج لأماكن الإقامة الصديقة للبيئة وممارسات السفر المسؤولة. ومن بين جهودها، تدعم المدينة الفنادق الحاصلة على شهادات بيئية، وتشجع الزوار على المشاركة في أنشطة تقلل من تأثيرها البيئي. لا تقتصر هذه المبادرات على جذب السياح البيئيين فحسب، بل تساهم أيضًا في الحفاظ على التراث الثقافي لمراكش. وتُطبّق المناطق الساحلية في المغرب، مثل الصويرة وأكادير، استراتيجيات سياحية مرنة لمواجهة تغير المناخ لحماية مواردها الطبيعية وجذب مسافرين مستدامين. وتضمن تدابير مثل استعادة النظم البيئية الساحلية وتشجيع الرياضات المائية منخفضة التأثير ألا يُؤثّر تطوير السياحة سلبًا على السلامة البيئية. ومع تزايد بحث المسافرين عن خيارات سفر أكثر مسؤولية، يُتوقع أن يصبح المغرب رائدًا عالميًا في مجال السياحة المقاومة لتغير المناخ، مما يضمن استمرار مدنه النابضة بالحياة وسواحله ومعالمه السياحية في جذب الزوار لسنوات قادمة. وتعتبر "TTW" جلة رقمية رائدة في مجال الأعمال التجارية بين الشركات وشبكة تجارية متخصصة في قطاعات السفر والسياحة والضيافة والرحلات البحرية والخطوط الجوية.
سياحة

المغرب يستقبل 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025
استقبل المغرب 8,9 مليون سائح خلال النصف الأول من سنة 2025، أي بزيادة قدرها 19% مقارنةً بنفس الفترة من سنة 2024، ما يمثل 1,4 مليون سائح إضافي. واعتبرت وزارة السياحة أن هذه الأرقام تعزز الاتجاه الإيجابي الذي يعرفه قطاع السياحة وتؤكد مكانة المملكة كوجهة مفضلة لدى السياح، مما يوفر آفاقًا مشجعة لباقي سنة 2025. وساهم شهر يونيو بدوره في هذه الدينامية، حيث سجل 1,7 مليون وافد، بزيادة 11% مقارنةً بسنة 2024، ليصبح بذلك أفضل شهر يونيو تم تسجيله حتى الآن. وقالت الوزارة إن هذه البداية الإيجابية لموسم الصيف من المتوقع أن تعزز النمو الذي يشهده القطاع، خصوصًا وأن فصل الصيف يعتبر من أهم فترات النشاط السياحي بالمغرب. وذكرت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، بأن هذه النتائج تؤكد جاذبية المغرب وقدرته على استقطاب أعداد متزايدة من السياح.
سياحة

