

مجتمع
جهاز مكافحة الإرهاب الإسباني يرجح فرار جهادي إلى المغرب
قالت جريدة لاراثون الإسبانية. ان فرقا أمنية متخصصة كثفت، في الآونة الأخيرة، من تحرياتها، في محاولة لتحديد مكان وجود جهادي مغربي مصنف "خطر"، بعدما نزع سواره الإلكتروني الخطير في حديقة عامة، وترك وراءه وثائقه الشخصية وهاتفه المحمول وبطاقات الائتمان.
ورجحت الصحيفة الأيبيرية، نقلا عن مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب، أن يكون المعني بالأمر هرب إلى المغرب، حيث يشتبه في تزويره لوثائق سفر، بدعم من عناصر جهادية خارج إسبانيا، مما يجعل اختفائه أكثر إثارة للقلق، في ظل عدم إبلاغ الداخلية المسؤولين عن الكتل البرلمانية بهذا المستجد، رغم الخطورة الواضحة التي يمثلها على الأمن القومي.
وتسبب الاختفاء المفاجيء لسائق شاحنة مصنف كجهادي خطير بإسبانيا ويحمل الجنسية المغربية، بعدما تخلص بشكل متعمد من سوار إلكتروني لمراقبة تحركاته عن بعد، في إثارة حالة استنفار كبيرة بين المصالح الأمنية والأجهزة الاستخباراتية الإسبانية.
وقالت جريدة لاراثون الإسبانية، ان المدعو علال المرابط احمارب قد سُجن عدة مرات وأُطلق سراحه، ويعتبر عنصرا خطيرا، ولا يعرف مكان وجوده، بعدما أزال السوار الأمني الذي كان يرتديه للمراقبة وتركه في حديقة في فيتوريا، حسب مصادر بالشرطة الوطنية المكلفة بمكافحة الإرهاب.
وحسب المصادر نفسها، كان طموحه الأكبر هو الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية، أو القيام بعمل انتحاري. ويؤكد المحققون أن المتهم يقود باستمرار شاحنة ثقيلة عبر التراب الإسباني وخارجه. وتم اعتقاله لأول مرة في إيرون في نونبر 2016.
قالت جريدة لاراثون الإسبانية. ان فرقا أمنية متخصصة كثفت، في الآونة الأخيرة، من تحرياتها، في محاولة لتحديد مكان وجود جهادي مغربي مصنف "خطر"، بعدما نزع سواره الإلكتروني الخطير في حديقة عامة، وترك وراءه وثائقه الشخصية وهاتفه المحمول وبطاقات الائتمان.
ورجحت الصحيفة الأيبيرية، نقلا عن مصادر في جهاز مكافحة الإرهاب، أن يكون المعني بالأمر هرب إلى المغرب، حيث يشتبه في تزويره لوثائق سفر، بدعم من عناصر جهادية خارج إسبانيا، مما يجعل اختفائه أكثر إثارة للقلق، في ظل عدم إبلاغ الداخلية المسؤولين عن الكتل البرلمانية بهذا المستجد، رغم الخطورة الواضحة التي يمثلها على الأمن القومي.
وتسبب الاختفاء المفاجيء لسائق شاحنة مصنف كجهادي خطير بإسبانيا ويحمل الجنسية المغربية، بعدما تخلص بشكل متعمد من سوار إلكتروني لمراقبة تحركاته عن بعد، في إثارة حالة استنفار كبيرة بين المصالح الأمنية والأجهزة الاستخباراتية الإسبانية.
وقالت جريدة لاراثون الإسبانية، ان المدعو علال المرابط احمارب قد سُجن عدة مرات وأُطلق سراحه، ويعتبر عنصرا خطيرا، ولا يعرف مكان وجوده، بعدما أزال السوار الأمني الذي كان يرتديه للمراقبة وتركه في حديقة في فيتوريا، حسب مصادر بالشرطة الوطنية المكلفة بمكافحة الإرهاب.
وحسب المصادر نفسها، كان طموحه الأكبر هو الانضمام إلى تنظيم الدولة الإسلامية، أو القيام بعمل انتحاري. ويؤكد المحققون أن المتهم يقود باستمرار شاحنة ثقيلة عبر التراب الإسباني وخارجه. وتم اعتقاله لأول مرة في إيرون في نونبر 2016.
ملصقات
