الأحد 02 يونيو 2024, 01:00

منوعات

أسس لبناء علاقة زوجية قوية و ناجحة تعزز الأسرة


كشـ24 نشر في: 31 أغسطس 2023

إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من العمل والجهد المشترك، فهي تعتمد على عوامل متعددة تشمل الاحترام المتبادل، والثقة، والتواصل الفعّال، والتفاهم، وقبول الاختلافات، وغيرها. فالعلاقات الزوجية هي من أهم وأعقد العلاقات الإنسانية التي تمثل أساساً لبناء مجتمع قوي ومستدام. فعلاقة الزوجين تجمع بين شريكين في رحلة مشتركة من التفاهم والتعاون، وتحمل في طياتها التحديات والفرص على حد سواء.

إن تحقيق علاقة زوجية ناجحة وقوية يمكن أن يكون تحدياً في ظل الضغوط الحياتية والمسؤوليات المتنوعة التي يواجهها الزوجان. ومع ذلك، فإن الجهود المبذولة لبناء وتعزيز هذه العلاقة تستحق بلا شك. فعندما يتشارك الشريكان في رؤية مشتركة للحياة ويعملان بجد على تحقيقها، يمكن للعلاقة أن تزدهر وتنمو بشكل إيجابي.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة :إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب التفاني والصبر، فهي مسيرة مستمرة تحتاج إلى تحسين مستمر واستثمار مشترك من الشريكين. وباستخدام الأدوات والمعرفة المناسبة، يمكن للزوجين تجاوز الصعاب وبناء أساس قوي لحياة مشتركة مليئة بالسعادة والنجاح.
تُعتبر العلاقة الزوجية القوية من أسس السعادة والاستقرار في حياة الأزواج، فهي تشكل الأساس الذي يقوم عليه تطوير حياة زوجية ناجحة ومستدامة. إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب جهداً ووعياً من الطرفين، فهي ليست مجرد نتيجة تواجد عاطفي، بل هي نتاج لتفاهم وتقدير متبادل، وتوازن بين الحب والاحترام. يتضمن بناء هذه العلاقة العديد من العوامل والمهارات التي يجب تنميتها وتطويرها باستمرار. نستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساهم في تعزيز الارتباط العاطفي والتواصل البناء بين الزوجين. ونتناول أيضاً:

تحديات تواجه العلاقات الزوجية

تواجه العلاقات الزوجية تحديات مختلفة في مراحلها المختلفة. من الضروري أن يكون هناك تفهم وتعاون بين الشريكين للتغلب على هذه التحديات بطرق إيجابية وبناءة. إليك بعض التحديات الشائعة وكيفية التعامل معها:

-انخفاض التواصل:
قد يحدث انخفاض في مستوى التواصل بين الشريكين مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى عدم فهم الاحتياجات والمشاعر المتغيرة. للتغلب على هذا، يجب تخصيص وقت للحديث الصريح والمفتوح بشأن الأمور المهمة والعواطف.

-الروتين والملل:
يمكن أن يؤدي الوقوع في روتين يومي ممل إلى انخفاض حماس العلاقة الزوجية. من المهم تجديد الرومانسية والإثارة من خلال تجربة أمور جديدة ومشتركة مثيرة، سواء كان ذلك في السفر، ممارسة هوايات مشتركة، أو تخصيص وقت لمفاجأة بعضكما البعض.

-الصراعات والخلافات:
لا يمكن تجنب الصراعات في أي علاقة، لكن الأمر يتعلق بكيفية التعامل معها. يجب التركيز على الاستماع بشكل جيد، والتعبير عن وجهات النظر بشكل محترم، والبحث عن حلول توفير توازن ورضا للطرفين.

-قضايا المال:
النقاش حول المال يمكن أن يكون مصدراً للتوتر، خصوصاً إذا لم تكن القيم والأهداف المالية متوافقة بين الشريكين. يجب وضع خطط مالية مشتركة وتحديد الأولويات والإنفاق بناءً على التفاهم.

-ضغوط الحياة اليومية:
قد تؤثر ضغوط العمل، والأسرة، والمسؤوليات اليومية على العلاقة. من الضروري توجيه الدعم المتبادل وفهم أن الأمور قد تكون مؤقتة. تخصيص وقت للاسترخاء والتفاعل الإيجابي يمكن أن يساعد في تخفيف هذه الضغوط.

-عدم التوافق في التربية الأسرية:
قد تنشأ خلافات بين الشريكين حول كيفية تربية الأطفال والأساليب المناسبة. يجب مناقشة هذه القضايا بشكل هادئ وبناء، والبحث عن وسط يلبي احتياجات الأسرة.
-عدم تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يجب أن يتوازن الشريكان بين الالتزامات المهنية والشخصية. حددا أولوياتكما معاً وجدولا وقتاً للراحة والاسترخاء.
-التغيرات الشخصية: يمكن أن تحدث تغيرات في شخصيات الشريكين مع مرور الزمن. حاولا فهم هذه التغيرات وتقبلاها، وكوّنا دعماً لبعضكما في تطورهما.
-عدم تلبية الأمور التوقعات: قد تنشأ خيبة أمل عندما لا تتحقق بعض التوقعات. تعلما التقدير لما تقدمانه لبعضكما وحددا التوقعات بوضوح.
-الإشاعات وضغوط المحيطين:
قد تتعرض العلاقة لضغوط من الأصدقاء والعائلة أو حتى من وسائل الإعلام. تذكرا أن القرارات بشأن علاقتكما هي قراراتكما الخاصة.

كيفية تعزيز الرومانسية
-التواصل الفعّال:
اختصرا وقتاً للجلوس معاً والتحدث عن أمور مهمة وأحلامكما ومخاوفكما. استمعا بعناية لبعضكما البعض وتبادلا الأفكار والمشاعر بصراحة.
-التفاهم والاحترام:
كونا مفهومين تجاه مشاعر ورغبات الشريك الآخر. احترما اختلافاتكما وحاولا التفاهم حتى في النقاط التي تختلفان فيها.
-الوقت المشترك:
حددا وقتاً للقاءات الرومانسية والأنشطة المشتركة التي تساعد على تعزيز الارتباط. يمكن أن تكون هذه الأمور بسيطة، مثل تناول وجبة معاً أو الخروج في نزهة.
-التفاني والاهتمام:
أظهرا اهتماماً بحياة بعضكما البعض، واستفسرا عن أحوالكما اليومية ومشاركة اهتمامتكما. قد يكون إظهار الدعم والتفهم في الأوقات الصعبة أمراً مهماً.
-المفاجآت والهدايا:
قدما لبعضكما البعض هدايا صغيرة ومفاجآت من وقت لآخر. هذه اللمسات تظهر تقديركما وحبكما لبعضكما.
-الرحلات والاستجمام:
قوما بالتخطيط لرحلات قصيرة أو عطلات معاً للابتعاد عن الروتين واستعادة الحماس.
-التعبير عن المشاعر:
-التعلم المستمر: اعملا معاً على تحسين أنفسكما وعلاقتكما من خلال قراءة كتب حول العلاقات، وحضور ورش عمل، ومشاهدة مقاطع فيديو تعليمية.
-الصداقة والضحك:
كونا صديقين مفضليين بالإضافة إلى أنكما زوجان. شاركا في أنشطة تجلب الضحك والفرح إلى حياتكما.
-تخطيط وقت للانطلاق: قوما بتخطيط لأمسيات خاصة للانطلاق، حيث تخرجان إلى مكان جديد ورومانسي لتغيير الروتين.
-تقديم المساعدة والدعم:
كونا داعمين لبعضكما البعض في الأوقات الصعبة والتحديات. قدّم الدعم والمشورة عندما يحتاج شريكك إلى ذلك.
-الاحترام والتقدير المستمر:
احترما بعضكما وقدّرا تفرّدات بعضكما. لا تأخذا بعضكما بالمألوف، بل استمرا في اكتشاف جوانب جديدة من شخصية بعضكما.
-السفر معاً:
إذا كان بإمكانكما، فاختارا وجهة سفر رومانسية تتيح لكما الهروب من الروتين والاستمتاع ببعض الوقت السعيد معاً.
-تعلم الاعتذار والصفح:
في أي علاقة، قد يحدث التوتر أحياناً. تعلم كيفية الاعتذار والتصالح عند الحاجة.
-تذكرا أن الرومانسية والقربى تتطلب جهداً واستمرارية. قوما بتجربة ما يناسبكما وتكييف النصائح وفقاً لاحتياجاتكما وأسلوبكما الخاص.

نصائح تساعدك في تقوية العلاقة الزوجية:
بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من الجهد والاهتمام من الطرفين. هنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في تحقيق ذلك:

-الاتصال الجيد:
التواصل الفعّال هو أساس أي علاقة ناجحة. كونا صريحين في التحدث عن مشاعركما، واستمعا بعناية إلى شريككما دون انقطاع. اطرحا الأسئلة وتبادلا الأفكار بصدق.
-التفاهم:
حاولا أن تفهما مشاعر بعضكما البعض ووجهات نظركما. قد لا تكون آراؤكما متطابقة دائماً، ولكن يمكنكما الوصول إلى حلول مشتركة من خلال التفاهم.
-التقدير والامتنان: أظهرا التقدير والشكر لبعضكما البعض. أعربا عن امتنانكما للجوانب الإيجابية في شخصية وجهود شريككما.
-الدعم المتبادل:
كونا داعمين لأحلام وأهداف بعضكما. ساعدا بعضكما على تحقيق طموحاتكما واجعلا بيئة داعمة تشجع على النمو.
-المرونة:
كونا مرنين ومستعدين للتكيف مع التغييرات والتحديات. الحياة لا تخلو من مفاجآت، والقدرة على التعامل معها بشكل إيجابي تعزز من قوة العلاقة.
-الصدق:
كونا صادقين مع بعضكما البعض. الثقة تبنى من خلال الصدق والنزاهة.
-حل النزاعات بنضج:
إذا نشبت نزاعات، فحاولا حلها بطرق بنّاءة وبدون أن تتخذو منها فرصة لإيذاء بعضكما.
-التفكير الإيجابي:
ركزا على الجوانب الإيجابية في علاقتكما ولاحظا التقدم والتطور مع مرور الوقت.
-الحفاظ على الرومانسية:
لا تتوقف الرومانسية بعد فترة الشهور الأولى، بل حاولا الحفاظ عليها وتجديد أفكاركما الرومانسية.
-حل المشكلات ببناء:
عندما تواجهان صعوبات أو خلافات، حاولا حلها بشكل بناء دون اللجوء إلى الإهانات أو العنف اللفظي.
-التعامل مع التغييرات:
الحياة مليئة بالتغييرات. تغير الظروف يمكن أن يؤثر على العلاقة، لذا عليكما التعامل معها بشكل مشترك وبصورة إيجابية.
تذكرا أن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب وقتاً وجهداً مستمراً من الطرفين. تحدثا بصدق واستمرا في تطوير علاقتكما على مر السنين.

المصدر : سيدتي

إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من العمل والجهد المشترك، فهي تعتمد على عوامل متعددة تشمل الاحترام المتبادل، والثقة، والتواصل الفعّال، والتفاهم، وقبول الاختلافات، وغيرها. فالعلاقات الزوجية هي من أهم وأعقد العلاقات الإنسانية التي تمثل أساساً لبناء مجتمع قوي ومستدام. فعلاقة الزوجين تجمع بين شريكين في رحلة مشتركة من التفاهم والتعاون، وتحمل في طياتها التحديات والفرص على حد سواء.

إن تحقيق علاقة زوجية ناجحة وقوية يمكن أن يكون تحدياً في ظل الضغوط الحياتية والمسؤوليات المتنوعة التي يواجهها الزوجان. ومع ذلك، فإن الجهود المبذولة لبناء وتعزيز هذه العلاقة تستحق بلا شك. فعندما يتشارك الشريكان في رؤية مشتركة للحياة ويعملان بجد على تحقيقها، يمكن للعلاقة أن تزدهر وتنمو بشكل إيجابي.

تقول الدكتورة آمال إبراهيم خبيرة الأسرة :إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب التفاني والصبر، فهي مسيرة مستمرة تحتاج إلى تحسين مستمر واستثمار مشترك من الشريكين. وباستخدام الأدوات والمعرفة المناسبة، يمكن للزوجين تجاوز الصعاب وبناء أساس قوي لحياة مشتركة مليئة بالسعادة والنجاح.
تُعتبر العلاقة الزوجية القوية من أسس السعادة والاستقرار في حياة الأزواج، فهي تشكل الأساس الذي يقوم عليه تطوير حياة زوجية ناجحة ومستدامة. إن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب جهداً ووعياً من الطرفين، فهي ليست مجرد نتيجة تواجد عاطفي، بل هي نتاج لتفاهم وتقدير متبادل، وتوازن بين الحب والاحترام. يتضمن بناء هذه العلاقة العديد من العوامل والمهارات التي يجب تنميتها وتطويرها باستمرار. نستعرض بعض الاستراتيجيات التي يمكن أن تساهم في تعزيز الارتباط العاطفي والتواصل البناء بين الزوجين. ونتناول أيضاً:

تحديات تواجه العلاقات الزوجية

تواجه العلاقات الزوجية تحديات مختلفة في مراحلها المختلفة. من الضروري أن يكون هناك تفهم وتعاون بين الشريكين للتغلب على هذه التحديات بطرق إيجابية وبناءة. إليك بعض التحديات الشائعة وكيفية التعامل معها:

-انخفاض التواصل:
قد يحدث انخفاض في مستوى التواصل بين الشريكين مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى عدم فهم الاحتياجات والمشاعر المتغيرة. للتغلب على هذا، يجب تخصيص وقت للحديث الصريح والمفتوح بشأن الأمور المهمة والعواطف.