خلال جمعه العام العادي.. المجلس الجهوي للسياحة بمراكش يشيد بحصيلة القطاع
أشاد المجلس الجهوي للسياحة بمراكش بحصيلة ىالقطاع السياحي على هامش جمعه العام العادي واصفا موسم 2024/2025 بالسنة القياسية المدعومة باستراتيجية تشاركية وانعقد الجمع العام العادي للمجلس الجهوي للسياحة مراكش-آسفي يومه الخميس 9 يوليوز 2025 برئاسة حميد بنطاهر، وكانت المناسبة فرصة للإشادة بالجهود التشاركية بين الهيئات الثلاث منتخبين، مهنيين، والمؤسسات العمومية وعرض حصيلة إيجابية لسنتي 2024 و2025. كما تمت مناقشة آفاق المستقبل بهدف مواصلة دينامية النمو وتعزيز إشعاع مدينة مراكش في الأسواق الوطنية والدولية. و️قد تم خلال الجمع العام الكشف عن حصيلة القطاع حيث سجلت مراكش مع نهاية شهر ماي 2025، ارتفاعًا بنسبة 7% في عدد ليالي المبيت (4.274.443 ليلة)، وزيادة بنسبة 6% في عدد الوافدين (1.370.814 سائحًا)، وبلغ معدل الملء 72% بزيادة 3 نقاط مقارنة مع نفس الفترة من سنة 2024، كما سجل مطار مراكش ارتفاعًا بنسبة 17% في عدد المسافرين (يناير-ماي 2025)، مؤكداً ريادته الوطنية بحصة 28% من سوق النقل الجوي. وترتكز هذه الإنجازات التاريخية على استراتيجية طموحة لتطوير الربط الجوي، تم تنفيذها بشكل تشاركي بين المكتب الوطني المغربي للسياحة بشراكة مع المكتب الوطني للمطارات، والكنفدرالية الوطنية للسياحة، والمجلس الجهوي للسياحة، وكافة الشركاء العموميين والخواص. وقد سمح هذا العمل المنسق بتعزيز تموقع مراكش وربطها بأسواق جديدة، خاصة بأمريكا الشمالية والشرق الأوسط والرحلات الداخلية. ومن الضروري اليوم مواصلة هذه الدينامية وتعزيزها لضمان استدامة جاذبية الوجهة. وعلى المستوى الرقمي، عزز المجلس الجهوي للسياحة منظومته الرقمية من خلال تطوير وتحيين منصة VisitMarrakech.com لتشمل جميع أقاليم الجهة، مع تكثيف إنتاج المحتوى المتعدد الوسائط وتنشيط الشبكات الاجتماعية بشكل موجه لتعزيز جاذبية الوجهة. وفي الوقت نفسه، تم إطلاق مشروع رائد لمواكبة المقاولات السياحية الصغرى والمتوسطة لتنويع العروض وتحسين الرؤية وتعزيز تنافسية الفاعلين المحليين. وقد مكنت هذه المبادرات من خلق وتثمين تجارب محلية في جميع الأقاليم، مع إشراك مائة فاعل سياحي وتمكينهم من التوزيع عبر المنصات الكبرى المخصصة لتجارب الاسفار. وبعد سنة 2024 التي تميزت بتحقيق أرقام قياسية، تأتي سنة 2025 والفترة 2025-2030 ضمن دينامية ترسيخ وتحول مستدام للسياحة الجهوية. ولمواكبة هذه الدينامية، حدد المجلس الجهوي للسياحة بمراكش-آسفي أربع أولويات استراتيجية تتضمن مواصلة تنويع العرض الجوي لتحقيق معدل ملء يصل إلى 75% مع نهاية 2025 و80% على المدى المتوسط، وتسريع تنزيل المشاريع المهيكلة للجهة (قصر المعارض والمؤتمرات، المنتزه الترفيهي الكبير، محطة أوكايمدن) لتعزيز تنافسية الوجهة؛ كما تتضمن الالويات الجديدة تثمين التراث اللامادي الخاص بكل إقليم لترسيخ الهوية المتفردة لمدينة البهجة مع ضمان تنمية عادلة ومستدامة والحفاظ على جودة استقبال متميزة، خاصة في أفق الاستعداد للاستحقاقات الدولية الكبرى القادمة مثل كأس إفريقيا للأمم 2025 وكأس العالم 2030.
سياحة

إطلاق طلبات عروض لاختيار زبناء سريين لمراقبة المؤسسات السياحية
أطلقت الشركة المغربية للهندسة السياحية أربع طلبات عروض لاختيار الخبراء الذي سيقومون بإجراء التقييمات المرتبطة بالزيارات السرية لتعزيز جودة الخدمات بالمؤسسات السياحية. وحسب وزارة السياحة، فإن هذه الزيارات السرية تعتبر إجراءً رئيسيًا في الإصلاح الجديد لنظام التصنيف وفقًا للقانون 80-14، ونصوصه التنظيمية. وتتيح هذه الزيارات تقييمًا موضوعيًا لمستوى جودة الخدمات المقدمة في مؤسسات الإيواء المعنية، مما يضمن توافق الجودة مع التصنيف الممنوح. وتهدف هذه المبادرة إلى رفع مستوى الإيواء السياحي بالمغرب ليتماشى مع المعايير الدولية وتعزيز تنافسيته في السوق السياحي العالمي. أما المؤسسات المعنية بتقييم جودة الخدمات فهي الفنادق (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، والنوادي الفندقية (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، والإقامات السياحية (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، ودور الضيافة (5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، و الرياض (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم)، والقصبات (فاخرة، 5 نجوم، 4 نجوم و 3 نجوم). وستتلقى المؤسسات المعنية زيارات من طرف خبراء (زبون سري) دون علمها، وذلك في إطار الحصول على تصنيفها أو إعادة تصنيفها. ويتصرف هؤلاء الخبراء كسياح عاديين، حيث يقومون بتقييم جودة الخدمات خلال جميع مراحل تجربة الزبون، بدءًا من الحجز حتى مغادرة المؤسسة، بما في ذلك الاستقبال، والتجهيزات، والطعام، وجميع الخدمات المقدمة. ويعتمدون في تقييمهم على مجموعة من معايير الجودة حسب نوع وفئة المؤسسات. وأكدت الوزارة، في بلاغ صحفي، أن هؤلاء الخبراء يجب أن يتمتعوا بخبرة مهنية مثبتة في مجال الزيارات السرية، وخاصة في القطاع الفندقي، ويجب عليهم أداء مهامهم بشكل محايد وسري.
سياحة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 11 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة