

مجتمع
منصة عربية تكشف حسابات وهمية مغربية مؤيدة لإسرائيل
كشفت منصة الأبحاث العربية "إيكاد" عن شبكة من الحسابات المغربية المزيفة التي تروج لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وذلك بالتزامن مع عملية "طوفان الأقصى"، حيث برزت بعض الحسابات المغربية المؤيدة بشكل ملحوظ لإسرائيل، وتنتقد بشدة كتائب القسام ومقاومة إسرائيل.
وقالت منصة "إيكاد"، أنه بعد تحليل عدد كبير من هذه الحسابات التواصلية الإجتماعية، تبين أن معظمها تم إنشاؤه قبل دجنبر 2020، أي قبل التطبيع بين المملكة المغربية ودولة إسرائيل، مما يظهر أن هذه الحسابات تم إعدادها لتسهيل توحيد المعايير وحشد الدعم العام.
ومن الأمثلة على ذلك حساب "الدكتور ديفيد ليفي"، حيث بشير تقرير منصة إيكاد إلى أن الصورة تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي وليست موجودة في الواقع. وأثار الكشف ردود فعل من عدة حسابات مغربية. واتهم الكثيرون "الدولة العميقة" القطرية بتوجيه منصة أبحاث إيكاد العربية.
وادعى أحد الناشطين المغاربة، أن إيكاد هي منصة تمولها قطر ويديرها عزمي بشارة، وهو عضو سابق في الكنيست من أصل عربي. وفي المقابل، أكد مؤسس شركة كونسلتر، مصداقية النتائج التي توصلت إليها إيكاد، والذي اعتبر أن هذه الحسابات تحاول خلق صورة زائفة عن الإجماع الوطني أو القبول الاجتماعي، مما قد يؤدي إلى دعم التطبيع مع إسرائيل.
وأضاف مؤسس شركة كونسلتر، "يظهر تحليل المحتوى المنشور والأدلة المقدمة دقة الاستنتاجات حول استراتيجية التسلل الإسرائيلية، التي تعتبر شكلا من أشكال حرب المعلومات، تهدف إلى تغيير التصور العام في المغرب والتلاعب بشعوب دول عربية أخرى".
كشفت منصة الأبحاث العربية "إيكاد" عن شبكة من الحسابات المغربية المزيفة التي تروج لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وذلك بالتزامن مع عملية "طوفان الأقصى"، حيث برزت بعض الحسابات المغربية المؤيدة بشكل ملحوظ لإسرائيل، وتنتقد بشدة كتائب القسام ومقاومة إسرائيل.
وقالت منصة "إيكاد"، أنه بعد تحليل عدد كبير من هذه الحسابات التواصلية الإجتماعية، تبين أن معظمها تم إنشاؤه قبل دجنبر 2020، أي قبل التطبيع بين المملكة المغربية ودولة إسرائيل، مما يظهر أن هذه الحسابات تم إعدادها لتسهيل توحيد المعايير وحشد الدعم العام.
ومن الأمثلة على ذلك حساب "الدكتور ديفيد ليفي"، حيث بشير تقرير منصة إيكاد إلى أن الصورة تم إنشاؤها بالذكاء الاصطناعي وليست موجودة في الواقع. وأثار الكشف ردود فعل من عدة حسابات مغربية. واتهم الكثيرون "الدولة العميقة" القطرية بتوجيه منصة أبحاث إيكاد العربية.
وادعى أحد الناشطين المغاربة، أن إيكاد هي منصة تمولها قطر ويديرها عزمي بشارة، وهو عضو سابق في الكنيست من أصل عربي. وفي المقابل، أكد مؤسس شركة كونسلتر، مصداقية النتائج التي توصلت إليها إيكاد، والذي اعتبر أن هذه الحسابات تحاول خلق صورة زائفة عن الإجماع الوطني أو القبول الاجتماعي، مما قد يؤدي إلى دعم التطبيع مع إسرائيل.
وأضاف مؤسس شركة كونسلتر، "يظهر تحليل المحتوى المنشور والأدلة المقدمة دقة الاستنتاجات حول استراتيجية التسلل الإسرائيلية، التي تعتبر شكلا من أشكال حرب المعلومات، تهدف إلى تغيير التصور العام في المغرب والتلاعب بشعوب دول عربية أخرى".
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