-الروتين والملل:
يمكن أن يؤدي الوقوع في روتين يومي ممل إلى انخفاض حماس العلاقة الزوجية. من المهم تجديد الرومانسية والإثارة من خلال تجربة أمور جديدة ومشتركة مثيرة، سواء كان ذلك في السفر، ممارسة هوايات مشتركة، أو تخصيص وقت لمفاجأة بعضكما البعض.

-الصراعات والخلافات:
لا يمكن تجنب الصراعات في أي علاقة، لكن الأمر يتعلق بكيفية التعامل معها. يجب التركيز على الاستماع بشكل جيد، والتعبير عن وجهات النظر بشكل محترم، والبحث عن حلول توفير توازن ورضا للطرفين.

-قضايا المال:
النقاش حول المال يمكن أن يكون مصدراً للتوتر، خصوصاً إذا لم تكن القيم والأهداف المالية متوافقة بين الشريكين. يجب وضع خطط مالية مشتركة وتحديد الأولويات والإنفاق بناءً على التفاهم.

-ضغوط الحياة اليومية:
قد تؤثر ضغوط العمل، والأسرة، والمسؤوليات اليومية على العلاقة. من الضروري توجيه الدعم المتبادل وفهم أن الأمور قد تكون مؤقتة. تخصيص وقت للاسترخاء والتفاعل الإيجابي يمكن أن يساعد في تخفيف هذه الضغوط.

-عدم التوافق في التربية الأسرية:
قد تنشأ خلافات بين الشريكين حول كيفية تربية الأطفال والأساليب المناسبة. يجب مناقشة هذه القضايا بشكل هادئ وبناء، والبحث عن وسط يلبي احتياجات الأسرة.
-عدم تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية: يجب أن يتوازن الشريكان بين الالتزامات المهنية والشخصية. حددا أولوياتكما معاً وجدولا وقتاً للراحة والاسترخاء.
-التغيرات الشخصية: يمكن أن تحدث تغيرات في شخصيات الشريكين مع مرور الزمن. حاولا فهم هذه التغيرات وتقبلاها، وكوّنا دعماً لبعضكما في تطورهما.
-عدم تلبية الأمور التوقعات: قد تنشأ خيبة أمل عندما لا تتحقق بعض التوقعات. تعلما التقدير لما تقدمانه لبعضكما وحددا التوقعات بوضوح.
-الإشاعات وضغوط المحيطين:
قد تتعرض العلاقة لضغوط من الأصدقاء والعائلة أو حتى من وسائل الإعلام. تذكرا أن القرارات بشأن علاقتكما هي قراراتكما الخاصة.

كيفية تعزيز الرومانسية
-التواصل الفعّال:
اختصرا وقتاً للجلوس معاً والتحدث عن أمور مهمة وأحلامكما ومخاوفكما. استمعا بعناية لبعضكما البعض وتبادلا الأفكار والمشاعر بصراحة.
-التفاهم والاحترام:
كونا مفهومين تجاه مشاعر ورغبات الشريك الآخر. احترما اختلافاتكما وحاولا التفاهم حتى في النقاط التي تختلفان فيها.
-الوقت المشترك:
حددا وقتاً للقاءات الرومانسية والأنشطة المشتركة التي تساعد على تعزيز الارتباط. يمكن أن تكون هذه الأمور بسيطة، مثل تناول وجبة معاً أو الخروج في نزهة.
-التفاني والاهتمام:
أظهرا اهتماماً بحياة بعضكما البعض، واستفسرا عن أحوالكما اليومية ومشاركة اهتمامتكما. قد يكون إظهار الدعم والتفهم في الأوقات الصعبة أمراً مهماً.
-المفاجآت والهدايا:
قدما لبعضكما البعض هدايا صغيرة ومفاجآت من وقت لآخر. هذه اللمسات تظهر تقديركما وحبكما لبعضكما.
-الرحلات والاستجمام:
قوما بالتخطيط لرحلات قصيرة أو عطلات معاً للابتعاد عن الروتين واستعادة الحماس.
-التعبير عن المشاعر:
-التعلم المستمر: اعملا معاً على تحسين أنفسكما وعلاقتكما من خلال قراءة كتب حول العلاقات، وحضور ورش عمل، ومشاهدة مقاطع فيديو تعليمية.
-الصداقة والضحك:
كونا صديقين مفضليين بالإضافة إلى أنكما زوجان. شاركا في أنشطة تجلب الضحك والفرح إلى حياتكما.
-تخطيط وقت للانطلاق: قوما بتخطيط لأمسيات خاصة للانطلاق، حيث تخرجان إلى مكان جديد ورومانسي لتغيير الروتين.
-تقديم المساعدة والدعم:
كونا داعمين لبعضكما البعض في الأوقات الصعبة والتحديات. قدّم الدعم والمشورة عندما يحتاج شريكك إلى ذلك.
-الاحترام والتقدير المستمر:
احترما بعضكما وقدّرا تفرّدات بعضكما. لا تأخذا بعضكما بالمألوف، بل استمرا في اكتشاف جوانب جديدة من شخصية بعضكما.
-السفر معاً:
إذا كان بإمكانكما، فاختارا وجهة سفر رومانسية تتيح لكما الهروب من الروتين والاستمتاع ببعض الوقت السعيد معاً.
-تعلم الاعتذار والصفح:
في أي علاقة، قد يحدث التوتر أحياناً. تعلم كيفية الاعتذار والتصالح عند الحاجة.
-تذكرا أن الرومانسية والقربى تتطلب جهداً واستمرارية. قوما بتجربة ما يناسبكما وتكييف النصائح وفقاً لاحتياجاتكما وأسلوبكما الخاص.

نصائح تساعدك في تقوية العلاقة الزوجية:
بناء علاقة زوجية قوية يتطلب الكثير من الجهد والاهتمام من الطرفين. هنا بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في تحقيق ذلك:

-الاتصال الجيد:
التواصل الفعّال هو أساس أي علاقة ناجحة. كونا صريحين في التحدث عن مشاعركما، واستمعا بعناية إلى شريككما دون انقطاع. اطرحا الأسئلة وتبادلا الأفكار بصدق.
-التفاهم:
حاولا أن تفهما مشاعر بعضكما البعض ووجهات نظركما. قد لا تكون آراؤكما متطابقة دائماً، ولكن يمكنكما الوصول إلى حلول مشتركة من خلال التفاهم.
-التقدير والامتنان: أظهرا التقدير والشكر لبعضكما البعض. أعربا عن امتنانكما للجوانب الإيجابية في شخصية وجهود شريككما.
-الدعم المتبادل:
كونا داعمين لأحلام وأهداف بعضكما. ساعدا بعضكما على تحقيق طموحاتكما واجعلا بيئة داعمة تشجع على النمو.
-المرونة:
كونا مرنين ومستعدين للتكيف مع التغييرات والتحديات. الحياة لا تخلو من مفاجآت، والقدرة على التعامل معها بشكل إيجابي تعزز من قوة العلاقة.
-الصدق:
كونا صادقين مع بعضكما البعض. الثقة تبنى من خلال الصدق والنزاهة.
-حل النزاعات بنضج:
إذا نشبت نزاعات، فحاولا حلها بطرق بنّاءة وبدون أن تتخذو منها فرصة لإيذاء بعضكما.
-التفكير الإيجابي:
ركزا على الجوانب الإيجابية في علاقتكما ولاحظا التقدم والتطور مع مرور الوقت.
-الحفاظ على الرومانسية:
لا تتوقف الرومانسية بعد فترة الشهور الأولى، بل حاولا الحفاظ عليها وتجديد أفكاركما الرومانسية.
-حل المشكلات ببناء:
عندما تواجهان صعوبات أو خلافات، حاولا حلها بشكل بناء دون اللجوء إلى الإهانات أو العنف اللفظي.
-التعامل مع التغييرات:
الحياة مليئة بالتغييرات. تغير الظروف يمكن أن يؤثر على العلاقة، لذا عليكما التعامل معها بشكل مشترك وبصورة إيجابية.
تذكرا أن بناء علاقة زوجية قوية يتطلب وقتاً وجهداً مستمراً من الطرفين. تحدثا بصدق واستمرا في تطوير علاقتكما على مر السنين.

المصدر : سيدتي



اقرأ أيضاً
مايكروسوفت توفر ميزات جديدة لمستخدمي أنظمة Windows 11
بدأت مايكروسوفت باختبار النسخة التجريبية الجديدة من إصدار Windows 11- 24H2، والتي حملت معها العديد من الميزات الإضافية لمستخدمي الحواسب. تبعا للمواقع الرسمية لمايكروسوفت فإن النسخة الاختبارية الجديدة التي تحمل الرمز (26100.712)، متاحة لعدد محدود من المستخدمين حاليا. وأبرز ما حملته هذه النسخة هي ميزات تدعم استعمال الصور بدقة HDR لوضعها كخلفيات في واجهات الاستخدام في الحواسب. ووفرت مايكروسوفت مع هذه النسخة أيضا ميزات جديدة لتوفير الطاقة في الحواسب، وميزات لدعم شبكات Wi-Fi 7 الحديثة، وميزات إضافية لتحسين عرض الأصوات والموسيقى.وحملت النسخة أيضا ميزات جديدة لتحسين عمليات ضغط الملفات، وميزات تعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى ميزات لتحسين اقتران الحواسب بالأجهزة الأخرى عبر تقنيات البلوتوث. وأشارت مايكروسوفت عبر مواقعها الرسمية أيضا إلى أنها تعتزم إزالة بعض التطبيقات من أنظمة "ويندوز" مثل تطبييق Tips وتطبيق WordPad لتحرير النصوص. المصدر: 3dnews
منوعات

اتصالات المغرب تشارك في “جيتكس إفريقيا 2024” وتقدم عروض وخدمات حديثة ومبتكرة
تشارك مجموعة اتصالات المغرب، المتواجدة في 11 دولة إفريقية، في النسخة الثانية من معرض جيتكس إفريقيا 2024 باعتبارها مشغلاً مُلتزمًا في مجال التحول الرقمي وتطوير الخدمات المبتكرة. فبعد مشاركتها الناجحة في معرض جيتكس 2023، تعود مجموعة اتصالات المغرب في هذه النسخة بباقة من الخدمات المبتكرة التي صُممت خصيصا لمواكبة الشركات في تحولها الرقمي عن طريق توفير أحدث الحلول التكنولوجية في مجال الاتصال وأمن المعلومات. ويتعلق الامر بالمنصة الجديدة Market Place MT Cloud التي تقدمها اتصالات المغرب، وهي 100% رقمية مخصصة للشركات، و توفر لزبنائها مجموعة من الحلول السحابية المدارة SaaS Cloud استجابة لاحتياجاتهم من البنية التحتية والأمن السيبراني ومستلزمات أدوات الإنتاجية، وأيضا تشكيلة واسعة ومتنوعة من حلول العمل المشترك، وتنظيم الحملات، وإدارة العلاقات مع الزبناء، وتحليل البيانات، وإدارة المشاريع، من أجل تسيير أنشطة الأعمال بفعالية وفاعلية أكبر؛ وحلول SD-WAN للتشْغِيل الآلِي وتبسيط عمليّات التسيير والتطوير والأمان لشبكات WAN للشركات. كما سيتم تمثيل مجموعة اتصالات المغرب ببعدها الإفريقي من خلال عرض أحدث الحلول المبتكرة التي تقدمها فروعها في أفريقيا ”Moov Africa“، بما في ذلك: منصة التلفاز Moov TV الجديدة والفيديو حسب الطلب، التي توفّر تجربة تلفزية متميزة، بالإضافة إلى محتوى VoD غني مع ميزة إعادة التشغيل والبطاقة المرتبطة بحساب Moov Money، والتي تمكّن الزبناء من إجراء عمليات شراء آمنة عبر الأنترنت أو عبر أجهزة الدفع الإلكترونية، والسحب النقدي من أجهزة الصراف الآلي. ويعتبر حضور مجموعة اتصالات المغرب في هذا الحدث الهام في مجال تكنولوجيا الأعمال هو تأكيد آخر لريادة المجموعة في مجال التكنولوجيا ومكانتها بوصفها شركة بارزة في مواكبة التحول الرقمي لزبنائها. وباعتبار التزامها في تقليص الهوة الرقمية، فإن المجموعة تحرص على ضمان توفير أوسع تغطية لشبكات الاتصالات في مختلف المناطق، بالإضافة إلى ضمان وصول التقنيات الجديدة لأكبر عدد ممكن من الأشخاص.
منوعات

أطعمة قد تحفز أحلامنا بشكل جيد
كشفت خبيرة النوم، سامي مارغو، أن العناصر الغذائية الموجودة في بعض الأطعمة قد تتفاعل مع أجسامنا بطرق قد تؤدي إلى تضخيم مراحل أحلامنا، وإظهار الطبيعة المتعددة الأوجه للأحلام لدينا. وقالت مارغو: "إن تجربة الأحلام بشكل واضح للغاية يمكن أن تشمل فوائد مثل المعالجة العاطفية وتقوية الذاكرة وفهم الذات والإبداع، ومع ذلك يمكن أن تكون مصحوبة بعيوب مثل الضغط العاطفي والتأثيرات المحتملة على جودة النوم والصحة العامة". وكشفت الخبيرة عن 4 أطعمة تُحدث تأثيرا على شدة أحلامنا: الأطعمة المخمرة قالت مارغو: "الأطعمة المخمرة، مثل المخلل الملفوف، غنية بالبروبيوتيك التي تعزز صحة الأمعاء. وقد تؤدي هذه الأطعمة إلى أحلام أكثر حيوية من خلال التأثير على الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء، والتي لها ارتباط مثبت بوظيفة الدماغ والمزاج عبر محور الأمعاء والدماغ، وهو مسار موثق جيدا تتواصل من خلاله المعدة مباشرة مع الدماغ". الحبوب والمكملات الغذائية توضح مارغو: "إن دمج الحبوب، مثل الكينوا، بالإضافة إلى الأغذية الفائقة (مثل سبيرولينا: طحالب خضراء مزرقة اللون)، في الوجبات الغذائية، يمكن أن يوفر عناصر غذائية فريدة وفوائد صحية. وقد تؤثر هذه العناصر الغذائية على محتوى الأحلام من خلال تأثيرها على الصحة العامة والحيوية، وربما تعزز حيوية وتعقيد قصص الأحلام". الأطعمة التقليدية التي تحفز الحلم تقول مارغو: "تؤمن بعض الثقافات بقوة الأطعمة التقليدية لتعزيز الحلم، على سبيل المثال، يُعتقد أن تناول بعض الأعشاب البرية لدى بعض ثقافات السكان الأصليين، يسهل تذكر الأحلام والرؤى الروحية، ما يُظهر تقديرا ثقافيا عميقا للروابط بين النظام الغذائي والأحلام". عالم الأطعمة المخدرة توضح مارغو: "تم استخدام النباتات والفطريات ذات التأثير النفساني، مثل جوزة الطيب أو بعض أنواع الفطر، تاريخيا لتأثيراتها المهلوسة. إن استهلاك هذه المواد قد يغير الوعي والإدراك بشكل عميق، وقد يؤدي إلى تجارب أحلام أقرب إلى الواقعية والوضوح أو سريالية بشكل كبير، ما يعكس تأثيرات هذه المواد على الوعي واليقظة". المصدر: روسيا اليوم عن ميرور
منوعات

“سبيس إكس” تخطط لبيع أسهم بقيمة 200 مليار دولار
نقلت وكالة بلومبرغ عن مصادر قولها، إن شركة (SpaceX) سبيس إكس، التي يملكها إيلون ماسك، قد بدأت مناقشات حول بيع أسهم قائمة بسعر يمكن أن يقيّم الشركة الخاصة بحوالي 200 مليار دولار. تناقش SpaceX عرضا للمناقصة - وهي معاملة تمكن الموظفين والمطلعين مثل المستثمرين من بيع الأسهم - والذي قد ينطلق في يونيو، وفقًا للمصادر، التي قالت أيضا إنه لم يتم تحديد سعر عرض الشراء بالمناقصة ولكن سبيس إكس تفكر في عرض أسهم بسعر يتراوح بين 108 و 110 دولار للسهم الواحد. عرض المناقصة هو عرض لشراء بعض أو كل أسهم المساهمين في الشركة. ويتم تقديم عروض المناقصة علنًا ودعوة المساهمين لبيع أسهمهم بسعر محدد وفي فترة زمنية معينة. وعادة ما يكون السعر المعروض أعلى من سعر السوق وغالباً ما يتوقف على الحد الأدنى أو الأقصى لعدد الأسهم المباعة. ولم يتم الانتهاء من الشروط النهائية ويمكن أن يتغير حجم عرض الشراء بالمناقصة اعتمادًا على اهتمام كل من البائعين والمشترين. نشر ماسك على منصة x (تويرت سابقا) تغريدة قال فيها: "نقوم بجولات سيولة للموظفين والمستثمرين كل 6 أشهر تقريبًا"، مضيفا أن SpaceX ليست بحاجة إلى رأس مال إضافي وستعيد شراء الأسهم.
منوعات

طريقة موثوقة من آبل لإطالة عمر بطارية “آيفون”
أفادت تقارير بأن بعض مستخدمي هواتف "آيفون 12" أو النماذج الأحدث، يعانون من استنزاف عمر البطارية بشكل غامض. وكشف الخبراء أن شبكة 5G غالبا ما تكون مصدرا لاستنزاف البطارية. ولكن شركة آبل تقدم طريقة موثوقة لمنع استنزاف عمر البطارية بسرعة كبيرة، تتضمن الخطوات التالية: التوجه إلى الإعدادات، ثم Cellular (الخلوي)، ثم خيارات البيانات الخلوية - أو الإعدادات ثم بيانات الهاتف ثم خيارات بيانات الهاتف. ويمكن لأي شخص يستخدم بطاقة SIM مزدوجة إجراء الإعداد أيضا عن طريق تحديد الإعدادات ثم الخلوي، أو الإعدادات ثم بيانات الهاتف. ويمكن لمستخدمي "آيفون 12" أو النماذج الأحدث إطالة عمر البطارية من خلال اختيار كيفية استخدام أجهزتهم الخلوية لتقنية 5G عبر خيارات الخطوات المذكورة أعلاه، حيث يتيح قسم الصوت والبيانات في الإعدادات، الاختيار من بين 3 خيارات: 5G Auto و5G On وLong Term Evolution (LTE) (تطور طويل الأمد).ويؤدي اختيار 5G Auto إلى تنشيط وضع البيانات الذكية، وهي ميزة تسمح لأجهزة "آيفون" بالتبديل إلى تردد أقل، مثل LTE، لمنع استنزاف البطارية. وعند النقر على 5G On، سيستخدم الهاتف شبكة 5G فقط عندما يكون الوصول إليها متاحا. وسيوفر خيار LTE الوقت قبل الحاجة إلى إعادة شحن البطارية. وتقترح آبل أيضا أن تقوم شركات اتصالات "آيفون" بتفعيل الاستخدام المحسن للبيانات على الأجهزة الخلوية 5G، لتحسين أداء الهواتف. وسيؤدي هذا الخيار إلى تنشيط تحسينات البيانات المتقدمة والتحسينات لتطبيقات "آيفون"، ووظائف النظام. وقد تساعد التحسينات في جعل مكالمات FaceTime ذات دقة أعلى، وزيادة الوضوح في محتوى Apple TV، والوصول إلى موسيقى ومقاطع فيديو Apple Music عالية الجودة، وتلقي تحديثات IOS. المصدر: ديلي ميل
منوعات

ميزة جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي تظهر في “واتس آب”
ذكرت بعض المواقع المهتمة بشؤون التقنية أن تطبيق "واتس آب" سيحصل على بعض الميزات الجديدة، من بينها ميزة تعمل بالذكاء الاصطناعي. وتبعا لموقع WABetaInfo فإن إحدى الميزات الجديدة التي يتم اختبارها في "واتس آب" هي ميزة تمكن مستخدمي التطبيق من صنع صورهم الشخصية بتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتم رصد هذه الميزة في الإصدر التجريبي v2.24.11.17 من التطبيق، المخصص لأجهزة أندرويد. وتشير المعلومات المتوفرة إلى أن مستخدم "واتس آب" ومع الميزة الجديدة يمكنه صنع صورة شخصية لملفه بالمواصفات التي يختارها، وهذا الأمر سيزيد من خصوصية البيانات في التطبيق، ويمنع استخدام صور المستخدمين الأصلية من قبل أشخاص قد يستغلونها لأغراض قد تسيء لصاحب الصورة.وذكرت بعض مواقع الإنترنت أيضا أن القائمين على تطبيق "واتس آب" يعملون على تطوير ميزة جديدة أيضا ستقلل من ظهور الإشعارات غير المرغوب فيها لمستخدم التطبيق، إذ ستعمل الميزة على حذف الإشعارات غير المهمة بشكل تلقائي. وأشار موقع WABetaInfo مؤخرا أيضا إلى أن "واتس آب" سيحصل على ميزة جديدة تدعى "People nearby"، ستساعد المستخدمين على مشاركة الملفات دون الحاجة للاتصال بالإنترنت. المصدر: ixbit
منوعات

العثور على حطام غواصة أمريكية مشهورة فقدت منذ 80 عاما
تم بالقرب من السواحل اليابانية العثور على حطام الغواصة الأمريكية التي "أغرقت معظم السفن الحربية اليابانية" خلال الحرب العالمية الثانية، بعد مرور نحو 80 عاما على فقدانها. وتم اكتشاف الغواصة "يو إس إس هاردر" التي اختفت في 24 أغسطس 1944 وعلى متنها 79 بحارا، قبالة جزيرة أوكيناوا. ويقع حطام الغواصة على عمق 1140 مترا وحالتها سليمة نسبيا. وأجرت الغواصة التي دخلت الخدمة في ديسمبر 1942 ست دوريات قبل غرقها. وعام 1943 دمرت الغواصة في بيرل هاربر 3 سفن يابانية وفي 24 أغسطس 1944 وصلت إلى سواحل الفلبين وأطلقت 3 طوربيدات قبل أن تتعرض لهجوم بقنابل عمق أغرقتها. المصدر: Zvezdanews
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 02 يونيو 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة